Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- المكاري أعلن "غدي نيوز" "HIMA ECOMEDIA" أول حمى إعلامي مستدام في العالم - إنتبهوا منْ سجلاتِ بعضهمْ! - ترامب سيقايض نتنياهو: لبنان من حصتنا - أول صورة لزوجة الشرع.. - البيت الأبيض يعلن دور ماسك في إدارة ترامب - حكومة سلام: ثلث معطّل والتوقيع الثالث بيد الممانعة! - الطبيب مُغتصب الأطفال: مئات الضحايا.. حتى بنات أخيه! - الولادة المتعثّرة أم معركة تصحيح التوازنات؟ - بالأسماء والحقائب... آخر تشكيلة حكومية متداولة - منخفض جوي بارد يقترب من لبنان.. اليكم تفاصيله - كاتس: خليفة نصرالله سيدفع ثمناً باهظاً إذا خرق وقف النار - "القوات اللبنانية": نرفض استمرار الحظر علينا وندعو إلى حكومة سيادية وإصلاحية فعلية - بالفيديو: جريمة فاريّا.. العائلة تكشف القصة الكاملة! - أربع معضلات تواجه تشكيل الحكومة، فهل يعتذر سلام؟ - عبدالله: نحن في لحظة سياسية وإقليمية حرجة تتطلب خطوة الى الوراء - خريس: نريد حكومة اليوم قبل غد والمشكلة ليست عند الثنائي - هل سنعود إلى الحرب؟ - مفاجأة صادمة بتحطم الطائرة الأميركية.. كشفها تسجيل صوتي - النائب جعجع: لا قيامة للبنان بلا تأليف حكومة إصلاحية وسيادية وإنقاذية - اجانداتُ الداخلِ ووصاياتُ الخارجِ!

أحدث الأخبار

- المكاري أعلن "غدي نيوز" "HIMA ECOMEDIA" أول حمى إعلامي مستدام في العالم - فيديو.. مركبة فضائية تلتقط مشهدا غير مسبوق للقمر والأرض - عناكب المريخ.. ناسا ترصد ظاهرة غريبة - التغير المناخي وانتشار الفئران.. علماء يدقون ناقوس الخطر - هل صورك الخاصة في أمان؟.. ثغرة في "واتس آب" تثير قلق المستخدمين - الأرصاد الأميركية ترد على تنبؤات "المرموط" بعد الخطأ الفادح - القمر ليس ميتا! .. دراسة تكشف عن نشاط جيولوجي حديث - كشافة البيئة أطلقت حملة توعية في اليوم العالمي للأراضي الرطبة - تغير المناخ يهدد الملايين.. توقعات بحصيلة مخيفة للوفيات في أوروبا - مخاطر الارتفاع غير الطبيعي للحرارة في فصل الشتاء على الصحة - فيديو للسماء تمطر مئات العناكب.. وخبراء يكشفون السبب - اجتماع بين رئيس الجامعة اللبنانية ومدير عام وزارة الزراعة ومدير عام وزارة الاقتصاد - اكتشاف بكتيريا خطيرة في بعض منتجات الدجاج التي تورد إلى روسيا من كازاخستان - مراقبة كويكب يحتمل ارتطامه بالأرض.. وتحديد موعد الخطر - بروتوكول تعاون بين الليونز والجامعة اللبنانية الأميركية لتعزيز الخدمات المجتمعية والبحث الطبي - الحلبي أكد دعم برنامج "مدرسة بلا جدران" SNOW: نحو تعزيز التربية البيئية في المدارس اللبنانية - مصر.. "زاحف" غريب يثير فزعا بالبلاد ووزيرة البيئة تتدخل - إطلاق مسابقة تصميم هوية بصرية وحملة اعلانية لجمعية "غدي" بالتعاون مع الجامعة اللبنانية - تحذير مرعب لـ"ساعة يوم القيامة".. 89 ثانية تفصلنا عن نهاية العالم - تحذير من "كارثة" في مختبر يحتوي فيروسا بالكونغو الديمقراطية

الصحافة الخضراء

متفرقات

إنذار "جدّي" إلى لبنان نقله هوكشتاين

2024 آب 21 متفرقات صحف
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


المفاوضات التي تخوضها "حماس" في شأن غزة يسودها التشاؤم. بنيامين نتنياهو نجح في فرض خياراته على الأميركيين، وهو ما اعترف به وزير خارجيتهم أنطوني بلينكن الذي بدا منهكاً ومستسلماً في نهاية محادثاته الأخيرة في إسرائيل. وفشل التسوية في غزة ستكون له تداعياته، خصوصاً في لبنان.

سمحت الظروف الإقليمية والدولية لرئيس وزراء إسرائيل لكي يرفع الصوت في وجه الحلفاء والأعداء: "أنا وحدي سأقرر مصير غزة". فالرجل يريد اعترافاً من "حماس" وتغطية من الأميركيين لاستئناف الحرب، بعد تنفيذ بنود الهدنة الموعودة هناك، ما يؤهله التحكم بالقطاع وحركة الأشخاص على حدود غزة وفي داخلها. وهذا الأمر تعتبره "حماس" خضوعاً كاملاً للمشيئة الإسرائيلية. ولكن، لم تبق أمام الحركة سوى أوراق قليلة جداً تلعبها، ومنها العودة إلى العمليات الانتحارية التي كانت تنفذها في الداخل الإسرائيلي خلال مراحل سابقة، وتخلت عنها. وهذا المناخ يوحي أن نتنياهو يستعد لتصعيد الحرب جنونياً في غزة، بهدف تحقيق الحسم في أقرب ما يمكن.

واستطراداً، ليس متوقعاً أن يكون وضع الجنوب اللبناني أفضل. وثمة من يتحدث عن تصعيد واسع قد يلجأ إليه الإسرائيليون على حدود لبنان، بعد انكشاف فشل المفاوضات الجارية حول غزة، في الدوحة والقاهرة. وهذا هو الانطباع الذي أرسته محادثات الوسيط الأميركي عاموس هوكشتاين في بيروت.

فقد نقل زوار بعض المرجعيات الرسمية تقديرها أن مناخات الوضع اللبناني مقلقة جداً. فغالبية القوى الدولية انكفأت عن دعم لبنان. وتستغل إسرائيل هذه الفرصة لرفع مستوى الضغوط على الجانب اللبناني إلى الحد الأقصى. وفيما كان الإسرائيليون يطالبون في المفاوضات السابقة بإقامة منطقة عازلة لا تتجاوز الـ10 كيلومترات، باتوا اليوم يصرون على أن تكون هذه المنطقة في عمق 40 كيلومتراً. ويتردد أن نتنياهو أبدى تصلباً مستجداً في هذه النقطة، ورفض أي تفاوض حولها في المطلق.

المعلومات التي رشحت من الذين التقوا هوكشتاين تشير إلى أن الجانب الإسرائيلي بات يستعجل حسم موضوع المنطقة الشمالية، وربما في غضون أيام قليلة، أي قبل نهاية آب الجاري. ولذلك، إن الأيام القليلة المقبلة قد تحدد مصير لبنان، في ظل الرغبة الجامحة لدى حكام إسرائيل الحاليين إلى الحرب لا إلى المفاوضات.

وفي المعلومات أن الجانبين الفرنسي والمصري حاولا الضغط على الجانب الرسمي اللبناني ووضعه في أجواء المخاطر الداهمة. لكنهما توصلا إلى استنتاج ان لبنان لا يمتلك قراره. وعندما طلب الفرنسيون من الجانب الاسرائيلي أن يتفهم طبيعة هذا المأزق الذي يعيشه لبنان، جاء الرد بأن إسرائيل تريد إبعاد الخطر عن المنطقة الشمالية، ولا يعنيها أي اعتبار آخر.

ويسود اعتقاد في بعض الأوساط الديبلوماسية أن إيران قد لا تتورع عن خوض المواجهة الكبرى مع إسرائيل على الساحة اللبنانية، إذا اضطرها الأمر إلى ذلك، لاعتقادها أن "حزب الله" سيبقى الطرف الأقوى في لبنان، مهما بلغت خسائره في أي حرب. ولذلك، تأمل إيران أن تبقى المفاوض الأساسي وصاحب القرار الأول إقليمياً، فيما لبنان لا يعدو كونه حجر شطرنج يتم تحريكه وفقاً للمصالح في أي مفاوضات.

وما يسعى إليه الإسرائيليون في هذه المرحلة هو تصفية الملف الفلسطيني. وقد نجحوا في ذلك من خلال امتناعهم عن وقف الحرب في غزة. وعلى الأرجح، هم سيطلقون المسار الآيل إلى تنظيم الوضع هناك، والذي سيستمر سنوات، وخلاله سينصرفون الى تسوية تلائمهم في الضفة الغربية أيضاً.

وأما في لبنان، فيريد الإسرائيليون حسم الأمور وفق الحسابات التي أجروها قبل نحو شهرين، أي قبل بدء التحضيرات للعام الدراسي الجديد في المنطقة الشمالية. وهذا ما يثير القلق من حصول صدمات عسكرية. ويستنتج الذين التقوا هوكشتاين أن رد "الحزب" على طروحات نتنياهو سلبي، ولذلك، يبدو التهديد الاسرائيلي بمغامرة في لبنان أمراً جدياً. وقد لا تلجأ اسرائيل إلى اجتياح أراض لبنانية، لكنها ستعتمد خيار التدمير.

والسؤال الذي يطرحه المراقبون هو: في ضوء الاهتراء والفراغ في مؤسسات السلطة، هل سيبقى "الحزب" هو اللاعب المحلي الوحيد القادر على قطف الثمار، في اعتبار أنه الأقوى في بلد سيصاب فيه الجميع بالخسائر؟ وهل سيكون دمار الدولة لمصلحة "الحزب" قبل سواه؟

قد يكون ذلك وارداً، لكن كثيرين يعتقدون أن ما بعد حرب غزة والجنوب لن يكون كما قبلها. ولبنان قد يتبدل "شكلاً ومضموناً". ويقال إنه قد أصبح جاهزاً لهذا التبدل، نتيجة الانهيارات والفراغات المتلاحقة، خصوصاً منذ انهيار تشرين الأول 2019 والكوارث التي تلته أو نتجت عنه.

المصدر - الجمهورية
اخترنا لكم
المكاري أعلن "غدي نيوز" "HIMA ECOMEDIA" أول حمى إعلامي مستدام في العالم
المزيد
بالأسماء والحقائب... آخر تشكيلة حكومية متداولة
المزيد
الولادة المتعثّرة أم معركة تصحيح التوازنات؟
المزيد
بالفيديو: جريمة فاريّا.. العائلة تكشف القصة الكاملة!
المزيد
اخر الاخبار
المكاري أعلن "غدي نيوز" "HIMA ECOMEDIA" أول حمى إعلامي مستدام في العالم
المزيد
ترامب سيقايض نتنياهو: لبنان من حصتنا
المزيد
إنتبهوا منْ سجلاتِ بعضهمْ!
المزيد
أول صورة لزوجة الشرع..
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
رسميا.. الإمارات وإسرائيل توقعان معاهدة السلام التاريخية
المزيد
مجلس الوزراء يعاود اجتماعاته الاثنين: موازنتان ومراسيم التقديمات والزيادات
المزيد
الطبيب مُغتصب الأطفال: مئات الضحايا.. حتى بنات أخيه!
المزيد
أول صورة لزوجة الشرع..
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
المكاري أعلن "غدي نيوز" "HIMA ECOMEDIA" أول حمى إعلامي مستدام في العالم
عناكب المريخ.. ناسا ترصد ظاهرة غريبة
هل صورك الخاصة في أمان؟.. ثغرة في "واتس آب" تثير قلق المستخدمين
فيديو.. مركبة فضائية تلتقط مشهدا غير مسبوق للقمر والأرض
التغير المناخي وانتشار الفئران.. علماء يدقون ناقوس الخطر
الأرصاد الأميركية ترد على تنبؤات "المرموط" بعد الخطأ الفادح