Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- المقاومة استهدفت تجمعًا لجنود العدو الإسرائيلي في مستعمرة افيفيم بصلية صاروخية - فياض: البواخر تؤمن الديزل والفيول بانتظام والاتصالات مكثفة لتحييد قصف البنى التحتية وعدم استهداف الأبرياء - وهّاب: لماذا تهدد الوردانية وليس فيها أي وجود عسكري؟ - سفارة بريطانيا في لبنان: تبرعات بقيمة 10 ملايين جنيه استرليني للنداء الإنساني في الشرق الأوسط ولبنان - اغتيال السنوار في عملية عسكرية في غزة - حاصباني بعد لقائه عوده: يدنا ممدودة للبنانيين الراغبين في استعادة الدولة - مجهولون يطلقون النار على سوري في جبل البداوي ويعتدون على إبنه - حقيقة أسر "الحزب" لجنود إسرائيليين؟! - تيمور جنبلاط اتصل بوزير الداخلية ووفد من "التقدمي" زار مولوي وعون وعثمان: تنظيم النزوح وتشديد على دور الأجهزة - سفينة حربية ألمانية تسقط طائرة مسيرة قبالة لبنان - بيانُ هام من "المالية".. - فضل الله: المقاومة في لبنان باقية وراسخة... والأمور في خواتيمها! - الحوثيون: الضربات الأميركية في اليمن "لن تمرّ بدون ردّ" - الدولار قرب أعلى مستوى في 11 أسبوعا بدعم من احتمال فوز ترامب - ضو في ذكرى 17 تشرين: مستمرون في النضال للمحاسبة ولإقامة الدولة التي نستحق - مقتلة كاملة لجنود "ايغوز" - "الحزب" يأسر جنودًا إسرائيليين؟ - مكتب النائب الخازن: حملة افتراء وأخبار ملفّقة يتم تداولها عارية من الصحة - حتى ديوان المحاسبة لم يسلم... إتصال تهديدي! - "البيت الروسي" في بيروت : بدء عملية تقديم الطلبات للدراسة الجامعية بموجب حصة الحكومة الروسية

أحدث الأخبار

- "أكبر مكسب في البقاء على قيد الحياة".. نظام علاجي جديد يخفض خطر الوفاة بسرطان عنق الرحم - النفايات تتكدّس… فهل تنتظرنا كارثة بعد تساقط الأمطار؟ - اكتشاف ما قد يكون أقدم كنيسة مسيحية في العالم - هل أنت ممن ينسون أشياء فكروا فيها للتو؟ إليك الحل بنصائح علمية - أيهما جاء أولا الدجاجة أم البيضة؟ العلماء يحسمون الجدل أخيرا - في حادثة لن تتكرر قبل 80 ألف عام.. مذنب عملاق يقترب من الأرض خلال أيام - علماء: التوهجات الشمسية القوية لم تؤثر على مذنب "تسوتشينشان" - دراسة تكتشف كيف استغل النمل الكويكب "قاتل الديناصورات" قبل 66 مليون سنة - "العلامات الحيوية" للأرض تبلغ مستويات متطرفة قد تؤدي إلى كارثة مناخية - محمية الملك سلمان تنضم لـ "القائمة الخضراء" الدولية - "محمية الوعول" بالرياض.. أول محمية سعودية تستوفي المعايير وتنضم للقائمة الخضراء الدولية - هذا ما يفعله فيروس كورونا بجذع الدماغ الذي "يتحكم في الحياة" - مشروب صباحي فوائده مذهلة.. إذا تناولته طازجاً - السعودية.. نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ يكشف عن أبرد وأحر مدينة ويوضح السبب - نزوح كبير من ولاية أميركية - الجمعية الملكية لحماية الطبيعة تستضيف مؤتمرًا إقليميًا حول "التنوع الحيوي والتكيف مع المناخ" في محمية غابات عجلون - أعلان حال الطوارىء في فلوريدا مع اقتراب عاصفة جديدة - بحجم طروادة.. "اكتشاف مهم" من العصر الحجري في المغرب - فيروس "ماربورغ" المرعب يتسبب في وفاة 8 أشخاص في رواندا ... والصحة العالمية تحذر! - إعصار "جون" يحدث دمارا واسعا في المكسيك

الصحافة الخضراء

محليات

قمة روحية اسلامية - مسيحية في بكركي: لتطبيق فوري لـ1701 كاملًا وانتخاب رئيس يحظى بثقة الجميع

2024 تشرين الأول 16 محليات
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


صدر عن القمة الروحية المسيحية - الاسلامية، في الصرح البطريركي في بكركي بيان ختامي، تلاه النائب البطريركي المطران انطوان عكر، وفيه:

"انطلاقاً من واجب تحمُّلِ المسؤولية الروحية والأخلاقية والوطنية، وسعياً لبعث الأثر الإيجابي في المجتمع اللبناني والحثّ على إنقاذ الوطن، وبدعوة من صاحب الغبطة والنيافة البطريرك الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي ، التأمت القمة الروحية المسيحية – الإسلامية، يوم الأربعاء الموافق في السادس عشر من شهر تشرين الأول من سنة 2024 في بكركي، بمشاركة الرؤساء الروحيين المسلمين والمسيحيين: صاحب الغبطة والنيافة بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للموارنة الكردينال مار بشارة بطرس الراعي، صاحب السماحة مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان، صاحب السماحة نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى العلاّمة الشيخ علي الخطيب، صاحب الغبطة بطريرك الروم الأرثوذكس يوحنّا العاشر اليازجي، صاحب السماحة شيخ العقل لطائفة الموحِّدين الدروز الشيخ سامي أبي المنى ، صاحب الغبطة بطريرك الروم الملكيين الكاثوليك جوزيف العبسي ممثلًا بسيادة المطران جورج بقعوني، قداسة كاثوليكوس الأرمن الأرثوذكس البطريرك آرام الأول كيشيشيان ممثلاً بسيادة المطران شاهيه بانوسيان، صاحب الغبطة بطريرك السريان الكاثوليك مار اغناطيوس يوسف الثالث يونان ممثلاً بسيادة المطران شارل مراد، قداسة بطريرك السريان الأرثوذكس مار أغناطيوس أفرام الثاني ممثلًا بسيادة المطران بولس سفر، صاحب السماحة رئيس المجلس الإسلامي العلوي الشيخ علي قدّور، صاحب السيادة رئيس المجمع الأعلى للطائفة الإنجيلية في لبنان وسوريا القس جوزيف قصَّاب، صاحب السيادة رئيس الطائفة الكلدانية المطران ميشال قصرجي، صاحب السيادة رئيس الطائفة الأشورية الأرثوذكسية في لبنان المتروبوليت مار ميليس زيَّا ممثلًا بسيادة الأرشمندريت كوركيس توما، حضرة القمّص اندراوس الانطوني رئيس الطائفة القبطية الأرثوذكسية في لبنان، وبحضور عدد من أصحاب السيادة والسماحة والفضيلة.

وتمّ البحث والتداول مطولاً وعميقاً في العدوان الهمجي والوحشي الذي قامت وتقوم به إسرائيل ضد لبنان غير عابئةٍ بالمعاهدات والشرائع الدولية، ولا سيما شرعة حقوق الإنسان، ولا مكترثة بالأمم المتحدة، ولا بمجلس الأمن الدولي وقراراتهما، ممعنةً في استعمال العنف والدمار والقتل والإبادة الجماعية، وهدم المنشآت والمؤسسات والبيوت على رؤوس ساكنيها، ويأتي ذلك كلّه بعد أن دمّرت إسرائيل غزة تدميراً كاملاً، وقتلت الأطفال والنساء والعجز، وهدّمت المستشفيات والمساجد والكنائس.

وتُجاه هذا الواقع الكارثي والمأسوي والإنساني المروع الذي لم ترَ له البشرية مثيلاً في التاريخ الحديث، لا في هول الأفعال والمجازر، ولا في الصمت على ما يُرتكب من أهوال وجرائم، ولا في درجة الاستكانة والانكفاء والتلكؤ عن اتخاذ ما يجب اتخاذه من مواقف ومقررات وتدابير رادعة بحق إسرائيل، للحفاظ على السلم والأمن الدوليين.

فقد تداعى أصحاب الغبطة والسماحة والفضيلة والسيادة في لبنان، فكان هذا اللقاء الوطني الجامع، حيث توجه المجتعمون إلى أهلنا وإخواننا في الجنوب اللبناني والبقاع وبيروت وضاحيتها، وفي كل المناطق اللبنانية التي استهدفها العدوان الصهيوني الغاشم بالتعزية القلبية الحارّة لسقوط الشهداء، شهداء الوطن، الذين ضحّوا بحياتهم دفاعاً عن لبنان، والضحايا الأبرياء من المدنيين والنساء والأطفال والعجز وكبار السن، سائلين الله تعالى أن يضمد جراح المصابين، وأن يمن عليهم بالشفاء العاجل.

وأكّدت القمة أنّ العدوان الإسرائيلي الهمجي على لبنان يطال كل لبنان وينال من كرامة وعزة كل اللبنانيين، وأن اللبنانيين بوحدتهم وتضامنهم وتمسكهم بأرضهم ووطنهم قادرون على الصمود وردّ العدو على أعقابه، مشدّدةً على أنّ الحلول للبنان لن تكون، ويجب ألاّ تكون، إلاّ عبر الحلول الوطنية الجامعة التي ترتكز على التمسّك بالدستور اللبناني واتفاق الطائف وبالدولة اللبنانية وسلطتها الواحدة وبقرارها الحر وبدورها المسؤول في حماية الوطن والسيادة الوطنية ومسؤولياتها تُجاه شعبها وضمانة أمنه واستقراره وازدهاره.

وبناءً على ذلك، خلصت القمة إلى ما يلي:

أولاً: دعوة مجلس الأمن الدولي الى الانعقاد فورًا، ودون تلكؤ لاتخاذ القرار الحاسم لوقف اطلاق النار، ولإيقاف هذه المجزرة الإنسانية التي ترتكب بحق لبنان الذي يشكّل نموذجاً رائعاً في هذا الشرق، لإعلاء قيم الحق والمساواة والعدالة والتسامح والانفتاح والعيش المشترك السلمي البنّاء بين أتباع الشرائع الدينية والثقافات، وهو الذي وصفه قداسة البابا يوحنا بولس الثاني بأنه رسالة سلام ومحبة.

ثانياً: دعوة اللبنانيين جميعاً إلى إنقاذ وطنهم، فالوقت ليس وقتاً للجدل العقيم، والزمن ليس زمن المطالب والمكاسب. الوقت والزمن هما لإثبات جدارتنا بأن نكون لبنانيين موحدين، وأن نستحق انتماءنا لهذا الوطن الذي يغبطنا عليه العالم. الوقت هو وقت التفاهم والتعاون والتلاقي لأنّ الكيان اللبناني بات معرَّضاً للمخاطر والضياع، فأطماع العدو الإسرائيلي ليس لها حدود، لا في الزمان ولا في المكان. الوقت الآن هو وقت التضحية من أجل إنقاذ لبنان، وهو وقت التضامن والتكافل والوحدة. والمطلوب تعزيز ثقتنا بعضنا ببعض، والتعاون لبناء الدولة القادرة والعادلة وتحصين مؤسساتها، ولكي تبقى وحدة الشعب اللبناني هي السلاح الأمضى في الدفاع عن لبنان، وفي تأكيد حقِّه بالحرية والاستقلال والسيادة.

ثالثا: حثّ اللبنانيين جميعاً على القيام بواجباتهم تُجاه وطنهم، واولها إعادة تكوين المؤسسات الدستورية، ولاسيما قيام مجلس النواب، وفوراً، بالشروع في انتخاب رئيس للجمهوريـة، يحظى بثقة جميع اللبنانيين وذلك تقيّداً بأحكام الدستور، وبأكبر قدر ممكن من التفاهم والتوافق، بإرادة لبنانية جامعة وعملًا بروح الميثاق الوطني وتغليبًا للمصلحة الوطنية وتجاوزًا للمصالح الخارجية.

رابعا - الشروع فوراً بتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي 1701 كاملاً، بما يتضمن من دعمٍ جيش اللبناني وتعزيز إمكانياته وقدراته للدفاع عن لبنان، وتأكيد انتشاره الواسع في منطقة جنوب الليطاني، وفي مختلف المناطق اللبنانية. وعلى الحكومة اللبنانية، بوصفها المؤتمنة على السلطة التنفيذية الاضطلاع بمسؤولياتها كاملة والتعاون مع المجلس النيابي وفق الدستور من أجل تعبئة جهود وطاقات الأشقاء العرب والأصدقاء الكثر في العالم للإسهام مع اللبنانيين في إنقاذ لبنان.

خامسا - التأكيد على وحدة اللبنانيين، وعلى ضرورة احتضان بعضهم لبعضهم الآخر، ولا سيما في هذه المرحلة الصعبة التي يسود فيها القلق عندهم جميعاً. ولذلك ينبغي التأكيد على عودتهم، وكفريق واحد متضامن، إلى ما تقتضيه مصلحتهم الواحدة ومصلحة لبنان، وذلك بشروط الدولة اللبنانية وتحت رعايتها، وهذا يعني أن تمسك الدولة بالقرار الوطني، وتُدافع عن سيادتها الوطنية وعن كرامة شعبها، وأن تكون صاحبة السلطة الوحيدة على كامل التراب اللبناني.

سادسا: التوجه بالشكر والتقدير لجميع اللبنانيين على المبادرات الطيبة التي عبّروا عنها في جميع المناطق اللبنانية، التي تدل على أصالتهم ووطنيتهم في احتضان بعضهم بعضاً، وفي ما يقومون به من أجل إغاثة إخوانهم النازحين اللبنانيين، الذين اضطرهم العدوان الإسرائيلي إلى ترك قراهم وأماكن سكنهم، مع التأكيد على ضرورة استضافة هؤلاء النازحين الضيوف، إلى أن يعودوا إلى بلداتهم وقراهم ومساكنهم، والعمل على تقديم العناية اللازمة والرعاية لهم، مع التأكيد والحرص على احترام الملكية الفردية، وبالتالي رفض أي نوع من أنواع التعديات على الأشخاص وأملاكهم.

سابعا: التوجّه بالشكر للدول العربية الشقيقة والدول الصديقة على مبادراتها الطيبة تُجاه لبنان، وتقديمها الدعم السياسي والعون المادي والطبي والغذائي، متمنين على هذه الدول مضاعفة جهودها في نصرة لبنان من أجل وقف العدوان الإسرائيلي الغاشم وتعزيز صمود شعبه بعد أن أصبح لبنان بلداً منكوباً يستحق مساندته من كل الدول الشقيقة والصديقة والمؤسسات الدولية والإنسانية، وتقديم كل المساعدات اللازمة والعاجلة لصيانة كرامة الأهالي المُنْتَزَعين من بلداتهم وقراهم، والحفاظ على كرامة اللبنانيين، ولإعادة بناء وإعمار ما تهدّم.

ثامنا: توجيه الشكر لقوات الأمم المتحدة العاملة في جنوب لبنان للجهود والتضحيات التي تقوم بها حفاظًا على حدود لبنان الجنوبية وسكان تلك المنطقة. ونثمّن تمسكها بالبقاء في مواقعها بالرغم من المضايقات والإنذارات الإسرائيلية غير المبررة، الهادفة الى إلغاء كل شاهد على المجازر الوحشية التي ترتكبها بحق وطننا. اننا ندعو المجتمع الدولي الى الوقوف بجانب هذه القوات وحمايتها.

تاسعا: التأكيد على أنّ القضية المركزية التي تتمحور حولها معظم القضايا في المنطقة العربية، هي القضية الفلسطينية المحقّة التي ما تزال تنتظر الحلّ العادل والشامل ليكون للفلسطينيين وطنهم وتكون لهم دولتهم السيدة المستقلة حسب ما جاء في المبادرة العربية للسلام في قمة بيروت في العام 2002، وذلك من خلال فرض حلٍّ عادلٍ ودائمٍ ترعاه الأمم المتحدة وعواصم القرار والأشقاء العرب، فيتكرَّس من خلاله السلام وتنتهي بتنفيذه المأساة.

في الختام يسـأل المجتمعون الله إله السلام أن ينعم علينا بالسلام العادل والدائم والشامل وأن يجعلنا بناة سلام. ويضرعون الى الله تعالى عزّ وجلّ لكي يحمي لبنان واللبنانيين في كل سوء، ويمنح شعبنا القدرة والرجاء كي يصمد في وجه هذه الكارثة، ويوطّد وحدته الوطنية، وسيادته وحريته، وسلامة أراضيه على كامل التراب اللبناني".
اخترنا لكم
اغتيال السنوار في عملية عسكرية في غزة
المزيد
بيانُ هام من "المالية"..
المزيد
تيمور جنبلاط اتصل بوزير الداخلية ووفد من "التقدمي" زار مولوي وعون وعثمان: تنظيم النزوح وتشديد على دور الأجهزة
المزيد
كيف وقع "الحزب" في فخ أجهزة "البيجر"؟
المزيد
اخر الاخبار
المقاومة استهدفت تجمعًا لجنود العدو الإسرائيلي في مستعمرة افيفيم بصلية صاروخية
المزيد
وهّاب: لماذا تهدد الوردانية وليس فيها أي وجود عسكري؟
المزيد
فياض: البواخر تؤمن الديزل والفيول بانتظام والاتصالات مكثفة لتحييد قصف البنى التحتية وعدم استهداف الأبرياء
المزيد
سفارة بريطانيا في لبنان: تبرعات بقيمة 10 ملايين جنيه استرليني للنداء الإنساني في الشرق الأوسط ولبنان
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
دياب في إفطار افتراضي لأطفال الرعاية الاجتماعية: لبنان يمر بمرحلة خطيرة ويستمر تشكيل الحكومة عالقا في حلقة مفرغة
المزيد
كركي: معالجة معاملات الضمان الصحي للمضمونين النازحين في مكاتب الصندوق كافة
المزيد
سليمان: الوعي الاجتماعي دون اقفال البلاد وقطع الارزاق
المزيد
قاسم: إن لم تتشكل الحكومة فلا يحق لأحد في المجلس النيابي محاسبة أحد
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
"أكبر مكسب في البقاء على قيد الحياة".. نظام علاجي جديد يخفض خطر الوفاة بسرطان عنق الرحم
اكتشاف ما قد يكون أقدم كنيسة مسيحية في العالم
أيهما جاء أولا الدجاجة أم البيضة؟ العلماء يحسمون الجدل أخيرا
النفايات تتكدّس… فهل تنتظرنا كارثة بعد تساقط الأمطار؟
هل أنت ممن ينسون أشياء فكروا فيها للتو؟ إليك الحل بنصائح علمية
في حادثة لن تتكرر قبل 80 ألف عام.. مذنب عملاق يقترب من الأرض خلال أيام