Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- "ويخلقُ اللهُ ما لا تعلمونَ"! - "عملية الزر الأحمر".. عميلان للموساد كشفا تفاصيل مثيرة - جعجع: العيد هذا العام يحمل طابعاً مختلفاً.. افرحوا! - "حزب الله": نكثّف جهودنا جنوباً في ملف التعافي من آثار الحرب - ميقاتي من مرجعيون: الجيش قادر على القيام بكل المهام.. عون: رغم الامكانات الضئيلة بقي صامدا في مراكزه - ماذا أهدى وليد جنبلاط إلى أحمد الشرع؟ - الجيش يتوجه إلى جرد قوسايا موقع القيادة العامة لتسلّمه - مُداهمات وتوقيفات وتسلّم مواقع... الجيش يُواصل تنفيذ الـ 1701 - أنظار نتنياهو على إيران بعد حماس وحزب الله وسوريا - روسيا وايران والزلزال السياسي السوري - هل يحتاج انتخاب قائد الجيش إلى تعديل الدستور؟ - أرز الشوف: إنجازات رغم الصعوبات ورؤية واعدة للمستقبل - جوزيف عون رئيساً! - ما جديد اغتيال قائد قوات الدفاع الإشعاعي والكيميائي والبيولوجي بالجيش الروسي؟ - العيونُ على "الردميَّاتِ" قبلَ الرئاسةِ! - مسعفون أتراك ينهون بحثهم في سجن صيدنايا... ويكشفون النتائج - جلسة انتخاب رئيس للبنان قائمة… فهل تنتج مرشحاً توافقياً؟ - جعجع: على الدولة اللبنانية متابعة ملف المعتقلين في سوريا بجدية كاملة - استقالة وزيرة المالية الكندية بعد خلاف مع ترودو - ترامب يتهم دولة وحيدة بالوقوف وراء سقوط الأسد

أحدث الأخبار

- أرز الشوف: إنجازات رغم الصعوبات ورؤية واعدة للمستقبل - كشافة البيئة نظمت في عيّات ورشة "تنمية مهارات العرض والإلقاء والتقديم" - إحذروا هذه الأشياء قد تكون خطر للغاية، ملكي: لألزام المؤسسات الزراعية، بالحصول على رخصة باشراف ورقابة مهندسين زراعيين! - رصد ظاهرة غامضة في قاع البحر الميت.. ما هي المدخنات البيضاء؟ (فيديو) - البنك الدولي يشيد بجهود الإمارات في معالجة التحديات المناخية - لماذا ينصح بشرب كوب من الماء الدافىء قبل تناول الطعام؟ - "دخان بلا نار" .. ظاهرة غريبة في إقليم الفقيه بن صالح وسط المغرب (فيديو) - إعصار قوي يضرب كاليفورنيا ويتسبب بانقطاع الكهرباء في سان فرانسيسكو - تحذير أميركي من جائحة جديدة.. وبريطانيا تستعد باللقاحات! - وزير التربية يصادق على اتفاقية تعاون بين المركز التربوي وجمعية غدي - الإعلانات في زمن التكنولوجيا.. إيرادات تخطت التريليون دولار - ولي العهد السعودي يعلن تأسيس "الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034" - 10 عادات التزم بها لتبقى بصحة جيدة طوال فصل الشتاء - شعلة شمسية قوية تضرب الأرض خلال ساعات.. ستقطع الاتصالات ببعض الدول - الوقوف لفترات طويلة في العمل يرفع ضغط الدم.. فاحذروه - برنامج جديد بقيمة 282 مليون دولار أمريكي يستهدف العمل المناخي والبيئي عبر النظم الزراعية والغذائية - تعد موطنًا غنيًا بمحار اللؤلؤ والكائنات البحرية: محمية «أم الشيف».. خطوة مهمة لحماية التنوع البيولوجي - وزير البيئة أصدر تعميماً تحت عنوان "الارشادات البيئية لادارة ردميات الحرب" - إتّفاقيّة تعاون بين جمعيّة "غدي" و جمعية المجتمع والبيئة - عصير الشمندر.. لخفض ضغط الدم وتحسين صحة القلب

الصحافة الخضراء

Ghadi News - Latest News in Lebanon
الاكثر قراءة
متفرقات

الخبز بالقطّارة حتى نيسان 2023

2022 تموز 19 متفرقات الجمهورية
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


كتبت رنا سعرتي في "الجمهورية":

أزمة انقطاع الخبز مستمرّة طالما الدعم قائم لغاية نيسان من العام المقبل تقريباً، لأنّ المشكلة ليست بتوفر كميات القمح او الطحين المدعوم، بل بمفهوم الدعم الخاطئ الذي انتهجته الدولة اللبنانية منذ اندلاع الأزمة المالية، والذي استنزف أموالها وهدرها لصالح التجار، المهرّبين وملوك السوق السوداء.

كشف وزير الاقتصاد أمين سلام في تصريح، انّه بعد 9 اشهر سيتمّ رفع الدعم عن الطحين، وقد يصل سعر ربطة الخبز إلى 30 الف ليرة، مشيراً إلى انّ الاتفاق مع البنك الدولي هو لإنهاء الدعم عن الطحين، على ان تكون هناك بطاقات تمويلية للأسر الفقيرة لشراء الخبز من خلالها. وبما انّ معظم الخدمات والسلع أصبحت تُسعّر بالدولار ورُفع الدعم عنها كاملاً، كالمحروقات والادوية والاتصالات والمواد الغذائية وغيرها، رغم انّها أصبحت خارج القدرة الشرائية لشريحة كبيرة من المواطنين، لم يعد التذرّع بتأمين لقمة عيش الفقير، لمواصلة دعم ربطة الخبز، أمراً منطقياً، لأنّ الشعب اللبناني في غالبيته، أصبح مصنّفاً من الطبقة الفقيرة، ولم تعره الدولة أي اهتمام قبل التفكير برفع الدعم عن مختلف السلع الأساسية، أوّلها الدواء والاستشفاء، وبالتالي لم يعد دعم القمح ينفع سوى المطاحن والأفران التي فضّل بعضها بيع حصصه من القمح المدعوم او الطحين المدعوم بسعر السوق السوداء، بدلاً من تكبّد عناء استخدامها لإنتاج ربطة الخبز المدعومة، وبالتالي تحقيق الربح السريع من دون الانتاج. كما انّ الدعم لم يصبّ سوى في صالح المهرّبين الذين فتحوا خطاً لتهريب الخبز المدعوم إلى سوريا، بأسعار السوق السوداء، وتحقيق الأرباح على حساب «الفقير» الذي لم يعد الخبز همّه الوحيد مع تراجع قدرته الشرائية اكثر من 95 في المئة. فرغم استمرار تقاضي موظفي القطاع العام والسلك العسكري والقوى الأمنية والمتقاعدين وجزء كبير من موظفي القطاع الخاص، رواتبهم على سعر صرف الـ1500 ليرة، لم يتساءل أحد كيف سيتمكنون من شراء الدواء او دخول المستشفيات او تسديد فواتير الاتصالات والمولّدات او كلفة التنقل التي رُفع الدعم عنها، او حتّى شراء المواد الغذائية.... وبالتالي، يطرح اللبنانيون السؤال نفسه: «شو وقفِت عالخبز؟ يشيلوا الدعم وأمّنولنا خبز!».

وإذا كان قرض البنك الدولي الذي تمّ إقراره أخيراً يهدف إلى مواصلة الدعم 9 اشهر، فإنّ المعنيّين لم يستخلصوا العِبَر من هدر وسرقة اموال الدعم طوال الفترة الماضية، وهم مستعدّون لهدر 150 مليون دولار أخرى لدعم السلع وليس المواطنون، أي لدعم التجار والمهرّبين وليس الفقراء.

في هذا الإطار، أوضحت مصادر وزارة الاقتصاد لـ«الجمهورية»، انّ قرض البنك الدولي سيُستخدم لشراء القمح، ولن يتمّ الاعتماد على حقوق لبنان من السحب الخاصة في صندوق النقد الدولي SDR›s كما هو الحال اليوم، لافتة الى انّه في غضون الـ6 إلى 7 اشهر من استخدام اموال القرض، سيتمّ العمل على موضوع البطاقة التمويلية إلى حين رفع الدعم.

وقالت، انّ هناك 15 مليون دولار من قيمة القرض البالغة 150 مليون دولار، هي عبارة عن هبة سيتمّ استخدامها لمدّ المديرية العامة للحبوب والشمندر السكري بالتدريب التقني اللازم، كما سيتمّ اعتماد نظام تتبّع لمتابعة آلية توزيع الطحين المدعوم عبر القرض.

بدوره، سأل نقيب أصحاب الأفران علي ابراهيم عبر «الجمهورية»: «ألم يكن الوزير يعتبر انّ من يرفع الدعم عن الخبز مجرم؟ ماذا حصل اليوم؟ لماذا غيّر رأيه؟». لافتاً إلى انّ «قرض البنك الدولي لشراء القمح البالغة قيمته 150 مليون دولار يغطي 9 اشهر من حاجتنا للقمح، لذلك قرّروا بعدها رفع الدعم».

وأشار إلى انّ «الافران لا تستلم حصصها المحدّدة من الطحين يومياً، لأنّ بعض المطاحن مقفل والبعض الآخر على طريق الاقفال، وبالتالي فإنّ الافران التي تستلم حصّتها تنتج الخبز، وإن لم تستلم لا تنتج، لأنّها لا تملك مخزوناً، علماً اننا طالبنا الوزير بتحديد مخزون المطاحن وبإعطائها القسائم وتحديد اسماء الافران التي ستزّودها بالطحين، لكن الجواب كان انّ الوزارة لا يمكنها تحديد مخزون الطحين لدى المطاحن، رغم انّها هي الجهة التي تسلّمها القمح المدعوم، وهذا بمثابة مهزلة! على أي أساس يتمّ توزيع القسائم لنا إن كانوا لا يدرون كمية الطحين لدى المطاحن؟».

وكشف ابراهيم انّ انقطاع الخبز من الأسواق ناتج من تراجع حجم الانتاج بسبب اقفال بعض المطاحن الكبرى وعدم تسليمها الطحين للافران. مشيراً الى انّ الافران كانت تستلم 28 الف طن من الطحين شهرياً، وقد استلمت الشهر الماضي 24 الف طن، مما انعكس انقطاعاً في السوق وأزمة خبز! موضحاً انّ الكمية قد تكون أقلّ هذا الشهر!

اخترنا لكم
"عملية الزر الأحمر".. عميلان للموساد كشفا تفاصيل مثيرة
المزيد
هل يحتاج انتخاب قائد الجيش إلى تعديل الدستور؟
المزيد
ماذا أهدى وليد جنبلاط إلى أحمد الشرع؟
المزيد
أرز الشوف: إنجازات رغم الصعوبات ورؤية واعدة للمستقبل
المزيد
اخر الاخبار
"ويخلقُ اللهُ ما لا تعلمونَ"!
المزيد
جعجع: العيد هذا العام يحمل طابعاً مختلفاً.. افرحوا!
المزيد
"عملية الزر الأحمر".. عميلان للموساد كشفا تفاصيل مثيرة
المزيد
"حزب الله": نكثّف جهودنا جنوباً في ملف التعافي من آثار الحرب
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
ترزيان: الحل الحوكمة على أسس ثابتة ومستدامة
المزيد
تحريك جبهة لبنان.. محاولة لتخريب الاتفاق السعودي - الإيراني؟
المزيد
رئيس الكتائب يلتقي في مصر وزير البترول والثروة المعدنية
المزيد
لبنان بعد توجيه عاجل من أمير قطر: "لا نتعجب من تصرف كهذا"
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
أرز الشوف: إنجازات رغم الصعوبات ورؤية واعدة للمستقبل
إحذروا هذه الأشياء قد تكون خطر للغاية، ملكي: لألزام المؤسسات الزراعية، بالحصول على رخصة باشراف ورقابة مهندسين زراعيين!
البنك الدولي يشيد بجهود الإمارات في معالجة التحديات المناخية
كشافة البيئة نظمت في عيّات ورشة "تنمية مهارات العرض والإلقاء والتقديم"
رصد ظاهرة غامضة في قاع البحر الميت.. ما هي المدخنات البيضاء؟ (فيديو)
لماذا ينصح بشرب كوب من الماء الدافىء قبل تناول الطعام؟