#الثائر
بعض ما جاء في مانشيت الديار:
ما زال الكلام المُسرّب عن الرئيس نجيب ميقاتي عن مقربين له، قوله «مش ماشي الحال»، يُلقي بتوقعات سلبية عن إمكانية الخروج بحل اليوم خصوصًا أن الرئيس ميقاتي لوّح في تصريحه الأخير أن سقف التأليف محدود بالزمن وبالتالي تتوقّع المصادر إعتذار الرئيس ميقاتي ما بين 10 و15 من الشهر الجاري في حال لم يتمّ حل العقدة قبل هذا الوقت.
على هذا الصعيد تحدّثت المصادر عن مسعى ينصّ على إبقاء وزارة الداخلية في إطار الحصّة السنية على أن يكون الوزير وسطي بين الرئيس عون والرئيس ميقاتي، إلا أنه وبحسب المصادر نفسها هناك شبه إستحالة أن يصل هذا المسعى إلى خواتم سعيدة في ظل تعثر المفاوضات الأميركية – الإيرانية والتصعيد الجاري حاليًا في الخليج في حرب الغواصات وإمكانية الردّ الإسرائيلي على الهجوم على إحدى سفنها من قبل مسيرات إدّعت إسرائيل أنها إيرانية.