Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- غير صالحة للبشر.. أطنان "دجاج فاسد" تثير ضجة في الأردن - تقرير طبي يكشف تفاصيل جديدة عن مقتل يحيى السنوار - بو عاصي في الناقورة ويبحث مع لازارو وقف النار و الـ١٧٠١ - هلْ منْ العدلِ؟ - سلام للسفراء العرب: لبنان يحرص على ألا يكون منصة للتهجم على الدول العربية - وزير العدل: لا ولن أتدخل بعمل القضاء وملف جريمة المرفأ من أولى الأولويات لديّ - مكتب وزير الطاقة: لا صحة لتعيين فياض مستشاراً - بعد تفجيرات الحافلات... نتنياهو وكاتس "يتوعدان الضفة" - عبدالله فيكاني ينال درجة الدكتوراه في إدارة الأعمال بتقدير "جيد جداً" - كلام خطير لجورج غانم! - عكس التقليد.. أين اختار البابا فرنسيس مكان دفنه؟ - النائب فريد البستاني يُعلن عن تقديمه اقتراح قانون "حماية الودائع بالعملات الأجنبية العالقة في المصارف" وعدم شطب أو اقتطاع أي وديعة مصرفية - البنك الدولي للبنان: لضرورة تأسيس صندوق من أجل أموال إعادة الإعمار.. وإصلاحات تظهر الشفافية - البطاركة الكاثوليك: لحوار صريح وواضح يؤدي الى مصالحة وطنية - زيلينسكي دعا إلى "علاقات متينة" مع الولايات المتّحدة في ظل التوتر مع ترامب - غادة عون: بدهن يغطوا الفاسد يسرقوا المواطنين ينهبوا اموالهم في المصارف وما حدا يحاسبهم - انخفاض اضافي بالحرارة غدا والثلوج على ارتفاع 400 متر فجر السبت - بيانٌ هامّ لـ"طيران الشرق الأوسط"! - ترامب: روسيا "بموقع قوة" في المفاوضات بشأن أوكرانيا - مع اشتداد المنخفض الجوي... طرقات سالكة وأخرى مغلقة بسبب الثلوج

أحدث الأخبار

- مستوحاة من فراشة.. تقنية ثورية لتشخيص السرطان - ظاهرة طبيعية مريبة.. نهر يغلي في قلب الأمازون "يسلق ضحاياه أحياء" - "فوانيس الأشباح".. تفسير ظاهرة أرعبت سكان بلدة أمريكية لعقود - فيديو.. إعدام 90 حوتا "كاذبا" في أستراليا بعد فشل إنقاذهم - دراسة: الأنهار الجليدية تفقد 273 مليار طن من الجليد سنويا - تحذير مقلق.. ناسا ترفع احتمالية اصطدام الكويكب الخطير بالأرض - تنبيه هام لمربي الحيوانات والمزارعين مع اقتراب موجة الصقيع في لبنان! - فيروس تاجي جديد يظهر في الصين؟! - عبدالله فيكاني ينال درجة الدكتوراه في إدارة الأعمال بتقدير "جيد جداً" - هيئة البيئة- أبوظبي تطلق جائزة الشيخ حمدان بن زايد البيئية في دورتها الثانية - "الريجي" وزعت شتولًا على مزارعي الجنوب - حلول الطاقة الشمسية لتوفير المياه الآمنة لأكثر من 1.5 مليون شخص في لبنان - المانجروف والسواحل السعودية... جهود متواصلة لزراعة 100 مليون شجرة - أغلب الدول تفشل في الالتزام بموعد نهائي حددته الأمم المتحدة لوضع أهداف مناخية جديدة - كيف يمكن لحاسة التذوق أن تتنبأ بخطر الوفاة المبكرة؟ - محمية اهدن لبست الرداء الابيض وشرعت أبوابها أمام هواة الرياضات الثلجية - تغير المناخ يهدد "شوكولا عيد الحب" - 4 فوائد أساسية.. لماذا يجب عليك تناول البرتقال يوميا؟ - حُب ملوّث بـ"المبيد الحشري".. باقات زهور قاتلة في فرنسا - ناسا تكشف 9 دول قد يضربها الكويكب في 2032.. إحداها عربية

الصحافة الخضراء

لبنان

أبي خليل: واثقون بالقضاء وننتظر ككل اللبنانيين جلاء الحقيقة في ملف طرحه الوطني الحر

2020 أيار 08 لبنان المدى
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


عقد عضو "تكتل لبنان القوي" النائب سيزار أبي خليل مؤتمرا صحافيا في المقر العام ل" التيار الوطني الحر " في ميرنا الشالوحي، عرض فيه مسار عقود شراء المحروقات لكهرباء لبنان، وقال: "سنعرض اليوم مسار عقود شراء المحروقات لمؤسسة "كهرباء لبنان"، وهو مسار تابعناه على مدى 10 سنوات وكانت لنا فيه محطات يمكن أن يكون الناس قد نسوا بعضها بفعل تسارع الأحداث وتوالي الأزمات".

ولفت الى أنه "في حكومة الرئيس فؤاد السنيورة أواخر العام 2005، وقعت وزارة الطاقة بتكليف من مجلس الوزراء، عقودا لشراء الفيول أويل والغاز أويل من شركات النفط الوطنية في الكويت والجزائر. ويجدد مجلس الوزراء هذه العقود كل 3 سنوات. وعند تولينا وزارة الطاقة، أثار الوزير جبران باسيل إمكانية تحسين الشروط والأسعار وفاوض وخفض عشرات الملايين، وعندما حان موعد التجديد للعقود في العام 2011، طالب الوزير باسيل بإجراء مناقصة عالمية لمعرفة ما إذا كانت أسعار العقود مناسبة أم لا، ولتحسين الشروط والأسعار إذ أمكن. واستغرق الأمر ثلاث جلسات متتالية لمجلس الوزراء لإنتزاع الموافقة على إجراء مناقصة، لأن ذلك يندرج ضمن صلاحيات المجلس، بالتوازي مع إصرار الأفرقاء في مجلس الوزراء على تجديد العقود وإنتظار نتائج المناقصة لاتخاذ القرار المناسب في ما بعد".

اضاف: "وتشكلت لجنة وزارية مؤلفة من رئاسة الحكومة ووزارتي الطاقة والمالية من أجل وضع دفتر شروط المناقصة. وعندما أنهت وزارة الطاقة عملها، إختفت وزارة المالية عن السمع وتوقفت عن حضور إجتماعات اللجنة وعن الرد على المراسلات. واستقالت بعدها الحكومة في العام 2013 ومر 11 شهرا على تصريف الأعمال إلى أن تغير وزير المالية سنة 2014 واستأنفنا العمل ورفع وزير الطاقة آنذاك أرتور نظاريان دفتر الشروط الى مجلس الوزراء. وعاد واستغرق الأمر 7 جلسات لمناقشة دفتر الشروط، واجه خلالها وزراء تكتلنا الأسطوانة نفسها: الإستقرار والأمن الطاقوي والعلاقات مع الدول العربية... نقاش كان هدفه إضاعة الوقت للوصول إلى التجديد التلقائي للعقود. وبعد استنزاف الوقت والجلسات والحجج، أبلغنا الوزير دو فريج في مجلس الوزراء موقفا سياسيا واضحا من كتلته، التي كان يرأسها الرئيس فؤاد السنيورة، بأنهم غير موافقين على إجراء المناقصة، فسحب رئيس الحكومة الموضوع عن الجدول وتجددت العقود، وكل ما أقوله اليوم ليس سرا، بل ذكر آنذاك في الإعلام ومحاضر مجلس الوزراء موجودة، لكن الناس ينسون أحيانا".

وتابع: "وفي العام 2017 كنا قد راكمنا خبرة معركتين في مجلس الوزراء و10 جلسات حول هذا الموضوع وانكشفت مواقف الأطراف السياسية، لذلك كانت المعركة أقسى والأسطوانة هي نفسها: العلاقات مع الجزائر والكويت والإستقرار بالتزود بالمحروقات... وفي النهاية أبقوا على العقد إنما نجحنا في انتزاع الموافقة لإجراء مناقصة على الكميات الزائدة بفعل ازدياد معملي الزوق الجديد والجية الجديد. وتوجهنا لإجراء المناقصة في العام 2018 إلى إدارة المناقصات التي لم تجرها ايضا وبدأت بعدها فترة تصريف الأعمال التي دامت 9 أشهر. ثم أتت الوزيرة ندى بستاني بعدي وحاولت أيضا إجراء المناقصة في إدارة المناقصات وكانت تواجه بالحجج نفسها: عدم الورود على الجدول السنوي، أو عدم التوازن المالي... وللمفارقة إنه متوفر للعقود".

واردف: "أنا اليوم أتهم بالسياسة كل الأفرقاء الذين صوتوا ضدنا أو الذين لم يقفوا إلى جانبنا خلال 12 جلسة لمجلس الوزراء من أجل تغيير هذه العقود وإجراء مناقصات عالمية جديدة تظهر لنا موقعنا بالنسبة إلى السوق. كنت أفضل ألا أقوم بتسمية أحد لكن من نكد الدنيا على التيار أن يضطر اليوم إلى تكرار المطالب التي "إنبح صوته" منذ سنة 2010 وهو يطالب بتحقيقها، لذلك إني مضطر إلى التوجه ل"القوات اللبنانية" "اللي عم يحكوا علينا" ولديهم نائب يكرر العراضات الإعلامية، إسأل وزراءك عن موقفهم في العام 2017 وما الذي قالوه لمجلس الوزراء، إن المحاضر موجودة وذاكرتنا حاضرة، فليحاسب وزراءه وليتعلم أن الإصلاح ومحاربة الفساد هو موقف يتخذ في مجلس الوزراء وهو إجراء تتخذه في وزارتك وليس من خلال العراضات الإعلامية".

واشار الى ان "هناك موضوع ثان على الشاشة اليوم نفصله عن موضوعنا الأول وهو قضية الفيول المغشوش. ما حصل هو أنه مع الوزيرة بستاني إنكشف الموضوع لأنها تلقت للمرة الأولى إعتراضات من المعامل، ففتحت تحقيقا واستعانت ب"كهرباء فرنسا" للتحقيق بالموضوع وتابعته حتى بعد خروجها من الوزارة ولاحقته وفضحته. واليوم أصبح الملف في عهدة القضاء الذي من شأنه أن يتهم... وستظهر التحقيقات إلى متى يعود هذا الملف ومن المسؤول، ولدى "التيار الوطني الحر" ملء الثقة بالقضاء وهو ينتظر ككل اللبنانيين جلاء الحقيقة في موضوع هو من طرحه. وأعتقد اليوم أن اللبنانيين علموا وفهموا ما كنا نقوله حول أن خطة الكهرباء تتعرقل: هل علمتم الآن لماذا يتعرقل بناء المعامل؟ هل علمتم الآن لماذا لا تسدد فواتير الغاز المصري بهدف انقطاع الغاز؟ هل علمتم الآن لماذا لم يتم البت بمناقصة محطات إستيراد الغازالطبيعي على مدى 4 حكومات؟ ويرتجلون أرقاما ويحملون الكهرباء عجز الدولة والدين العام. فيقول واحد 40 مليارا وآخر 47 مليارا وغيره 50 مليارا. اعتمدوا على رقم يا شباب فلا نريد أن تختلط الأمور على الرأي العام. إن المساهمات التي منحتها الدولة للكهرباء خلال السنوات العشر الأخيرة موجودة في الموازنات بقيمة 16 مليار دولار لشراء المحروقات. وهذه سياسة ورثناها منذ الـ94، سياسة دعم فاتورة الكهرباء للمواطنين وكنا الوحيدين الذين تجرأوا على وضع خطة لرفع التعرفة وتصفير عجز الكهرباء. وكان في كل موازنات الدولة فائض أولي حتى مع مساهمة الكهرباء، أي أن لا عجز من دون إحتساب خدمة الدين، والأرقام واضحة: إن مجموع واردات الدولة في 29 سنة هو 167 مليار دولار، ونفقاتها بدون خدمة الدين 164 مليار دولار. فإذا، "من وين بيكون جايي العجز؟" من الكهرباء أو من سياسات الإستدانة المستدامة والنموذج الإقتصادي الريعي الذي أوصلنا في 30 سنة إلى ما نحن عليه اليوم؟".

حوار
وفي معرض رده عن اعتبار البعض أن فتح هذا الملف جاء لأهداف سياسية، قال أبي خليل: "لو أردنا مقاربة هذا الملف سياسيا لكنا أثرنا مشكلا في السياسة منذ زمن طويل، لكن الموضوع تقني بحت. أشرت الى أنه لدى ورود اعتراضات الى وزارة الطاقة، تابعت الوزيرة بستاني الموضوع حتى بعد انتهاء عملها في وزارة الطاقة وأودعته القضاء؛ اليوم ننتظر القضاء حتى يقول كلمته في هذا الموضوع، إذ من شأن استباق القضاء والتحقيقات إضاعة المسؤوليات. والإعتراضات جاءت على نوعية الفيول فجرى التحقيق بذلك بالإستعانة باستشاري عالمي من "كهرباء فرنسا"، وجرى فحص النماذج في أماكن عديدة وهذا ما اأوصلنا الى حيث نحن الآن ونحن بانتظار التحقيق من أجل جلاء الحقيقة".

وعن عدم تردد إسم "سوناطراك" في السابق وعدم التطرق الى عدم حصول العقد من دولة الى دولة إبان الفترة التي تعاقب فيها وزراء التيار الوطني الحر على رأس وزارة الطاقة، اعتبر أن "المواطن لا يركز على موضوع إلا عندما يكبر، فمراجعة أرشيف 2011 و 2014 و 2017، يتبين أن التيار لم يقصر في التحدث عن هذا الموضوع"، مشيرا الى ان "التيار تحدث عن عقد مع شركات نفطية، فالدول عادة ما توقع العقود النفطية عبر شركات، "أرامكو" شركة للسعودية، والدولة الفرنسية تمتلك السهم الذهبي في شركة "توتال"، روسيا تمتلك 51% من "روسنفت". تطرقنا الى ذلك وملأنا الإعلام في ذلك الوقت".

وعن أنه وردت في المناقصة التي قدمها التيار الى إدارة المناقصات بحسب خبير الإتحاد الأوروبي الإشارة بكل وضوح في دفتر الشروط أن هذه المناقصة وإن قدمت في 2018 و 2019 فهي على قياس الشركتين الكويتية و"سوناطراك"، أوضح أبي خليل "أنا قلت ما قلته، ولكن يجب التمعن بالقراءة كي لا يحصل إلتباس، فهذا الأمر ينطبق على المواصفات التي ينبغي أن تتوفر بالفيول والنقطة المتعلقة بمواصفات الفيول يضعها مصنع المعمل وتضعها الدولة وتبلغها الى جميع شركات النفط ولا يحصل العكس، فالمعمل نفسه نؤمن له الفيول ذات المواصفات نفسها من أي شركة كانت، وهذا ما أنا أعترض عليه، إذ إنه عندما يتسبب أمر بديهي كهذا بإيقاف مناقصة فهذا يدل على أن وراء الأكمة ما وراءها".

وعن المستفيد من شركة "البساتنة" و"ZR energy" أعلن إنه ليس في وارد تسمية أحد، مشيرا الى أن "العقود ثنائية بين الدولة اللبنانية وشركات نفط وطنية تمتلكها دول وهذه العقود لا تضع شروطا على هذه الشركات في ما يخص كيفية جلبها الفيول أو المحروقات". وقال: "نعم نحن وجدنا الشروط مجحفة بالنسبة الى الدولة اللبنانية، وقلنا ذلك ورأينا أنه بالإمكان خفض الأسعار، وذلك موثق في المحضر، فعندما سألني رئيس الحكومة عن رأيي بالسعر أشرت له الى أنه لا يزال أعلى من السوق والى أننا لا نستطيع الحصول عليه بسعر السوق إلا بواسطة مناقصة. كل هذه الأمور واقعة وموثقة وهذا السؤال يجب أن يطرح على كل من لم يقف الى جانبنا ولم يوافق معنا على إجراء المناقصة وكان يصوت لمصلحة تجديد العقود".

وارفق ابي خليل مؤتمره بمستندات لعقود شراء الفيول والغاز من شركات النفط الوطنية في الكويت والجزائر والتي يجددها مجلس الوزراء كل 3 سنوات.
اخترنا لكم
هلْ منْ العدلِ؟
المزيد
عكس التقليد.. أين اختار البابا فرنسيس مكان دفنه؟
المزيد
كلام خطير لجورج غانم!
المزيد
البطاركة الكاثوليك: لحوار صريح وواضح يؤدي الى مصالحة وطنية
المزيد
اخر الاخبار
غير صالحة للبشر.. أطنان "دجاج فاسد" تثير ضجة في الأردن
المزيد
بو عاصي في الناقورة ويبحث مع لازارو وقف النار و الـ١٧٠١
المزيد
تقرير طبي يكشف تفاصيل جديدة عن مقتل يحيى السنوار
المزيد
هلْ منْ العدلِ؟
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
البنك الدولي للبنان: لضرورة تأسيس صندوق من أجل أموال إعادة الإعمار.. وإصلاحات تظهر الشفافية
المزيد
أبي خليل: خطوة جديدة لتعزيز المساءلة في قطاع البترول
المزيد
نتنياهو يطيح بالمفاوضات ويزيد الإجرام ويستهدف الجيش اللبناني
المزيد
القوات من دار الفتوى: علينا ان نضع الأولويات الوطنية نصب أعيننا ونبادر إلى انتخاب رئيس
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
مستوحاة من فراشة.. تقنية ثورية لتشخيص السرطان
"فوانيس الأشباح".. تفسير ظاهرة أرعبت سكان بلدة أمريكية لعقود
دراسة: الأنهار الجليدية تفقد 273 مليار طن من الجليد سنويا
ظاهرة طبيعية مريبة.. نهر يغلي في قلب الأمازون "يسلق ضحاياه أحياء"
فيديو.. إعدام 90 حوتا "كاذبا" في أستراليا بعد فشل إنقاذهم
تحذير مقلق.. ناسا ترفع احتمالية اصطدام الكويكب الخطير بالأرض