Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- مواقف لوزير الداخلية غير مطابقة للدستور! - إشتباكات عند الحدود اللبنانية - السورية بين الجيش ومسلّحين سوريين - متعاقدو "اللبنانية": لإقرار ملف التفرغ في الجلسة الحكومية المقبلة والّا التصعيد - "القوات": كل ما حيك عن زيارة بو عاصي إلى السعودية بعيد عن الواقع - شمعون زار الجميل: قائد الجيش المرشح الأبرز - لا حديثَ فوقَ حديثِ 9 كانون! - احمد الحريري من عكار: لبنان تواق لتدشين مرحلة جديدة مع السعودية والعرب - مصدر من عائلة منفذ هجوم نيو أورليانز يكشف تفاصيل "شخصية" عنه - وزير خارجية فرنسا من دمشق: بزغ أمل جديد - منع اللبنانيين من دخول سوريا؟! - إسرائيل تغير على بيت ليف وإقليم التفاح وتستهدف منصات صواريخ للحزب بعد عدم استجابة الجيش اللّبناني - التوترات العالمية على نار المعايير الأمريكية - جنبلاط يبحث مع أبي المنى في قضايا المجلس المذهبي وتطورات لبنان وسوريا - لا تعديل للدستور والرئاسة رهينة المحبسين - نواب المعارضة: ضرورة انتخاب رئيس لا تعني قبولنا بانتخاب رئيس لـ 6 سنوات لا يمتلك كل المواصفات - عملية تمشيط واسعة في حمص - أخطرها تشوهاى.. أبرز هجمات الدهس بالسيارات في العالم - كيف كان أداء الأسواق العربية في 2024؟ - "تبليغات وتعهّدات": 8 أيام تنتج رئيس لبنان؟ - الرئيس سليمان: الشيخ نعيم قاسم يعطي فرصة للدولة لتثبت نفسها

أحدث الأخبار

- الهند: عام 2024 كان الأعلى حرارة منذ 1901 - انتاج الطاقة المتجددة في بلجيكا ينخفض للمرة الأولى منذ 2016 - دراسة تحذر: هذا النوع من "أكياس الشاي" خطير على الصحة - خطوة نحو العثور على عوالم قابلة للسكن .. اكتشاف كوكبين يشبهان الأرض على بعد 40 سنة ضوئية - 11 مرضا يهدد العالم بجائحة محتملة في العام 2025 - من السرطان إلى العقم.. تأثير البلاستيك الدقيق على الصحة - جهود إماراتية حثيثة لحماية التنوع البيولوجي - خسائر "الإبادة البيئية" 214 مليون دولار ...ماذا عن الردم العشوائي؟ - بعد تسببها في حوادث متزايدة.. الطيور هاجس يؤرق الطيارين - "الزراعة" تستنكر الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على القطاع الزراعي - التقنيات الخضراء.. كيف تساهم التكنولوجيا فى مواجهة تغير المناخ؟ - إنستغرام تختبر "خاصية مهمة" طال انتظارها - نهر القيامة الجليدى يثير الرعب فى العالم..! - صعوبة في تفسير الارتفاع القياسي في درجات الحرارة العالمية - تغيّر المناخ أضاف 41 يوماً من الحرارة الخطيرة بمختلف أنحاء العالم عام 2024 - عام 2025.. توقعات "مرعبة" لنسخة افتراضية من العرافة الشهيرة - الصحة العالمية تحسم جدل "المرض الغامض" في الكونغو - لحظة بلحظة.. ماذا سيحدث لو ضرب توهج شمسي لا تتحمله البشرية كوكبنا؟ - عام 2025 .. هل يستخرج البشر الذهب والبلاتين من الكواكب! - بالفيديو: تحطم طائرة على متنها 181 شخصاً في كوريا الجنوبية ومقتل 120.. فرضيتان للحادث "المأساوي"

الصحافة الخضراء

متفرقات

أيام لبنانية حاسمة... العام ٢٠٢٥ ينطلق على وعد انتخاب الرئيس

2025 كانون الثاني 01 متفرقات صحف
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


يطل العام الجديد محمّلاً بأمل أن تُزال أثقال العواصف السياسية والأمنية التي أرهقت لبنان طوال العام الماضي.. يبدأ عام جديد وحقيبة الاستحقاقات ممتلئة، من الجلسة البرلمانية لإنتخاب رئيس للجمهورية في التاسع من كانون الثاني، إلى مصير إتفاق وقف إطلاق النار، إلى رواسب مرحلة عدم إنتظام عمل مؤسسات الدولة وإلتزاماتها أمام المؤسسات الدولية الاقتصادية والمالية.

وعلى وقع المناورات السياسية وتكثيف التشاور في اليومين الأخيرين من العام المنصرم حول إسم الرئيس المقبل، ينتظر اللبنانيون زيارتين مهمتين إلى لبنان. الزيارة الأولى لوفد رفيع المستوى من المملكة العربية السعودية، ويمكن أن توضع هذه الخطوة السياسية في نِصاب إيجابي تجاه لبنان، وتحديداً بعد سقوط نظام الأسد والحرب الإٍسرائيلية على لبنان والتحولات الجارية في المنطقة، لاسيما أن المملكة وقفت إلى جانب لبنان وكانت لعقود من الزمن ولا زالت درعاً عربياً حصيناً سياسياً وإقتصادياً.

أما الزيارة الثانية، فلموفد الرئيس الأميركي الخاص إلى لبنان آموس هوكشتاين، التي يشوبها بعض الضبابية من حيث أهدافها غير المعلنة، لاسيما أن إتفاق وقف إطلاق النار الذي كان صنعه بنفسه يصارع. وقد تكون مسألة إنتخاب رئيسٍ للجمهورية، محوراً من محاور النقاش في زيارة الموفد الأميركي، لا سيما أن بعض المراقبين تحدثوا قبيل الإعلان عن وقف إطلاق النار عن تسوية شاملة تتضمن إنتخاب رئيس للبلاد وتشكيل حكومة.

وبالتوازي، ينطلق المسار الجدي التشاوري لإنتخاب رئيس في الجلسة التي حددها رئيس مجلس النواب نبيه بري في التاسع من كانون الثاني، علماً أن بري يصرّ على

انتخاب رئيس في الجلسة المحددة، "حتّى لو أجرينا أكثر من دورة في الجلسة نفسها، المهم أن ينتخب البرلمان رئيساً، ويتحمّل النّواب مسؤوليّاتهم حيال هذا الواجب الدّستوري"، على حد تعبيره. وحتى اللحظة، وحده اللقاء الديمقراطي حسم خياره بدعم ترشيح قائد الجيش العماد جوزيف عون، لا سيما أن بعض المراقبين يشون بإرتفاع فرص وصوله إلى سدة الرئاسة، نظراً لدقة ما تقتضيه المرحلة والثقة الدولية به إستناداً إلى أدائه في قيادة الجيش، وذلك لناحية تطبيق القرار 1701 وإنتشار الجيش جنوباً.

ولا شك أننا أمام أيام حاسمة ومصيرية، فحزب الله الذي صرّح على لسان عضو المجلس السياسي في الحزب محمود قماطي بالقول "إلتزمنا بالصبر 60 يوماً وفي اليوم الـ 61 يوماً آخر والموضوع سيتغير وتصبح القوات الموجودة قوات احتلال وسنتعامل معها على هذا الأساس"، وكذلك قوله "هناك خطوط حمراء لن نسمح بتجاوزها ومنها سلاح المقاومة وأموال إعادة الإعمار والترميم والإيواء".. وعليه، هل تأتي تصريحات قماطي في إطار توازن الردع الجديد بعد الاتفاق؟ وبالمقابل، ماذا سيكون مصير إتفاق وقف إطلاق النار بعد اليوم الـ 61 وماذا عن تطبيق القرار 1701؟ وماذا عن إتفاق الطائف؟ وماذا عن الإستراتيجية الدفاعية؟ وماذا ننتظر من الجنون الإسرائيلي الذي لا يردعه رادع؟

وتوازياً، الحكومة اللبنانية ملتزمة بتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار وتطبيق القرار 1701، كما أن الجيش اللبناني ينتشر، وما يعيق أي عملية تطور تعزز إنتشاره هو العمليات العسكرية الإسرائيلية والتوغل البري وإستمرار وجود العدو العسكري، ورفع سقف مساوماته على الانسحاب.

ومن جانب آخر، بعد الدمار الكبير الذي خلّفه العدوان الإسرائيلي في الجنوب والبقاع والمناطق المتضررة، ينتظر لبنان مد يد الدول الصديقة والمانحة لإعادة الإعمار. وحتى الساعة، قوات العدو لم تنسحب من عدد من القرى الجنوبية، وتمارس أفظع أنواع التخريب والتدمير. ومن ناحية أخرى، لم يلمس لبنان أي جديد من الخارج لناحية عقد مؤتمر دوليّ لإعادة الإعمار أو إنشاء صندوق دعم لإعادة الإعمار، وذلك لأسباب لوجستية وأمنية.

إلى ذلك، يطل العام الجديد في شهره الأول والمشهد الدولي مختلفاً.. ففي 20 كانون الثاني سيقام التنصيب الرسمي للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، وبما يحمل تنصيبه من تحولات في المقاربة الأميركية في المنطقة، لا سيما الدعم المطلق العسكري والأمني والسياسي لإسرائيل والرؤية "الترامبية" إلى الشرق الأوسط. أما المتغيّر الإقليمي الجديد بسقوط النظام في سوريا وتولي قيادة جديدة والإنفتاح العربي والدولي عليها، بالتأكيد سيخلق تغيراً في المقاربات السياسية، لاسيما الدور العربي والتركي والغربي.

بالمحصلة، دخلنا في اليوم الأول من العام 2025، والهم الأساسي لأي لبناني أن يرى تغيّراً يلامس حياته ومعيشته، وأن يعيش بأمن وأمان وإستقرار في دولة قانون ومؤسسات!

المصدر: الانباء الالكترونية
اخترنا لكم
مواقف لوزير الداخلية غير مطابقة للدستور!
المزيد
لا تعديل للدستور والرئاسة رهينة المحبسين
المزيد
منع اللبنانيين من دخول سوريا؟!
المزيد
أخطرها تشوهاى.. أبرز هجمات الدهس بالسيارات في العالم
المزيد
اخر الاخبار
مواقف لوزير الداخلية غير مطابقة للدستور!
المزيد
متعاقدو "اللبنانية": لإقرار ملف التفرغ في الجلسة الحكومية المقبلة والّا التصعيد
المزيد
إشتباكات عند الحدود اللبنانية - السورية بين الجيش ومسلّحين سوريين
المزيد
"القوات": كل ما حيك عن زيارة بو عاصي إلى السعودية بعيد عن الواقع
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
السيّد: مَن يشتري منا العفن؟!
المزيد
كتاب من ميقاتي لوزير المال... والمضمون: "رفع الدولار الجمركي" على هذا السعر!
المزيد
اليونيفيل: نشعر بقلق بالغ إزاء تصاعد أعمال العنف بين لبنان وإسرائيل
المزيد
البستاني: نقلة نوعية وخطوة كبيرة على طريق الشفافية
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
الهند: عام 2024 كان الأعلى حرارة منذ 1901
دراسة تحذر: هذا النوع من "أكياس الشاي" خطير على الصحة
11 مرضا يهدد العالم بجائحة محتملة في العام 2025
انتاج الطاقة المتجددة في بلجيكا ينخفض للمرة الأولى منذ 2016
خطوة نحو العثور على عوالم قابلة للسكن .. اكتشاف كوكبين يشبهان الأرض على بعد 40 سنة ضوئية
من السرطان إلى العقم.. تأثير البلاستيك الدقيق على الصحة