Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- هذا برنامج زيارة وزيري الخارجية والدفاع الفرنسيين الى لبنان - فضل الله: المقاومة تعرف واجباتها تجاه الخروق.. وصدقية هؤلاء على المحك - أزعور في بكركي - "11 ألفًا و700 راكب في يوم واحد".. هذا ما كشفه المدير العام للطيران المدني! - أبو الحسن: على الكتل اعلان موقفها الواضح من ترشيح عون - أرسلان: لن يبقى أحد فوق الغربال! - اسم كنعان يتقدم رئاسياً! - "اغتيال هنية تم بواسطة قنبلة مزروعة في غرفته".. التعليق الأول لحماس بعد الرواية الإسرائيلية! - تفكيك حزب الله... سنوات من الجهد الاستخباراتي الإسرائيلي - بالفيديو- توقيف فان يقلّ 13 ضابطًا وعسكريًا فارين من سوريا في عكار - لافروف يعلّق على مقترحات فريق ترامب بشأن أوكرانيا: روسيا غير راضية - بتهمة سب المصريين وتشويه سمعة.. هيفاء وهبي إلى القضاء! - انتشال جثامين ٥ ضحايا في الخيام - جعجع: تطبيق القرار 1701 ضرورة ملحة ومسؤولية تطبيق وقف النار تقع على الحكومة الحالية - ماذا عن "الأسماء الكبيرة"؟.. جدل بعد تسليم لبنان العشرات لسلطات سوريا الجديدة - غسان سلامة لـ«الشرق الأوسط»: العالم إلى حروب أوسع... ودول على طريق «النووي» - خارطة طريق لبطاركة سوريا: للمسيحيين دور محوري والدستور يتطلب مشاركة الجميع في صياغته - منخفض جوي بارد حتى الثلاثاء.. والثلوج تقطع الطرق الجبلية - إسرائيل تحذر من "خطر" على قوات حفظ السلام في الطيبة! - الراعي: ما زال البعض يفكّر بتأجيل الانتخابات الرئاسية... حذار اللعب بهذا التاريخ الحاسم!

أحدث الأخبار

- بعد تسببها في حوادث متزايدة.. الطيور هاجس يؤرق الطيارين - "الزراعة" تستنكر الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على القطاع الزراعي - التقنيات الخضراء.. كيف تساهم التكنولوجيا فى مواجهة تغير المناخ؟ - إنستغرام تختبر "خاصية مهمة" طال انتظارها - نهر القيامة الجليدى يثير الرعب فى العالم..! - صعوبة في تفسير الارتفاع القياسي في درجات الحرارة العالمية - تغيّر المناخ أضاف 41 يوماً من الحرارة الخطيرة بمختلف أنحاء العالم عام 2024 - عام 2025.. توقعات "مرعبة" لنسخة افتراضية من العرافة الشهيرة - الصحة العالمية تحسم جدل "المرض الغامض" في الكونغو - لحظة بلحظة.. ماذا سيحدث لو ضرب توهج شمسي لا تتحمله البشرية كوكبنا؟ - عام 2025 .. هل يستخرج البشر الذهب والبلاتين من الكواكب! - بالفيديو: تحطم طائرة على متنها 181 شخصاً في كوريا الجنوبية ومقتل 120.. فرضيتان للحادث "المأساوي" - ما الذي يعنيه تناقص مخزونات الغاز في أوروبا بوتيرة أسرع؟ - العلماء يكشفون عن ميكروبات تعيش في المايكروويف - أرز الشوف: إنجازات رغم الصعوبات ورؤية واعدة للمستقبل - كشافة البيئة نظمت في عيّات ورشة "تنمية مهارات العرض والإلقاء والتقديم" - إحذروا هذه الأشياء قد تكون خطر للغاية، ملكي: لألزام المؤسسات الزراعية، بالحصول على رخصة باشراف ورقابة مهندسين زراعيين! - رصد ظاهرة غامضة في قاع البحر الميت.. ما هي المدخنات البيضاء؟ (فيديو) - البنك الدولي يشيد بجهود الإمارات في معالجة التحديات المناخية - لماذا ينصح بشرب كوب من الماء الدافىء قبل تناول الطعام؟

الصحافة الخضراء

محليات

اجتماعان في قصر بعبدا لبحث سبل مكافحة الفساد عون: لتوسيع دائرة التحقيق في مصرف لبنان وانشاء محكمة خاصة

2020 نيسان 27 محليات المدى
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

دياب:الرهان على مؤسسات الرقابة

#الثائر


أكد رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ، أن "أي تصد لآفة الفساد لا يمكن أن يكون ظرفيا أو جزئيا أو انتقائيا أو استنسابيا، كي لا نقع في المحظور الأخطر المتمثل بعدم المساواة في المساءلة بين المفسدين والفاسدين من جهة، وتسلح هؤلاء بالمرجعية الروحية أو السياسية للتفلت من تلك المساءلة". واعتبر انه "لا بد أن تتوافر مجموعة من العناصر كي تؤدي عملية مكافحة الفساد المستدامة أهدافها وأغراضها، ومنها توسيع دائرة اختصاص هيئة التحقيق الخاصة في مصرف لبنان للقيام التلقائي بالاستقصاءات اللازمة لكشف مكامن الفساد، وإنشاء محكمة خاصة لمكافحة الفساد، على ألا يعفى أحد من المثول لديها عندما يتعلق الأمر بالمال العام".

وشدد الرئيس عون على "ضرورة استهداف الفساد السياسي بصورة خاصة وعدم التركيز فقط على الفساد الإداري على خطورته"، داعيا الى "توحيد المقاربات القانونية وتنقية النصوص المرعية والمعنية بمكافحة الفساد من أوجه التضارب والتناقض في ما بينها، كما إلى إقرار الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد والعمل على تطبيقها بسن ما يلزم من نصوص واتخاذ التدابير العملانية الناجعة وفقا لنصها وروحها".

من جهته، اعتبر رئيس مجلس الوزراء الدكتور حسان دياب "أن الفساد في لبنان يتمتع بحماية السياسة والسياسيين، والطوائف ومرجعياتها"، وقال: "على الرغم من الفساد الذي تسلل إلى كل شريان في الدولة، ليس هناك فاسد تمت محاسبته، إلا من كان مرفوعا عنه الغطاء، أو تمرد وفتح على حسابه".

وأكد الرئيس دياب على أن "هذه الحكومة، أخذت على عاتقها مكافحة الفساد، والعمل على ترشيق الإدارة، لأن الإصلاح الحقيقي لا يستقيم من دون محاسبة وإدارة فاعلة ورشيقة"، معتبرا ان "الرهان هو على مؤسسات الرقابة التي يجب أن تقوم بواجباتها، وأن تبذل جهودا مضاعفة، كي تستطيع ضرب الفساد والفاسدين، وأن تستفيد من مظلة الحماية التي تؤمنها هذه الحكومة، كي نتمكن من عصرنة الإدارة، وجعلها في خدمة اللبنانيين، وليس في خدمة السياسة والسياسيين".

موقفا الرئيس عون والرئيس دياب، جاءا خلال ترؤس الرئيس عون اجتماعا للجنة الوزارية لمكافحة الفساد التي تضم نائبة رئيس الحكومة وزيرة الدفاع الوطني السيدة زينة عكر، وزراء: البيئة والتنمية الادارية دميانوس قطار، الداخلية والبلديات محمد فهمي، الصحة الدكتور حمد حسن، والعدل ماري كلود نجم. كما حضر الاجتماع وزراء الصناعة عماد حب الله، المال عماد وزني، الزراعة والثقافة عباس مرتضى، والاعلام منال عبد الصمد.

وانضم الى الاجتماع رؤساء الهيئات الرقابية: رئيس ديوان المحاسبة القاضي محمد بدران، رئيسة مجلس الخدمة المدنية القاضية فاطمة الصايغ، رئيس ادارة التفتيش المركزي القاضي جورج عطية، رئيسة الهيئة العليا للتأديب القاضية ريتا غنطوس.

وحضر الاجتماع ايضا: الوزير السابق سليم جريصاتي، والمدير العام لرئاسة الجمهورية الدكتور انطوان شقير، والقاضي يحيى الكركتلي.

الرئيس عون
استهل رئيس الجمهورية الاجتماع بكلمة قال فيها: "تعلمون جميعا أن من عناوين هذا العهد الأساسية، على ما ورد في خطاب القسم، هو الإصلاح الذي هو المدخل الأساس لإرساء دولة القانون والمؤسسات على جميع الصعد والمستويات. إلا أن الإصلاح يبدأ بمعالجة الآفات التي يعاني منها النظام اللبناني وترتد سلبا على مشروع قيام الدولة بمقوماتها السيادية كافة لا سيما بوجود أزمة اقتصادية ونقدية واجتماعية ومعيشية موروثة ومعقدة، تفاقمت مع جائحة الكورونا".

اضاف: "الآفة الأخطر هي الفساد، وهي آفة مجتمعية دولية، عابرة للحدود والقارات، ولا تقتصر على دول من دون سواها، وهي مرتبطة ارتباطا وثيقا ومباشرا بانهيار كامل أو جزئي لسلم القيم في المجتمعات التي تعاني منها. إلا أن التصدي لآفة الفساد ومكافحتها أمران حتميان في الدول التي يسود فيها القانون ومنطق المحاسبة والمساءلة على أنواعهما، مع التأكيد على أن أي تصد لهذه الآفة لا يمكن أن يكون ظرفيا أو جزئيا أو انتقائيا أو استنسابيا، فنقع في المحظور الأخطر المتمثل بعدم المساواة في المساءلة بين المفسدين والفاسدين من جهة، وتسلح هؤلاء بالمرجعية الروحية أو السياسية للتفلت من تلك المساءلة، من جهة ثانية، في بلد كلبنان لا يزال المعيار الطائفي فيه معمولا به عند نشوء السلطات وإيلاء المواقع والمناصب لمتولي الخدمة العامة".

وتابع: "لذلك، لا بد أن تتوافر العناصر التالية مجتمعة كي تؤدي عملية مكافحة الفساد المستدامة أهدافها وأغراضها، التي تصب في النهايات السعيدة بإرساء مداميك الدولة القوية باستقرارها وتطورها وازدهارها:

1- توافر منظومة قانونية متكاملة وفاعلة وسارية المفعول في انتظامنا القانوني ومؤلفة من الاتفاقيات والمعاهدات الدولية التي صادق عليها لبنان أو القوانين الداخلية المعمول بها أو التي ننشد في سبيل استكمال هذه المنظومة على أفضل وجه. في هذا السياق، إن حجر الزاوية لهذه المنظومة يتكون من اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد التي أقرتها الجمعية العامة للأمم المتحدة في 31/10/2002 وأصبحت نافذة في 14/12/2005 وانضم إليها لبنان في22/4/2009، والتي يجب الاستئناس بها عند وضع أو تعديل منظومتنا القانونية لمكافحة الفساد، وقد يكون أبرز النصوص المطلوبة لهذه الغاية اعتماد برنامجSTAR (STOLEN ASSETS RECOVERY) المقترح في الاتفاقية المذكورة على الدول الأطراف، ويتحقق ذلك بتوسيع دائرة اختصاص هيئة التحقيق الخاصة في مصرف لبنان للقيام التلقائي بالاستقصاءات اللازمة لدى أصحاب النفوذ والقائمين بخدمة عامة من دون تمييز لكشف مكامن الفساد إن وجدت في ذممهم المالية بعناصرها كافة.

2- وجود سلطة رقابية مقتدرة ومحترفة وعادلة ومستقلة وشفافة وعصية على الاستتباع السياسي أو الطائفي أو المذهبي أو المناطقي، تقيم العدالة وتنطق بالحق وتقتص من المفسد والفاسد معا. من هنا ضرورة إنشاء محكمة خاصة لمكافحة الفساد، حيث كنا قد تقدمنا باقتراح قانون لإنشاء محكمة خاصة للنظر في الجرائم المالية في 30/4/2013 أثناء ولايتنا النيابية، على ألا يعفى أحد من المثول لديها عندما يتعلق الأمر بالمال العام. إن اعتماد الأصول الموجزة يسرع المحاكمات من دون أي مساس بحق الدفاع ومبدأ المحاكمة العادلة. في هذا السياق وبانتظار إنشاء هذه المحكمة، المطلوب تفعيل النيابات العامة وقضاء التحقيق وقضاء الحكم في إطار مكافحة الفساد، مع توسيع دائرة الجهات القضائية المعنية بهذه المكافحة وعدم حصرها بمرجعية مركزية واحدة عندما تتيح النصوص القانونية ذلك.

3- استهداف الفساد السياسي بصورة خاصة وعدم التركيز فقط على الفساد الإداري على خطورته، ذلك أن ملاحقة كبار المسؤولين السياسيين يعطي المثال الصالح بأن الملاحقة لا تقتصر على من هم أدنى مرتبة في مراتب المسؤوليات الوطنية العامة.
4- إن الفساد في القطاع العام والفساد في القطاع الخاص وجهان لعملة فاسدة واحدة. من هنا ضرورة انضمام لبنان إلى المعاهدات التي تضعها في هذا الخصوص "منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية OCDE"، لاسيما "اتفاقية مكافحة رشوة الموظفين العموميين الأجانب في المعاملات التجارية الدولية" تاريخ 17/12/1997 والتي دخلت حيز التنفيذ في 15/12/1999، والتي سبق أن وافقنا على التفاوض بشأنها عملا بالمادة 52 من الدستور، هذا فضلا عن إقرار قانون مكافحة الفساد في القطاع الخاص.

ولا بد من الإشادة في هذا الإطار بتصديق مجلس النواب في 21 الجاري على مشروع "قانون مكافحة الفساد في القطاع العام وإنشاء الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد"، بعد الأخذ بالملاحظات التي أبدينا بمعرض ردنا للقانون المصدق بصيغته السابقة.

5- إقرار لبنان مشروع القانون العربي الاسترشادي لمكافحة الفساد بعد وضع الملاحظات عليه.

6- توحيد المقاربات القانونية وتنقية النصوص المرعية والمعنية بمكافحة الفساد من أوجه التضارب والتناقض فيما بينها، فيأتي التطبيق منسجما وفاعلا وغير استنسابي، مع الإشارة إلى أنه يمكن تفعيل هذه النصوص بحالتها الراهنة، سواء تلك الواردة في قانون العقوبات وقانون مكافحة تبييض الأموال وقانون الإثراء غير المشروع وقانون حماية كاشفي الفساد وأخيرا قانون مكافحة الفساد في القطاع العام وإنشاء الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد.

7- إقرار الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد والعمل على تطبيقها بسن ما يلزم من نصوص واتخاذ التدابير العملانية الناجعة وفقا لنصها وروحها.
صحيح أن النفس أمارة بالسوء، إلا أنه يبقى أن أساس حريتنا هو في داخلنا ورهن إرادتنا، حتى إن وقعنا في الفساد فقدنا حريتنا وإنسانيتنا معا. الإصلاح خيارنا الاستراتيجي ولن نحيد عنه ما بقينا".

دياب
ثم تحدث الرئيس دياب، فقال: "على مدى عقود، بقيت عملية الإصلاح تدور في حلقة مفرغة، كنتيجة طبيعية لـ"تسييس" التوظيف في الإدارة العامة، خدمة لمصالح حزبية وفئوية ومصالح انتخابية. للأسف، تحول الإصلاح، مع الوقت، إلى مجرد شعار جميل يطرح للإستهلاك، من دون أن تأخذ ورشة الإصلاح طريقها إلى التنفيذ، وهذا ما ساهم في ترهل الإدارة اللبنانية، بل وأفسد قسما كبيرا منها، وعطل دورها، بعد أن طيفها، ومذهبها، وأفقدها وظيفتها".

اضاف: "الكل يعرف أن الفساد متضخم في لبنان، ويتمتع بحماية السياسة والسياسيين، والطوائف ومرجعياتها. لكن، وعلى الرغم من الفساد الذي تسلل إلى كل شريان في الدولة، ليس هناك فاسد تمت محاسبته، إلا من كان مرفوعا عنه الغطاء، أو تمرد وفتح على حسابه، فتتم محاسبته من باب التأديب على خيانته وخروجه من تحت مظلة الحماية. اليوم لم يعد ممكنا إدارة الظهر لهذا الفساد المتجذر، ولذلك بات ضروريا معالجة هذه الآفة، ومعاقبة الفاسدين، لأن الدولة أصبحت الحلقة الأضعف، ولأن الفساد صار سمة الإدارة اللبنانية، بمختلف قطاعاتها".

واعلن ان "هذه الحكومة، أخذت على عاتقها مكافحة الفساد، والعمل على ترشيق الإدارة، لأن الإصلاح الحقيقي لا يستقيم من دون محاسبة وإدارة فاعلة ورشيقة". وقال:"من هنا، فإن الرهان هو على مؤسسات الرقابة التي يجب أن تقوم بواجباتها، وأن تبذل جهودا مضاعفة، كي تستطيع ضرب الفساد والفاسدين، وأن تستفيد من مظلة الحماية التي تؤمنها هذه الحكومة، كي نتمكن من عصرنة الإدارة، وجعلها في خدمة اللبنانيين، وليس في خدمة السياسة والسياسيين".

اضاف: "أدعوكم اليوم لورشة جدية، للمساهمة في إنقاذ الإدارة اللبنانية، عبر تكثيف الجهود في الرقابة والمحاسبة، من دون مظلة على أحد، ومن دون تدخل السلطة السياسية. لم يعد ممكنا الاستمرار في نهج التراخي، فنحن أمام تحديات كبيرة، ولا بد لقطار الإصلاح أن ينطلق".

وعلى الأثر، عرضت وزيرة العدل الخطوط العريضة للاجراءات التنفيذية الواجب اتخاذها في الادارات والمؤسسات العامة لمكافحة الفساد، والتدابير المقترحة على هذا الصعيد.

وناقش الحاضرون الافكار والاقتراحات التي ستدرس خلال جلسة مجلس الوزراء غدا في السرايا الكبير.

هيئات الرقابة
وكان الرئيس عون رأس قبل الاجتماع الموسع، وفي حضور الرئيس دياب، اجتماعا لرؤساء الهيئات الرقابية القضاة محمد بدران، وفاطمة الصايغ، وجورج عطية، وريتا غنطوس، حضره الوزير السابق سليم جريصاتي، تم خلاله التداول في الاوضاع الادارية والوظيفية في الادارات والمؤسسات العامة، وسبل مكافحة الفساد. وعرض رؤساء ديوان المحاسبة ومجلس الخدمة المدنية وادارة التفتيش المركزي والهيئة العليا للتأديب، اوضاع اداراتهم والصعوبات التي تواجهها خلال قيامها بعملها الرقابي. وقدم رؤساء الهيئات الرقابية مقترحات لتطوير عمل اداراتهم وتفعيلها.

اخترنا لكم
اسم كنعان يتقدم رئاسياً!
المزيد
خارطة طريق لبطاركة سوريا: للمسيحيين دور محوري والدستور يتطلب مشاركة الجميع في صياغته
المزيد
غسان سلامة لـ«الشرق الأوسط»: العالم إلى حروب أوسع... ودول على طريق «النووي»
المزيد
الراعي: ما زال البعض يفكّر بتأجيل الانتخابات الرئاسية... حذار اللعب بهذا التاريخ الحاسم!
المزيد
اخر الاخبار
هذا برنامج زيارة وزيري الخارجية والدفاع الفرنسيين الى لبنان
المزيد
أزعور في بكركي
المزيد
فضل الله: المقاومة تعرف واجباتها تجاه الخروق.. وصدقية هؤلاء على المحك
المزيد
"11 ألفًا و700 راكب في يوم واحد".. هذا ما كشفه المدير العام للطيران المدني!
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
الرئيس عون في مجلس الوزراء: الخسائر المالية للدولة ستتحملها الحكومة ومصرف لبنان والمصارف وليس المودعين
المزيد
ذكرى ولادة الشابي
المزيد
"كورونا" يودي بحياة أسطورة ليدز الإنجليزي
المزيد
قضية سلامة وتمثيل لبنان امام محاكم فرنسا.. خوري يرسل العقود للحكومة!
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
بعد تسببها في حوادث متزايدة.. الطيور هاجس يؤرق الطيارين
التقنيات الخضراء.. كيف تساهم التكنولوجيا فى مواجهة تغير المناخ؟
نهر القيامة الجليدى يثير الرعب فى العالم..!
"الزراعة" تستنكر الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على القطاع الزراعي
إنستغرام تختبر "خاصية مهمة" طال انتظارها
صعوبة في تفسير الارتفاع القياسي في درجات الحرارة العالمية