Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- الراعي يلتقي كنعان ويطلع منه على خريطة طريق لكسر الفراغ الرئاسي - "مشروع إسرائيل تدميري وإلغائي"... قاسم: نحن أمام خطر شرق أوسط جديد - المكاري إلى وسائل إعلام أجنبية: مرافقة صحافييكم جيش "الاحتلال" اعتداء على سيادة لبنان - ميقاتي: لتنفيذ اتفاق الطائف وبسط سيادة الدولة على أراضيها ولا سلاح سوى سلاح الشرعية - جو سلوم يكشف...هل مخزون الدواء بخطر؟ - شري ينفي وجود عناصر من "حزب الله" في مناطق مدنية - ماذا طلبت إسرائيل من واشنطن قبل أيام من مقتل نصرالله؟ - مكتب نتنياهو: نستمع الى واشنطن ولكن نحن نقرر - إيران: لم نزوّد روسيا بصواريخ باليستية - ارتفاعٌ في أسعار المحروقات! - بعد شائعة اغتياله.. أول ظهور لإسماعيل قاآني قائد "فيلق القدس"؟ - الذهب يستقر - سلام: المساعي العربية لانتخاب رئيس لاتزال مستمرة رغم التناحر الداخلي - الناتو لبوتن: لن تنفذ ما تريد - هذه هي أهداف جولة وزير الخارجية الفرنسي في المنطقة...ما حصة لبنان منها؟ - الملف الرئاسي في دائرة التشاؤم! - نص مشروع القرار الأميركي – الفرنسي بشأن وقف الحرب الإسرائيلية على لبنان - "ضربات كبيرة يجري التمهيد لها".. تحذير من الهدوء الخادع في الضاحية الجنوبية! - ملايين "الإسرائيليين" إلى الملاجئ - غوتيريش طالب بنزع سلاح حزب الله ورفض أممي واسع لطلب نتنياهو إبعاد اليونيفيل عن الخط الأزرق

أحدث الأخبار

- اكتشاف ما قد يكون أقدم كنيسة مسيحية في العالم - هل أنت ممن ينسون أشياء فكروا فيها للتو؟ إليك الحل بنصائح علمية - أيهما جاء أولا الدجاجة أم البيضة؟ العلماء يحسمون الجدل أخيرا - في حادثة لن تتكرر قبل 80 ألف عام.. مذنب عملاق يقترب من الأرض خلال أيام - علماء: التوهجات الشمسية القوية لم تؤثر على مذنب "تسوتشينشان" - دراسة تكتشف كيف استغل النمل الكويكب "قاتل الديناصورات" قبل 66 مليون سنة - "العلامات الحيوية" للأرض تبلغ مستويات متطرفة قد تؤدي إلى كارثة مناخية - محمية الملك سلمان تنضم لـ "القائمة الخضراء" الدولية - "محمية الوعول" بالرياض.. أول محمية سعودية تستوفي المعايير وتنضم للقائمة الخضراء الدولية - هذا ما يفعله فيروس كورونا بجذع الدماغ الذي "يتحكم في الحياة" - مشروب صباحي فوائده مذهلة.. إذا تناولته طازجاً - السعودية.. نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ يكشف عن أبرد وأحر مدينة ويوضح السبب - نزوح كبير من ولاية أميركية - الجمعية الملكية لحماية الطبيعة تستضيف مؤتمرًا إقليميًا حول "التنوع الحيوي والتكيف مع المناخ" في محمية غابات عجلون - أعلان حال الطوارىء في فلوريدا مع اقتراب عاصفة جديدة - بحجم طروادة.. "اكتشاف مهم" من العصر الحجري في المغرب - فيروس "ماربورغ" المرعب يتسبب في وفاة 8 أشخاص في رواندا ... والصحة العالمية تحذر! - إعصار "جون" يحدث دمارا واسعا في المكسيك - IUCN welcomes Patricia Ricard as Patron of Nature - "نهر القيامة الجليدي" في أنتاركتيكا ينذر بكارثة محتملة للكوكب

الصحافة الخضراء

لبنان

عودة دعا القادة المسيحيين إلى الابتعاد عن المماحكات والمبادرة الفورية إلى إنقاذ البلد

2024 تشرين الأول 13 لبنان

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الارثوذكس المطران الياس عودة ، خدمة القداس في كاتدرائية القديس جاورجيوس، بحضور حشد من المؤمنين.

بعد الإنجيل ألقى عظة قال فيها: "تعيد كنيستنا المقدسة اليوم للآباء الثلاثمئة والسبعة والستين المجتمعين في مدينة نيقية في المجمع المسكوني السابع الذي عقد عام ٧٨٧ على عهد الإمبراطور قسطنطين وأمه إيريني للدفاع عن عقيدة إكرام الأيقونات. لذلك، رتب أن يقرأ على مسامع المؤمنين مقطع من رسالة بولس الرسول إلى تلميذه تيطس، أسقف كريت، يقول له فيه «صادقة هي الكلمة» ويعني الكلمة الإلهية التي تسلمها الرسل من الرب يسوع المسيح نفسه، وبدورنا تسلمناها نحن جميعا، بواسطة الرسل وخلفائهم من الأساقفة، ونعيشها هي نفسها اليوم ونسلمها للأجيال المقبلة. إنها كلمة الله، كلمة الحياة، الكلمة التي تنير طريقنا لإيصالنا إلى الملكوت السماوي. هي صادقة لأنه أوحي بها للرسل والتلاميذ والمعلمين من الروح القدس الفاعل في دواخلنا. وقد دافع عنها شهداء سطروا إيمانهم وأمانتهم لهذه الكلمة بحبر دمائهم".

أضاف: "طلب الرسول بولس من تلميذه تيطس أن يتكلم بيقين على مصداقية الإنجيل، لكي يقود المؤمنين إلى عيش شهادة المحبة، «حتى يهتم الذين آمنوا بالله في القيام بالأعمال الحسنة» (تي 3: 8). كل مؤمن يقبل كلمة الله هو رسول في حياته ليقوم بأعمال المحبة. الأعمال الصالحة هي الشغل الشاغل للإنسان المسيحي، وهي «لخير الناس ومنفعتهم»، ولها منفعة مزدوجة. إنها مفيدة في المقام الأول لأولئك الذين يقومون بها، لأنهم لا يعيشون إيمانهم نظريا فقط، بل يشرعون في تطبيقه العملي، كما أنها مفيدة لمن يتلقونها، لأنها تخفف آلامهم ومعاناتهم. لكن هذه الأعمال لا تنبع من ذواتنا لأننا بشر بطالون، إنما من إيماننا بالرب يسوع، كما يقول الرسول بولس: «لكن حين ظهر لطف مخلصنا الله وإحسانه، لا بأعمال بر عملناها نحن، بل بمقتضى رحمته خلصنا... حتى إذا تبررنا بنعمته نصير ورثة حسب رجاء الحياة الأبدية» (تي 3: 4-7). في كنيستنا المستقيمة الرأي، الإيمان وحده ليس كافيا، والأعمال الصالحة وحدها ليست كافية. يجب أن تجسد الأعمال الصالحة إيماننا بالكلمة، وتحوله إلى شهادة عملية للمحبة. الطريق إلى الخلاص هو الإيمان، والتسليم للمشيئة الإلهية. لذا وجب أن يكون الإيمان شهادة حية يقدمها الإنسان في حياته اليومية، وليس منهجا نظريا. «أما الذي يعمل ويعلم فهذا يدعى عظيما في ملكوت السموات» كما سمعنا في إنجيل اليوم. وهذا ما شدد عليه الرسول يعقوب أخو الرب بشكل واضح في رسالته قائلا إن «الإيمان من دون أعمال ميت» (يع 2: 20). فالإنسان المؤمن غير العامل يشبه شجرة غير مثمرة. والأعمال الصالحة ترضي الله وهي ثمرة الإيمان. الله يفرح بالإنسان المؤمن المحب الذي يخدم أخاه المتألم باسم الرب يسوع المسيح ويكون نورا مشعا كما قال لنا الرب يسوع في إنجيل اليوم: «أنتم نور العالم... فليضىء نوركم قدام الناس ليروا أعمالكم الصالحة ويمجدوا أباكم الذي في السموات».

وتابع: "اليوم، ماذا يعنينا أن نعيد لآباء المجمع السابع وعقيدة إكرام الأيقونات؟ لأننا في هذا الوقت ندرك أهمية الأيقونة، ونفهم خلق الله الإنسان على صورته ومثاله، لأننا في زمن يجب علينا فيه الترفع عن التحزب الأعمى والتعصب والتزمت وكل ما من شأنه أن يبعدنا عن أخينا الإنسان، والنظر إلى الآخر على أنه صورة لله الخالق. على أبناء الله الواحد أن يحبوا بعضهم بعضا، ويعتنوا ببعضهم، لأنه سيسألون عن ذلك أمام العرش الإلهي في يوم الدينونة الأخير. لن نسأل عن مدى حفظنا للعقائد، على أهميتها، بل عن مدى تفعيل هذه العقائد وحسن تثميرها لما فيه خير الآخرين. العقيدة الوحيدة اللازمة هي «المحبة» التي تتولد منها كل الخصال الحميدة. محبة الله والقريب، ومحبة الوطن الذي شاءنا الله فيه، وعلينا المحافظة عليه كحدقة العين، وعدم التفريط به. يتابع الرسول بولس قائلا لتيطس «أما المباحثات الهذيانية والأنساب والخصومات والمماحكات الناموسية فاجتنبها فإنها غير نافعة وباطلة».

وقال: "في هذه الظروف المصيرية، على اللبنانيين عامة، والمسيحيين منهم خاصة، والقادة المسؤولين بشكل أخص، الإبتعاد عن المماحكات والترفع عن الأنانية والمصلحة، والمبادرة الفورية إلى إنقاذ البلد باتخاذ المبادرات النافعة التي لا تخدم إلا لبنان. عليهم مسؤولية وطنية كبيرة ومطلوب منهم دور وطني كبير هو انتخاب رئيس بأسرع وقت، بالطرق الديمقراطية، وبحسب ما يمليه الدستور، ليحمل قضية لبنان وصوته إلى العالم، يفاوض باسمه ويدرأ عنه المخاطر. انتخاب رئيس للبلاد ليس تفصيلا في حياة الشعوب ومسيرة الأوطان لأن الرئيس هو قائد السفينة وموجهها، ولبنان بحاجة ماسة إلى رئيس يعمل مع حكومة متجانسة على حماية لبنان ووقف القتال والتدمير والتهجير، واعتماد كل الوسائل الدبلوماسية لبلوغ هذا الهدف. هنا لا بد من التساؤل أين حماة حقوق الإنسان؟ أين رافعو راية الإنسانية وأهمية الحياة؟ أين الأمم كلها لا يحركها موت البشر وتهجيرهم بالآلاف في لبنان وفلسطين وغيرهما من البلدان التي تفتك بها الحروب والمجازر؟"

وختم: "في الأيام العصيبة التي نعيشها اليوم، تزداد الحاجة إلى الشهادة للحق، كما تزداد احتياجات الناس إلى كل من الخيرات المادية والدعم الروحي، لذلك نحن مدعوون إلى أن نشهد لمحبة الرب يسوع المسيح الذي هو الطريق والحق والحياة، من خلال الأعمال الصالحة التي تولد الأمان والطمأنينة، وتعكس محبة المسيح وسلامه للعالم أجمع، وتؤكد على أن الكلمة التي نبشر بها هي صادقة".

اخترنا لكم
الراعي يلتقي كنعان ويطلع منه على خريطة طريق لكسر الفراغ الرئاسي
المزيد
جو سلوم يكشف...هل مخزون الدواء بخطر؟
المزيد
المكاري إلى وسائل إعلام أجنبية: مرافقة صحافييكم جيش "الاحتلال" اعتداء على سيادة لبنان
المزيد
هذه هي أهداف جولة وزير الخارجية الفرنسي في المنطقة...ما حصة لبنان منها؟
المزيد
اخر الاخبار
الراعي يلتقي كنعان ويطلع منه على خريطة طريق لكسر الفراغ الرئاسي
المزيد
المكاري إلى وسائل إعلام أجنبية: مرافقة صحافييكم جيش "الاحتلال" اعتداء على سيادة لبنان
المزيد
"مشروع إسرائيل تدميري وإلغائي"... قاسم: نحن أمام خطر شرق أوسط جديد
المزيد
ميقاتي: لتنفيذ اتفاق الطائف وبسط سيادة الدولة على أراضيها ولا سلاح سوى سلاح الشرعية
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
أسرار الصحف ليوم الخميس 27 نيسان 2023
المزيد
البنتاغون: الولايات المتحدة لا تريد الحرب مع روسيا لكنها ستزود أوكرانيا بالسلاح
المزيد
"المقاومة الإسلامية في العراق" : إطلاق مسيّرة باتجاه هدف حيوي في إسرائيل
المزيد
الحلبي يناقش مع المؤسسات التربوية الخاصة والروابط التعليمية خطة إنقاذ العام الدراسي
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
اكتشاف ما قد يكون أقدم كنيسة مسيحية في العالم
أيهما جاء أولا الدجاجة أم البيضة؟ العلماء يحسمون الجدل أخيرا
علماء: التوهجات الشمسية القوية لم تؤثر على مذنب "تسوتشينشان"
هل أنت ممن ينسون أشياء فكروا فيها للتو؟ إليك الحل بنصائح علمية
في حادثة لن تتكرر قبل 80 ألف عام.. مذنب عملاق يقترب من الأرض خلال أيام
دراسة تكتشف كيف استغل النمل الكويكب "قاتل الديناصورات" قبل 66 مليون سنة