Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- عبدالله: اسرائيل تمعن في استهداف القطاع الصحي والعالم يتفرج - لا ضوءَ في الأفقِ...! - نديم الجميل: المطلوب بناء دولة دون سلاح وميليشيات تحمي مصالح وحقوق كل لبناني بالتساوي - الصحافة الإيطالية خصصت مساحات عن لبنان والسفيرة ضاهر تتواصل مع معنيين لحثهم على الوقوف الى جانب بلد الأرز - حريق الربوة في يومه الثالث... صعوبة في الاخماد والطقس لا يساعد - عملاً بوصية السنوار.. حماس تقرر تشكيل مجلس قيادة برئاسة محمد درويش - لهذا السبب.. جنود إسرائيليون يلوحون بـ"العصيان العسكري" - دعوات في الكونغرس لفرض عقوبات على بري - بطريركية الأرمن الكاثوليك: البابا فرنسيس عيّن البطريرك ميناسيان في قائمة أعضاء دائرة الكنائس الشرقية في الفاتيكان - 343 الف نازح سوري عادوا الى سوريا - باسيل للحدث: لا هدف لبنانياً لحرب إسناد غزة ونزع سلاح حزب الله في ظل الحرب خيانة - "مستشفيات تحت الخطر": تعمّد قصفها يصنّف جريمة حرب - مستشار رئيس مجلس إدارة «الميدل إيست»: لدينا تطمينات أمنية ولن نخاطر بالأرواح - بيانٌ عاجل من الجيش الاسرائيلي الى سكان صور! - بالفيديو: حريق الربوة يقترب من المنازل.. والاهالي يناشدون - جولة للإعلاميين في مستشفى الساحل.. ادرعي: انتقلوا إلى الاماكن المحددة التي كشفنا عنها! - تدمير منزل في غارة على يحمر وقصف مدفعي لنهر الليطاني عند الخردلي - كنعان يطلق صرخة من مجلس النواب: شعبنا يحتاجنا أمامه ولا يجوز التهرّب من المسؤولية والمواجهة - عدوان جوي على حي كسار زعتر في النبطية استهدف عددا من المجمعات السكنية والتجارية ودمرها بالكامل - الرئيس الإيراني معزيا بالسنوار: سنرد بشكل متناسب على أي هجوم إسرائيلي

أحدث الأخبار

- نقابة الدواجن: خسائر كبيرة يتكبدها القطاع! - ظاهرة تتكرر مرتين سنويا.. الشمس تتعامد على معبد أبوسمبل - لتجنب النوبات القلبية والتحكم بالضغط.. 8 عادات مذهلة - العدد الرابع من مجلة "الحمى": حماية الطيور المهاجرة ومناطق مخصصة للصيد - بحث جديد: فرشاة الأسنان ملاذ لفيروسات ليست خطيرة للإنسان - "أكبر مكسب في البقاء على قيد الحياة".. نظام علاجي جديد يخفض خطر الوفاة بسرطان عنق الرحم - النفايات تتكدّس… فهل تنتظرنا كارثة بعد تساقط الأمطار؟ - اكتشاف ما قد يكون أقدم كنيسة مسيحية في العالم - هل أنت ممن ينسون أشياء فكروا فيها للتو؟ إليك الحل بنصائح علمية - أيهما جاء أولا الدجاجة أم البيضة؟ العلماء يحسمون الجدل أخيرا - في حادثة لن تتكرر قبل 80 ألف عام.. مذنب عملاق يقترب من الأرض خلال أيام - علماء: التوهجات الشمسية القوية لم تؤثر على مذنب "تسوتشينشان" - دراسة تكتشف كيف استغل النمل الكويكب "قاتل الديناصورات" قبل 66 مليون سنة - "العلامات الحيوية" للأرض تبلغ مستويات متطرفة قد تؤدي إلى كارثة مناخية - محمية الملك سلمان تنضم لـ "القائمة الخضراء" الدولية - "محمية الوعول" بالرياض.. أول محمية سعودية تستوفي المعايير وتنضم للقائمة الخضراء الدولية - هذا ما يفعله فيروس كورونا بجذع الدماغ الذي "يتحكم في الحياة" - مشروب صباحي فوائده مذهلة.. إذا تناولته طازجاً - السعودية.. نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ يكشف عن أبرد وأحر مدينة ويوضح السبب - نزوح كبير من ولاية أميركية

الصحافة الخضراء

Ghadi News - Latest News in Lebanon
الاكثر قراءة
عدوان جوي على حي كسار زعتر في النبطية استهدف عددا من المجمعات السكنية والتجارية ودمرها بالكامل
المزيد
الطقس غدا صاف نهارا مع رياح ناشطة وأجواء باردة ليلا
المزيد
جولة للإعلاميين في مستشفى الساحل.. ادرعي: انتقلوا إلى الاماكن المحددة التي كشفنا عنها!
المزيد
العمل جارٍ على بلورة وقف إطلاق النار في لبنان بالتزامن مع تسوية غزة
المزيد
تدمير منزل في غارة على يحمر وقصف مدفعي لنهر الليطاني عند الخردلي
المزيد
مقالات وأراء

مشروع أمريكي بريطاني بأيادٍ إسرائيلية!

2024 أيلول 26 مقالات وأراء
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر



رئيس تحرير موقع "الثائر" اكرم كمال سريوي  -



على ماذا يقوم الاقتصاد الإسرائيلي، وكيف تستطيع إسرائيل أن تُنفق هذه المبالغ الطائلة، وتحتمل خسائر مالية ضخمة بمئات مليارات الدولارات، في حروب متتالية، واستنزاف يومي؟؟؟!!!

يبلغ ثمن طائرة F-35 مئة مليون دولار، وتُخصص الولايات المتحدة الأمريكية منحة سنوية لإسرائيل بقيمة 3,5 مليار دولار، واتبعتها هذا العام بعدّة شحنات ذخيرة، ليس آخرها ما أعلنت عنه إدارة الرئيس بايدن في آب الماضي، عن صفقة مساعدات بقيمة 20 مليار دولار، تضمُّ 33 الف قذيفة دبابات، و50 الف قذيفة مدفعية، و50 طائرة F-15 محدّثة.

وبالإضافة إلى ذلك زوّدت الولايات المتحدة الأمريكية إسرائيل، بالقذائف الفتاكة، من نوع "Mk-84" التي يبلغ وزنها 900 كيلوغراماً، وإصدارات أخرى من قنابل "مارك 80"، وهي "Mk-81" بزنة 113 كيلوغرام، و"Mk-82" زنة 226 كيلوغرام، و"Mk-83" زنة 453 كيلوغرام.

إن 40 بالمائة من وزن كل قنبلة، هو من خليط شديد الانفجار، أما الباقي فيمثل الهيكل والغلاف المكون من الفولاذ، الذي تنتشر أجزاؤه عند انفجار القنبلة فوق الأرض، على شكل شظايا حادة تمزق الأجسام البشرية، وتصيب الأشخاص بالعجز أو الموت، في حال كانوا موجودين على مسافة تصل إلى 182 متراً عن مركز الانفجار.

استخدمت الولايات المتحدة الأمريكية هذا النوع من القنابل في حرب فيتنام، لضرب الجسور وهدم المباني الكبيرة. وكانت لا تصيب أهدافها بدقّة، وتساقطت أحياناً على الجنود الأمريكيين. ثم عمدت الشركة المُصنّعة إلى تحديثها ودمجها مع مجموعة التوجيه "Paveway" أو "JDAM"، التي تعمل مع الأقمار الاصطناعية ونظام GPS الأمريكي.

وتستخدم إسرائيل نوعاً آخر من القنابل، يبلغ وزنها 900 كيلوغراماً تُسمّى "BLU-109"، ويمكنها اختراق الأرض للوصول إلى أهداف معينة داخل الأنفاق، وبعضها يصل إلى عمق بين 15 إلى 30 متراً.

من الواضح أن الالتزام الأمريكي بأمن وحماية إسرائيل، لا يقتصر على تقديم السلاح والذخائر والخبرات العسكرية والتكنولوجيا والمعلومات، بل يتعدّى ذلك للتدخل المباشر، وارسال المدمرات وحاملات الطائرات، ونشر افضل منظومات الدفاع الجوي والرادارات والطائرات في القاعدة الأمريكية في النقب.

هذا طبعاً يضاف إلى المساندة السياسية والدبلوماسية، بالترويج لسردية إسرائيل بحقها في الدفاع عن النفس، وإخفاء حقيقة أنها سلطة احتلال تنتهك القوانين الدولية، وتقتل وتهجر وتبيد الشعب الفلسطيني.

ورغم كل انتهاكات إسرائيل، ما زالت أمريكا تمنع صدور أي إدانة لهذه الجرائم من قبل مجلس الأمن، وتُهدّد محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية، من مغبة اتخاذ أي قرار بحق إسرائيل وقادتها.

وكذلك يتم إغداق المساعدات المالية والاقتصادية على إسرائيل، والتي تمثّلت بمضاعفة القوانين الهادفة لحماية المنتجات الإسرائيلية، من نظام المقاطعة "بي دي اس".

لا يمكن للولايات المتحدة الأمريكية، أن تُقنع العالم بأنها حريصة على حقوق الإنسان، وانها تطالب إسرائيل بعدم استهداف المدنيين، ثم تُقدّم لها هذا الكم الكبير من المساعدات، والقنابل الفتاكة التي تتساقط على رؤوس المدنيين الأبرياء في فلسطين ولبنان.

تعتمد أمريكا سياسة الاحتواء المزدوج في جميع أنحاء العالم، حتى مع أصدقائها وحلفائها، فهي مثلاً تتحالف مع تركيا في الناتو، وفي نفس الوقت تساند الأكراد ضد تركيا.

وفي قضية فلسطين، تطرح حل الدولتين لإرضاء العرب، ولا تفعل شيئاً لتحقيقه، أو لمنع إسرائيل من زيادة الاستيطان في الضفة الغربية، ووقف عمليات قتل وتهجير الفلسطينيين وانتهاك مقدسات المسلمين.

ثم يأتي هوكشتاين (الذي كان سابقاً ضابطاً في الجيش الإسرائيلي) إلى لبنان، ويحاول أن يلعب دور الوسيط، فيما هو يقاتل بشراسة، دفاعاً عن السردية والمصلحة الإسرائيلية، وينقل التهديدات الاسرائيلية بتدمير لبنان.

"أعرف عدوك" !!! هو مبدأ أساسي لتحقيق النصر، في أي مواجهة أو حرب.

عندما أوجد الغرب الاستعماري إسرائيل، لم يكن ذلك حباً باليهود أو حرصاً على مصلحتهم. فأن تجمعَ اليهودَ من مختلف بقاع الأرض، وتزجَّ بهم في آتون النار في فلسطين، هذا يشبه إلى حد كبير ما فعله هتلر بالبعض منهم، في الحرب العالمية الثانية بعد أن اكتشف خيانتهم له وتآمرهم عليه (بالرغم من تضخيم دعاية تلك المجازر النازية، التي ارتكب هتلر أضعافها، بحق الشعوب السوفياتية، وغيرهم في أوروبا).

أشخاص من كل الأعراق والشعوب، لا يجمعهم شيء، سوى وهم الرابط الديني، فالتناقض هو السمة الأساسية لحظيرة المستوطنين في فلسطين.

أُناس يكادون لا يتفقون على شيء، ولا يجمعهم رأي أو ثقافة، سوى خوفه الآن على المصير. وكل ما في الأمر، أنه تم إغراؤهم ببعض المال، والأراضي المسروقة والمغتصبة من العرب، ووعود واهية بحياة سعيدة ورفاهية عالية.

لم يُدرك اليهود حتى اليوم، من الذي يستغلّهم كوقود في نار ملتهبة، لن تنطفئ جذوتها قبل أن تنفذ ثروات هذا الشرق، الذي طمع وما زال يطمع به المستعمر الغربي.
لقد تحوّل اليهود إلى مجرد أداة، وأمريكا والاستعمار الحديث، يقتلون العرب بأيادٍ إسرائيلية.

لم تنتهِ وظيفة إسرائيل بعد، لكنها أوشكت على النهاية، وعندها سيتركهم "غول" الغرب، فريسة لبحر من الضغينة والأحقاد، التي تركتها جرائمهم المتمادية، بحق أهل فلسطين، وباقي شعوب المنطقة.

إن عدو العرب واليهود واحد، فهو عمد إلى تقسيم هذه البلاد، في ما يسمى اتفاق "سايكس بيكو"، ويتابع اليوم مشروع تفتيت وتخريب دول المنطقة، من العراق وسوريا وليبيا والسودان، وغداً إلى دول أُخرى، ويعمل على إضعافها، ويستخدم إسرائيل واليهود لتحقيق أهدافه.

هي معركة طويلة، وكلما زادت إسرائيل من عدوانها ووحشيتها وقتلها للأطفال والنساء والمدنيين، وكلما اعتقدت أنه يمكن لها أن تتملك الأرض بالمصادرة وقتل وطرد الفلسطينين، كلما حفرت بئراً عميقاً لنفسها، وهاوية لا قعر لها ولا قرار.

لن تحمي التكنولوجيا والطائرات الحديثة، ولا الأسلحة النووية، اليهود في فلسطين، طالما هم أرادوها حرب إبادة لشعب فلسطين، المتجذّر في هذه الأرض، ولن يتخلى العرب، مهما طال الزمن، عن إخوتهم في فلسطين.

إنه مصير محتوم، ونتيجة لا ريب فيها لهذا الصراع، وهي غير خفية حتى على اليهود أنفسهم، ولا على أسيادهم في الغرب، فمَن هو المجرم الذي، زجّ بهم في هذا المستنقع، ومَن الذي أقنعهم بخرافة "أرض الميعاد"، ووهم حياة هانئة في فلسطين؟؟؟!!!

هذه فلسطين مقبرة الغزاة، من هولاكو إلى الصليبين وغيرهم، وكم كان المستعمر خبيثاً عندما فكّر بالنجاة بروحه، قبل أن يلقى مصير الهلاك المحتوم، ليزج باليهود في فلسطين، ويجعلهم في خدمة مصالحه، غير آبه بمصيرهم وحياتهم ومستقبل ابنائهم المظلم، الذي تصنعه أيدٍ مجرمة ظالمة اليوم، حين تقهر وتقتل وتفتك بوحشية بأطفال فلسطين، الذين لا بد لهم أن ينهضوا وينتصروا لحقهم، وينتقموا من جلّادهم، مهما طال الزمن.
اخترنا لكم
لا ضوءَ في الأفقِ...!
المزيد
"مستشفيات تحت الخطر": تعمّد قصفها يصنّف جريمة حرب
المزيد
باسيل للحدث: لا هدف لبنانياً لحرب إسناد غزة ونزع سلاح حزب الله في ظل الحرب خيانة
المزيد
كنعان يطلق صرخة من مجلس النواب: شعبنا يحتاجنا أمامه ولا يجوز التهرّب من المسؤولية والمواجهة
المزيد
اخر الاخبار
عبدالله: اسرائيل تمعن في استهداف القطاع الصحي والعالم يتفرج
المزيد
نديم الجميل: المطلوب بناء دولة دون سلاح وميليشيات تحمي مصالح وحقوق كل لبناني بالتساوي
المزيد
لا ضوءَ في الأفقِ...!
المزيد
الصحافة الإيطالية خصصت مساحات عن لبنان والسفيرة ضاهر تتواصل مع معنيين لحثهم على الوقوف الى جانب بلد الأرز
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
نداء من نواب المعارضة.. ماذا جاء فيه؟
المزيد
للمرة الاولى.. بيروت يتوج بلقب بطولة لبنان بفوزه على الرياضي
المزيد
على فكرةٍ:أينَ اصبحَ الردُّ؟
المزيد
عبّود يُطلق أغنيته الجديدة "بغارو" !
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
نقابة الدواجن: خسائر كبيرة يتكبدها القطاع!
لتجنب النوبات القلبية والتحكم بالضغط.. 8 عادات مذهلة
بحث جديد: فرشاة الأسنان ملاذ لفيروسات ليست خطيرة للإنسان
ظاهرة تتكرر مرتين سنويا.. الشمس تتعامد على معبد أبوسمبل
العدد الرابع من مجلة "الحمى": حماية الطيور المهاجرة ومناطق مخصصة للصيد
"أكبر مكسب في البقاء على قيد الحياة".. نظام علاجي جديد يخفض خطر الوفاة بسرطان عنق الرحم