Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- اللواء البيسري في أمر اليوم: الوحدة الوطنية السلاح الاقوى في مواجهة اساليب الاحتلال الخبيثة في زرع الفتنة بين اللبنانيين - بُشرى إلى الطلاب والمعلّمين..! - رئيس الكتائب في ذكرى بيار الجميل: أعدك بالاستمرارفي الدفاع عن قضيتنا - سليمان في ذكرى الاستقلال:لعل العيد هذا العام يحمل لنا اتفاقًا نهائيًا يضمن تحييد لبنان عن صراعات المحاور - بدأ بدفع مبالغ مادية ويطلق وعوداً بإعادة الإعمار.. «حزب الله» يحاول احتواء تداعيات الحرب! - قائد الجيش: لا خوف على الجيش والافتراءات وحملات التحريض لن تزيده إلّا صلابة - منْ بيروت إلى كييف فموسكو! - الجيش الإسرائيلي يحذر سكان بلدات جنوبية: للإخلاء فورا - أميركا: إسرائيل تحقق أهدافها ونهاية حربها مع "حزب الله" اقتربت - سعر البتكوين يتخطى 97 ألف دولار للمرة الأولى - نيويورك تايمز: صواريخ "حزب الله" تظلّ تهديداً.... الاستخبارات الأميركية: اتفاق وقف النار يظل أفضل فرصة "لإعادة الإسرائيليّين" إلى منازلهم - هوكشتاين في تل أبيب لمعالجة عقدة "حق الاحتلال بالتدخل" - اتصالات مشبوهة في بعض المناطق.. هذا ما حصل ليلاً! - أبي المنى: إذا كان الواقع يقتضي التّمديد لقائد الجيش فليكن! - ما هي وظيفة السلاح بعد انسحاب "الحزب"؟ - أسرار الصحف الصادرة في بيروت صباح اليوم الخميس 21 تشرين الثاني 2024 - عناوين الصحف ليوم الخميس 21 تشرين الثاني 2024 - استخدام السلاح البيولوجي، هل يضع العالم أمام كارثة جديدة؟ - القوات: استدعاء شرتوني يتناقض مع مقدمة الدستور اللبناني - هوكشتاين يستكمل جولته على المسؤولين.. جعجع: اي حل لا يرتكز على تطبيق القرارات الدولية لن يكون ذا جدوى للبنان

أحدث الأخبار

- بعد إخبار رازي الحاج... إلقاء القبض على ٤ أشخاص - إتّفاقيّة تعاون بين جمعيّة "غدي" والمركز التربوي للبحوث والانماء - هل تريد حياة أطول؟.. دراسة حديثة تكشف "السرّ" - رصد جسم فضائي طائر قبالة دولة عربية.. والكونغرس الأمريكي يبحث أمره - عينات تظهر التاريخ الجيولوجي للقمر.. إنجاز هام لمسبار صيني - "سمكة يوم القيامة" الغامضة تظهر بأحد شواطئ الولايات المتحدة للمرة الثانية - فوائده تفوق مخاطره.. أوروبا تقر علاج ألزهايمر "الممنوع" - فياض: الخسائر في قطاع الكهرباء والمياه بلغت ٤٠٠ مليون دولار - نورا جنبلاط: محمية أرز الشوف مستمرة رغم الظروف الصعبة - وزير الزراعة: العدوان أضر 70% من القطاع والأمن الغذائي مهدد - راصد الزلازل الهولندي يحذر - علماء المناخ يحذرون من أن انبعاثات الوقود الأحفوري ستبلغ مستوى مرتفعا جديدا - مؤشرات علمية.. 2024 العام الأشد حرارة في التاريخ - روسيا.. ابتكار مواد جديدة تحارب جفاف التربة - الأمم المتحدة: نقص التمويل يعيق جهود التكيف مع تغير المناخ - روسيا.. ابتكار خبز خاص لمرضى السكري بمكونات بيولوجية نشطة - COP29.. رئيس دولة الإمارات يؤكد أهمية تسريع العمل المناخي - دراسة: أكثر من 800 مليون مريض سكري حول العالم - دراسة تنسف المعتقد الشائع بشأن "ردع أسماك القرش" - أكبر حيوانات الأرض مهددة بالانقراض!

الصحافة الخضراء

Ghadi News - Latest News in Lebanon
الاكثر قراءة
بدأ بدفع مبالغ مادية ويطلق وعوداً بإعادة الإعمار.. «حزب الله» يحاول احتواء تداعيات الحرب!
المزيد
نيويورك تايمز: صواريخ "حزب الله" تظلّ تهديداً.... الاستخبارات الأميركية: اتفاق وقف النار يظل أفضل فرصة "لإعادة الإسرائيليّين" إلى منازلهم
المزيد
قائد الجيش: لا خوف على الجيش والافتراءات وحملات التحريض لن تزيده إلّا صلابة
المزيد
اتصالات مشبوهة في بعض المناطق.. هذا ما حصل ليلاً!
المزيد
أميركا: إسرائيل تحقق أهدافها ونهاية حربها مع "حزب الله" اقتربت
المزيد
لبنان

عودة: نأمل من النواب وعي مسؤوليتهم والإقتراع لمن يرونه مناسبا

2022 كانون الأول 11 لبنان
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الارثوذكس المطران الياس عوده ، خدمة القداس الإلهي في كاتدرائية القديس جاورجيوس، تخللها جناز لراحة نفس البطريرك إغناطيوس الرابع هزيم في الذكرى العاشرة لرحيله.

بعد قراءة الإنجيل المقدس، ألقى عودة عظة قال فيها: "سمعنا في إنجيل اليوم مثلا ضربه الرب عن إنسان أعد عشاء عظيما ودعا إليه مدعوين كثيرين نفهم من السياق أنهم من الأغنياء أو الميسورين، لأنهم، عندما اعتذروا عن الحضور، قدموا أسبابا مادية كشراء حقل أو فدادين بقر أو زواج. هؤلاء كانوا يعتبرون من "أهل البيت"، لكنهم رفضوا نعمة التمتع بفرح مشاركة المائدة مع رب البيت مفضلين فقر الأرضيات على غنى السماويات شأن بعض المسيحيين الذين يدعوهم الرب إلى عشائه الإفخارستي، أي إلى مائدة القداس الإلهي، إلا أنهم يستعفون لأجل أمور مادية أرضية زائلة، ويفضلون الذهاب برحلة، أو الاستجمام، أو النوم إلى وقت متأخر، متذرعين بأن يوم الأحد هو للراحة بعد أسبوع حافل بالعمل والتعب، متناسين قول الرب: (تعالوا إلي يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم) (مت 11: 28)".

أضاف: "ربما يشعر البعض بيأس روحي، ويظنون أنهم غير أهل للإشتراك بمائدة القداس الإلهي، فيلزمون منازلهم، ويصابون بالفتور الروحي شيئا فشيئا، وما هذا إلا من عمل الشرير، لأن الرب سبق فوضع لنا سر العودة إليه، سر التوبة والاعتراف. يقول القديس يوحنا الذهبي الفم في عظة الفصح: (أدخلوا كلكم إلى فرح ربكم. أيها الأولون ويا أيها الآخرون خذوا أجرتكم. أيها الأغنياء ويا أيها الفقراء افرحوا معا. سلكتم بإمساك أو توانيتم أكرموا هذا النهار. صمتم أو لم تصوموا افرحوا اليوم. المائدة مملوءة فتنعموا كلكم! العجل سمين فلا ينصرف أحد جائعا. تناولوا كلكم مشروب الإيمان، تنعموا كلكم بغنى الصلاح. لا يتحسر أحد شاكيا الفقر، لأن الملكوت العام قد ظهر، ولا يندب معددا آثاما، لأن الصفح قد بزغ من القبر مشرقا). هنا نفهم القسم الثاني من إنجيل اليوم. فبعدما استعفى من ظنوا أنفسهم مدعوين دائمين بإمكانهم المجيء ساعة يشاؤون، فاجأهم رب البيت بعدم دعوتهم مجددا، والاستعاضة عنهم بمن ينظر إليهم مجتمعهم على أنهم ناقصين، أي المساكين والجدع والعميان والعرج. هنا نتذكر قول الرب: (إن العشارين والزواني يسبقونكم إلى ملكوت الله) (مت 21: 31). هؤلاء هم الخطأة التائبون الذين يدعوهم الرب دائما إلى مائدته، ويذكرهم بأن باب بيته مفتوح دوما لاستقبالهم، وبأن مائدته لا تفرغ وتنتظر مشاركتهم. الشيطان يعمل على إغراق الخاطئ في يأس مدقع، فيما يدعوه الرب إلى التوبة عن خطاياه، وسلوك طريق البر والمحبة، والاشتراك في قدساته، مسهلا عودته إلى حضنه الأبوي، تماما كما فعل والد الابن الشاطر".


وتابع: "إن فترة التهيئة لميلاد الرب يسوع مليئة بأعياد الأنبياء الذين أخبروا عن هذا الحدث الإلهي، وهيأوا الأرضية لاستقبال المخلص الآتي ليرعى شعبه ويخلصه. في العهد القديم، أرسل الله أنبياءه الأمناء لكي يدعوا الملوك ورؤساء الشعب إلى سلوك حياة الفضيلة والعدل، وإلى نجدة المستضعفين. مثلا، نقرأ لدى النبي زكريا: (ولا تظلموا الأرملة ولا اليتيم ولا الغريب ولا الفقير، ولا يفكر أحد منكم شرا على أخيه في قلبكم) (7: 10). كما نسمع في سفر المزامير: (أقضوا للذليل ولليتيم، أنصفوا المسكين والبائس) (82: 3). إلا أن هؤلاء المسؤولين عن الشعب لم يهتموا لدعوة الله عبر الأنبياء، بل تابعوا غيهم وبطشهم وسعيهم نحو المادة الزائلة. أعرض الله عن دعوته لأولئك، ثم وجه أنبياءه نحو أعضاء الشعب المسكين المهمل، الذين لبوا دعوته وجلسوا إلى مائدته في الملكوت السماوي، في أحضان إبراهيم، كما نقرأ في مثل الغني ولعازر".

وتابع عودة: "في هذه الأيام يظن بعض المسيحيين أن مجرد كونهم مسيحيين يضمن لهم مائدة الملكوت. التسمية لا تفيد بشيء إذا كان صاحبها لا يشعر بانتمائه إلى الجماعة، ولا يعيش حياة صالحة في ظل نعمة الله وحفظ وصاياه وتطبيقها. لهذا، فإن الدعوة إلى مائدة الرب قائمة لجميع الراغبين بالانضمام إليها، لكن اللباس الرسمي لحضور هذا العشاء الإلهي هو لباس الفضيلة، لباس المعمودية التي وشحنا به الرب يوم تغطيسنا، والذي يجب أن نحافظ عليه أبيض، نقيا، بهيا، ومشرقا بلمعان الفضيلة، على حسب ما نذكر في صلواتنا".

وأشار الى انه "منذ بضعة أيام حلت الذكرى العاشرة لرقاد أبينا المثلث الرحمة البطريرك إغناطيوس الرابع. لقد أحب هذا الرجل الأنطاكي الكبير لبنان كثيرا، وكان يخاف عليه ويصلي من أجله، ويحذر مسؤوليه حاثا إياهم على نبذ كل المكاسب من أجل مصلحة الوطن. كان يقول: "أنا أرى أن الأوضاع الأمنية انقلبت من شيء يمس جوهر الأمور، جوهر الكيان اللبناني، إلى نوع من الألعوبة السياسية التي وراءها مكاسب. آمل ألا يكون لبنان ثمنا لهذه المكاسب التي هي تحديدا أقل منه قيمة وقدرا" (12-12-1984). إذا تأملنا في التاريخ اللبناني نجد أنه يعيد نفسه، من فراغ إلى فراغ، ومن حرب دموية إلى حروب مقنعة باردة. لقد قال المثلث الرحمة البطريرك إغناطيوس: "نحن مع الشرعية، لأننا لا نعتقد أنه يجوز أن يكون هناك فراغ على هذا المستوى... نظرتنا إلى لبنان هي نظرة وحدة أراضيه، ووحدة شعبه، ووحدة مؤسساته الدستورية، ليس المطلوب أن يصبح اللبناني مجرد آلة تستعمل من أجل سواها" (24-1-1984). للأسف، وقع لبنان في ما كان يحذر منه كثيرون، ومنهم أبينا البطريرك الراحل الذي قال: "نريد وطنا يرسخ حتى لا نصل في المستقبل إلى مرحلة قرع الباب للحصول على حقوقنا. نأمل من المعنيين في المستقبل أن يراعوا هذه المسألة بالنسبة للجميع، لبنان ضرورة وجودية وهو باق وسيبقى" (23-12-1985)".

وأردف: "مع انقضاء الجلسة التاسعة لمجلس النواب دون انتخاب رئيس، ومع استمرار التدهور العام، وازدياد الكلفة على البلد وأبنائه، نأمل من النواب وعي مسؤوليتهم، وتطبيق الدستور، والقيام بواجبهم الوطني والإقتراع في الجلسة القادمة لمن يرونه مناسبا، والوصول إلى انتخاب رئيس مع ما يستتبع من خطوات دستورية تضع البلاد على طريق الإصلاح والتعافي. نحن نسأل الله الآتي ليولد في المذود أن يرحم نفس عبده، أبينا المثلث الرحمة البطريرك إغناطيوس، ونأمل ألا يذهب تعب كل من صرخ أو تألم أو مات من أجل هذا الوطن الحبيب كالهباء الذي تذريه الريح".

وختم عودة: "دعوتنا اليوم أن نشترك في مائدة الرب، وألا نستعفي متعللين بعلل الخطايا. إن إجماع المدعوين المذكورين في المثل على الإستعفاء دليل على جهل الإنسان الذي يظن أن الأرضيات الزائلات مصدر غنى وراحة، وعلى تملك الخطيئة فيه الذي يعميه عن رؤية الخير والصلاح، فيستغني بالممتلكات والسلطة والأهواء، ويهمل خلاصه. إذا أدركنا أن كل شيء زائل، ما عدا الله، عندئذ سوف نسعى جاهدين لأن نطرح عنا كل اهتمام دنيوي، ونستعد لاستقبال ملك الكل، الآتي متجسدا من أجل خلاصنا، آمين".
اخترنا لكم
قائد الجيش: لا خوف على الجيش والافتراءات وحملات التحريض لن تزيده إلّا صلابة
المزيد
إتّفاقيّة تعاون بين جمعيّة "غدي" والمركز التربوي للبحوث والانماء
المزيد
استخدام السلاح البيولوجي، هل يضع العالم أمام كارثة جديدة؟
المزيد
إلى حينِ يقظةِ الضمائرِ!
المزيد
اخر الاخبار
اللواء البيسري في أمر اليوم: الوحدة الوطنية السلاح الاقوى في مواجهة اساليب الاحتلال الخبيثة في زرع الفتنة بين اللبنانيين
المزيد
رئيس الكتائب في ذكرى بيار الجميل: أعدك بالاستمرارفي الدفاع عن قضيتنا
المزيد
بُشرى إلى الطلاب والمعلّمين..!
المزيد
سليمان في ذكرى الاستقلال:لعل العيد هذا العام يحمل لنا اتفاقًا نهائيًا يضمن تحييد لبنان عن صراعات المحاور
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
سرقوا أدوات كهربائية بقيمة 4 آلاف دولار من داخل منزل في محلّة دوحة عرمون... اليكم التفاصيل
المزيد
هكذا علق ابي رميا على الإرتفاع الجنوني بعدد الاصابات!
المزيد
اتصالات مشبوهة في بعض المناطق.. هذا ما حصل ليلاً!
المزيد
أميركا: إسرائيل تحقق أهدافها ونهاية حربها مع "حزب الله" اقتربت
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
بعد إخبار رازي الحاج... إلقاء القبض على ٤ أشخاص
هل تريد حياة أطول؟.. دراسة حديثة تكشف "السرّ"
عينات تظهر التاريخ الجيولوجي للقمر.. إنجاز هام لمسبار صيني
إتّفاقيّة تعاون بين جمعيّة "غدي" والمركز التربوي للبحوث والانماء
رصد جسم فضائي طائر قبالة دولة عربية.. والكونغرس الأمريكي يبحث أمره
"سمكة يوم القيامة" الغامضة تظهر بأحد شواطئ الولايات المتحدة للمرة الثانية