#الثائر
كشف وزير الداخلية بسام مولوي أنّ «الخلايا الإرهابية المضبوطة تضمّ لبنانيين وعدداً قليلاً من السوريين وفلسطينيين ونقوم بمتابعة المخيمات الفلسطينية والسورية وكلّ من خرج من السجن، ولو نُفذت العمليات لكُنّا أمام جرائم كبيرة وبعض الأهداف كانت في الضاحية الجنوبية».
وعلمت «البناء» أنّ مراجع سياسية وأمنية أبدت مخاوفها من استغلال بعض الجهات الشغور الرئاسي والفراغ السياسي والخلاف السياسية لافتعال أحداث تهدّد الأمن والاستقرار الداخلي.
كما علمت أنّ التحقيقات مع الشبكات الإرهابية التي تمّ كشفها لم تنتهِ بعد وسيتمّ الإعلان عن النتائج فور انتهائها. لكن المعلومات شدّدت على قرار حاسم لدى جميع الأجهزة بالتعامل بحزم وقوة مع أيّ إخلال بالأمن.
الديار