Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- بافيديو: حريق الربوة يقترب من المنازل.. والاهالي يناشدون - جولة للإعلاميين في مستشفى الساحل.. ادرعي: انتقلوا إلى الاماكن المحددة التي كشفنا عنها! - تدمير منزل في غارة على يحمر وقصف مدفعي لنهر الليطاني عند الخردلي - كنعان يطلق صرخة من مجلس النواب: شعبنا يحتاجنا أمامه ولا يجوز التهرّب من المسؤولية والمواجهة - عدوان جوي على حي كسار زعتر في النبطية استهدف عددا من المجمعات السكنية والتجارية ودمرها بالكامل - الرئيس الإيراني معزيا بالسنوار: سنرد بشكل متناسب على أي هجوم إسرائيلي - أدرعي الى الاعلاميين الذين يقومون بجولة في مستشفى الساحل: انتقلوا إلى الاماكن المحددة التي كشفنا عنها ولا تضيعوا وقتكم - الطقس غدا صاف نهارا مع رياح ناشطة وأجواء باردة ليلا - غالانت: القرض الحسن يُستخدم لشراء أسلحة حزب الله ودفع رواتب عناصره - كاتس: هكذا يمكن التطبيع مع لبنان! - عراقجي: احتمال توسع رقعة الحرب وارد ونحن جاهزون لمواجهة كل السيناريوهات - العمل جارٍ على بلورة وقف إطلاق النار في لبنان بالتزامن مع تسوية غزة - الدفاع الروسية: تدمير 18 مسيّرة جوية أوكرانية ليلّا فوق مناطق عدة - الذهب يحطم الأرقام القياسية مجدداً... - المطاعم "مفولة"... والسّبب "الزحف البشري" - القرض الحسن... ما آلية عملها والخدمات التي تقدمها؟ - بعد استهداف "غليلوت"... وقف حركة الطيران في مطار بن غوريون - أهالي رميش يناشدون الدولة اللبنانية: "لا تتخلوا عنّا" - الشرطة الأميركية اعتقلت 11 متظاهرا مؤيدا لفلسطين في مبنى إدارة جامعة مينيسوتا - المقاومة: قصفنا قاعدة غليلوت التابعة لوحدة الاستخبارات العسكرية 8200 في ضواحي تل أبيب بصلية صاروخية نوعية

أحدث الأخبار

- نقابة الدواجن: خسائر كبيرة يتكبدها القطاع! - ظاهرة تتكرر مرتين سنويا.. الشمس تتعامد على معبد أبوسمبل - لتجنب النوبات القلبية والتحكم بالضغط.. 8 عادات مذهلة - العدد الرابع من مجلة "الحمى": حماية الطيور المهاجرة ومناطق مخصصة للصيد - بحث جديد: فرشاة الأسنان ملاذ لفيروسات ليست خطيرة للإنسان - "أكبر مكسب في البقاء على قيد الحياة".. نظام علاجي جديد يخفض خطر الوفاة بسرطان عنق الرحم - النفايات تتكدّس… فهل تنتظرنا كارثة بعد تساقط الأمطار؟ - اكتشاف ما قد يكون أقدم كنيسة مسيحية في العالم - هل أنت ممن ينسون أشياء فكروا فيها للتو؟ إليك الحل بنصائح علمية - أيهما جاء أولا الدجاجة أم البيضة؟ العلماء يحسمون الجدل أخيرا - في حادثة لن تتكرر قبل 80 ألف عام.. مذنب عملاق يقترب من الأرض خلال أيام - علماء: التوهجات الشمسية القوية لم تؤثر على مذنب "تسوتشينشان" - دراسة تكتشف كيف استغل النمل الكويكب "قاتل الديناصورات" قبل 66 مليون سنة - "العلامات الحيوية" للأرض تبلغ مستويات متطرفة قد تؤدي إلى كارثة مناخية - محمية الملك سلمان تنضم لـ "القائمة الخضراء" الدولية - "محمية الوعول" بالرياض.. أول محمية سعودية تستوفي المعايير وتنضم للقائمة الخضراء الدولية - هذا ما يفعله فيروس كورونا بجذع الدماغ الذي "يتحكم في الحياة" - مشروب صباحي فوائده مذهلة.. إذا تناولته طازجاً - السعودية.. نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ يكشف عن أبرد وأحر مدينة ويوضح السبب - نزوح كبير من ولاية أميركية

الصحافة الخضراء

متفرقات

الدولة والحزب وإيران وإسرائيل: الصراع على الجنوب "وجودي"

2024 تشرين الأول 21 متفرقات صحف
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


يقع لبنان بين تضارب في رؤى وإرادات متعدّدة، تتصارع فيما بينها على وقع المواجهات العسكرية المفتوحة. لا أفق حتى الآن لوقف الحرب، لكن الضغوط السياسية تتواصل، ومحطّتها الجديدة تتجلّى بالزيارة التي سيجريها المبعوث الأميركي آموس هوكشتاين، وتندرج في سياق تقديم عروض واضحة للبنان، كان هوكشتاين قد أعلنها في إطلالاته التلفزيونية الأخيرة، حول تطبيق القرار 1701 مع إدخال تعديلات عليه.

رؤية هوكشتاين وخطة الإسرائيلية
يريد هوكشتاين تلمّس مدى تجاوب لبنان ومسؤوليه مع الضغوط التي تتوالى، بعد محاولات فرض وقائع عسكرية جديدة تفضي إلى واقع سياسي جديد. وتتنامى في لبنان وجهة نظر اقول إن الأميركيين يريدون تغليب الرؤية الإسرائيلية. أبرز هذه الإرادات أو الرؤى المتعارضة، هي رؤية إسرائيل لتغيير المنطقة، رؤية حزب الله لمرحلة الحرب وما بعدها، ورؤية الدولة اللبنانية.
فالإسرائيليون الذين يسعون إلى تغيير كل الموازين العسكرية والسياسية، يريدون ضمانات حقيقية على الأرض، بأنه لن يكون أي خطر وجودي عليهم. وهم لا يريدون استمرار حزب الله بشكله المسلّح في لبنان. يسعون إلى تحقيق بذلك بالقوة العسكرية. ولطالما جرى التحضير لهذا المشروع منذ العام 2006، وتكثفت المحاولات والخطط في العام 2015، عبر الاختراقات التقنية أو البشرية التي تم تحقيقها في صفوف حزب الله. تلك الاختراقات تعني أن الإسرائيليين يعلمون قدرات حزب الله العسكرية الفعلية. وهنا يُفترض أن الخطوات العسكرية التي تتخذها إسرائيل تجري بناء على تقييمات حول قدرات حزب الله العسكرية الفعلية، بما في ذلك التقديرات للمعركة البرية، وما هي الخسائر التي ستتكبدها تل أبيب. ذلك يقود إلى خلاصة بعدم وقف الحرب قبل تحقيق ما تريده من خسائر تلحقها في البنية العسكرية لدى الحزب. ثانياً، يسعى الإسرائيليون إلى قطع خطوط الإمداد، وخصوصاً من سوريا. ويريدون إعادة حزب الله 40 سنة إلى الوراء بقدرات ضعيفة جداً. بعدها، يحصل الانتقال إلى المفاوضات مع الدولة اللبنانية برعاية دولية. وما يتأكد من تسريبات نقلاً عن الإسرائيليين أن المطلوب هو إنهاء سلاح حزب الله، إما أن يتمّ تسليمه بالمفاوضات وتفكيكه، أو إزالته بالحرب. ويعتبر الإسرائيليون أن هذا القرار لا تعارضه أي دولة من الدول الكبرى.

رؤية حزب الله
أما حول ما يريده حزب الله، فهو كان واضحاً منذ اليوم الأول، عندما أعلن أن هذه ليست الحرب الوجودية مع إسرائيل بل هي حرب الإسناد، ولكن جرت الرياح بما لا تشتهي سفنه. هو حالياً في حالة صدمة كبيرة بسبب الضربات التي تلقاها، لكنه لا يزال يمتلك قدرات عسكرية قوية ويراهن على الالتحام البرّي. ولكن على الرغم من حالة الضعف لدى الحزب أمام إسرائيل، ومعرفته للواقع على الأرض ومشاكله الأساسية في سوريا ولبنان، إلا أنه يبقى قوياً جداً بالنسبة إلى الداخل اللبناني، والذي يريد فيه الحفاظ على وضعيته ودوره ومكتسباته. سيحتاج الحزب إلى سنوات لإعادة ترميم ما جرى تدميره، في مواجهة مشروع يريد إخراج لبنان من دور "الساحة المتقدمة للجهاد في سبيل تحرير القدس" ونقله إلى مكان آخر. حسابات كثيرة تتداخل في هذا المجال، لا سيما في انتظار الردّ الإسرائيلي على إيران، والمواقف الإيرانية التي تُظِهر بوضوح نظرتها إلى لبنان كساحة قتال متقدّمة، وصولاً إلى التصريح الجديد لرئيس مجلس الشورى الإيراني محمد باقر قاليباف، حول أن إيران والمرشد هما ركيزة لبنان ومسؤوليه.

حسابات الدولة اللبنانية
ما بين تلك الإرادات المتعارضة أو المتناقضة، تبقى حسابات الدولة اللبنانية. وهي بحاجة فعلية إلى الخروج من هيمنات كثيرة، وتتعرض لضغوط سياسية، عسكرية، اجتماعية، من جهات متعددة ومتناقضة. علماً أن مصلحتها تقتضي إضعاف حالة حزب الله العسكرية، والخروج من معادلة "أنا ربكم الأعلى"، التي كان يمارسها الحزب على الدولة بالاستناد إلى القوة العسكرية. ولكن من دون إحداث خلل داخلي في موازين القوى ومن دون أي محاولة عزل للحزب، خصوصاً أنه لا يمكن للحزب أن يتعرّض لانكسار كبير في الداخل اللبناني، فهو لا يزال يتمتع بقوة أساسية، شعبياً وسياسياً. وانكساره سيكون له تبعات خطرة جداً على السلم الأهلي وعلى المؤسسات وآلية عملها.
إنه صراع طويل عناوينه الحدود الجنوبية للبنان، والتغيير في موازين القوى السياسية. لكنه أيضاً يشتمل على الحدود الشرقية للبنان باعتبارها خطّ الإمداد الفعلي والحقيقي لحزب الله. فدمشق تتعرض لضغوط كبيرة وإغراءات كثيرة، من أجل تطويق حزب الله وإيران. ما يعني أن التحركات العسكرية أو الأمنية أو السياسية، ستطال سوريا بكل حدودها من العراق إلى لبنان، وصولاً إلى الحدود الجنوبية والجولان، وسط أفكار متعددة يتم طرحها مجدداً حول نشر قوات متعددة الجنسيات أو قوات اليونيفيل بصلاحيات معززة على طول الحدود اللبنانية السورية.

منير الربيع - المدن

اخترنا لكم
كنعان يطلق صرخة من مجلس النواب: شعبنا يحتاجنا أمامه ولا يجوز التهرّب من المسؤولية والمواجهة
المزيد
فرنسا تحذر من "حرب أهلية وشيكة" في لبنان
المزيد
الذهب يحطم الأرقام القياسية مجدداً...
المزيد
"ليلةُ القبضِ على القرضِ"!
المزيد
اخر الاخبار
بافيديو: حريق الربوة يقترب من المنازل.. والاهالي يناشدون
المزيد
تدمير منزل في غارة على يحمر وقصف مدفعي لنهر الليطاني عند الخردلي
المزيد
جولة للإعلاميين في مستشفى الساحل.. ادرعي: انتقلوا إلى الاماكن المحددة التي كشفنا عنها!
المزيد
كنعان يطلق صرخة من مجلس النواب: شعبنا يحتاجنا أمامه ولا يجوز التهرّب من المسؤولية والمواجهة
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
بالصور: توتّر الجنوب على حدّته واستهداف "بيك أب" في الزهراني
المزيد
صحيفة تكشف عن وثيقة "وقف النار"
المزيد
القهوة منزوعة الكافيين أم العادية.. أيهما الأفضل؟
المزيد
منظمة الصحة العالمية ستجلي ألف امرأة وطفل مرضى ومصابين من غزة "خلال الأشهر المقبلة"
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
نقابة الدواجن: خسائر كبيرة يتكبدها القطاع!
لتجنب النوبات القلبية والتحكم بالضغط.. 8 عادات مذهلة
بحث جديد: فرشاة الأسنان ملاذ لفيروسات ليست خطيرة للإنسان
ظاهرة تتكرر مرتين سنويا.. الشمس تتعامد على معبد أبوسمبل
العدد الرابع من مجلة "الحمى": حماية الطيور المهاجرة ومناطق مخصصة للصيد
"أكبر مكسب في البقاء على قيد الحياة".. نظام علاجي جديد يخفض خطر الوفاة بسرطان عنق الرحم