Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- أيوب: الاقتصاد سينزلق نحو الهاوية - "جريمة حرب".. "هيومن رايتس ووتش" تتهم إسرائيل بالتهجير الجماعي لسكان غزة - لبنان في عصر ترامب: تحويله إلى نموذج الضفّة - باسيل: نحن مع وقف النار ولسنا حلفاء حزب الله في بناء الدولة لكننا معه في مواجهة إسرائيل - إسرائيل تعدّ خطة لوقف إطلاق النار في لبنان كـ "هدية" لترامب - ذكرى الاستقلالِ وبورصةُ القرارِ 1701! - اسرار الصحف الصادرة في بيروت صباح اليوم الخميس 14 تشرين الثاني 2024 - عناوين الصحف ليوم الخميس 14 تشرين الثاني 2024 - جنبلاط: الوضع سيستمر بالتدهور بسبب الموقف الغربي.. وإيران من يتولّى المسؤولية في الحزب - رسالة من نعيم قاسم إلى عناصر "الحزب": كل الأنظار مُتّجهة إلى مقاومتكم - 3365 شهيدا و 14344 جريحا منذ بدء الحرب - لقاء بين هوكشتاين والجميّل: مصالح لبنان أولوية في أي تسوية - اسرائيل تعلن "حدثا صعبا جدا".. مقتل 7 من جنودها بانهيار مبنى مفخخ في عيناتا - السعودية تحذر من خطورة تصريحات سموتريتش حول بسط السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية - أبو الحسن: على اسرائيل كما الأطراف اللبنانية الإلتزام بالـ1701 - المرتضى: الاساءات الى طائفة الموحدين الدروز مستهجنة تخدم العدو ومرتكبها حسابه عسير - النفط يقلص خسائره وسط توقعات بشح المعروض في الأمد القريب - واشنطن تُطالب بانتشار سريع للجيش في جنوب الليطاني - ترامب يختار "قطب العقارات" مبعوثا خاصا للشرق الأوسط.. من هو؟ - 8 شهداء وجرحى في الغارة على شقة في دوحة عرمون واعمال رفع الانقاض مستمرة

أحدث الأخبار

- دراسة تنسف المعتقد الشائع بشأن "ردع أسماك القرش" - أكبر حيوانات الأرض مهددة بالانقراض! - تقرير: مستوى قياسي لانبعاثات الكربون العالمية في 2024 - سماء الأرض تستعد لاستقبال آخر قمر عملاق لعام 2024 برفقة "الشقيقات السبع" - أستراليا تدرس حظر استخدام وسائل التواصل للأطفال دون 16 عاما - اكتشاف الثقب الأسود "الأكثر شراهة" على الإطلاق - "بقع خضراء" غامضة على سطح المريخ! - كيف يصوت رواد الفضاء في الانتخابات الأميركية؟ - السعودية.. اكتشاف قرية من العصر البرونزي في "واحة خيبر" - اللبنانيون يواجهون خطر الاختناق القاتل… عن القصف الإسرائيلي والهواء الملوث الذي نستنشقه - بالفيديو.. قتلى في ثوران بركان شرقي إندونيسيا - فيضانات إسبانيا المدمرة.. ارتفاع حصيلة القتلى إلى 155 - هل تحرّك تفجيرات العدوّ الفوالق الزلزالية؟ - الأرض تتعرض لعاصفة مغناطيسية - اكتشاف حفريات ديناصور على جزيرة نائية - دراسة تحذيرية.. مضاد حيوي يؤدي إلى ظهور بكتيريا غير قابلة للعلاج - تحمي القلب وتبطئ شيخوخة الدماغ.. فوائد مذهلة لفاكهة لذيذة - القطاع الزراعي في أزمة والترشيشي: الخسائر تتزايد نتيجة تدهور الوضع الأمني - كيف يمكن التخلص من حرقة المعدة؟ - بيروت تنتج 120 طناً إضافياً من النفايات

الصحافة الخضراء

متفرقات

تعليم السوريين غير الشرعيين: حقّ التعلم أم توطين مُقنّع؟

2024 أيلول 17 متفرقات صحف
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


بين «الحق في التعلّم» و«التوطين المُقنّع» و«التآمر على السيادة»، تفاوتت مواقف الكتل السياسية من تعميم المديرية العامة للتعليم المهني والتقني في وزارة التربية، المستند إلى قرار مجلس الوزراء المتعلق بالسماح للطلاب السوريين بالتسجيل في المعاهد والمدارس المهنية من دون شرط حيازتهم بطاقة إقامة شرعية من المراجع الرسمية المختصة، ولا سيما من المديرية العامة للأمن العام.ومع أن الحكومة مجتمعة اتخذت القرار في الجلسة «المهرّبة» في11 أيلول، فإن الأصوات المعترضة لم تقتصر على جهات سياسية محددة كالتيار الوطني الحر وحزب القوات اللبنانية وغيرهما، وإن اختلفت طرق تعبير المعترضين. فـ«حق التعلم لا يبرر وجود النازحين السوريين غير الشرعيين ولا يجعلهم فوق القوانين»، بحسب عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب إيهاب حمادة، مشيراً إلى أن «الاعتبارات التي كانت تجري مراعاتها في السابق من أجندة استهداف النظام السوري وغيرها تبدّلت، واليوم الدعوة هي للعمل على إعادة النازحين إلى الأماكن الآمنة، على أن يجري ذلك بهدوء ومتابعة حثيثة بين الدولتين تحت سقف القوانين اللبنانية ومراعاة العلاقات التاريخية بينهما»، مؤكداً «أننا ننسجم مع حركة أمل في هذا الموقف».

إلا أن الاعتراض الأكثر عنفاً أتى من التيار الوطني الحر، إذ طالب رئيس التيار جبران باسيل، في كلمة متلفزة، رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي والوزير السابق وليد جنبلاط وحزب الله والوزراء في الحكومة إلى «العودة عن القرار والتحرك لإسقاطه ولا سيما بعدما تكوّن وعي جماعي سياسي وشعبي بشأن خطر النزوح»، لافتاً إلى أنه و«إن كنا مع القوانين الدولية وحق الطفل في التعلم، لكن ليس على حساب لبنان». ورأى المجلس الأعلى للتربية في التيار، في بيان، أن إلغاء شرط وجود الإقامة الرسمية «يشجع العائلات السورية التي ليست لديها إقامة على البقاء طالما يتوفّر لأولادها تعليم نوعي»، محذّراً من أن تؤدي هذه القرارات إلى «توطين مُقنّع». ولم يستبعد عضو تكتل لبنان القوي النائب إدغار طرابلسي أن يكون القرار صدر بضغط من الجهات الدولية المانحة التي تربط تمويل التعليم باستيعاب النازحين في المؤسسات التعليمية الرسمية.

ووضع المجلس التربوي في حزب القوات، في بيان، القرار في خانة «الوقاحة وانعدام الوطنية والتآمر على السيادة»، محذّراً من أن «أمن لبنان بات مجدداً في الصميم نتيجة التجاوزات في موضوع الوجود السوري غير الشرعي». ودعا إلى تجمع عند الثانية عشرة من ظهر اليوم أمام مبنى المديرية العامة للتعليم المهني في الدكوانة.

في المقابل، ثمة من وجد في اشتراط الحصول على الإقامة أو تجديدها، والذي يواجه عملياً عقبات بيروقراطية ومعايير صارمة، «قراراً غير إنساني يمنع الأطفال من نيل حقهم الأساسي في التعلّم الذي ينص عليه القانون الدولي واتفاقية حقوق الطفل، ودعوة غير مباشرة لدفعهم إلى الشارع، ولا سيما أنه مع تعليق مفوّضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين التسجيل منذ عام 2015، سيواجه 80% من الأطفال (غير المسجّلين) خطر عدم الالتحاق بالمدارس»، بحسب تقرير لمنظمة «هيومن رايتس ووتش» صدر هذا الشهر.

وزير التربية السابق عضو كتلة اللقاء الديمقراطي النيابية أكرم شهيب قال لـ«الأخبار» إن وزارة التربية «ليست مسؤولة عن مشكلة إدارة ملف النزوح في لبنان، والتعليم حق إنساني وقانوني يمنع الأطفال من الذهاب إلى الشارع والتطرف والإرهاب». فيما رأت النائبة حليمة القعقور أن «ما نشهده اليوم هو تداعيات لعدم وجود خطة حكومية وإرادة لإدارة هذا الملف لجهة تصنيف من هو لاجئ ومن هو غير لاجئ، ما يجعلنا عرضة للابتزاز الدائم، والحل لا يكون بمعاقبة أطفال لا ذنب لهم ولهم حق بالتعلم».

تجدر الإشارة إلى أن القرار لا يزال يقتصر على الراغبين في التسجيل في التعليم المهني، وليس معروفاً حتى الآن ما إذا كان سينسحب على التلامذة في المدارس والثانويات الرسمية، مع الإشارة إلى أن منظمة اليونيسف لم تتردّد خلال السنوات الأخيرة في تأمين مقاعد للتلامذة اللاجئين السوريين في المدارس الخاصة ولدى الجمعيات المعنية بتعليمهم. كما ينبغي التذكير بأن المنتفعين من أموال المشاريع الدولية هم من كل هذه الأطياف، ما يطرح السؤال ما إذا كان هذا التهويل في توقيته يتزامن مع التهديد الدولي بقطع الأموال. المفارقة هنا أن التعليم المهني يستقبل منذ زمن بعيد التلامذة السوريين من دون أن يبرزوا إقاماتهم، إلى أن منع رئيس مصلحة المراقبة والامتحانات في المديرية جوزيف يونس الطلاب، هذا العام، من الحصول على شهادة البكالوريا الفنية قبل نيل الإقامة، علماً أنه سمح لهم بتقديم الامتحانات الرسمية. بعد ذلك، أصدرت المديرة العامة للتعليم المهني والتقني هنادي بري تعميمها الأول الرقم 24/2024 بتاريخ 9 أيلول الجاري، أي قبل يومين فقط من قرار مجلس الوزراء تطلب فيه من المديرين في المعاهد الفنية الرسمية والخاصة ضرورة استحصال الطالب على إقامة صالحة المدة عن المديرية العامة للأمن العام اللبناني في ما خصّ الطلاب غير اللبنانيين، تحت طائلة اتخاذ الإجراءات الإدارية والمسلكية بحق المعاهد المخالفة.

فاتن الحاج - الاخبار

اخترنا لكم
باسيل: نحن مع وقف النار ولسنا حلفاء حزب الله في بناء الدولة لكننا معه في مواجهة إسرائيل
المزيد
جنبلاط: الوضع سيستمر بالتدهور بسبب الموقف الغربي.. وإيران من يتولّى المسؤولية في الحزب
المزيد
ذكرى الاستقلالِ وبورصةُ القرارِ 1701!
المزيد
المرتضى: الاساءات الى طائفة الموحدين الدروز مستهجنة تخدم العدو ومرتكبها حسابه عسير
المزيد
اخر الاخبار
أيوب: الاقتصاد سينزلق نحو الهاوية
المزيد
لبنان في عصر ترامب: تحويله إلى نموذج الضفّة
المزيد
"جريمة حرب".. "هيومن رايتس ووتش" تتهم إسرائيل بالتهجير الجماعي لسكان غزة
المزيد
باسيل: نحن مع وقف النار ولسنا حلفاء حزب الله في بناء الدولة لكننا معه في مواجهة إسرائيل
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
لبنان في عصر ترامب: تحويله إلى نموذج الضفّة
المزيد
أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الخميس في 18-02-2021
المزيد
باسيل: نحن مع وقف النار ولسنا حلفاء حزب الله في بناء الدولة لكننا معه في مواجهة إسرائيل
المزيد
اجتماع للجنة الوزارية لمتابعة وباء الكورونا .. هذا ما تقرر
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
دراسة تنسف المعتقد الشائع بشأن "ردع أسماك القرش"
تقرير: مستوى قياسي لانبعاثات الكربون العالمية في 2024
أستراليا تدرس حظر استخدام وسائل التواصل للأطفال دون 16 عاما
أكبر حيوانات الأرض مهددة بالانقراض!
سماء الأرض تستعد لاستقبال آخر قمر عملاق لعام 2024 برفقة "الشقيقات السبع"
اكتشاف الثقب الأسود "الأكثر شراهة" على الإطلاق