#الثائر
يصادف اليوم الذكرى الـ17 لانتفاضة ثورة الأرز السيادية الاستقلالية في 14 آذار 2005. للمناسبة، توالت المواقف:
الحريري: وغرد رئيس الحكومة الأسبق سعد الحريري عبر حسابه على تويتر وكتب: 14 آذار 2005 شهادة رفيق الحريري ورفاقه تتقدم اكبر حشد شعبي في تاريخ لبنان الشعب يفك قيود الوصاية وينتصر لوحدته الوطنية لن ننسى.
جعجع: وفي ذكرى ١٤ آذار، نشر رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع صورة عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي معلقا عليها بالقول: "14 آذار مش نهار، 14 آذار مسيرة ومسار".
قيومجيان: من جهته، غرد الوزير السابق ريشار قيومجيان عبر حسابه على “تويتر”: 14 آذار تنذكر وتنعاد. تنذكر حرية، سيادة، استقلال، خروج جيش الاحتلال السوري من لبنان، سقوط النظام الأمني اللبناني- السوري، وحدة لبنانية رائعة وممكنة حول لبنان اولا. تنعاد من دون اغتيالات يقوم بها الثنائي نظام الأسد-حزب ايران.
جنبلاط: بدوره، أكد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط في مناسبة الذكرى الـ17 لانتفاضة 14 آذار بالحيثيات والأحداث التي وقعت تلك المرحلة، الى أنّه كان أول من رفع الصوت واتهم النظام الأمني السوري - اللبناني باغتيال الرئيس الحريري "فيما غيري كانت متردّداً"، وتابع: "اعتقدوا بعد مقتل رفيق الحريري ان الناس ستخاف، لكن الناس لم تخف".
جنبلاط لفت في سياق حديثه أمس لمحطة mtv إلى أنّ "بيان اتفاق الدوحة عام 2008 نص على كيفية استيعاب ميليشيا حزب الله وبناء الدولة، لكن لم يُنفّذ لأن إيران تقرر لا حزب الله"، وأكد أنه "لا يمكن بناء دولة دون سيادة"، مشدداً على عدم فقدان الأمل بالشباب والشابات القادرين على التغيير.
بوعاصي: كذلك، غرد عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب بيار بو عاصي عبر حسابه على "تويتر": "١٤ آذار ٢٠٠٥، استفاق وطنٌ على صرخة شعب، فأصبح المستحيل ممكناً. صفر خوف، صفر تنازلات، مسيرة ومسار".
ريفي: وغرد الوزير السابق اللواء اشرف ريفي عبر حسابه على “تويتر”: “14 آذار ليست ذكرى بل تاريخ لبداية تحول كبير أسس للبنان النهائي الحر السيد المستقل، دحضا لمن يريدونه زورا الكيان المصطنع. من 14 آذار الى 17 تشرين ثورة شعب أولويته الحرية وبناء دولة الكرامة والتطلع الى الغد”.
ضاهر: في إطار متصل، غرد النائب ميشال ضاهر عبر حسابه على "تويتر": "في 14 آذار نتذكر جميع الشهداء، وأسفنا على رحيلهم بقدر أسفنا على الآمال التي خابت. يا ليت المشهد يتكرر من أجل تحرير لبنان من وصايته الجديدة، من أجل النهوض بالبلد، ومن أجل الوقوف خلف بندقية الجيش اللبناني وحدها".
شمعون: كما غرّد رئيس حزب "الوطنيين الأحرار" كميل شمعون عبر "تويتر": "١٤ آذار محطة بارزة في ذاكرة كل الأحرار في ثورة الأرز التي فشّلها بعض القياديين الفاسدين واجرام النظام السوري وادواته في لبنان. تصليح الأخطاء وعودة الثقة تتطلب الكثير من التضامن والقليل من الأنانية".
يزبك: كذلك، غرّد مرشح "القوات اللبنانية" غياث يزبك عبر "تويتر" في ذكرى 14 آذار، قائلاً: "بالدماء والعزيمة والأفكار النيّرة، نبني دولة سيدة، نعيد لبنان وطناً للأحرار... فليكن ١٥ أيار، انتصاراً جديداً لـ١٤ آذار ومبادئها وشهدائها...".
"المستقبل": وفي ذكرى 14 آذار قال تيار "المستقبل: رحم الله الرئيس الشهيد رفيق الحريري الذي فجرت دماؤه ثورة الأرز، وأهم ما في هذا اليوم التاريخي أنه صناعة لبنانية وطنية بامتياز.
سعيد: في السياق، اشار النائب السابق فارس سعيد، في ذكرى 14 آذار: نعيش تحت الاحتلال الايراني الذي الغى قيام الدولة وجعل الانقسام في السلطة، ولاستعادة حيوية الدولة اللبنانية يجب اعادة تكوين الوحدة الداخلية أي المسيحية- الاسلامية.