Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- ما جديد اغتيال قائد قوات الدفاع الإشعاعي والكيميائي والبيولوجي بالجيش الروسي؟ - العيونُ على "الردميَّاتِ" قبلَ الرئاسةِ! - مسعفون أتراك ينهون بحثهم في سجن صيدنايا... ويكشفون النتائج - جلسة انتخاب رئيس للبنان قائمة… فهل تنتج مرشحاً توافقياً؟ - جعجع: على الدولة اللبنانية متابعة ملف المعتقلين في سوريا بجدية كاملة - استقالة وزيرة المالية الكندية بعد خلاف مع ترودو - ترامب يتهم دولة وحيدة بالوقوف وراء سقوط الأسد - هل هناك تخوف من تفلت سعر صرف الدولار في الفترة المقبلة؟ - انتخاب رئيس ضرورة لإنجاح إعادة الإعمار - "ستكون طبيعية".. أحمد الشرع يتحدث عن فرض الشريعة الإسلامية في سوريا - نقمة في أوساط "الحزب"... وعائلات تنتظر التعويض - "دخان أبيض" في عين التينة.. وموفدان قطريان في بيروت - النصاب مؤمّن لجلسة 9 كانون الثاني… ولائحة الأسماء طويلة: البحث مستمرّ عن "مرشّح توافقي" - هل تعود الأمطار قريبًا؟ - القاضية عون أملت ان يتحرر بلدنا من سيطرة الأنا البغيضة وندخل في مشروع خلاص الله - الرئيس سليمان: أفضل رئيس ينتخب من يشارك في جلسة انتخابه ١٢٨ نائباً - "التيار الوطني الحر" ينفي" تلفيقات" عزيز: جعلته فاقداً للمصداقية - "كاريتاس" - لبنان صادقت على موازنة 2025 عبود: نلتزم تحقيق العدالة والإحسان لبناء مجتمع أكثر عدالة وإنسانية - البعريني: كتلة وازنة من النواب السنّة تبصر النور نهاية الشهر - للمرة الأولى.. "بيتكوين" تتجاوز الـ106 آلاف دولار

أحدث الأخبار

- كشافة البيئة نظمت في عيّات ورشة "تنمية مهارات العرض والإلقاء والتقديم" - إحذروا هذه الأشياء قد تكون خطر للغاية، ملكي: لألزام المؤسسات الزراعية، بالحصول على رخصة باشراف ورقابة مهندسين زراعيين! - رصد ظاهرة غامضة في قاع البحر الميت.. ما هي المدخنات البيضاء؟ (فيديو) - البنك الدولي يشيد بجهود الإمارات في معالجة التحديات المناخية - لماذا ينصح بشرب كوب من الماء الدافىء قبل تناول الطعام؟ - "دخان بلا نار" .. ظاهرة غريبة في إقليم الفقيه بن صالح وسط المغرب (فيديو) - إعصار قوي يضرب كاليفورنيا ويتسبب بانقطاع الكهرباء في سان فرانسيسكو - تحذير أميركي من جائحة جديدة.. وبريطانيا تستعد باللقاحات! - وزير التربية يصادق على اتفاقية تعاون بين المركز التربوي وجمعية غدي - الإعلانات في زمن التكنولوجيا.. إيرادات تخطت التريليون دولار - ولي العهد السعودي يعلن تأسيس "الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034" - 10 عادات التزم بها لتبقى بصحة جيدة طوال فصل الشتاء - شعلة شمسية قوية تضرب الأرض خلال ساعات.. ستقطع الاتصالات ببعض الدول - الوقوف لفترات طويلة في العمل يرفع ضغط الدم.. فاحذروه - برنامج جديد بقيمة 282 مليون دولار أمريكي يستهدف العمل المناخي والبيئي عبر النظم الزراعية والغذائية - تعد موطنًا غنيًا بمحار اللؤلؤ والكائنات البحرية: محمية «أم الشيف».. خطوة مهمة لحماية التنوع البيولوجي - وزير البيئة أصدر تعميماً تحت عنوان "الارشادات البيئية لادارة ردميات الحرب" - إتّفاقيّة تعاون بين جمعيّة "غدي" و جمعية المجتمع والبيئة - عصير الشمندر.. لخفض ضغط الدم وتحسين صحة القلب - روسيا.. ابتكار إسفنجة لتنظيف القطب الشمالي من النفط

الصحافة الخضراء

لبنان

عودة: أصبحنا أحوج من أي وقت لرئيس يتسلم زمام الأمور ويقود مع حكومته لبنان بعيدا من الحرب وعرس الجنون المحيط بنا

2024 كانون الثاني 14 لبنان
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الارثوذكس المطران الياس عودة ، خدمة القداس الإلهي في كاتدرائية القديس جاورجيوس، بحضور حشد من المؤمنين.

بعد الإنجيل ألقى عظة قال فيها: "أحبائي، تودع كنيستنا المقدسة اليوم عيد الظهور الإلهي، لهذا شاءت أن يقرأ على مسامعنا مقطع من إنجيل متى (4: 12-17) يخبرنا بعمل الرب بعد معموديته. هذا النص الصغير يأتي ضمن سياق أوسع، نرى فيه المسيح بعد معموديته مجربا في البرية، ثم قاصدا الجليل حيث حول الماء إلى خمر. وفي بداية مقطع إنجيل اليوم نسمع أن الرب يسوع يغادر اليهودية منصرفا إلى الجليل حيث كان اليهود قليلي العدد، وهم من سبطي زبولون ونفتاليم. هناك، كانت غالبية السكان من الفينيقيين واليونانيين والعرب، لذلك سميت المنطقة «جليل الأمم». عندما كان الشعب الإسرائيلي في السبي ملأ الوثنيون الجليل، ولاختلاط اليهود بهم أصبحوا أردياء، لذلك قيل عنهم «الشعب الجالس في الظلمة»، أي في ظلمة الجهل والخطيئة وانعدام الأمل بالخلاص. هذا الشعب الجالس في الظلمة وظلال الموت «أبصر نورا عظيما»، هو المسيح القائل: «أنا قد جئت نورا إلى العالم، حتى كل من يؤمن بي لا يمكث في الظلمة» (يو 12: 46).

أضاف: "ترك المسيح الناصرة وذهب إلى كفرناحوم بعدما ألقي القبض على يوحنا المعمدان، إشارة إلى أن الشعب الذي لا يشاء الخلاص، ولا يقبل النور الذي يحمله الأنبياء مثل يوحنا، والشعب الذي يرفض النور الحقيقي، أي المسيح، يغادره النور. لذلك، علينا أن نقبل المسيح في حياتنا المظلمة بالخطيئة، لكي يدخل ويطهرنا، مخلصا إيانا من خطايانا. هذا لا يحدث إلا بملء حريتنا، بطاعتنا لكلمة الرب الواردة في الأسفار المقدسة. في نهاية إنجيل اليوم يدعو المسيح إلى التوبة قائلا: «توبوا، فقد اقترب ملكوت السماوات». هذه كانت دعوة المعمدان نفسها، لأن التوبة هي المدخل الذي يعبره المسيح إلى داخل نفوسنا، فنكون من ورثة ملكوت السماوات. لقد أراد المسيح أن يذهب إلى كفرناحوم، حيث الساحل وشاطئ البحر، لكي يختار تلاميذه، لأنه متى غادر الأرض صاعدا إلى السماء، لا يريد ترك العالم في الظلام، بلا نور يهديه إلى طريق الحق والخلاص، فيكون التلاميذ مصابيح تنير دروب البشر نحو التوبة، وتاليا نحو ملكوت السماوات".

وتابع: "اسم «كفرناحوم» يعني «المعزي»، وفي هذا دلالة إلى التعزية التي سيقدمها الرب للبشر بواسطة الروح القدس المعزي، الفاعل من خلال التلاميذ وخلفائهم، وقد قال: «أنا أطلب من الآب فيعطيكم معزيا آخر ليمكث معكم إلى الأبد، روح الحق الذي لا يستطيع العالم أن يقبله، لأنه لا يراه ولا يعرفه، وأما أنتم فتعرفونه لأنه ماكث معكم ويكون فيكم. لا أترككم يتامى» (يو 14: 16-28). فبما أن البشر لا يستطيعون رؤية الروح القدس، أصبح بإمكانهم أن يعاينوا ثماره عبر التلاميذ ومن يتعلم منهم كيفية السلوك بحسب كلمة الرب. لهذا، نسمع في نص رسالة اليوم: «لكل واحد منا أعطيت النعمة على مقدار موهبة المسيح». إن الروح القدس يعمل في كل منا، ويمنحه موهبة خاصة، لذلك واجب كل إنسان أن يفعل موهبته في سبيل خير الجسد كله، أي الكنيسة جمعاء. وبما أن الإنجيلي متى يكتب متوجها إلى اليهود، كثيرا ما يستخدم عبارة «ملكوت السماوات» لأن اليهود استخدموا كلمة «السماوات» بدلا من «الله»، حتى لا يستعملوا اسم الله على نحو غير ملائم أو بإفراط، وحتى لا تعتاد الأذن على استخدام الاسم الإلهي، فيحافظون على الرهبة والاحترام تجاه ساكن السماء. «ملكوت السماوات» يتعارض مع «مملكة الأرض»، إذ حينما يملك الله على شعبه في الأرض، يجعله يحيا في السماوات، كما يقول الرسول بولس في رسالته إلى أهل أفسس: «وأقامنا معه، وأجلسنا معه في السماويات في المسيح يسوع» (أف 2: 6)، كما يقول: «فإن سيرتنا نحن هي في السماوات، التي منها أيضا ننتظر مخلصا هو الرب يسوع المسيح» (في 3: 20).

وقال: «توبوا فقد اقترب ملكوت السماوات». بهذا كرز يسوع مخاطبا الشعب الجالس في الظلمة. كم تشبه ظلمة الأيام التي نعيشها تلك الظلمة التي كان الشعب قابعا فيها، وكم نحن بحاجة إلى التوبة التي نادى بها المسيح، إلى الرجوع إلى النفس والتأمل في كل الخطايا والجهالات التي نقترفها نحن البشر، ويقترفها في هذا البلد من في يدهم السلطة، ومن لديهم القدرة على المبادرة لكنهم غافلون عن واجبهم، أو سائرون في طرق معوجة أوصلت البلد وشعبه إلى هذا الواقع الأليم. فبالإضافة إلى غياب الرئيس وغياب حكومة كاملة الصلاحيات، نحن نعاني من فراغ في الإدارات والمؤسسات، ومن صعوبات ناتجة عن تدهور الإقتصاد، ومن خطر الإنزلاق إلى حرب يخشاها معظم اللبنانيين ويرفضونها لأنها ستؤدي إلى تدمير ما تبقى من هذا البلد، والقضاء على أهله. وحولنا عالم لا مبال، يفتش عن مصلحته، ولا يتحرك لوقف جريمة ضد شعب يقتل بلا رحمة، وتدمر بيوته ومعابده ومدارسه ومستشفياته، ويعيش في العراء بلا ماء أو طعام أو دواء. أما الأمم المتحدة فعاجزة أمام هذه الفظائع. فإذا كانت غير قادرة في ظرف كهذا، فما الجدوى من وجودها إذا؟"

وختم: "في ظل هذه الأوضاع أصبحنا أحوج من أي وقت مضى لرئيس يتسلم زمام الأمور، ويقود مع حكومته لبنان بعيدا من الحرب وعرس الجنون المحيط بنا، يكون ناطقا باسم لبنان ومفاوضا عنه، رافعا الصوت من أجل حماية حدوده وصون سيادته وتأمين السلام والاستقرار لشعبه. كذلك نأمل أن يعلو صوت الحكمة والدبلوماسية على ضجيج المدافع، ويتم التوصل إلى وقف القتال وإيجاد حل عادل يضمن السلام والإستقرار والعدالة لفلسطين والمنطقة كلها، لأن الحرب لا تؤدي الا إلى الموت والدمار، أما السلام فمن ثمار الروح القدس كما قال بولس الرسول، وهو المعزي الذي يقود خطواتنا نحو التوبة والعودة إلى المسيح كي نكون من تلاميذه، ونفعل الوزنة المعطاة لنا تاركين الروح القدس يعمل فينا، حتى متى بلغنا الملكوت السماوي لا نقف أمام العرش الإلهي مخذولين".
اخترنا لكم
العيونُ على "الردميَّاتِ" قبلَ الرئاسةِ!
المزيد
إحذروا هذه الأشياء قد تكون خطر للغاية، ملكي: لألزام المؤسسات الزراعية، بالحصول على رخصة باشراف ورقابة مهندسين زراعيين!
المزيد
مسعفون أتراك ينهون بحثهم في سجن صيدنايا... ويكشفون النتائج
المزيد
بالفيديو: البطريرك اليازجي من دمشق: لدولة مدنية تحمي الحريات والتعايش: نأبى الذمية والمسيحيون أهل الأرض!
المزيد
اخر الاخبار
ما جديد اغتيال قائد قوات الدفاع الإشعاعي والكيميائي والبيولوجي بالجيش الروسي؟
المزيد
مسعفون أتراك ينهون بحثهم في سجن صيدنايا... ويكشفون النتائج
المزيد
العيونُ على "الردميَّاتِ" قبلَ الرئاسةِ!
المزيد
جلسة انتخاب رئيس للبنان قائمة… فهل تنتج مرشحاً توافقياً؟
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
التقى صالح ووقع مذكرة تفاهم... سليم: لبنان ملتزم بأمن العراق وندعم جهوده لإرساء السلام
المزيد
جنبلاط بعد لقاء وفد من حزب الله: الهدف الوصول إلى التوافق حول أمور تهم المواطن والحوار سيستكمل خليل: التلاقي ضرورة
المزيد
مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الثلاثاء 19-05-2020
المزيد
بوحبيب يلتقي بارولين وغالاغر... الفاتيكان لاجراء الانتخابات الرئاسية بأقرب فرصة
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
كشافة البيئة نظمت في عيّات ورشة "تنمية مهارات العرض والإلقاء والتقديم"
رصد ظاهرة غامضة في قاع البحر الميت.. ما هي المدخنات البيضاء؟ (فيديو)
لماذا ينصح بشرب كوب من الماء الدافىء قبل تناول الطعام؟
إحذروا هذه الأشياء قد تكون خطر للغاية، ملكي: لألزام المؤسسات الزراعية، بالحصول على رخصة باشراف ورقابة مهندسين زراعيين!
البنك الدولي يشيد بجهود الإمارات في معالجة التحديات المناخية
"دخان بلا نار" .. ظاهرة غريبة في إقليم الفقيه بن صالح وسط المغرب (فيديو)