| تابعنا عبر |
|
 |
الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه
#الثائر
تتواصل العمليات العسكرية جنوباً. وفي المستجدات الميدانية، اغارت مسيرة على سيارة في بلدة الوزاني، ونجا السائق من الموت المحتم ، بعدما رمى بنفسه خارجها .
واستهدفت مسيرة اسرائيلية بصاروخين ساحة بلدة ميس الجبل . واستهدف القصف الاسرائيلي بالمدفعية الثقيلة تلة العويضة لجهة الطيبة وبلدة حولا، مما تسبب باندلاع حريق في منطقة القعقور .
وشن الطيران الحربي غـارة جوية استهدفت بلدة الطيبة واخرى على بلدة العديسة. وتعرضت بلدة عيتا الشعب بعد الظهر لقصف مدفعي متقطع مصدره مرابض الجيش الإسرائيلي المنصوبة داخل الاراضي الفلسطينية المحتلة.
ونفذ الطيران المسير الاسرائيلي قرابة الثالثة وعشرة دقايق بعد الظهر عدوانا جويا حيث شن غارة مستهدفا حرج الراهب غرب بلدة عيتا الشعب في قضاء بنت جبيل . واستهدفت غارة احد المنازل في بلدة العديسة.
وجدد الطيران الاسرائيلي اعتداءاته الجوية لليوم الثاني على التوالي على البرغلية، فاغار طيرانه الحربي والمسير عليها، كما على المنطقة الواقغة لجهة البحر بين البرغلية والشبريحا. وافيد ان احدى الغارات التي شنت على البرغلية اليوم استهدفت فيلا تعود للوزير الاسبق علي عرب في المنطقة.
وتعرض وسط بلدة الخيام لقصف من المدفعية الثقيلة. وافيد عن قصف فوسفوري استهدف كفركلا وأطراف بلدة العديسة عصرا، فيما استهدفت غارة معادية بلدة عيتا الشعب.
وافادت "الوكالة الوطنية" ان الطيران المعادي اغار قرابة السادسة والثلث من مساء اليوم للمرة الثانية في اقل من ساعة، على بلدة عيتا الشعب.
واعلن الجيش الإسرائيلي "اننا قصفنا أهدافا عسكرية لحزب الله في منطقتي صور والخيام جنوبي لبنان".
وافادت القناة 12 الإسرائيلية ببأن " الهجوم على صور جنوبي لبنان استهدف مستودع ذخيرة تابعاً للوحدة الجوية في حزب الله التي صوّرت حيفا".
واعلن "مركز الخيام للرعاية الصحية التابع لمؤسسة عامل الدولية" في بلدة الخيام، في بيان "تعرض المركز للقصف الإسرائيلي والتسبب بأضرار جسيمة في الماديات".
وأشار الى ان "المركز يقدم الخدمات الصحية والطبية لأبناء البلدة والجوار، وهي المرة الثالثة التي تطاله الإعتداءات الإسرائيلية. وتزامن التعرض للمركز مع جولة لرئيس المؤسسة الدكتور كامل مهنا يرافقه فيها الدكتور عمر نشابة على مراكز العرقوب في كفرحمام التابع للمؤسسة والذي كان قد تعرض أيضا للقصف الإسرائيلي للمرة الثانية".
وقرابة السابعة والنصف صباحاً أغار الطيران الحربي على بلدة يارون في قضاء بنت جبيل، وأشارت "العربية الى وقوع 3 قتلى في الغارة. كما استهدف القصف الإسرائيلي أطراف بلدة كفركلا وأطراف مدينة الخيام.، في حين أطلق الجيش الإسرائيلي رشقات رشاشة ثقيلة باتجاه البلدة.
حزب الله: في المقابل، أعلن "حزب الله" في بيان، أنّ "ردًا على اعتداءات العدو الإسرائيلي المتكررة التي طالت بلدة البرغلية، شن مجاهدو المقاومة الإسلامية هجوماً جوياً بسرب من المسيرات الانقضاضية استهدف تموضعات جنود العدو وانتشارهم داخل مستعمرة المطلة وحققوا فيهم إصابات مؤكدة". ايضا، "ورداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي التي طالت بلدتي يارون والخيام، قصف الحزب مقر قيادة اللواء الشرقي 769 (التابع للفرقة 91) في ثكنة كريات شمونة بعشرات صواريخ الكاتيوشا وقذائف المدفعية".
كما اعلن الحزب استهدافه "عند الساعة 3:30 من بعد ظهر اليوم الأربعاء التجهيزات التجسسية في موقع المطلّة بالأسلحة المناسبة، وأصابها إصابة مباشرة ما أدى إلى تدميرها".
وفي المقابل، اعلن جيش العدو الإسرائيلي رصده بمنطقة كريات شمونة إطلاق نحو 15 قذيفة صاروخية من لبنان تم اعتراض بعضها.
ونقلت هآرتس عن جيش العدو حديثه عن "أضرار في البنية التحتية والممتلكات جراء إطلاق نحو 10 صواريخ باتجاه كريات شمونة".
وفي وقت سابق، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية عن دوي صفارات الإنذار في مستوطنة كريات شمونة ومحيطها خشية تسلل طائرات مسيّرة.
الحزب ينعى: من جهة ثانية، نعى "حزب الله" كل من حسن محمد علي صعب "صادق" مواليد عام 1970 من بلدة يارون في جنوب لبنان، وجهاد أحمد حايك "حيدر" مواليد عام 1999 من بلدة عدشيت في جنوب لبنان. ونعى ايضا حسن المجتبى يوسف أحمد من بلدة رشاف.
كما نعى الحزب وهبي محمد إبراهيم "هادي" مواليد عام 1989 من بلدة كفركلا في جنوب لبنان، ليرتفع عدد قتلاه اليوم إلى 4 في الضربات الإسرائيلية على جنوب لبنان
اسرائيل: في المقابل، كتب المتحدّث باسم الجيش الإسرائيلي افيخاي ادرعي، في منشور على حسابه عبر منصة “إكس”: “جيش الدفاع يواصل قصف أهداف حزب الله في لبنان ويستهدف عناصر وبنى تحتية”.
وأضاف: “خلال ساعات الليلة الماضية تم رصد عدد من عناصر حزب الله يدخلون إلى مبنى عسكري في منطقة يارون والذي يستخدم كمستودع أسلحة. بعد وقت قصير هاجمت طائرة لسلاح الجو المبنى. بتزامن مع ذلك تم استهداف بنية تحتية لحزب الله في منطقة برعشيت”.
