Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- جنبلاط: الوضع سيستمر بالتدهور بسبب الموقف الغربي.. وإيران من يتولّى المسؤولية في الحزب - رسالة من نعيم قاسم إلى عناصر "الحزب": كل الأنظار مُتّجهة إلى مقاومتكم - 3365 شهيدا و 14344 جريحا منذ بدء الحرب - لقاء بين هوكشتاين والجميّل: مصالح لبنان أولوية في أي تسوية - اسرائيل تعلن "حدثا صعبا جدا".. مقتل 7 من جنودها بانهيار مبنى مفخخ في عيناتا - السعودية تحذر من خطورة تصريحات سموتريتش حول بسط السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية - أبو الحسن: على اسرائيل كما الأطراف اللبنانية الإلتزام بالـ1701 - المرتضى: الاساءات الى طائفة الموحدين الدروز مستهجنة تخدم العدو ومرتكبها حسابه عسير - النفط يقلص خسائره وسط توقعات بشح المعروض في الأمد القريب - واشنطن تُطالب بانتشار سريع للجيش في جنوب الليطاني - ترامب يختار "قطب العقارات" مبعوثا خاصا للشرق الأوسط.. من هو؟ - 8 شهداء وجرحى في الغارة على شقة في دوحة عرمون واعمال رفع الانقاض مستمرة - بو عاصي: وجود مسؤولين من “الحزب” بين المدنيين يعرض اهلنا الاحباء لخطر الموت - ترامب يختار الملياردير إيلون ماسك لقيادة وزارة - انذار جوي في كل أوكرانيا مع تحذير الرئاسة من هجوم صاروخي على كييف - “قنبلة” وثيقة ترامب - لافرينتيف: الدفاع الروسية وجهت الى إسرائيل لفتة نظر بعد ضربها هدفا سوريّا قرب قاعدة حميميم الروسية - بعد استهداف قاعدة الشدادي.. قصف أميركي يطاول مجموعات إيرانية في سوريا - ماذا كشف سفير إيران في لبنان عن تفجيرات "البيجر"؟ - فصل الشتاء يعوق الحرب في لبنان ولا يوقفها

أحدث الأخبار

- دراسة تنسف المعتقد الشائع بشأن "ردع أسماك القرش" - أكبر حيوانات الأرض مهددة بالانقراض! - تقرير: مستوى قياسي لانبعاثات الكربون العالمية في 2024 - سماء الأرض تستعد لاستقبال آخر قمر عملاق لعام 2024 برفقة "الشقيقات السبع" - أستراليا تدرس حظر استخدام وسائل التواصل للأطفال دون 16 عاما - اكتشاف الثقب الأسود "الأكثر شراهة" على الإطلاق - "بقع خضراء" غامضة على سطح المريخ! - كيف يصوت رواد الفضاء في الانتخابات الأميركية؟ - السعودية.. اكتشاف قرية من العصر البرونزي في "واحة خيبر" - اللبنانيون يواجهون خطر الاختناق القاتل… عن القصف الإسرائيلي والهواء الملوث الذي نستنشقه - بالفيديو.. قتلى في ثوران بركان شرقي إندونيسيا - فيضانات إسبانيا المدمرة.. ارتفاع حصيلة القتلى إلى 155 - هل تحرّك تفجيرات العدوّ الفوالق الزلزالية؟ - الأرض تتعرض لعاصفة مغناطيسية - اكتشاف حفريات ديناصور على جزيرة نائية - دراسة تحذيرية.. مضاد حيوي يؤدي إلى ظهور بكتيريا غير قابلة للعلاج - تحمي القلب وتبطئ شيخوخة الدماغ.. فوائد مذهلة لفاكهة لذيذة - القطاع الزراعي في أزمة والترشيشي: الخسائر تتزايد نتيجة تدهور الوضع الأمني - كيف يمكن التخلص من حرقة المعدة؟ - بيروت تنتج 120 طناً إضافياً من النفايات

الصحافة الخضراء

محليات

إعلان بداية العام الدراسيّ: الوزارة في وادٍ والأساتذة في وادٍ

2022 آب 19 محليات الأخبار
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


فؤاد بزي - الأخبار -

أعلنت وزارة التربية موعد إطلاق العام الدراسي يوم الإثنين 5 أيلول 2022، على أن يستأنف الأساتذة الحضور في المدارس ابتداءً من هذا التاريخ. ولم تضع حتى الآن موعداً لالتحاق التلاميذ بصفوفهم، وبالتالي تكون الفترة الممتدة حتى 19 أيلول للتسجيل، والتحضير للتدريس. هذا من طرف "الإدارة العليا" للعملية التعليمية في لبنان، أي وزارة التربية. ويضاف إلى ذلك تصريحات لوزير التربية عباس الحلبي من بعبدا حول "تهيئة الأجواء المناسبة لإطلاق العام الدراسي"، و"رفضه أن يدفع التلاميذ ثمن الإضراب في وزارة التربية". وخلال احتفال لمؤسسة تعليمية خاصة أكّد أنّه "لن يسمح بتعطيل التعليم وفرملة العام الدراسي"، وتكلّم عن "تأمين الدعم للأساتذة من الجهات المانحة بالتوازي مع تقديمات الدولة ومساعداتها الاجتماعية وبدلات النقل".

المشهد مختلف على أرض الواقع، حيث الأساتذة العارفون بـ"عقود كبار الموظفين في الوزارة بالفريش دولار" فلم يعطوا بياناتهم الرنانة حول التعليم أي أهمية. ما يعني الأساتذة عدم حصولهم على بدلات النقل عن عام 2022 كلّه، ورسائل المصارف التي وصلتهم مبشّرةً بنزول راتب طال انتظاره فوصل ناقصاً، وتأخيره 17 يوماً في سابقة لم تحصل حتى في سنوات الحرب الأهلية. نقص قيمة الرواتب بحسب المعنيين في مالية الوزارة "عام لكلّ موظفي الدولة"، ويعود لـ"إعادة احتساب ضريبة عام 2021 غير المحسومة، وبالتالي سيتم اقتطاعها على 3 دفعات لأنّ المبالغ المطلوبة كبيرة نسبة إلى حجم الراتب ولا يمكن حسمها على دفعة واحدة".


لا بدل حضور للأساتذة
من جهتها، أبلغت روابط التعليم وزير التربية بشكل حاسم خلال اجتماعها الأخير يوم الأربعاء الماضي عدم قدرتها على فتح المدارس إذا بقي الوضع على ما هو عليه. كما قدّمت رابطة التعليم الثانوي دراسة حول تكاليف المعيشة أوضحت من خلالها "للمرة المليون عدم تناسب المطلوب من عمل مع الراتب". ولكن حتى السّاعة يعمّ وزارة التربية صمت تام، لا ردّ على الروابط، ولا طلب اجتماعات لتذليل العقبات، وكل ما تعرفه مصدره الإعلام. وتستغرب مصادر الهيئة الإدارية في رابطة التعليم الثانوي عدم مبادرة الوزارة لـ "تصفية حسابات العام الماضي من بدلات نقل، وحوافز حوّلت العملية التعليمية إلى ما يشبه الشحادة ووضعت دوائر الوزارة تحت مجهر الجهات المانحة بعد تأخر دفعها لعدد غير قليل من الأساتذة".

يكشف رئيس رابطة التعليم الأساسي حسين جواد المزيد من الإجحاف بحق الجسم التعليمي فـ"بدل الحضور المقرّ بالاتفاق الأخير بين موظفي الإدارة العامة والحكومة لا يشمل القطاع التعليمي". وهذا الأمر سيُطبّق حتى على المنتدبين منهم إلى الدوائر الإدارية في مختلف الوزارات، إذ إنّ مجلس الخدمة المدنية لم يعتبرهم في مراجعته الأخيرة موظفين إداريين. ويؤكد جواد أنّ العام الدراسي المقبل "لن ينطلق قبل معرفة نسبة تصحيح الرواتب والحوافز المقترحة والموافقة عليها من قبل الأساتذة". الأمر ذاته يذكره رئيس فرع رابطة التعليم الثانوي في بعلبك علي الطفيلي بـ"مقاطعة أي أمر يتعلق بالعام الدراسي المقبل، إذ إنّ الأساتذة لا يمكنهم تحمل سنة مشابهة بأحداثها لـ 2021"، ويشير الطفيلي إلى طلب "العودة للجمعيات العمومية قبل اتخاذ أي قرار مغاير للمقاطعة". وتوقّع عدم التزام الهيئة الإدارية بآراء الأساتذة لخوفهم من أنّ أي اجتماع حضوري عام قد يؤدي إلى "طرح الثقة بالرابطة". أما مصادر الهيئة الإدارية فأكّدت التوجه العام داخلها بطلب عقد الجمعيات العمومية لأخذ أي قرار يتعلق بالعام الدراسي المقبل، وأي توجه مغاير قد يؤدي إلى "تشظّي الهيئة".

التفتيش عن تمويل
عملية البحث عن تمويل مستمرة، وكان وزير التربية قد حاول إيجاد التمويل اللازم للحوافز كي ينطلق العام الدراسي خلال زيارته قطر، ولكنه لم يضع الروابط في أجواء هذه الزيارة. أحد المشاركين في الاجتماعات بين الروابط والوزير ينقل عن الأخير حديثه عن "عدم ثقة الجهات المانحة بالوزارة، ولا كلام معها حول العام الدراسي المقبل". مشكلة التمويل هذه يرى أحد قدامى الأساتذة حلاً أبسط لها من اللجوء إلى "الشحادة الدولية"، فهو عايش أزمات السبعينيات والثمانينيات، إذ قامت وقتها الأحزاب (على اختلافها) بدعم التعليم الرسمي واستمراريته عبر إيجاد حلول للأساتذة بشكل لا مركزي، وكذلك بعض البلديات عبر المتموّلين. ويستشهد على ذلك بـ"قدرات الأحزاب الأكبر من قدرة الدولة، والمفترض تجييرها للخدمة العامة"، أما اليوم فـ"الحزبيون في الهيئة الإدارية لا يستخدمون علاقاتهم الحزبية لخدمة التعليم، بل على العكس تماماً".

الأخبار
اخترنا لكم
جنبلاط: الوضع سيستمر بالتدهور بسبب الموقف الغربي.. وإيران من يتولّى المسؤولية في الحزب
المزيد
"المرحلة الثانية" من الحرب تُلهب لبنان
المزيد
المرتضى: الاساءات الى طائفة الموحدين الدروز مستهجنة تخدم العدو ومرتكبها حسابه عسير
المزيد
باسيل: لبنان يواجه مشروعا تدميريا لإخضاعه والحل بتطبيق الـ1701 بمرحلتيه
المزيد
اخر الاخبار
جنبلاط: الوضع سيستمر بالتدهور بسبب الموقف الغربي.. وإيران من يتولّى المسؤولية في الحزب
المزيد
3365 شهيدا و 14344 جريحا منذ بدء الحرب
المزيد
رسالة من نعيم قاسم إلى عناصر "الحزب": كل الأنظار مُتّجهة إلى مقاومتكم
المزيد
لقاء بين هوكشتاين والجميّل: مصالح لبنان أولوية في أي تسوية
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
الطقس غدا صاف نهارا مع رياح ناشطة وأجواء باردة ليلا
المزيد
أحمد زعيم وراغب علامة يتحدان في رحلة جديدة نحو الإبداع الفني في أغنية التقيل تقيل
المزيد
افتتاحية مرتفعة لدولار السوق السوداء!
المزيد
فيسبوك تكشف عن سبب تعطّل تطبيقاتها... وخسائر بالمليارات
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
دراسة تنسف المعتقد الشائع بشأن "ردع أسماك القرش"
تقرير: مستوى قياسي لانبعاثات الكربون العالمية في 2024
أستراليا تدرس حظر استخدام وسائل التواصل للأطفال دون 16 عاما
أكبر حيوانات الأرض مهددة بالانقراض!
سماء الأرض تستعد لاستقبال آخر قمر عملاق لعام 2024 برفقة "الشقيقات السبع"
اكتشاف الثقب الأسود "الأكثر شراهة" على الإطلاق