#الثائر
كتب رئيس "المجلس الوطني لرفع الاحتلال الايراني عن لبنان" النائب السابق فارس سعيد : "اتابع الردود على كلامي "اذا حزب الله قبضاي خلّي يردّ على قتل العاروري". اذا كان استهداف موقع في إسرائيل يرضي الجمهور، اصفق لكم. اذا كان الردّ قتل او دمّر قدرات عسكرية او تقنيّة مهمّة، اصفق لكم. اذا كان الردّ فقط صوتي وتبريري، استمعوا عندما اقول لكم، ايران لا تريد حرب. لا تملكون قرار".
أضاف: "2024 سنة الانتخابات بامتياز
١-عدد سكان البلدان المعنيّة في انتخابات 2024 يقارب 4,1 مليار
٢-الهند، باكستان، اميركا، الاتحاد الاوروبي، ايران، روسيا…
٣-العيون نحو اميركا بين ترامب وبايدن وعلى الاتحاد الاوروبي خوفاً من اليمين المتطرف
٤-اميركا "امّ" المعارك
لا حلول عندنا قبل 5-11-2024".
وتابع: "كيف نجتاز المرحلة الانتقالية؟
١-هناك من ينتظر غزّة للتكيّف مع نتائجها السياسية
٢-من يريد انتخاب رئيس قبل تبديل موازين القوى لضمان مستقبله
٣-من ينتظر تفاهم ايراني اميركي على غرار التمديد لقائد الجيش
٤-من لا يعتبر ما يجري في المنطقة مهمّ وينتظر العودة الى business as usual
وقال: "الحقيقة
١-يشكل "الانتظار" اوضح صور الكسل وسوء التقدير
٢-يشكل اقتناص الفرص وفرض رئيس قد يخدم مصالح حزب الله ويضمن بقاء الامور كما هي ضرب من الجنون
٣-المطلوب رئيس بدون ضجّة ينقذ الدولة وما تبقى
٤-مع صعود التطرّف اليهودي والسني والشيعي في المنطقة
الدستور في لبنان هو الحلّ".