Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- قبلان: أي خطأ بموضوع المقاومة وسلاحها ووضعيتها يفجّر لبنان - سلام: طريق المطار أول انطباع للزوار.. وإعادة التأهيل قريباً! - اتصال بين الرئيس عون والعاهل الأردني حول خلية تصنيع الصواريخ..! - جعجع يستقبل السيناتور رافييه: تأكيد على سيادة الدولة وتعميق التعاون مع فرنسا - الذهب يخترق مستوى 3300 دولار لأول مرة في تاريخه - الجيش الإسرائيلي يتوعّد بمنع محاولات إعادة تأهيل أي وجود عسكري لـ"حزب الله"... ماذا حصل في الجنوب ليلاً؟ - النائب فريد البستاني: التدقيق في شبهات الفساد فيما يخص المواضيع التي هي من ضمن نطاق عمل لجنة الاقتصاد واجب وطني - اسئلةٌ صعبةٌ في الآلامِ! - الرئيس عون: القرار اتُخذ بحصر السلاح.. وهكذا سيكون التنفيذ! - تفكيك شبكة الدعم اللوجستي لـ"حزب الله" في أوروبا - إقفال المعابر غير الشرعية مع سوريا: ضربة لاقتصاد لبنان أم فرصة؟ - هلْ المطلوبُ "تهشيلُ" مَنْ تبقَّى؟ - واشنطن تحسم أمرها في لبنان: لا تسويات رماديّة! - موجة “نزوح استباقي” من الضاحية والجنوب - لوفيغارو: تفكيك شبكة أوروبية زودت حزب الله بمعدات لتصنيع المسيّرات - بعدها.. لكلِّ حادثٍ حديثٌ! - سلامة: لا نلبي مطالب أميركية وسلاح "حزب الله" لن يكون سببا للانفجار - "بلومبرغ": 15 دقيقة جنونية في بورصة "وول تريت" بسبب منشور - عيسى الخوري خلال حلقة نقاش في معرض "هوريكا": للاستفادة من الرسوم الجمركية الاميركية الجديدة هاني: الزراعة المستدامة خيار استراتيجي - بخاري من دارالفتوى: للبنان مستقر وموحد تحت سقف المؤسسات الشرعية والطائف

أحدث الأخبار

- وزارة الزراعة تتابع ضبط التهريب: مفرزة البحث في الجمارك تصادر أكثر من 17 طناً من الفواكه المهرّبة وتسلمها للجيش - تحذير من خطر انتقال الحمى القلاعية إلى لبنان ووزارة الزراعة تدعو إلى التشدّد في تطبيق التدابير الوقائية - وزير البيئة الاردني يؤكد ضرورة التنسيق والتعاون في ادارة المحميات الطبيعية - "مجزرة كلاب" سجلها التاريخ.. مئات الآلاف أعدمت بفترة وجيزة - وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع "الفاو" و"CABI" لتطوير القطاع الزراعي وتوسيع استخدام العلاجات البيولوجية - جزين على خط الوقاية من حرائق الغابات: وزارة الزراعة تنظّم ندوة توعوية بمشاركة فاعليات محلية - وزارة الزراعة تُقفل مستودعاً يغشّ في تعبئة العسل في بيت الفقس – الضنية - ضبط 55 طناً من الفواكه المهرّبة وغرامات بـ 17.6 مليار ليرة - غانم من الاردن: نحو شراكة اقليمية لتعزيز الإعلام البيئي و"الحمى" - Ghanem from Jordan: Toward a Regional Partnership for Environmental Media and "Hima" - زائر "غير مرغوب فيه" يجتاح جنوب ليبيا - وزير الزراعة يتفقد مركز الحجر الزراعي والحيواني على معبر المصنع الحدودي - تحرك فوري لوزارة الزراعة بعد شكوى حول قطع أشجار حرجية في شبطين – البترون - الاجتماع الرابع للجنة التوجيهية الوطنية لمشروع "حلول المياه المرنة لمواجهة تغيّر المناخ" في بيروت - وزير الزراعة: حماية الغابات وتنظيم قطاع الأدوية والمبيدات الزراعية أولوية... وزراعة مستدامة عنوان المرحلة المقبلة - جعجع أطلقت مهرجانات الارز 2025 بمشاركة وزراء الخارجية والاعلاام والسياحة والثقافة والكلمات أكدت قدرة لبنان على إعادة النهوض والإبداع - حلقة نقاش من تنظيم شبكة القطاع الخاص اللبناني ونقابة الصناعات الغذائية وجمعية الصناعيين في معرض هوريكا - افتتاح جناح المديرية العامة للتعاونيات في معرض HORECA 2025 برعاية وزير الزراعة - وزارة الزراعة نظّمت ندوة إرشادية حول "الكومبوست" في مركز العبدة الزراعي - "دحول الصمان".. هيئة التراث السعودية تعلن عن اكتشاف عالي الأهمية يعود إلى 8 ملايين سنة (صور + فيديو)

الصحافة الخضراء

Ghadi News - Latest News in Lebanon
الاكثر قراءة
سلام: طريق المطار أول انطباع للزوار.. وإعادة التأهيل قريباً!
المزيد
النائب فريد البستاني: التدقيق في شبهات الفساد فيما يخص المواضيع التي هي من ضمن نطاق عمل لجنة الاقتصاد واجب وطني
المزيد
قبلان: أي خطأ بموضوع المقاومة وسلاحها ووضعيتها يفجّر لبنان
المزيد
الجيش الإسرائيلي يتوعّد بمنع محاولات إعادة تأهيل أي وجود عسكري لـ"حزب الله"... ماذا حصل في الجنوب ليلاً؟
المزيد
جعجع يستقبل السيناتور رافييه: تأكيد على سيادة الدولة وتعميق التعاون مع فرنسا
المزيد
مقالات وأراء

لطافة امرأة فرنسية - إلى المرأة في عيدها أقدّم هذه القصة الصغيرة!

2025 آذار 09 مقالات وأراء
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


- " اكرم كمال سريوي "


بعد أن تخرّجت من الكلية الحربية خدمت في كتيبة الدبابات، ثم تم نقلي بعد مدة قصيرة إلى فوج الصواريخ «المضاد للدروع». وكانت مهمتنا دعم الوحدات المنتشرة على المحور الشرقي في البقاع الغربي، في مواجهة قوات العدو الإسرائيلي، التي كانت تحتل جنوب لبنان .
كان الجيش اللبناني قد استعاد وحدته وعافيته بعد انقسام الحرب، وبدأ باستعادة علاقاته مع جيوش الدول الصديقة ومن بينها فرنسا، التي قررت استضافة عدد من الضباط اللبنانيين في صفوف جيشها، لِصقل مهاراتهم واكتساب الخبرات الميدانية.

أعلنت قيادة الجيش عن بدء الاختبارات للسفر. وفي اليوم المحدد لاختبار اللّغة الفرنسية انطلقت من مركز عملي باكراً متوجهاً نحو بيروت، لكنني وصلت متأخراً بسبب الثلج الذي تساقط ليلاً على الطريق في ضهر البيدر، وكان الاختبار قد بدأ ولم يبقَ سوى وقت قصير . ترددت قليلاً وفكّرت بالانسحاب من المباراة، لكن قررت أن أُجرّب حظي، فدخلت وأكملت المسابقة على عجل، وسرعان ما ان انتهى الوقت، فتضاءل أملي بالفوز، مع هذا العدد الكبير من المتبارين والمنافسة الحادة .

بعد إعلان النتائج، كان اسمي بين عدد قليل من الناجحين، لكن موعد سفرنا تأخّر حتى شهر آب.

وصلنا إلى فرنسا في الموعد المحدد، وتم نقلنا من المطار مباشرةً إلى قصر فينسين Château de Vincennes في ضواحي باريس . وهو عبارة عن حصن قديم، بُني في القرن الرابع عشر، وما زال يقف كأبي الهول لحراسة المدينة من الشرق، ويجمع بين الفن والعظمة والتاريخ، بعد أن تم تحويله إلى ثكنة عسكرية ثم إلى قصر سياحي.

جلست مع زملائي نتبادل أطراف الحديث، ونبحث عن وسيلة للتواصل، فلم تكن يومها الاتصالات سهلة مثل اليوم. ولقد جرى توزيعنا على مختلف وحدات الجيش الفرنسي، وكان نصيبي إلى فوج الخيالة الثاني، وهو فوج قديم وعريق لطالما تفاخر به الجيش الفرنسي. كان مركزه في الشمال بالقرب من مدينة فردان الشهيرة، على مقربة من الحدود مع ألمانيا وبلجيكا. لقد جاب هذا الفوج نصف بقاع العالم، فوق صهوة الجواد، حاملاً راية النصر، من غرب أوروبا إلى شرقها إلى آسيا وأفريقيا، تاريخٌ حافلٌ بالمعارك والبطولات والمجد، ومآثر الفرسان الشجعان.

وبينما أنا جالس مع رفاقي سمعت شخصاً يناديني، فاقتربت من نافذة زجاجية كان يجلس خلفها رتيب فرنسي، حيّاني باحترام وسلّمني؛ أوراقي وبطاقة مترو وبطاقة قطار ، وأردف قائلاً : رحلة موفقة سيدي .

فقلت إلى أين سأذهب اليوم بعد وفي هذا الوقت؟ أليس من الممكن أن أنام هنا وأذهب غداً صباحاً؟ أجابني: أسف لا يوجد لدينا مكان هنا للنوم، عليك الالتحاق بقطعتك، ولديك كامل التعليمات في هذه الورقة.

أخذت الورقة منه ولم يخطر ببالي أن أُفكّر بشيء، وبدأت تنفيذ ما كُتب فيها وكأنه كتاب منزل .
كانت محطة المترو قريبة، وتُشير الورقة إلى الانطلاق من تلك المحطة، وضرورة الانتباه والنظر من نافذة القطار، وعند الوصول الى محطة كذا ترجّل، وانتقل إلى الخط الازرق، ثم انتبه وانظر من النافذة وانزل على محطة كذا ... وووو ...

وسرت قلِقاً من أن أتأخر ويفوتني القطار وأنا مع امتعتي الكثيرة، أو أُخطِئ المحطة، فأنا لا أعرف باريس. لكن وبعد عناء وصلت أخيراً الى محطة الشمال للقطارات Gare du Nord، وكان ما يزال لدي بعض الوقت قبل موعد الانطلاق، وقد بلغ مني الجوع مبلغاً، فذهبت مسرعاً واشتريت بعض الكعك والحلوى، وصعدت إلى المقطورة المحددة في البطاقة.

دقائق قليلة وبدأ القطار يتحرك، ففرحت بإنجازي الأول على الدرب الطويل شمالاً، وأنا من هواة السفر بالقطار. أراه يجوب البلاد طولها وعرضها، ويروي شغف الاستكشاف، ويؤمّن الراحة لِرُكّابه، وإمكانية الأستمتاع بالرحلة، ويسمح بالترجّل على بعض المحطات، وشراء بعض الفواكه والحلوى التي يبيعها عادةً سُكان الريف، ولطالما أعجبني ذلك.

أطرقتُ أنظُر من النافذة إلى السهول والسهوب والغابات الخضراء، والواحات والقرى المتناثرة على طول الطريق نحو الشمال الفرنسي. ورغم أنّي لم أرَ من باريس إِلَّا القليل، بقي لدي شيء للتأمل به والاستمتاع بالرحلة، فجمال الطبيعة وبيوت القرميد، جعلا المنظر ساحراً رومنسياً إلى أقصى الحدود.

وصلت إلى محطة حقول "الشامبان"، وهي منطقة غنية بكروم العنب، وتشتهر بصناعة النبيذ الفاخر والشمبانيا . وهناك كان عليّ تبديل القطار والذهاب باتجاه فردان .

وضعت أمتعتي على الرصيف، وبدأت أبحث عن عربة. فالمسافة طويلة إلى الجانب الآخر، ولكن لم أجد أية عربة. وفجأةً سمِعت صوتاً ناعماً يقول : هل تحتاج إلى المساعدة؟ التفت فإذا بفتاة في العشرينيات من العمر، ترتدي قميصاً أسوداً يُشبه لون شعرها المنسدل اللامع، طُرّزت ياقته وأزراره باللون الأحمر، مع بعض خيوط القصب على صدره وأطرافه، فبدا أشبه بثياب الكرادلة، الممزوجة بالأناقة الفرنسية.

أجبتُ: نعم ، لكن أنتِ لا تستطيعين ذلك، فحقائبي ثقيلة. لكنها قالت بكل ثقة: لا مشكلة! وحملت إحدى الحقائب الثلاث ومشت، وبقيتُ واقفاً مكاني معتقداً أنها ستضعها بعد مترين لا أكثر، لكنها لم تفعل. فحملتُ ما تبقّى من أمتعة، وأسرعت حتى سرتُ إلى جانبها. التفتت نحوي، وعلت ثغرها ابتسامة ناعمة وهي تقول: يبدو أنك مسافر بعيداً !
نظرت في عينيها اللتين بدتا كزمردتين، تختبأن خلف شال شعرها المنثور، وكدت أُردد مع النابغة الذبياني؛ «ألمحةٌ من سنا برقٍ رأى بصري» . لكن خجلت من نفسي فامتشقت رزانتي وقلت: بل أنا قادم.

وخطر لي فجأة سؤال، لماذ تفعل هذه الفتاة ذلك وتحمل حقيبتي؟ وتذكّرت كلمات ضابط المخابرات وهو يقول: إحذروا النساء، خاصة الجميلات، فإن العدو قد يُرسلهم للإيقاع بكم، والحصول على المعلومات، وهذا ليس من قبيل المبالغة، فهذه أساليب معروفة خاصة لدى أجهزة الاستخبارات.

وقُلتُ في نفسي، نعم بالطبع إنها جاسوسة أرسلتها مخابرات العدو. واستعدت خشونتي العسكرية، وجعلتها درعاً في مواجهة نظراتها، التي شعرتُ لوهلةٍ أنها تُمطرني بالف سؤال وسؤال.

لم نتكلم كثيراً في الطريق، فبينما كانت تحدثني كنت اجيب على أسئلتها باختصار، وعلى الجهة المقابلة وضعت الفتاة حقيبتي. فشكرتها وودّعتني بابتسامة لطيفة وذهبت.

لحظات قليلة ووصل القطار المتجه إلى فردان، صعدت مجدداً إلى أول مقطورة فيه. وكنت انتظرته بفارغ الصبر، وكأنني أريد الهرب. وجلست ورحت اتلفّت يميناً ويساراً، باحثاً أين ستظهر تلك الجاسوسة الجميلة الجنّية الساحرة؟ ولكن لم أرها. ورغم قلقي، كان ينتابني شعور آخر، وربما هو رغبتي بأن تظهر من جديد.

كان القطار صغيراً. وبدأ الركاب ينزلون واحداً تلو الآخر على المحطات على طول الطريق، حتى بقيت وحيداً تقريباً، وأيقنت أنني كنت شارد الذهن، وفاتني سماع اسم المحطة التي يجب عليي الترجّل فيها، فاقتربت من شخص يعمل في القطار وسألته عن فردان؟
أجابني الرجل : إنها المحطة القادمة .

وصل القطار وما كاد يتوقف حتى ترجلت كمن يثب عن ظهر حصان، بعد رحلة مضنية من التعب.
كان المكان مقفِراً، ورغم أن الساعة أصبحت التاسعة مساءً ، كانت الشمس ما تزال في الأُفق .
وجدت سيدة تنتظر قرب المحطة، فذهبت إليها وسألتها عن مركز فوج الخيالة، فأجابتني أنها لا تعرف، لكنها تنتظر ابنها، وهو يعرف المدينة وسوف يخبرني. وأضافت بكل لطف، سوف يوصلك إلى هناك لا تقلق .

وبعد قليل وقع نظري على شخص في آخر الساحة، عرفت أنه من الجيش أو الشرطة. فهو يرتدي بزة رمادية، ويعتمر قبعة تشبه قبعة الجنرال ديغول في صوره في كُتب التاريخ . ذهبت إليه أسأله عن الفوج . فقال : هل أنت الملازم اكرم ؟ أجبت نعم . فقال أنا الملازم لفا فاسور أنتظرك هنا.

ركبنا السيارة إلى الفوج، وأدركت عندها، أن تلك الفتاة ليست جاسوسة، ولن أراها مجدداً في حياتي.
وأننا في فرنسا، فالمرأة هنا لا يصفونها بناقصة عقل ودين، أو يتهمونها بنجاسة الجسد، وليس حظها بنصف حظ الذكر، ولا يُفرض عليها حق الطاعة لزوجها، الذي قد يكون غبياً متسلطاً في كثير من الأحيان، فهي ليست متاعاً وملكاً له كأثاث منزله يبيعها متى شاء، أو يحبسها في زنزانة غيرته، وهنا لا يُسمح بضربها وتعنيفها، ولا تعاني بَلادة نظرات المتطفلين أينما ذهبت، ولا هي تفتقد لأبسط حقوقها بالمساواة كنساء بلادنا العربية.

فالمرأة الفرنسية لديها كامل الثقة بالنفس، لتكون إنساناً عادياً، يمد لك يد المساعدة والعون، ويعاملك بلطف، دون أن تعاني عقدة الأنثى والضعف، كما في بعض مجتمعات العنف والذكورية في شرقنا المظفّر .

كل عام وانتّن بالف خير.
اخترنا لكم
النائب فريد البستاني: التدقيق في شبهات الفساد فيما يخص المواضيع التي هي من ضمن نطاق عمل لجنة الاقتصاد واجب وطني
المزيد
موجة “نزوح استباقي” من الضاحية والجنوب
المزيد
إقفال المعابر غير الشرعية مع سوريا: ضربة لاقتصاد لبنان أم فرصة؟
المزيد
لوفيغارو: تفكيك شبكة أوروبية زودت حزب الله بمعدات لتصنيع المسيّرات
المزيد
اخر الاخبار
قبلان: أي خطأ بموضوع المقاومة وسلاحها ووضعيتها يفجّر لبنان
المزيد
اتصال بين الرئيس عون والعاهل الأردني حول خلية تصنيع الصواريخ..!
المزيد
سلام: طريق المطار أول انطباع للزوار.. وإعادة التأهيل قريباً!
المزيد
جعجع يستقبل السيناتور رافييه: تأكيد على سيادة الدولة وتعميق التعاون مع فرنسا
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
الجاثوم
المزيد
بلدية برجا أجرت 118 فحصا لمخالطين... ماذا عن النتائج؟
المزيد
باسيل: بو صعب مرشّحنا لنيابة رئاسة مجلس النواب
المزيد
إيران.. حالة وفاة بفيروس كورونا كل 7 دقائق
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
وزارة الزراعة تتابع ضبط التهريب: مفرزة البحث في الجمارك تصادر أكثر من 17 طناً من الفواكه المهرّبة وتسلمها للجيش
وزير البيئة الاردني يؤكد ضرورة التنسيق والتعاون في ادارة المحميات الطبيعية
وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع "الفاو" و"CABI" لتطوير القطاع الزراعي وتوسيع استخدام العلاجات البيولوجية
تحذير من خطر انتقال الحمى القلاعية إلى لبنان ووزارة الزراعة تدعو إلى التشدّد في تطبيق التدابير الوقائية
"مجزرة كلاب" سجلها التاريخ.. مئات الآلاف أعدمت بفترة وجيزة
جزين على خط الوقاية من حرائق الغابات: وزارة الزراعة تنظّم ندوة توعوية بمشاركة فاعليات محلية