Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- إرشادات هامة للنحالين: كيف تحمي مناحلك من آثار الجفاف؟ - "القوات" ينعى أنطوان كرباج: ضخّ العنفوان والعزة والصمود عبر فنّه - ترامب : سأتحدث مع بوتين الثلثاء في إطار التقارب لإنهاء الحرب في أوكرانيا - تصعيد اسرائيلي جنوبا.. توغل وعمليات تمشيط - 307 ملايين دولار أضرار الكهرباء في الحرب - العماد هيكل: وحدةَ اللُّبنانيينَ والتفافَهم حولَ جيشِهِم كفيلةٌ بتجاوزِ العقباتِ مهما عَظمت - واشنطن تجري مشاورات مع الحكومة اللبنانية لاختيار حاكم مصرف لبنان الجديد - أصداءُ التدخُّلِ الدوليِّ! - رحيل الفنان الكبير انطوان كرباج... وزير الثقافة: كان صرحًا من صروح المسرح في عصره الذهبي - جابر: لا شطب للودائع وسحب سلاح “حزب الله” لن يتم - اشتباكات وتسليم جثث على الحدود اللبنانية – السورية.. الدفاع السورية: "الحزب" عبر الحدود وقتل 3 من قواتنا.. والاخير ينفي - جنبلاط يواجه الخطر الداهم! - أمطار متفرقة تشتد غزارتها في هذا اليوم.. مع برق ورعد وثلوج! - البطريرك الراعي: على الدولة توفير السلام والعدالة والاستقرار - تيمور جنبلاط: ‏هو يوم الوفاء الكبير لشهيدنا الأكبر كمال جنبلاط، وللشهداء الذين قضوا بهذا اليوم - مذكرة من الأسمر بإسم الإتحاد العمالي إلى وزير العمل عن حقوق العاملين في القطاعين العام والخاص والعسكريين - سلام في المختارة.. لقاء مع جنبلاط وزيارة لضريح "المعلم": العدالة تأتي مهما طال الزمن - الجيش الاسرائيلي يحقق في احتمال إطلاق نار من لبنان.. وهذا ما تبين! - بالصور والفيديو- وليد جنبلاط يعلن نهاية تقليد 16 آذارفي الذكرى الـ48 لاغتيال "المعلّم": نحو حقبة جديدة من النضال - سياسيون يستحضرون ذكرى وإرث كمال جنبلاط.. ورئيس الجمهورية: قضى شهيدا في سبيل الحرية والتحرر من ذلك السجن الكبير

أحدث الأخبار

- قتلى بـ"عواصف رهيبة" تجتاح الولايات المتحدة.. وترامب يعلق - إرشادات هامة للنحالين: كيف تحمي مناحلك من آثار الجفاف؟ - العلماء يكتشفون فائدة للتبغ تجعله منقذا للأرواح على الأرض وفي الفضاء - هل تجد صعوبة في الاستيقاظ صباحا؟.. جرب هذه التعديلات البسيطة - فيديو.. وصول "الطاقم البديل" لحل أزمة رائدي الفضاء العالقين - فيديو.. شرطة أبوظبي تحمي "عائلة من البط" خلال عبورها للطريق - تحذير من تسخين الطعام في عبوات بلاستيكية.. هذا ما يتسبّب به! - هاني: الصادرات الزراعية تأثرت بأحداث سوريا لكن الأمور سلكت مسار الحلحلة - ناسا تكشف نتائج "غير متوقعة" بشأن مستوى سطح البحر في العالم - دراسة تكشف سبب الإصابة بمرض "باركنسون" - وزارة الزراعة تدعو المزارعين لاستغلال الطقس الصحو في استكمال العمليات الحقلية - تحذير من "سارق البصر".. 4 أسئلة تساعدك في الكشف المبكر - وزير الزراعة اللبناني يعزز التعاون الزراعي عبر لقاءات مكثفة مع وفود محلية وإقليمية - 14 مدينة من دولة واحدة بين أكثر 20 مدينة بهواء "ملوث" عالميا - سر القوة المذهلة لخيوط العنكبوت! - سلسلة زلازل حول بركان في واشنطن تثير مخاوف من ثوران وشيك - فيديو.. القرش الأبيض يثير الخوف في السواحل التونسية - انطلاق دورة تدريبية حول الذكاء الاصطناعي في القطاع الزراعي - وزير الزراعة يقود جهودًا وطنية لتعزيز الإرشاد الزراعي والتعاون الدولي - وزير الزراعة: شراكات استراتيجية لتعزيز استدامة القطاع الزراعي في لبنان

الصحافة الخضراء

Ghadi News - Latest News in Lebanon
الاكثر قراءة
مذكرة من الأسمر بإسم الإتحاد العمالي إلى وزير العمل عن حقوق العاملين في القطاعين العام والخاص والعسكريين
المزيد
اشتباكات وتسليم جثث على الحدود اللبنانية – السورية.. الدفاع السورية: "الحزب" عبر الحدود وقتل 3 من قواتنا.. والاخير ينفي
المزيد
البطريرك الراعي: على الدولة توفير السلام والعدالة والاستقرار
المزيد
رحيل الفنان الكبير انطوان كرباج... وزير الثقافة: كان صرحًا من صروح المسرح في عصره الذهبي
المزيد
جنبلاط يواجه الخطر الداهم!
المزيد
محليات

"البيطار مكبّل اليدين".. الراعي: نرفض شلّ البلاد والاجهاز على الدولة

2022 أيلول 11 محليات
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي قداس الأحد في كنيسةالصرح البطريركي الصيفي في الديمان، يعاونه المونسينيور فيكتور كيروز والقيم البطريركي على الديمان الأب طوني الآغا، أمين سر البطريرك الأب هادي ضو، وحضور عدد من المؤمنين.

بعد تلاوة الإنجيل المقدس، ألقى الراعي عظة قال فيها: "خطاياها الكثيرة مغفورة لها، لأنها أحبت كثيرا" ( لو 7: 47). أحبت المرأة الخاطئة الله حبا كثيرا، وآمنت بأن يسوع هو الإله المتجسد، الرحوم الغفور، فأتت إلى بيت سمعان الفريسي، حيث كان يسوع، وعبرت بدون خوف أو خجل عن عمق ندامتها عن خطاياها الكثيرة، بذرف دموعها على قدمي يسوع، وكفرت عن ديون خطاياها بتقبيل قدميه ودهنتهما بالطيب. فقرأ يسوع حبها الكبير، وتوبتها الصادقة، وهو العليم بكثرة خطاياها: فقال لسمعان "خطاياها الكثيرة مغفورة لها، لأنها أحبت كثيرا" (لو 8: 47)؛ وللمرأة قال: مغفورة لك خطاياك ... إيمانك أحياك، فاذهبي بسلام ( لو 7: 48 و 50). ما أجمل محبة الله الغافرة، مهما كانت كثيرة ديون خطايانا! وما أسعد تلك المرأة لأنها بتوبتها الصادقة والشجاعة الصادرة من عمق قلبها، ولأنها بسماع كلمة الرب يسوع الغافرة، شعرت وكأن جبالا متراكمة سقطت عن كتفيها، وعاشت فرح الحرية الحقيقية، حرية أبناء الله وبناته. يسعدنا أن نحتفل معكم بهذه الليتورجيا الإلهية، فيطيب لي أن أرحب بكم جميعا. إن في قلب كل واحد وواحدة منا رغبة بأن نختبر مثل تلك المرأة فرح التوبة والغفران. فالمسيح الرب أوجد لنا السبيل إليهما بتأسيسه سر التوبة. وقد سلمه بسلطانه إلى الكنيسة لكي تمارسه على يد كهنتها. فإنا من جهة نحض المؤمنين على عيش هذه الولادة الجديدة بواسطة سر التوبة، ومن جهة أخرى نحض أبناءنا الكهنة على تأمين خدمة هذا السر كواجب أساسي إلى جانب خدمة الذبيحة الإلهية التي منها يتفجر ينبوع فداء خطايانا والغفران".

وتابع: "إنا معكم ومع سينودس أساقفة كنيستنا المارونية نعرب للشعب البريطاني عن أعمق التعازي بوفاة جلالة ملكة بريطانيا العظمى إليزابيت الثانية التي طبعت أمتها وعصرها وتاريخها بصفحات مجيدة، وأظهرت أن قوة الحاكم هي بالتزامه الدستور واحترامه القيم وقربه من الشعب وترفعه عن الخلافات. وقد عملت الملكة الراحلة على تعزيز العلاقات البريطانية / اللبنانية، لاسيما مع البطريركية المارونية. ولطالما أشادت بالتعددية اللبنانية وتمنت أن تنجح في تثبيت الشراكة الوطنية. ونتوجه بالتهنئة إلى الملك الجديد شارلز الثالث ونعلق كبير الآمال على مواصلة هذه السياسة، خصوصا في هذه المرحلة الدقيقة التي يمر فيها لبنان وتجتازها أوروبا في ظل الحرب الضروس في أوكرانيا. إننا نعهد بهذه التعازي وبهذه التهاني إلى سعادة سفير المملكة المتحدة البريطانية في لبنان. شبه الرب يسوع الخطايا بالديون الموجودة في العالم. ليست الخطيئة بحد ذاتها دينا، بل مفاعيلها هي ديون عند الله والناس، وهذه تقتضي عدالة لتركها. فلا غفران من دون عدالة. الخطيئة جرح يصيب الحقيقة والمحبة، سواء ارتكبت تجاه الله أم تجاه الإنسان، فكل خطيئة إلى إنسان هي في الوقت عينه ضد الله، الذي هو الحقيقة والمحبة (البابا بندكتوس السادس عشر: يسوع الذي من الناصرة، صفحة 189)".

واضاف: "الإيمان والحب هما باب الندامة والغفران، وقد تميزت بهما تلك المرأة المعروفة في المدينة انها خاطئة. لقد ظهر إيمانها الكبير بيسوع الفادي الإلهي، إلى جانب حبها الكثير له. التوبة فعل إيمان وفعل حب متلازمان، بالإيمان يدرك الخاطئ شر خطيئته ويبحث عن الغفران عند الله. وبالحب يتوب إلى ربه، وقد أساء إلى محبته وإلى الحقيقة.
وبقول يسوع للمرأة: "إيمانك خلصك! إذهبي بسلام"، امتدح إيمانها، كما سبق وامتدح حبها، وكشف عن السلام الذي ملأ قلبها من جراء التوبة الكاملة والغفران، وفي الوقت عينه عاتب سمعان الفريسي الذي اسضافه في بيته، والجالسين، بطريقة غير مباشرة، على قلة إيمانهم وحبهم، وعلى عدم قبول السلام الذي يزرعه حيثما وجد، إذا انفتحت له القلوب بالتوبة.
إلهنا هو إله يغفر، ويريدنا أن نتشبه به ونسامح بعضنا بعضا. ولهذا علمنا أن نصلي: "إغفر لنا خطايانا، كما نحن نغفر لمن خطئ إلينا". وجعل الغفران شرطا للصلاة وتقديم القربان لله: "إذا كنت تقدم قربانك لله، وتذكرت أن لأخيك عليك شيئا، دع هناك قربانك، واذهب أولا صالح أخاك، ثم عد وقدم قربانك" (متى 5: 23).إن قيمة الندامة والتوبة هي في كونهما وسيلة لتغيير مجرى الحياة، على مستوى التفكير والعمل. إنهما تجددان الإنسان، من الداخل، تنقيان ذاكرته، وتجعلانه يطوي صفحة الماضي. الندامة والتوبة فضيلتان ضروريتان للعيش معا. إنهما مطلوبتان في العائلة الصغيرة كما وفي الكبيرة. ومطلوبتان على مستوى الجماعة السياسية والعائلة الوطنية. فلا يمكن العيش في جو من الأحقاد والكيديات والإتهامات والإساءات، على صعيد الأحزاب والتكتلات السياسية، كما يجري اليوم، بكل اسف. مثل هذا الجو يسم أجواء الحياة بين المواطنين، من دون أن يكونوا مسؤولين عن بخ هذا السم. مأساتنا في لبنان أن كثيرين لا يعترفون بأخطائهم وخطاياهم ولا يندمون عليها، فبتنا نعيش في "هيكلية خطيئة". وبلغ هذا الواقع إلى تعطيل الحياة الدستورية والمؤسسات".

وقال: "لذلك نحن لا نسكت بل نرفض: "لا نسكت بل نرفض شل البلاد، لا نسكت بل نرفض تعطيل الدستور، لا نسكت بل نرفض الحؤول دون تشكيل حكومة، لا نسكت بل نرفض منع انتخاب رئيس جديد للجمهورية، لا نسكت بل نرفض فرض الشغور الرئاسي، لا نسكت بل نرفض استباحة رئاسة الجمهورية، لا نسكت بل نرفض الإجهاز على دولة لبنان وميزاتها ونموذجيتها ورسالتها في هذا الشرق وفي العالم. إننا ننتظر من المواطنين المخلصين المؤمنين بلبنان-الرسالة أن يشاركونا في رفض هذه البدع، وأن يقفوا وقفة تضامن حتى تشكيل حكومة جديدة، وانتخاب رئيس جديد للجمهورية قبل الحادي والثلاثين من تشرين الأول المقبل، يكون رئيسا من البيئة الوطنية الإستقلالية ورئيسا جامعا. من المؤسف أن يصل اللبنانيون إلى حالة اللاثقة التي باتت تشكك في كل نية ولو صادقة، وإلى حالة التسييس التي ترى مسيسا كل قرار أو تدبير. وهاتان الحالتان تؤديان إلى التعطيل. هذه حال ما يحصل اليوم بين أهالي ضحايا تفجير مرفأ بيروت ووزير العدل. إنه نزاع تبرره حالتا اللاثقة والتسييس، ويؤدي إلى التعطيل وأصبح إبداء الرأي ولو موضوعي محكوما عليه بالتشكيك والتسييس.
معروف أن قاضي التحقيق طارق البيطار ثابت في منصبه وممسك بملف التحقيق في تفجير المرفأ بحكم القانون، لكنه مكبل اليدين بسبب رفض وزير المالية عن توقيع مرسوم التشكيلات القضائية فيعطل تعيين رؤساء غرف التمييز الذين يشكلون الهيئة العامة لمحكمة التمييز فتتمكن هذه من إعادة الحياة القضائية التي بها يرتبط عمل قاضي التحقيق. هذا هو الموضوع الأساس الذي يسمح حله بعودة القاضي البيطار إلى عمله. أما القضية التي يطرحها وزير العدل مع مجلس القضاء الأعلى بالإجماع، ولا تؤثر بشيء على صلاحية القاضي بيطار، فتتعلق بمعالجة الموقوفين منذ أكثر من سنتين، ويحق لهم بإخلاء سبيلهم بموجب المادة 108 من أصول المجاكمات الجزائية. ولكن القاضي البيطار لا يستطيع إصدار أي قرار بهذا الشأن بسبب تكبيل يديه. فإنا نقترح سماع رأي رؤساء مجلس القضاء الأعلى السابقين بشأن هذه القضية، من أجل بتها من جهة، وطمأنة أهالي ضحايا تفجير المرفأ من جهة ثانية. فتبقى العدالة والإنصاف مصونين".

وختم الراعي: "نسأل الله أن يلقي بأنواره على الجميع لكي نعيش بطمأنينة وسلام. له المجد والشكر إلى الأبد، آمين".
اخترنا لكم
إرشادات هامة للنحالين: كيف تحمي مناحلك من آثار الجفاف؟
المزيد
واشنطن تجري مشاورات مع الحكومة اللبنانية لاختيار حاكم مصرف لبنان الجديد
المزيد
العماد هيكل: وحدةَ اللُّبنانيينَ والتفافَهم حولَ جيشِهِم كفيلةٌ بتجاوزِ العقباتِ مهما عَظمت
المزيد
أصداءُ التدخُّلِ الدوليِّ!
المزيد
اخر الاخبار
إرشادات هامة للنحالين: كيف تحمي مناحلك من آثار الجفاف؟
المزيد
ترامب : سأتحدث مع بوتين الثلثاء في إطار التقارب لإنهاء الحرب في أوكرانيا
المزيد
"القوات" ينعى أنطوان كرباج: ضخّ العنفوان والعزة والصمود عبر فنّه
المزيد
تصعيد اسرائيلي جنوبا.. توغل وعمليات تمشيط
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
كنعان بعد لجنة المال: لا يمكن ان نسكت عن وجع الناس "وعلقليلة تجتمع الحكومة"
المزيد
أمن الدولة في الشمال تُخلي بلدتي الشويليت وبرسا من النازحين
المزيد
خوفا من سيناريو كارثي.. واشنطن تفضح "سر" حزب الله في أوروبا
المزيد
بانو: اختلاف واسع بين ثقافة رجل دولة يحكم الوطن بحنكته و لا ثقافة رجل يتحكم به بحساباته
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
قتلى بـ"عواصف رهيبة" تجتاح الولايات المتحدة.. وترامب يعلق
العلماء يكتشفون فائدة للتبغ تجعله منقذا للأرواح على الأرض وفي الفضاء
فيديو.. وصول "الطاقم البديل" لحل أزمة رائدي الفضاء العالقين
إرشادات هامة للنحالين: كيف تحمي مناحلك من آثار الجفاف؟
هل تجد صعوبة في الاستيقاظ صباحا؟.. جرب هذه التعديلات البسيطة
فيديو.. شرطة أبوظبي تحمي "عائلة من البط" خلال عبورها للطريق