Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- بوتين: العلاقة بين الصين وروسيا عامل "استقرار" في العالم - سهيل عبود: اطرد غادة عون! - الصادق: توصيات البرلمان زورت وقرار الحرب في الجنوب إيراني - العدوان الإسرائيلي على غزة يتصدر جدول اعمال قمة المنامة اليوم - "الخُماسية" بلا بيان أو صورة: إنجاز المشاورات في نهاية أيار - 107 آلاف وفاة في أميركا في 2023 جراء جرعات زائدة من المخدرات - الجيش ينفذ عمليات دهم في منطقة شاتيلا لتوقيف تجار مخدرات ومخلين بالأمن - "إجماع" برسم التنفيذ: لبنان ليس سدّاً للدول! - تشريع المليار في حقيبة ميقاتي بعد "تبادل التفاهم" حول النازحين - اوراقٌ طائرةٌ! - غارات إسرائيلية عنيفة على قرى بمحيط بعلبك - المخابرات الأميركية: ثلاث دول تهدد الانتخابات الرئاسية - صواريخ "وحدة الساحات" تُواكب توصيتين متناقضتين! - طلاب هارفرد أنهوا احتجاجهم بعد موافقة الجامعة على بحث أسئلتهم عن صراع الشرق الأوسط - الجميل التقى وزيرة خارجية كندا: انتخاب رئيس تحرير للبنان من نظرية الإملاء السائدة - مكاري: فرنجيّة هو الأكثر قدرة على التواصل مع السوريين - نصر الله استقبل وفدًا قياديًا من "حماس "‏ - قيومجيان: أعداد المسجلين السوريين لدى مفوضية اللاجئين غير دقيقة وليفتح نصرالله الحدود البرية - القاضي منصور أصدر مذكرات وجاهية في حق قتلة باسكال سليمان - فرنسا تلاحق "الذبابة".. من هو محمد عمرا الذي فرّ بطريقة هوليوودية بعد مقتل 3 من أفراد الشرطة؟

أحدث الأخبار

- راصد الزلازل الهولندي يحذر: زلازل بقوة 8 درجات في هذه الأيام - رغم ما يملكه من فوائد.. متى يجب الامتناع عن تناول الغريب فروت؟ - "غدي" تحذر من الملوثات العضوية الثابتة - مسبب رئيسي للأرق.. 5 طرق للتخلص من "إدمان" الخلوي في السرير - بيانٌ من وزارة الزراعة حول "الفريز"! - 50 قتيلاً و27 مفقوداً إثر فيضانات وحمم بركانية بسومطرة الإندونيسية - نموذج جديد لبرنامج الصيد البحري المستدام! - غانم: عشوائية مخيمات النزوح تسبب كارثة بيئية وتزيد معدلات المرض - ارتفاع حصيلة قتلى فيضانات أفغانستان إلى 315 - وزير الزراعة: للتشدد بوقف عمليات تهريب المنتجات والمبيدات والأسمدة الزراعية - لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ - ياسين يعرض مع مسؤولين في البنك الدولي حاجات الجنوب - إشارة جديدة من راصد الزلازل الهولندي.. "اقتران ثلاثي يسبق القمر الجديد" - البرازيليون يتركون منازلهم بسبب الفيضانات - جونسون آند جونسون ستدفع مليارات بسبب "البودرة المسرطنة" - دراسة صادمة.. تربية القطط لها آثار ضارة على الصحة العقلية - أنفلونزا في حليب الأبقار بأميركا.. هل نشهد جائحة جديدة؟ - اكتشاف مثير.. حيوان يعالج جروحه بـ "نبات طبي" - انتقل من الطيور إلى الأبقار.. مخاوف من انتقال فيروس أنفلونزا الطيور إلى البشر - ياسين: لادارة رشيدة لموارد البحر ومنع تلوّثه ورفع عدد المحميات البحرية

الصحافة الخضراء

Ghadi News - Latest News in Lebanon
الاكثر قراءة
قيومجيان: أعداد المسجلين السوريين لدى مفوضية اللاجئين غير دقيقة وليفتح نصرالله الحدود البرية
المزيد
إسرائيل تغتال قيادياً في الحزب في غارة على سيارة في صور
المزيد
فرنسا تلاحق "الذبابة".. من هو محمد عمرا الذي فرّ بطريقة هوليوودية بعد مقتل 3 من أفراد الشرطة؟
المزيد
ريفي: كلام نصرالله عن فتح البحر ليس منطق دولة إنما منطق قراصنة
المزيد
أمن الدولة دهمت سوق الخُضَر في بيروت وأوقفت تجّاراً يبيعون فاكهة مهرّبة
المزيد
مقالات وأراء

الحدود

2020 تشرين الأول 07 مقالات وأراء

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر




- " جورج غانم "


في العام 1973 ادلى وزير خارجية الولايات الاميركية الاسبق هنري كيسنجر بحديث لمجلة الباري ماتش الفرنسية عنونته الاخيرة: "الرجال الذين يصنعون الاحداث: الحرب"، اسهب فيه كيسنجر عن ازمات الشرق الاوسط المتعددة، مقترحًا حينها حلولًا تبدأ بالتطبيع ولا تنتهي بتقسيم دول المنطقة الى دويلات مذهبية ضعيفة يخدم وجودها الواهن دولة اسرائيل القوية. هل بدأت اميركا تنفيذ هذه الخطة؟
على مشارف نصف قرن من هذا المقال الذي مازلت احتفظ بنسخة عنه، وفي ظل اجواء اتفاق الاطار حول ترسيم الحدود البحرية بين لبنان واسرائيل الذي اعلن عنه رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري مؤخرًا باشراف الامم المتحدة وبرعاية اميركية واضحة وفق ما اعلن الرئيس بري عن اعادة طرحه للموضوع على وزير الخارجية الحالي مارك بومبيو خلال زيارة الاخير لبنان.
ويضاف الى الموضوع الرعاية الاميركية لعملية التطبيع بين اسرائيل وكل من دولتي الامارات العربية المتحدة والبحرين، اضافة الى جهوزية العديد من الدول العربية للقيام بالخطوة عينها في اقرب فرصة ممكنة، وكأن الجزء الاول من نبؤة كيسنجر يتحقق بانتظار الجزء الثاني وهو الاخطر.
ها ان العراق اصبح جاهزًا لاعلان حلول ثلاث دول بدلًا من الدولة الواحدة، وسوريا على قاب قوسين او ادنى من اتمام الامر عينه بحلول ثلاث دول بدلًا من الدولة المركزية، فيما فلسطين تتحلل رويدًا رويدًا لتستقر اسرائيل على كامل الاراضي فيما الفلسطينيون يفتشون عن الوطن البديل الذي سيكون حتمًا على حساب الدول المجاورة، وذلك بعد ان خفتت الاصوات المطالبة بعودة الاراضي الفلسطينية لأهلها وعودة اهلها اليها والصمت المطبق حول رفض التوطين، واعادة الفلسطينين والسوريين من لبنان الى بلادهم.
وبالعودة الى لبنان نعيش حال الانقسام الفعلي غير المعلن، بحيث كل جماعة تنغلق على نفسها وتعلي الصوت للمطالبة بحقوقها ولو كانت على حساب البقية من دون ان يرف لها جفن. ومن خلال مراجعة تاريخية بسيطة لمسار هذا البلد، نكتشف انه لم يتمكن من المحافظة على وحدته لفترات طويلة، بالرغم من الجهود التي بذلها السياسيون المتعاقبون على السلطة لايجاد حلول مستدامة نظرًا للكم الهائل من الافكار المتناقضة التي تعيشها مختلف المذاهب التي انتجت الحرب الاهلية، حيث ظهرت حقيقة الانقسامات تحت نار المدافع، ولم تنفع معها الاتفاقات التي اعقبت الحرب على رأب الصدع العامودي بين مكونات الشعب.
وما كان مؤخرًا يعول عليه كبارقة امل "ثورة 17 تشرين" قد سقط في متاهات السياسة الهوجاء وضاع، حيث لم تتمكن هذه "الثورة الامل"من ايجاد اطار تنظيمي لها تنضوي تحته كافة تيارات المجتمع المدني، وبقي كل منها ينادي: "على ويلاه، وعلى ليلاه"، بالرغم من توهجها في البداية لتسقط بضربة السلطة القاضية، بسبب عجزها عن تقديم نموذج جديد ومتماسك للبناء عليه فتقاذفتها المذهبية وبدل ان "تثورن السلطة" تمكنت الاخيرة من "لبننة الثورة"، فقضي عليها.
وعلى مشارف الذكرى السنوية الاولى لانطلاقتها، وعلى ضعفها تركت ندوب واضحة في جسد السلطة التي تعاني انشقاقات عامودية بارزة، ومن الصعب اعادة لحمها على وقع المشاريع المختلفة التي تحاول الاطراف الداخلية تنفيذها لمصالحها . كما ان الجوع يتسرب وينقض على العائلات الفقيرة المنتظرة ايقاف دعم المواد الاساسية لتعلن بدورها ورقة نعيها بنفسها. يُضاف اليها العقوبات الاميركية على الوزراء فيما ينتظر آخرون بخوف دورهم الآتي، ليستكمل باعلان مموه لفشل الوساطة الفرنسية في ظل انكفاء جميع المسؤولين عن المشهد السياسي بعد جلسة البرلمان الاخيرة، وكأنهم اخذوا استراحة المحارب بانتظار نتائج الانتخابات الاميركية التي لن تتغير بعدها السياسة الخارجية المرسومة منذ زمن بعيد.
وفي ضوء ما ورد، ونحن في اقصى درجات الضعف والتشتت وغياب حس المسؤولية عند اهل السلطة، نخشى بقوة ان تستغل هذه اللحظات التي تعتبر مناسبة جدًا للآخرين بغية التحكم بمصيرنا واعادة رسم حدود تناسب وتريح كل من حولنا وتحولنا الى "قطع حلوى" يتناولها المشاركون في رسم الخرائط وصناعة مستقبل الشعوب القاصرة في حفلات تقاسم الغنائم بين الرابحين والاقوياء، لكن كبارقة امل وحيدة مضاءة في هذه الظلمة الدامسة يعول عليها، وهي قيادة الجيش التي ستقود مفاوضات الناقورة للوصول بهذا الوطن الى بر الامان وإلا على لبنان السلام.
اخترنا لكم
سهيل عبود: اطرد غادة عون!
المزيد
اوراقٌ طائرةٌ!
المزيد
"إجماع" برسم التنفيذ: لبنان ليس سدّاً للدول!
المزيد
غارات إسرائيلية عنيفة على قرى بمحيط بعلبك
المزيد
اخر الاخبار
بوتين: العلاقة بين الصين وروسيا عامل "استقرار" في العالم
المزيد
الصادق: توصيات البرلمان زورت وقرار الحرب في الجنوب إيراني
المزيد
سهيل عبود: اطرد غادة عون!
المزيد
العدوان الإسرائيلي على غزة يتصدر جدول اعمال قمة المنامة اليوم
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
عالم الزلازل الهولندي المثير للجدل يشعل عاصفة: غزة ستزول
المزيد
107 آلاف وفاة في أميركا في 2023 جراء جرعات زائدة من المخدرات
المزيد
بلدٌ ضائعٌ وسلطةٌ بدلٌ عن ضائعٍ
المزيد
تشريع المليار في حقيبة ميقاتي بعد "تبادل التفاهم" حول النازحين
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
راصد الزلازل الهولندي يحذر: زلازل بقوة 8 درجات في هذه الأيام
"غدي" تحذر من الملوثات العضوية الثابتة
بيانٌ من وزارة الزراعة حول "الفريز"!
رغم ما يملكه من فوائد.. متى يجب الامتناع عن تناول الغريب فروت؟
مسبب رئيسي للأرق.. 5 طرق للتخلص من "إدمان" الخلوي في السرير
50 قتيلاً و27 مفقوداً إثر فيضانات وحمم بركانية بسومطرة الإندونيسية