Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- بالصورة: تعهّد من ترامب للبنانيين - بالصور والفيديو- غارة تستهدف سيارة على طريق عاريا - الكحالة.. وإصابات! - معلومات عن استهداف سيارة في بشامون قرب جامع الطبش! - مليار دولار إيرادات "أدنوك للحفر" الفصلية بارتفاع 32% - إياك وشرب القهوة عند الاستيقاظ.. إليك الوقت المثالي - فياض يكشف عن الخسائر التي تكبدها قطاع الكهرباء نتيجة الحرب الاسرائيلية - بالفيديو والصور.. الجيش الإسرائيلي: مهاجمة 100 هدف في لبنان! - الفاتيكان أيضاً وأيضاً: إقتراحات لتثبيت مسيحيي المناطق الحدودية...على النار ! - مصدر ديبلوماسي: مسعى لوقف إطلاق نار مؤقت قبل الانتخابات الأميركية - غادة عون: هاجس المنظومة ثنيّي عن متابعة ملفاتي وعرقلة سير العدالة - هل وافق حزب الله على فصل ملفّ لبنان عن غزة؟ - تحذيرات “جبلية” من سماسرة بيع الممتلكات - إسرائيل وإيران على "مبارزتهما" في جحيم لبنان والدبلوماسية "جس نبض" - "أمُّ المساعداتِ"! - انتخاب الشيخ نعيم قاسم أمينًا عامًّا للـ"حزب"! - شهيد جراء استهداف سيارة على طريق بيوت السياد -العامرية - 28 يوم هدنة مقابل 8 محتجزين… مقترح يبصر النور قريباً؟ - أوستن وغالانت ناقشا فرص خفض التصعيد بالمنطقة - هوكشتاين في واشنطن ويصل قريباً الى تل أبيب.. التسوية في لبنان بلغت مرحلة متقدمة؟! - بري: إرادتي مثل "البريستو" ولا أمشي تحت الضغط

أحدث الأخبار

- الأرض تتعرض لعاصفة مغناطيسية - اكتشاف حفريات ديناصور على جزيرة نائية - دراسة تحذيرية.. مضاد حيوي يؤدي إلى ظهور بكتيريا غير قابلة للعلاج - تحمي القلب وتبطئ شيخوخة الدماغ.. فوائد مذهلة لفاكهة لذيذة - القطاع الزراعي في أزمة والترشيشي: الخسائر تتزايد نتيجة تدهور الوضع الأمني - كيف يمكن التخلص من حرقة المعدة؟ - بيروت تنتج 120 طناً إضافياً من النفايات - حريق الربوة مستمر لليوم الثالث، غانم: كل التحية لابطال الجيش والدفاع المدني! - 9 عناصر غذائية لا يجب الجمع بينها وبين بذور الشيا - نقابة الدواجن: خسائر كبيرة يتكبدها القطاع! - ظاهرة تتكرر مرتين سنويا.. الشمس تتعامد على معبد أبوسمبل - لتجنب النوبات القلبية والتحكم بالضغط.. 8 عادات مذهلة - العدد الرابع من مجلة "الحمى": حماية الطيور المهاجرة ومناطق مخصصة للصيد - بحث جديد: فرشاة الأسنان ملاذ لفيروسات ليست خطيرة للإنسان - "أكبر مكسب في البقاء على قيد الحياة".. نظام علاجي جديد يخفض خطر الوفاة بسرطان عنق الرحم - النفايات تتكدّس… فهل تنتظرنا كارثة بعد تساقط الأمطار؟ - اكتشاف ما قد يكون أقدم كنيسة مسيحية في العالم - هل أنت ممن ينسون أشياء فكروا فيها للتو؟ إليك الحل بنصائح علمية - أيهما جاء أولا الدجاجة أم البيضة؟ العلماء يحسمون الجدل أخيرا - في حادثة لن تتكرر قبل 80 ألف عام.. مذنب عملاق يقترب من الأرض خلال أيام

الصحافة الخضراء

متفرقات

إسرائيل تضرب أميركا في طهران والضاحية

2024 آب 01 متفرقات صحف
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر

تخطّت إسرائيل كل الخطوط. رفعت سقف المواجهة إلى منتهاه. العمليات التي جرى تنفيذها في طهران والضاحية الجنوبية لبيروت، تريد تل أبيب من خلالها أن تقول إنها قادرة على الوصول إلى المكان الذي تريده. وتريد إثبات أنها الأكثر قوة في الشرق الأوسط. طبعاً لا مقومات لهذه القوة من دون الدعم الأميركي. وهنا تكمن القصة وتتكاثر الأسئلة، هل حصلت إسرائيل على ضوء أخضر أميركي سبق كل الاتصالات ومحاولات واشنطن في تخفيف ردّ فعل إيران وحلفائها؟ أم أنه جرى إخطار الأميركيين بالعملية قبل حصولها بوقت وجيز؟ هنا تعود مشكلة “تاريخية” بين العرب والغرب، تتعلّق بالثقة. في الوقت الذي كانت تتركز فيه المساعي الأميركية لعدم استهداف الضاحية الجنوبية لبيروت، وفي وقت كانت قنوات التواصل الإيرانية الأميركية مفتوحة لمنع التصعيد.. حصل الاستهدافان في قلب الضاحية، وفي قلب طهران. وما يزيد من نسبة الشك هو استهداف مقر لكتائب حزب الله العراقية من قبل الأميركيين.

ثقة بغير محلها
تتضارب وجهات النظر العربية تجاه الغرب وأميركا تحديداً، بين من يضعهما في خانة “الوسيط” وبين من يبقي الحذر قائماً. وللعرب تجارب كثيرة مخيبة منذ ما يعتبرونه “الانقلاب البريطاني الفرنسي” على المملكة العربية المتحدة لصالح “سايكس بيكو”.. إلى تجارب فلسطينية مريرة مع أميركا، بالتحديد منذ اتفاق أوسلو إلى ما بعده، وصولاً إلى الاعتراف الأميركي بالقدس عاصمة لإسرائيل، وبعدم الدفع باتجاه حل الدولتين وانتهاء بتكريس الجولان كجزء خاضع للسيادة الإسرائيلية. وما بينها يمكن العودة إلى سياسة الاستيطان التي مورست بعد اتفاق أوسلو، وكشف بعض خباياها المسؤول الفلسطيني ياسر عبد ربه، عندما أشار إلى أن الاتفاق لم يكن كذلك، وأنهم وثقوا بالأميركيين ولم تكن الثقة في مكانها.

شريط الأحداث هذا استحضر بقوة طوال الساعات الماضية، في معرض تقييم حقيقة الموقف الأميركي، وإذا كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد نجح في الحصول على دعم الإدارة الأميركية الكامل لمواصلة عملياته وتوسيع نطاق الاغتيالات والاستهدافات، أم أنه يقدم على هذه الخطوات مستغلاً الوضع الانتخابي وضعف الإدارة الأميركية التي يسعى إلى فرض برنامجه وما يريده عليها، وإن اقتضى ذلك توسيع الحرب في المنطقة.

ما تريده إسرائيل
ما قامت به إسرائيل هو اختيارها لتكريس معادلتها إزاء “وحدة الساحات”. وقد فعلت ذلك خلال ساعات، باستهداف الضاحية الجنوبية، ومحافظة بابل في العراق، وطهران، علماً ان ذلك لا ينفصل عن استهداف الحديدة قبل حوالى أسبوعين. في مقابل ذلك، يكرر الأميركيون تصريحاتهم حول مساعيهم لوقف إطلاق النار، بينما معارضوهم يعتبرون أنهم يمنحون الغطاء لإسرائيل، ولو أرادت أميركا وقف الحرب لنجحت. خصوصاً أن الدعم مستمر لإسرائيل، سياسياً، عسكرياً، أمنياً، استخبارياً، تقنياً ولوجستياً.

وهي قواعد سعى الإسرائيليون إلى تكريسها، وستفرض آليات جديدة تتحكم باستراتيجية محور المقاومة الذي أصبح ملزماً بردّ عنيف وموسع. خصوصاً أن الردّ سيكون منسقاً من مختلف هذه الساحات وليس محصوراً بساحة واحدة. وهو ما سيفرض تدخلاً من قبل الولايات المتحدة الأميركية وبعض الدول الأجنبية للتصدي للضربات التي ستتلقاها إسرائيل.

هنا ستكون المنطقة أمام صورتين: إما إعادة تكرار مشهد الردّ الإيراني على استهداف القنصلية الإيرانية في دمشق وبعدها العودة إلى قواعد الإشتباك. أو أن الردّ سيكون مختلفاً، وبالتالي، تتدحرج التطورات العسكرية إلى حرب أوسع.

الاستدراج إلى الحرب؟
مما لا شك فيه أن نتنياهو يحاول إحراج الجميع، واستدراجهم إلى الحرب، وهو يسعى إلى استدراج الأميركيين أكثر إلى المواجهة، بدلاً من الحوار والتفاوض والتفاهم مع إيران. في أحد الجوانب، يبدو الإسرائيليون وكأنهم يحاولون الضغط أكثر على إدارة بايدن، لا سيما من خلال استهداف فؤاد شكر، وهو المصنّف من قبل الولايات المتحدة كإرهابي عالمي، وكمتورط في تفجير المارينز عام 1983. وبذلك يقول الإسرائيليون للإدارة الأميركية إنهم يقاتلون عنهم أو يغتالون المطلوبين أميركياً، كنوع من التماهي بين هذه الوقائع وخطاب نتنياهو أمام الكونغرس الأميركي وادعائه أن إسرائيل تقاتل نيابة عن أميركا والغرب.

وما يؤشر إلى زيادة الضغط الإسرائيلي على الإدارة الاميركية هو تجاوز الإسرائيليين لكل الحدود التي حاولت واشنطن أن تضعها، لا سيما أن الأميركيين عملوا على نقل الكثير من الرسائل لتجنيب استهداف الضاحية (وبيروت) أو المدن الكبرى. هي محاولة إسرائيلية لتكبيل أي رئيس أميركي مقبل في السياسة الشرق أوسطية، واستقبال دموي أمني عسكري للرئيس الإيراني الجديد. وكأن إسرائيل تسعى إلى تكريس واقع المنطقة على صورتها، وهو ما سيكون مرفوضاً في إطار الصراع المفتوح والمستمر لفترة طويلة.

منير الربيع - المدن
اخترنا لكم
تحذيرات “جبلية” من سماسرة بيع الممتلكات
المزيد
انتخاب الشيخ نعيم قاسم أمينًا عامًّا للـ"حزب"!
المزيد
"أمُّ المساعداتِ"!
المزيد
هوكشتاين يحمل إلى إسرائيل ورقة تفاوض مع آلية تنفيذ تحظى بقبول لبناني
المزيد
اخر الاخبار
بالصورة: تعهّد من ترامب للبنانيين
المزيد
معلومات عن استهداف سيارة في بشامون قرب جامع الطبش!
المزيد
بالصور والفيديو- غارة تستهدف سيارة على طريق عاريا - الكحالة.. وإصابات!
المزيد
مليار دولار إيرادات "أدنوك للحفر" الفصلية بارتفاع 32%
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الخميس في 1 آب 2024
المزيد
ياسين: مخزون المحروقات والأدوية والمواد الغذائية مؤمّن
المزيد
عناوين الصحف ليوم الخميس 1 آب 2024
المزيد
حزب الله يؤكد اغتيال القيادي فؤاد شكر ويعلّق.!
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
الأرض تتعرض لعاصفة مغناطيسية
دراسة تحذيرية.. مضاد حيوي يؤدي إلى ظهور بكتيريا غير قابلة للعلاج
القطاع الزراعي في أزمة والترشيشي: الخسائر تتزايد نتيجة تدهور الوضع الأمني
اكتشاف حفريات ديناصور على جزيرة نائية
تحمي القلب وتبطئ شيخوخة الدماغ.. فوائد مذهلة لفاكهة لذيذة
كيف يمكن التخلص من حرقة المعدة؟