#الثائر
غرد اللواء جميل السيد قائلاً :" السنيورة!
سمعته الليلة يتباكى على الدستور،
وكنتُ متردّداً بين أن أُعلِّق أو لا أعلّق عليه،
وتذكّرته رئيساً للحكومة بين ٢٠٠٥ و٢٠٠٧،
يوم همَّش الرئيس أميل لحود في قصر بعبدا،
وتفرّد بقرارات الحكومة،
داعساً على الدستور والنظام والتوازن الوطني،
ثم تذَكّرْت إنّو ما عندو مراية بالبيت..."