Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- 50 دقيقة متوترة.. ترامب يهاجم ترودو ولا يعترف به - المطارنة الموارنة: زيارة الرئيس إلى الرياض عزّزت العلاقات الطيبّة بين لبنان والمملكة - بعد فيضانات الطرق وزحمة سير خانقة.. سلام يتصل بوزير الاشغال ويطلب "فتح تحقيق فوري" - اجتماع تنسيقي بين المدير العام للزراعة ورئيس الجامعة الانطونية - نتنياهو: غيّرنا وجه الشرق الأوسط - حسن خليل: وجوب أن تكون اللغة المشتركة بين أعضاء الحكومة نابعة من الإلتزام الوطنيّ - سليم عون: لبنان يمتلك الإمكانات اللازمة لتنفيذ الإصلاحات - استهداف سيارة في رأس الناقورة وسقوط إصابات - البيان الختامي لقمة القاهرة بشأن غزة: السلام خيار العرب الاستراتيجي - سلوم: النقابة تطعن بترخيص وزارة الصحّة السابقة لصيدلية تبعد 62 مترا - رئيس "الشاباك" يُعلن مغادرته... استقالات وإقالات مرتقبة في قيادة الجيش الإسرائيلي - يومان رئاسيان يُعيدان لبنان إلى الرياض والعرب - الفاتيكان: حالة البابا فرنسيس مستقرة - إسقاط طائرة أميركية؟! - استهداف سيارة في رشكنانيه - صور وأدرعي: اغتلنا قائد القوات البحرية في قوة الرضوان - الخارجية الأميركية ترفع التجميد عن ٩٥ مليون دولار من المساعدات العسكرية للبنان - رئيس الجمهورية خلال الجلسة الافتتاحية للقمة العربية: لا سلام بدون تحرير آخر شبر من أرضنا واستعادة الحقوق الفلسطينية - بيان سعودي لبناني: بسط الدولة سيادتها على كامل أراضيها وحصر السلاح بيدها.. عون يوجه دعوة لبن سلمان لزيارة لبنان - الحرارة تتخطى معدلاتها الموسمية غدا وظهور طبقات من الغبار في الاجواء - ظريف يكشف اسباب استقالته

أحدث الأخبار

- الزين أعلنت فتح أبواب المحميات الطبيعية مجانًا الاثنين - فيديو.. الهند تعتزم التخلص من "جبل القمامة العظيم" - فيديو.. إطلاق أكبر غابة حضرية في العراق بمليون شجرة - سقوط دولفين ضخم على قارب صيد في نيوزيلندا - وزارة الزراعة اللبنانية ومنظمة الفاو تطلقان مبادرة لدعم المزارعين بتوزيع 166 طنًا من بذور البطاطا في البقاع وبعلبك - الهرمل - إضاءة الشموع المعطرة في المنزل.. أخطر مما تتصور - دراسة تحذر من آثار "خطيرة" لذوبان الجليد في القطب الجنوبي - تعزيز استدامة تربية النحل في الشوف عبر ورشة عمل متخصصة - وزير الزراعة ووزير الاقتصاد يبحثان التعاون لمكافحة الاحتكار وارتفاع الأسعار وضمان الأمن الغذائي خلال الصوم - دراسة: تغير المناخ قد يسرّع الشيخوخة أكثر من التدخين - دول العالم تتوصل لاتفاق على تمويل جهود حفظ التنوع البيولوجي - حرائق ضخمة تجتاح ولايتي كارولينا الجنوبية والشمالية - 3 أعاصير مدارية تضرب جنوب المحيط الهادئ في وقت واحد - دراسة: النساء يتحدثن أكثر من الرجال بـ "فارق كبير" - فيديو.. الشبح الأزرق يهبط على سطح القمر - ألمانيا.. توقعات بمراجعة قانون استخدام القنب لأغراض ترفيهية - وزير الزراعة يتحرك سريعًا لملاحقة مخالفات الاتجار بالحيوانات البرية - الاعلان عن إنطلاق مشروع إنارة أوتوستراد المتن السريع بالطاقة الشمسية - الزين: لبنان يحتاج إلى محرقة واحدة لإنتاج الكهرباء من النفايات - بريطانيا.. عودة "الحيوان المختفي" تثير مخاوف المزارعين

الصحافة الخضراء

Ghadi News - Latest News in Lebanon
الاكثر قراءة
الخارجية الأميركية ترفع التجميد عن ٩٥ مليون دولار من المساعدات العسكرية للبنان
المزيد
إسقاط طائرة أميركية؟!
المزيد
بيان سعودي لبناني: بسط الدولة سيادتها على كامل أراضيها وحصر السلاح بيدها.. عون يوجه دعوة لبن سلمان لزيارة لبنان
المزيد
رئيس "الشاباك" يُعلن مغادرته... استقالات وإقالات مرتقبة في قيادة الجيش الإسرائيلي
المزيد
رئيس الجمهورية خلال الجلسة الافتتاحية للقمة العربية: لا سلام بدون تحرير آخر شبر من أرضنا واستعادة الحقوق الفلسطينية
المزيد
مقالات وأراء

إسرائيل اتخذت القرار وامريكا وافقت بشرط!

2024 شباط 19 مقالات وأراء
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر



- " اكرم كمال سريوي "


اتخذت حكومة الحرب الإسرائيلية قرار الهجوم على رفح، وأمهلت حماس حتى بداية شهر رمضان، لإعادة الأسرى وإلا ستستمر الحرب، وستتم مهاجمة رفح.

ورفضت الحكومة الاسرائيلية ما سمته بالإملاءات الخارجية، للاعتراف بالدولة الفلسطينية، لكنها ابقت الباب موارباً، وربطت ذلك بشرط أن يحصل الاعتراف من خلال عمليات الحوار المباشر. محذّرة بأن الاعتراف الآن بدولة فلسطين، من جانب واحد، يعتبر مكافأة لحماس.

وفي حقيقة النوايا المبيّتة، تريد إسرائيل تحقيق أمرين:
الأول إطالة أمد الحرب لإطالة عمر حكومة نتنياهو.
الثاني: تدمير رفح وقتل مزيد من الفلسطينين، بما يسمح لنتنياهو أن يدعي تحقيق النصر على حماس.

بدأت الاستعدادات لترحيل الفلسطينيين من رفح نحو المواسي، ونحو الحدود مع مصر. ويبدو أن اقتحام بعض الفلسطينيين بوابة معبر رفح، هي البروفا الأولى لترحيلهم نحو سيناء.

وافقت أمريكا على خطة إسرائيل في رفح، لكنها اشترطت موافقة إسرائيل، على خطة أمريكية لما بعد الحرب.

تقوم الخطة الامريكية على شقين:
الأول اغراء إسرائيل بالتطبيع مع الدول العربية، وفي مقدمتها السعودية. وتقديم مساعدات مالية دولية، تشترك فيها مع اوروبا ودول عربية، لإنجاز وفتح ما سمي بطريق السلام، الممتد من حيفا إلى الامارات.

الثاني: الاعتراف بدولة فلسطينية منزوعة السلاح، يرتبط إنشاؤها بما يسمى انجاز الاصلاحات داخل السلطة الفلسطينية، وحل الجناح العسكري لحماس، وانضمامها إلى حكومة جديدة، بعد أن يتحول محمود عباس إلى رئيس شكلي للدولة، التي ستبقى لسنوات على الورق.

من المؤكد أن الحرب في غزة ستنتهي، لكن إسرائيل ترغب قبل ذلك ان تقتل أكبر عدد ممكن من الفلسطينيين. وتعتبر حكومة إسرائيل المتطرفة، أن وحدها مجزرة كبرى في رفح، تبرر لها قراراً بوقف اطلاق النار.

النقطة المهمة الثانية التي تصر عليها إسرائيل، هي عدم الانسحاب من غزة بعد وقف اطلاق النار.

والسبب أن إسرائيل تريد أن تضمن تفكيك الجناح العسكري لحركة حماس، وتمنع إعادة الإعمار لأطول فترة ممكنة، وابقائها مكاناً غير صالح للسكن.
على أن يتم خلال هذه الفترة، التي ستمتد لسنوات، تهجير أكبر عدد ممكن من الفلسطينيين، وستفتح دول عديدة أبوابها أمام هجرة أهالي غزة.

وقد عملت إسرائيل مع تلك الدول، وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية، لقطع المساعدات عن الأونروا، وتجفيف المساعدات الانسانية والمالية لسكان القطاع، بما يجعل حياة الفلسطينيين شبه مستحيلة هناك، فيندفعون في موجات جديدة من الهجرة الطوعية.

يعلم نتنياهو أن حكومته ستسقط مع نهاية الحرب، فهي ما زالت مستمرة بسبب الواقع الميداني. ولكن نتنياهو وقع رهينة بيد جماعة أحزاب اليمين، الذين لا يمثلون سوى أقل من 10% من الاسرائيليين، ولا يمكنهم حمايته مستقبلاً.
ولقد سمع نتنياهو كلاماً صريحاً من داخل تكتل الليكود، بأن "من كان رئيس حكومة في 7 اوكتوبر سيرحل فور توقف الحرب".

لقد كتبت حماس نهاية نتنياهو السياسية، فهو فشل في القضاء على حماس، ويدرك أنه إذا أقدم على مغامرة في رفح، قد يتسبب بمقتل العدد الاكبر من الأسرى لدى حماس.

ورغم أنه على الصعيد الشخصي غير مهتم بحياة هؤلاء الأسرى، ومستعد للتضحية بهم، لكنه يعلم أن هذا الأمر لن يغفره له أهالي الأسرى، المدعومين من جناح المعارضة، وسينتقمون منه شر انتقام.

المشكلة الأكبر لدى نتنياهو، ليست الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين، بمن فيهم مروان البرغوثي. لكن نتنياهو يركز على اسماء الأسرى ليجبر حماس على التراجع عن مطلبها الأخطر، وهو توفير الحماية للمسجد الاقصى والقدس الشرقية.

هذا المطلب تعتبره إسرائيل، أنه بمثابة موافقة على إعادة تقسيم القدس، بعد أن نجحت خلال 56 عاماً بتهويدها. وقد ردت حكومة نتنياهو على هذا الطلب، بالموافقة على قرار وزير الأمن القومي ايتمار بن غفير، تقييد دخول الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى، في شهر رمضان المقبل.

لا يمكن لنتنياهو او أي رئيس حكومة آخر الموافقة على ذلك، وهذه هي العقدة الأصعب في المفاوضات الجارية، برعاية مصرية أمريكية قطرية.

أعلن بن غفير أنه لن تقوم دولة فلسطينية في عهد هذه الحكومة، وهذا صحيح، لأن هذه الحكومة ستسقط، وتأتي مكانها حكومة جديدة تقود مفاوضات السلام مع الفلسطينيين.
ولن تتحمل الحكومة الجديدة مسؤولية الاخفاق والفشل، الذي سيتم إلصاقه بحكومة نتنياهو.

من جهة أخرى ما زال هناك معضلة في انجاز الاتفاقات، فالولايات المتحدة الأميركية ما زالت مصرّة على التفرد في الشرق الأوسط، وإبعاد روسيا والصين، وحتى إيران، عن أي قرارات أو مشاريع حلول مستقبلية.

يقود فريق بايدن هذه المفاوضات المعقدة. حيث يعمل وزير خارجيته على مسار التطبيع، ويقود رئيس مخابراته ويليم بيرنز مسألة ترتيب الصفقة بين الفلسطينين وإسرائيل، وتشكيل حكومة تكنوقراط، تشترك فيها حماس مع منظمة التحرير.

بيرنز يؤمن بأن أمن إسرائيل لن يتحقق من دون إنشاء دولة فلسطينية، ويسعى هذا الدبلوماسي المخضرم، أن يعيد لعب دور هنري كيسنجر، في استخدام السياسة الناعمة، لتحقيق أهداف أمريكا في شرق أوسط جديد.

اما هوكشتاين فلقد رسم خطة للاتفاق مع لبنان، على ترتيبات أمنية على الحدود، تضمن أمن إسرائيل مقابل انسحابها من النقاط 13 التي ما زالت تحتلها في لبنان. لكنه ينتظر اعلان وقف اطلاق النار ليعاود مهمته، بعد أن ابلغه حزب الله، أن لا وقف للعمليات ضد المواقع الإسرائيلية في شمالي فلسطين، قبل وقف النار في غزة.

في المحصلة ورغم ضخامة حجم التضحيات التي قدمتها المقاومة في فلسطين، وكذلك في لبنان، لكن ما تحقق من صمود، وكسر لسياسة الردع التي قامت عليها إسرائيل، أجبر أمريكا والعالم، على مقاربة جديدة لملف حقوق الفلسطينيين، وحقهم باقامة دولتهم.
اما في لبنان، للمرة الثانية ستجبر المقاومة إسرائيل على الانسحاب من الأراضي اللبنانية، والتوقف عن انتهاك سيادة لبنان.

فما النصر إلّا صبر ساعة وإن غداً لناظره قريب.
اخترنا لكم
50 دقيقة متوترة.. ترامب يهاجم ترودو ولا يعترف به
المزيد
يومان رئاسيان يُعيدان لبنان إلى الرياض والعرب
المزيد
البيان الختامي لقمة القاهرة بشأن غزة: السلام خيار العرب الاستراتيجي
المزيد
رئيس الجمهورية خلال الجلسة الافتتاحية للقمة العربية: لا سلام بدون تحرير آخر شبر من أرضنا واستعادة الحقوق الفلسطينية
المزيد
اخر الاخبار
50 دقيقة متوترة.. ترامب يهاجم ترودو ولا يعترف به
المزيد
بعد فيضانات الطرق وزحمة سير خانقة.. سلام يتصل بوزير الاشغال ويطلب "فتح تحقيق فوري"
المزيد
المطارنة الموارنة: زيارة الرئيس إلى الرياض عزّزت العلاقات الطيبّة بين لبنان والمملكة
المزيد
اجتماع تنسيقي بين المدير العام للزراعة ورئيس الجامعة الانطونية
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
الزراعة والبيئة: المحاصيل آمنة من تأثير الفوسفور!
المزيد
وتيرة التنسيق الفرنسي - السعودي ستشهد حراكاً
المزيد
استهداف سيارة في رأس الناقورة وسقوط إصابات
المزيد
عناوين الصحف ليوم الجمعة 29 تمّوز 2022
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
الزين أعلنت فتح أبواب المحميات الطبيعية مجانًا الاثنين
فيديو.. إطلاق أكبر غابة حضرية في العراق بمليون شجرة
وزارة الزراعة اللبنانية ومنظمة الفاو تطلقان مبادرة لدعم المزارعين بتوزيع 166 طنًا من بذور البطاطا في البقاع وبعلبك - الهرمل
فيديو.. الهند تعتزم التخلص من "جبل القمامة العظيم"
سقوط دولفين ضخم على قارب صيد في نيوزيلندا
إضاءة الشموع المعطرة في المنزل.. أخطر مما تتصور