Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- رحيل الفنان الكبير انطوان كرباج... وزير الثقافة: كان صرحًا من صروح المسرح في عصره الذهبي - جابر: لا شطب للودائع وسحب سلاح “حزب الله” لن يتم - اشتباكات وتسليم جثث على الحدود اللبنانية – السورية.. الدفاع السورية: "الحزب" عبر الحدود وقتل 3 من قواتنا.. والاخير ينفي - جنبلاط يواجه الخطر الداهم! - أمطار متفرقة تشتد غزارتها في هذا اليوم.. مع برق ورعد وثلوج! - البطريرك الراعي: على الدولة توفير السلام والعدالة والاستقرار - تيمور جنبلاط: ‏هو يوم الوفاء الكبير لشهيدنا الأكبر كمال جنبلاط، وللشهداء الذين قضوا بهذا اليوم - مذكرة من الأسمر بإسم الإتحاد العمالي إلى وزير العمل عن حقوق العاملين في القطاعين العام والخاص والعسكريين - سلام في المختارة.. لقاء مع جنبلاط وزيارة لضريح "المعلم": العدالة تأتي مهما طال الزمن - الجيش الاسرائيلي يحقق في احتمال إطلاق نار من لبنان.. وهذا ما تبين! - بالصور والفيديو- وليد جنبلاط يعلن نهاية تقليد 16 آذارفي الذكرى الـ48 لاغتيال "المعلّم": نحو حقبة جديدة من النضال - سياسيون يستحضرون ذكرى وإرث كمال جنبلاط.. ورئيس الجمهورية: قضى شهيدا في سبيل الحرية والتحرر من ذلك السجن الكبير - تفاصيل الضغوط الأوروبية على زيلينسكي للاعتذار من ترامب - اجتماع عمل للهيئات الاقتصادية في غرفة بيروت وجبل لبنان لمناقشة إعادة الحياة إلى وسط بيروت - رسامني: تكلفة أضرار الحرب 14 مليار دولار وروسيا عرضت تقديم المساعدة - باسيل: التيار الوطني الحر هو "14 آذار الحقيقي" وسنجعل تحالفاتنا الانتخابية بحسب مصالحنا - وليد جنبلاط: بالفكر لا بالرصاص تقربوا من كمال جنبلاط! - هلْ همْ على قدرِ المسؤوليةِ للمواجهةِ؟ - بعد 20 عامًا على “14 آذار”.. المطالب بدأت تتحقق - بعد التعيينات الأمنية.. العين على مديرية المخابرات في الجيش

أحدث الأخبار

- العلماء يكتشفون فائدة للتبغ تجعله منقذا للأرواح على الأرض وفي الفضاء - هل تجد صعوبة في الاستيقاظ صباحا؟.. جرب هذه التعديلات البسيطة - فيديو.. وصول "الطاقم البديل" لحل أزمة رائدي الفضاء العالقين - فيديو.. شرطة أبوظبي تحمي "عائلة من البط" خلال عبورها للطريق - تحذير من تسخين الطعام في عبوات بلاستيكية.. هذا ما يتسبّب به! - هاني: الصادرات الزراعية تأثرت بأحداث سوريا لكن الأمور سلكت مسار الحلحلة - ناسا تكشف نتائج "غير متوقعة" بشأن مستوى سطح البحر في العالم - دراسة تكشف سبب الإصابة بمرض "باركنسون" - وزارة الزراعة تدعو المزارعين لاستغلال الطقس الصحو في استكمال العمليات الحقلية - تحذير من "سارق البصر".. 4 أسئلة تساعدك في الكشف المبكر - وزير الزراعة اللبناني يعزز التعاون الزراعي عبر لقاءات مكثفة مع وفود محلية وإقليمية - 14 مدينة من دولة واحدة بين أكثر 20 مدينة بهواء "ملوث" عالميا - سر القوة المذهلة لخيوط العنكبوت! - سلسلة زلازل حول بركان في واشنطن تثير مخاوف من ثوران وشيك - فيديو.. القرش الأبيض يثير الخوف في السواحل التونسية - انطلاق دورة تدريبية حول الذكاء الاصطناعي في القطاع الزراعي - وزير الزراعة يقود جهودًا وطنية لتعزيز الإرشاد الزراعي والتعاون الدولي - وزير الزراعة: شراكات استراتيجية لتعزيز استدامة القطاع الزراعي في لبنان - وزيرة البيئة تمنت على وزير الداخلية استمرار قوى الأمن في قمع ممارسات الصيد الممنوع حالياً وطلبت من المحامي العام البيئي الادعاء على مجهولين بجرم الصيد العشوائي لطيور اللقلق - إبداع شبابي في خدمة البيئة: طلاب الجامعة اللبنانية يبتكرون هوية بصرية جديدة لجمعية "غدي"

الصحافة الخضراء

Ghadi News - Latest News in Lebanon
الاكثر قراءة
مذكرة من الأسمر بإسم الإتحاد العمالي إلى وزير العمل عن حقوق العاملين في القطاعين العام والخاص والعسكريين
المزيد
البطريرك الراعي: على الدولة توفير السلام والعدالة والاستقرار
المزيد
جنبلاط يواجه الخطر الداهم!
المزيد
اشتباكات وتسليم جثث على الحدود اللبنانية – السورية.. الدفاع السورية: "الحزب" عبر الحدود وقتل 3 من قواتنا.. والاخير ينفي
المزيد
رحيل الفنان الكبير انطوان كرباج... وزير الثقافة: كان صرحًا من صروح المسرح في عصره الذهبي
المزيد
لبنان

عودة: كيف سيبنى وطن لا يستطيع النواب احترام الدستور وانتخاب رئيس بجدية وديموقراطية

2023 حزيران 18 لبنان
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

وهل ضياع صوت أمر عادي لا يستحق الاعتراض عليه؟

#الثائر


ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الأرثوذكس المطران الياس عوده ، خدمة القداس في كاتدرائية القديس جاورجيوس في بيروت.



بعد الإنجيل ألقى عظة قال فيها: "بعدما عيدنا الأسبوع الماضي لجميع القديسين، نقرأ في إنجيل اليوم عن دعوة أربع من التلاميذ هم: بطرس وأندراوس ويعقوب ويوحنا، الذين كانوا جميعا صيادين. فبعد أن قال الرب لتلاميذه في إنجيل الأحد الماضي: «من أحب أبا أو أما أكثر مني فلا يستحقني، ومن أحب ابنا أو بنتا أكثر مني فلا يستحقني، ومن لا يأخذ صليبه ويتبعني فلا يستحقني... وكل من ترك بيوتا أو إخوة أو أخوات أو أبا أو أما أو امرأة أو أولادا أو حقولا من أجل اسمي يأخذ مئة ضعف ويرث الحياة الأبدية»، نجد في إنجيل اليوم أن الشرط الأساسي للقداسة والتلمذة الحقيقية هو التخلي عن الإنسان القديم، مع كل ما يتعلق به من أشخاص وممتلكات، واتباع المسيح. من يفعل هذا يصبح قديسا كالذين عيدنا لهم الأحد الماضي، ورسولا كالذين نصوم حاليا إكراما لهم".



أضاف: "الرب يسوع ليس غريبا عن محيطه، ولم يتحدث مع التلاميذ الأربعة بلغة لا يفهمونها، بل دعاهم بمصطلحات من صلب حياتهم اليومية وإختصاصهم. لم يقل لهم: هلم لأجعلكم مبشرين أو تلاميذ، بل دعاهم ليكونوا «صيادي ناس». للحال تركوا الشباك المتعبة، التي يتطلب إصلاحها وقتا طويلا وجهدا كبيرا، الأمر الذي يرهقهم بسبب عدم النوم، إذ يرمون الشباك ليلا ويسهرون لكي يسحبوها صباحا، ثم يقضون النهار في إصلاحها ليعودوا إلى رميها ليلا، وإن لم يجتهدوا هكذا يخسرون مدخولهم المتأتي من بيع السمك. اصطياد الناس ليس أسهل من صيد السمك. عمل الرسول البشاري صعب بسبب صعوبة جذب الناس إلى المسيح. فهم لا يحبون سماع كلام الله لأنه يلقي عليهم أثقالا لا يريدون حملها، وهي أعمال المحبة والخير والصلاح".



أضاف: "لافت أن المسيح لم يدع كتبة أو فريسيين أو فلاسفة ومتعلمين لكي يتلمذ الأمم، حتى لا يختلط الأمر لدى الناس، فيظنون أن ما يبشر به هؤلاء نابع من الفريسية التي يأنفونها، فلا تجني البشارة حينئذ ثمرا. لهذا، يقول الرسول بولس: «إستحسن الله أن يخلص المؤمنين بجهالة الكرازة... لأن جهالة الله أحكم من الناس، وضعف الله أقوى من الناس... إختار الله جهال العالم ليخزي الحكماء، واختار الله ضعفاء العالم ليخزي الأقوياء، واختار الله أدنياء العالم والمزدرى وغير الموجود ليبطل الموجود، لكي لا يفتخر كل ذي جسد أمامه. ومنه أنتم بالمسيح يسوع، الذي صار لنا حكمة من الله وبرا وقداسة وفداء، حتى كما هو مكتوب: من افتخر فليفتخر بالرب» (1كو 1: 21-31). إذا، اختار الرب الصيادين غير المتعلمين لكي يرجع فضل البشارة لله وكامل حكمته، ولكي يدهشوا العالم مثلما فعل هو نفسه، فتساءل الناس: «من أين لهذا هذه الحكمة والقوات؟ أليس هذا ابن النجار؟ أليست أمه تدعى مريم؟» (مت 13: 54-55). فلو جاء الرب يسوع ملكا أرضيا، لما آمن به أحد، بل لكانوا خافوا من قوته الأرضية وتبعوه حتى مماته، ثم نسوا تعاليمه وما عادوا يذكرون شيئا مما تفوه به أو صنعه. لقد أراد تلاميذ لديهم القابلية للتشبه به من دون تكبر أو تعال".



وتابع: "وبما أن الرب أراد نقل البشارة إلى جميع البشر بلا استثناء، «لأن ليس عند الله محاباة للوجوه» كما سمعنا في رسالة اليوم، شاء أن تنطلق البشارة على أيدي صيادي البحار، الذين يلقون شباكهم غير عارفين ما سيصطادونه، بسبب التنوع في الحياة المائية. هكذا، اختار الصيادين ليصطادوا كافة أنواع البشر، وليس فئة محددة فقط، لأنه «يريد أن جميع الناس يخلصون، وإلى معرفة الحق يقبلون» (1تي 2: 4).



وقال: "إن ترك الصيادين شباكهم هو دليل على التقوى الخفية في قلوبهم، كما أنها تدل على أنهم، حتى ولو كانوا من ذوي الأموال، لكانوا تركوها وتبعوا الرب لأن عطشا إلهيا كان كامنا في دواخلهم. فقد سمعوا عن يسوع من يوحنا المعمدان، وعرفوا ما كان يصنعه من الآيات والمعجزات، وعلموا جرأته وأعجبتهم كلماته، فلم يترددوا في اتباعه. أما نحن، الذين لدينا الكتاب المقدس وأخبار القديسين، فإننا نسرع بعيدا عن الإلتزام بالمسيح، لأن العالم أصبح يجذب الإنسان بماديته وكل المغريات التي تتغلغل سريعا، قالبة الأرض من فرصة تذوق مسبق لملكوت السماوات، إلى عيش مسبق لويلات الجحيم. العودة إلى الكتاب المقدس وأقوال الآباء وسير القديسين ضرورية جدا، من أجل أن يتشدد إيماننا فلا نكون فريسة سهلة للشرير المتربص بنا. فحبذا لو يلغي اشتياق البشر إلى أحضان الآب السماوي، شوقهم إلى عيش أوهام مادية زائلة ليست سوى فخاخ العدو الغاشم".



أضاف: "إن بلدنا يعاني بسبب يد الشر التي تتلاعب به وتتقاذفه غير آبهة إلا بمصالح من استعبدوا أنفسهم لخدمتها. إثنتا عشرة جلسة لانتخاب رئيس لم تكن سوى عمليات إجهاض تمنع إنقاذ بلد، يكون وطنا لجميع أبنائه. لماذا هذا الأسر الذي يقبع فيه بعض النواب الذين يفترض بهم أن يكونوا أحرارا، وأصواتا صارخة بصراخ الشعب اليائس؟ النيابة ليست هروبا من المسؤولية بل هي تمثيل الشعب أحسن تمثيل. هل يؤيد الشعب حقا تصرف نوابه وتقاعسهم عن القيام بواجبهم الأول وهو انتخاب رئيس للجمهورية، لا بالطريقة التي يريدونها بل كما يمليه الدستور؟ هل أحسن التصرف من أدلى بصوته وغادر القاعة وكأنه غير مهتم لا بالبلد ولا بنتيجة الإقتراع؟ هل هكذا تكون الممارسة الديمقراطية؟ وهل ضياع صوت أمر عادي لا يستحق الوقوف عنده أو الإعتراض عليه؟ ما هذه العبثية المدمرة؟ كيف سيبنى وطن لا يستطيع نواب الشعب فيه احترام الدستور وانتخاب رئيس، بجدية وديموقراطية، رئيس لكل البلد، يشارك في عملية انتخابه جميع النواب، ويكون خادما للشعب بأسره، لا لجماعات محددة فقط؟ ألم يحن وقت التخلي عن الأنانيات والمصالح من أجل إنقاذ البلد؟"



وختم: "دعوتنا اليوم هي لاتباع الرب دون تردد، والتتلمذ على كلمته الموصلة إلى القداسة، حتى نكون قديسين كما أن أبانا الذي في السماوات هو قدوس، ونسأله أن يلهم من بيدهم السلطة من أجل العمل المثمر المؤدي إلى خلاص لبنان وأهله".
اخترنا لكم
رحيل الفنان الكبير انطوان كرباج... وزير الثقافة: كان صرحًا من صروح المسرح في عصره الذهبي
المزيد
البطريرك الراعي: على الدولة توفير السلام والعدالة والاستقرار
المزيد
جنبلاط يواجه الخطر الداهم!
المزيد
بالصور والفيديو- وليد جنبلاط يعلن نهاية تقليد 16 آذارفي الذكرى الـ48 لاغتيال "المعلّم": نحو حقبة جديدة من النضال
المزيد
اخر الاخبار
رحيل الفنان الكبير انطوان كرباج... وزير الثقافة: كان صرحًا من صروح المسرح في عصره الذهبي
المزيد
اشتباكات وتسليم جثث على الحدود اللبنانية – السورية.. الدفاع السورية: "الحزب" عبر الحدود وقتل 3 من قواتنا.. والاخير ينفي
المزيد
جابر: لا شطب للودائع وسحب سلاح “حزب الله” لن يتم
المزيد
جنبلاط يواجه الخطر الداهم!
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
عودة: يفتقر الشعب ويموت ليغتني المسؤولون ويحيون
المزيد
هوكشتاين في بيروت.. لقاء مع اللواء ابراهيم بحضور شيا وبحث في تطورات ملف الترسيم
المزيد
عوده للنواب: لتصرف أكثر نضجا وجدية عوض الورقة البيضاء
المزيد
منخفض عاصف وأمطار طوفانية في لبنان.
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
العلماء يكتشفون فائدة للتبغ تجعله منقذا للأرواح على الأرض وفي الفضاء
فيديو.. وصول "الطاقم البديل" لحل أزمة رائدي الفضاء العالقين
تحذير من تسخين الطعام في عبوات بلاستيكية.. هذا ما يتسبّب به!
هل تجد صعوبة في الاستيقاظ صباحا؟.. جرب هذه التعديلات البسيطة
فيديو.. شرطة أبوظبي تحمي "عائلة من البط" خلال عبورها للطريق
هاني: الصادرات الزراعية تأثرت بأحداث سوريا لكن الأمور سلكت مسار الحلحلة