Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- مُداهمات وتوقيفات وتسلّم مواقع... الجيش يُواصل تنفيذ الـ 1701 - أنظار نتنياهو على إيران بعد حماس وحزب الله وسوريا - روسيا وايران والزلزال السياسي السوري - هل يحتاج انتخاب قائد الجيش إلى تعديل الدستور؟ - أرز الشوف: إنجازات رغم الصعوبات ورؤية واعدة للمستقبل - جوزيف عون رئيساً! - ما جديد اغتيال قائد قوات الدفاع الإشعاعي والكيميائي والبيولوجي بالجيش الروسي؟ - العيونُ على "الردميَّاتِ" قبلَ الرئاسةِ! - مسعفون أتراك ينهون بحثهم في سجن صيدنايا... ويكشفون النتائج - جلسة انتخاب رئيس للبنان قائمة… فهل تنتج مرشحاً توافقياً؟ - جعجع: على الدولة اللبنانية متابعة ملف المعتقلين في سوريا بجدية كاملة - استقالة وزيرة المالية الكندية بعد خلاف مع ترودو - ترامب يتهم دولة وحيدة بالوقوف وراء سقوط الأسد - هل هناك تخوف من تفلت سعر صرف الدولار في الفترة المقبلة؟ - انتخاب رئيس ضرورة لإنجاح إعادة الإعمار - "ستكون طبيعية".. أحمد الشرع يتحدث عن فرض الشريعة الإسلامية في سوريا - نقمة في أوساط "الحزب"... وعائلات تنتظر التعويض - "دخان أبيض" في عين التينة.. وموفدان قطريان في بيروت - النصاب مؤمّن لجلسة 9 كانون الثاني… ولائحة الأسماء طويلة: البحث مستمرّ عن "مرشّح توافقي" - هل تعود الأمطار قريبًا؟

أحدث الأخبار

- أرز الشوف: إنجازات رغم الصعوبات ورؤية واعدة للمستقبل - كشافة البيئة نظمت في عيّات ورشة "تنمية مهارات العرض والإلقاء والتقديم" - إحذروا هذه الأشياء قد تكون خطر للغاية، ملكي: لألزام المؤسسات الزراعية، بالحصول على رخصة باشراف ورقابة مهندسين زراعيين! - رصد ظاهرة غامضة في قاع البحر الميت.. ما هي المدخنات البيضاء؟ (فيديو) - البنك الدولي يشيد بجهود الإمارات في معالجة التحديات المناخية - لماذا ينصح بشرب كوب من الماء الدافىء قبل تناول الطعام؟ - "دخان بلا نار" .. ظاهرة غريبة في إقليم الفقيه بن صالح وسط المغرب (فيديو) - إعصار قوي يضرب كاليفورنيا ويتسبب بانقطاع الكهرباء في سان فرانسيسكو - تحذير أميركي من جائحة جديدة.. وبريطانيا تستعد باللقاحات! - وزير التربية يصادق على اتفاقية تعاون بين المركز التربوي وجمعية غدي - الإعلانات في زمن التكنولوجيا.. إيرادات تخطت التريليون دولار - ولي العهد السعودي يعلن تأسيس "الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034" - 10 عادات التزم بها لتبقى بصحة جيدة طوال فصل الشتاء - شعلة شمسية قوية تضرب الأرض خلال ساعات.. ستقطع الاتصالات ببعض الدول - الوقوف لفترات طويلة في العمل يرفع ضغط الدم.. فاحذروه - برنامج جديد بقيمة 282 مليون دولار أمريكي يستهدف العمل المناخي والبيئي عبر النظم الزراعية والغذائية - تعد موطنًا غنيًا بمحار اللؤلؤ والكائنات البحرية: محمية «أم الشيف».. خطوة مهمة لحماية التنوع البيولوجي - وزير البيئة أصدر تعميماً تحت عنوان "الارشادات البيئية لادارة ردميات الحرب" - إتّفاقيّة تعاون بين جمعيّة "غدي" و جمعية المجتمع والبيئة - عصير الشمندر.. لخفض ضغط الدم وتحسين صحة القلب

الصحافة الخضراء

متفرقات

إنذار "جدّي" إلى لبنان نقله هوكشتاين

2024 آب 21 متفرقات صحف
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


المفاوضات التي تخوضها "حماس" في شأن غزة يسودها التشاؤم. بنيامين نتنياهو نجح في فرض خياراته على الأميركيين، وهو ما اعترف به وزير خارجيتهم أنطوني بلينكن الذي بدا منهكاً ومستسلماً في نهاية محادثاته الأخيرة في إسرائيل. وفشل التسوية في غزة ستكون له تداعياته، خصوصاً في لبنان.

سمحت الظروف الإقليمية والدولية لرئيس وزراء إسرائيل لكي يرفع الصوت في وجه الحلفاء والأعداء: "أنا وحدي سأقرر مصير غزة". فالرجل يريد اعترافاً من "حماس" وتغطية من الأميركيين لاستئناف الحرب، بعد تنفيذ بنود الهدنة الموعودة هناك، ما يؤهله التحكم بالقطاع وحركة الأشخاص على حدود غزة وفي داخلها. وهذا الأمر تعتبره "حماس" خضوعاً كاملاً للمشيئة الإسرائيلية. ولكن، لم تبق أمام الحركة سوى أوراق قليلة جداً تلعبها، ومنها العودة إلى العمليات الانتحارية التي كانت تنفذها في الداخل الإسرائيلي خلال مراحل سابقة، وتخلت عنها. وهذا المناخ يوحي أن نتنياهو يستعد لتصعيد الحرب جنونياً في غزة، بهدف تحقيق الحسم في أقرب ما يمكن.

واستطراداً، ليس متوقعاً أن يكون وضع الجنوب اللبناني أفضل. وثمة من يتحدث عن تصعيد واسع قد يلجأ إليه الإسرائيليون على حدود لبنان، بعد انكشاف فشل المفاوضات الجارية حول غزة، في الدوحة والقاهرة. وهذا هو الانطباع الذي أرسته محادثات الوسيط الأميركي عاموس هوكشتاين في بيروت.

فقد نقل زوار بعض المرجعيات الرسمية تقديرها أن مناخات الوضع اللبناني مقلقة جداً. فغالبية القوى الدولية انكفأت عن دعم لبنان. وتستغل إسرائيل هذه الفرصة لرفع مستوى الضغوط على الجانب اللبناني إلى الحد الأقصى. وفيما كان الإسرائيليون يطالبون في المفاوضات السابقة بإقامة منطقة عازلة لا تتجاوز الـ10 كيلومترات، باتوا اليوم يصرون على أن تكون هذه المنطقة في عمق 40 كيلومتراً. ويتردد أن نتنياهو أبدى تصلباً مستجداً في هذه النقطة، ورفض أي تفاوض حولها في المطلق.

المعلومات التي رشحت من الذين التقوا هوكشتاين تشير إلى أن الجانب الإسرائيلي بات يستعجل حسم موضوع المنطقة الشمالية، وربما في غضون أيام قليلة، أي قبل نهاية آب الجاري. ولذلك، إن الأيام القليلة المقبلة قد تحدد مصير لبنان، في ظل الرغبة الجامحة لدى حكام إسرائيل الحاليين إلى الحرب لا إلى المفاوضات.

وفي المعلومات أن الجانبين الفرنسي والمصري حاولا الضغط على الجانب الرسمي اللبناني ووضعه في أجواء المخاطر الداهمة. لكنهما توصلا إلى استنتاج ان لبنان لا يمتلك قراره. وعندما طلب الفرنسيون من الجانب الاسرائيلي أن يتفهم طبيعة هذا المأزق الذي يعيشه لبنان، جاء الرد بأن إسرائيل تريد إبعاد الخطر عن المنطقة الشمالية، ولا يعنيها أي اعتبار آخر.

ويسود اعتقاد في بعض الأوساط الديبلوماسية أن إيران قد لا تتورع عن خوض المواجهة الكبرى مع إسرائيل على الساحة اللبنانية، إذا اضطرها الأمر إلى ذلك، لاعتقادها أن "حزب الله" سيبقى الطرف الأقوى في لبنان، مهما بلغت خسائره في أي حرب. ولذلك، تأمل إيران أن تبقى المفاوض الأساسي وصاحب القرار الأول إقليمياً، فيما لبنان لا يعدو كونه حجر شطرنج يتم تحريكه وفقاً للمصالح في أي مفاوضات.

وما يسعى إليه الإسرائيليون في هذه المرحلة هو تصفية الملف الفلسطيني. وقد نجحوا في ذلك من خلال امتناعهم عن وقف الحرب في غزة. وعلى الأرجح، هم سيطلقون المسار الآيل إلى تنظيم الوضع هناك، والذي سيستمر سنوات، وخلاله سينصرفون الى تسوية تلائمهم في الضفة الغربية أيضاً.

وأما في لبنان، فيريد الإسرائيليون حسم الأمور وفق الحسابات التي أجروها قبل نحو شهرين، أي قبل بدء التحضيرات للعام الدراسي الجديد في المنطقة الشمالية. وهذا ما يثير القلق من حصول صدمات عسكرية. ويستنتج الذين التقوا هوكشتاين أن رد "الحزب" على طروحات نتنياهو سلبي، ولذلك، يبدو التهديد الاسرائيلي بمغامرة في لبنان أمراً جدياً. وقد لا تلجأ اسرائيل إلى اجتياح أراض لبنانية، لكنها ستعتمد خيار التدمير.

والسؤال الذي يطرحه المراقبون هو: في ضوء الاهتراء والفراغ في مؤسسات السلطة، هل سيبقى "الحزب" هو اللاعب المحلي الوحيد القادر على قطف الثمار، في اعتبار أنه الأقوى في بلد سيصاب فيه الجميع بالخسائر؟ وهل سيكون دمار الدولة لمصلحة "الحزب" قبل سواه؟

قد يكون ذلك وارداً، لكن كثيرين يعتقدون أن ما بعد حرب غزة والجنوب لن يكون كما قبلها. ولبنان قد يتبدل "شكلاً ومضموناً". ويقال إنه قد أصبح جاهزاً لهذا التبدل، نتيجة الانهيارات والفراغات المتلاحقة، خصوصاً منذ انهيار تشرين الأول 2019 والكوارث التي تلته أو نتجت عنه.

المصدر - الجمهورية
اخترنا لكم
هل يحتاج انتخاب قائد الجيش إلى تعديل الدستور؟
المزيد
جوزيف عون رئيساً!
المزيد
أرز الشوف: إنجازات رغم الصعوبات ورؤية واعدة للمستقبل
المزيد
العيونُ على "الردميَّاتِ" قبلَ الرئاسةِ!
المزيد
اخر الاخبار
مُداهمات وتوقيفات وتسلّم مواقع... الجيش يُواصل تنفيذ الـ 1701
المزيد
روسيا وايران والزلزال السياسي السوري
المزيد
أنظار نتنياهو على إيران بعد حماس وحزب الله وسوريا
المزيد
هل يحتاج انتخاب قائد الجيش إلى تعديل الدستور؟
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
الوكالة الأوروبية للأدوية غير قادرة على تأكيد أو نفي خطر إصابة النساء بجلطات بسبب "أسترازينيكا"
المزيد
الرابطة المارونية شجبت المظاهر المسلحة في ببنين: لملاحقتهم والاقتصاص منهم
المزيد
لبنان القوي رحب بانفتاح جنبلاط: كلام الحريري مرفوض شكلا ومضمونا
المزيد
راتب ميسي يثير "ضجة كبرى".. ومسؤول في سان جرمان يقدم توضيحا
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
أرز الشوف: إنجازات رغم الصعوبات ورؤية واعدة للمستقبل
إحذروا هذه الأشياء قد تكون خطر للغاية، ملكي: لألزام المؤسسات الزراعية، بالحصول على رخصة باشراف ورقابة مهندسين زراعيين!
البنك الدولي يشيد بجهود الإمارات في معالجة التحديات المناخية
كشافة البيئة نظمت في عيّات ورشة "تنمية مهارات العرض والإلقاء والتقديم"
رصد ظاهرة غامضة في قاع البحر الميت.. ما هي المدخنات البيضاء؟ (فيديو)
لماذا ينصح بشرب كوب من الماء الدافىء قبل تناول الطعام؟