Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- هوكشتاين: هناك فرصة للتوصل إلى وقف للنار في لبنان قريبًا - البيسري: عناصر الأمن العام تتواجد على المعابر الشرعية وتطبق القوانين - تطاير الدولارات بعد الغارة على بعلشميه - بري: ننتظر اقتراحات ملموسة والـ 1701 وحده المطروح - هاليفي: الجيش يعمل بقوة ويهاجم في بيروت وفي الضاحية وفي الأعماق - باسيل: لبنان يواجه مشروعا تدميريا لإخضاعه والحل بتطبيق الـ1701 بمرحلتيه - بلدٌ يغرقُ.. يغرقُ.. يغرقُ! - بنود اتفاق وقف النار: الجيش اللبناني سيدمّر البنية التحتية لحزب الله.. وتحذير لبشار الأسد! - ميقاتي من الرياض: الفرصة متاحة اليوم لنعيد الكيان والجميع الى كنف الدولة - بالفيديو والصور: اسرائيل تدعي تدمير مجمعًا لـ"الحزب" تم اخفاؤه تحت مقبرة.. وتقضي على قائد مدفعية بليدا - لقاء لاندية الليونز في الشمال، انطونيوس: شكراً للايادي البيضاء التي ساهمت في انجاح هذه المرحلة! - الهجوم على الجيش ليس بريئاً ! - اسرائيل تغتال سليم عياش المدان باغتيال الحريري - إلى أينَ أخَذونا؟ - أبي خليل: الوعود الانتخابية الأميركية لا تلزم إلا من يصدقها - ترامب بدأ عملية اختيار أعضاء إدارته... وهؤلاء الوزراء المحتملون - طريق المصنع لا يزال مقطوعا... وعبور المئات نحو سوريا أغلبهم من اللبنانيين - غالانت يفجرها بوجه نتنياهو.. "عرقل إطلاق الأسرى" - جيشٌ غِبَّ الطلبِ! - قائد الجيش الإسرائيلي: يمكن البدء بإعادة سكان الشمال إلى منازلهم تدريجيا

أحدث الأخبار

- اكتشاف الثقب الأسود "الأكثر شراهة" على الإطلاق - "بقع خضراء" غامضة على سطح المريخ! - كيف يصوت رواد الفضاء في الانتخابات الأميركية؟ - السعودية.. اكتشاف قرية من العصر البرونزي في "واحة خيبر" - اللبنانيون يواجهون خطر الاختناق القاتل… عن القصف الإسرائيلي والهواء الملوث الذي نستنشقه - بالفيديو.. قتلى في ثوران بركان شرقي إندونيسيا - فيضانات إسبانيا المدمرة.. ارتفاع حصيلة القتلى إلى 155 - هل تحرّك تفجيرات العدوّ الفوالق الزلزالية؟ - الأرض تتعرض لعاصفة مغناطيسية - اكتشاف حفريات ديناصور على جزيرة نائية - دراسة تحذيرية.. مضاد حيوي يؤدي إلى ظهور بكتيريا غير قابلة للعلاج - تحمي القلب وتبطئ شيخوخة الدماغ.. فوائد مذهلة لفاكهة لذيذة - القطاع الزراعي في أزمة والترشيشي: الخسائر تتزايد نتيجة تدهور الوضع الأمني - كيف يمكن التخلص من حرقة المعدة؟ - بيروت تنتج 120 طناً إضافياً من النفايات - حريق الربوة مستمر لليوم الثالث، غانم: كل التحية لابطال الجيش والدفاع المدني! - 9 عناصر غذائية لا يجب الجمع بينها وبين بذور الشيا - نقابة الدواجن: خسائر كبيرة يتكبدها القطاع! - ظاهرة تتكرر مرتين سنويا.. الشمس تتعامد على معبد أبوسمبل - لتجنب النوبات القلبية والتحكم بالضغط.. 8 عادات مذهلة

الصحافة الخضراء

لبنان

عودة: أصبحنا أحوج من أي وقت لرئيس يتسلم زمام الأمور ويقود مع حكومته لبنان بعيدا من الحرب وعرس الجنون المحيط بنا

2024 كانون الثاني 14 لبنان
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الارثوذكس المطران الياس عودة ، خدمة القداس الإلهي في كاتدرائية القديس جاورجيوس، بحضور حشد من المؤمنين.

بعد الإنجيل ألقى عظة قال فيها: "أحبائي، تودع كنيستنا المقدسة اليوم عيد الظهور الإلهي، لهذا شاءت أن يقرأ على مسامعنا مقطع من إنجيل متى (4: 12-17) يخبرنا بعمل الرب بعد معموديته. هذا النص الصغير يأتي ضمن سياق أوسع، نرى فيه المسيح بعد معموديته مجربا في البرية، ثم قاصدا الجليل حيث حول الماء إلى خمر. وفي بداية مقطع إنجيل اليوم نسمع أن الرب يسوع يغادر اليهودية منصرفا إلى الجليل حيث كان اليهود قليلي العدد، وهم من سبطي زبولون ونفتاليم. هناك، كانت غالبية السكان من الفينيقيين واليونانيين والعرب، لذلك سميت المنطقة «جليل الأمم». عندما كان الشعب الإسرائيلي في السبي ملأ الوثنيون الجليل، ولاختلاط اليهود بهم أصبحوا أردياء، لذلك قيل عنهم «الشعب الجالس في الظلمة»، أي في ظلمة الجهل والخطيئة وانعدام الأمل بالخلاص. هذا الشعب الجالس في الظلمة وظلال الموت «أبصر نورا عظيما»، هو المسيح القائل: «أنا قد جئت نورا إلى العالم، حتى كل من يؤمن بي لا يمكث في الظلمة» (يو 12: 46).

أضاف: "ترك المسيح الناصرة وذهب إلى كفرناحوم بعدما ألقي القبض على يوحنا المعمدان، إشارة إلى أن الشعب الذي لا يشاء الخلاص، ولا يقبل النور الذي يحمله الأنبياء مثل يوحنا، والشعب الذي يرفض النور الحقيقي، أي المسيح، يغادره النور. لذلك، علينا أن نقبل المسيح في حياتنا المظلمة بالخطيئة، لكي يدخل ويطهرنا، مخلصا إيانا من خطايانا. هذا لا يحدث إلا بملء حريتنا، بطاعتنا لكلمة الرب الواردة في الأسفار المقدسة. في نهاية إنجيل اليوم يدعو المسيح إلى التوبة قائلا: «توبوا، فقد اقترب ملكوت السماوات». هذه كانت دعوة المعمدان نفسها، لأن التوبة هي المدخل الذي يعبره المسيح إلى داخل نفوسنا، فنكون من ورثة ملكوت السماوات. لقد أراد المسيح أن يذهب إلى كفرناحوم، حيث الساحل وشاطئ البحر، لكي يختار تلاميذه، لأنه متى غادر الأرض صاعدا إلى السماء، لا يريد ترك العالم في الظلام، بلا نور يهديه إلى طريق الحق والخلاص، فيكون التلاميذ مصابيح تنير دروب البشر نحو التوبة، وتاليا نحو ملكوت السماوات".

وتابع: "اسم «كفرناحوم» يعني «المعزي»، وفي هذا دلالة إلى التعزية التي سيقدمها الرب للبشر بواسطة الروح القدس المعزي، الفاعل من خلال التلاميذ وخلفائهم، وقد قال: «أنا أطلب من الآب فيعطيكم معزيا آخر ليمكث معكم إلى الأبد، روح الحق الذي لا يستطيع العالم أن يقبله، لأنه لا يراه ولا يعرفه، وأما أنتم فتعرفونه لأنه ماكث معكم ويكون فيكم. لا أترككم يتامى» (يو 14: 16-28). فبما أن البشر لا يستطيعون رؤية الروح القدس، أصبح بإمكانهم أن يعاينوا ثماره عبر التلاميذ ومن يتعلم منهم كيفية السلوك بحسب كلمة الرب. لهذا، نسمع في نص رسالة اليوم: «لكل واحد منا أعطيت النعمة على مقدار موهبة المسيح». إن الروح القدس يعمل في كل منا، ويمنحه موهبة خاصة، لذلك واجب كل إنسان أن يفعل موهبته في سبيل خير الجسد كله، أي الكنيسة جمعاء. وبما أن الإنجيلي متى يكتب متوجها إلى اليهود، كثيرا ما يستخدم عبارة «ملكوت السماوات» لأن اليهود استخدموا كلمة «السماوات» بدلا من «الله»، حتى لا يستعملوا اسم الله على نحو غير ملائم أو بإفراط، وحتى لا تعتاد الأذن على استخدام الاسم الإلهي، فيحافظون على الرهبة والاحترام تجاه ساكن السماء. «ملكوت السماوات» يتعارض مع «مملكة الأرض»، إذ حينما يملك الله على شعبه في الأرض، يجعله يحيا في السماوات، كما يقول الرسول بولس في رسالته إلى أهل أفسس: «وأقامنا معه، وأجلسنا معه في السماويات في المسيح يسوع» (أف 2: 6)، كما يقول: «فإن سيرتنا نحن هي في السماوات، التي منها أيضا ننتظر مخلصا هو الرب يسوع المسيح» (في 3: 20).

وقال: «توبوا فقد اقترب ملكوت السماوات». بهذا كرز يسوع مخاطبا الشعب الجالس في الظلمة. كم تشبه ظلمة الأيام التي نعيشها تلك الظلمة التي كان الشعب قابعا فيها، وكم نحن بحاجة إلى التوبة التي نادى بها المسيح، إلى الرجوع إلى النفس والتأمل في كل الخطايا والجهالات التي نقترفها نحن البشر، ويقترفها في هذا البلد من في يدهم السلطة، ومن لديهم القدرة على المبادرة لكنهم غافلون عن واجبهم، أو سائرون في طرق معوجة أوصلت البلد وشعبه إلى هذا الواقع الأليم. فبالإضافة إلى غياب الرئيس وغياب حكومة كاملة الصلاحيات، نحن نعاني من فراغ في الإدارات والمؤسسات، ومن صعوبات ناتجة عن تدهور الإقتصاد، ومن خطر الإنزلاق إلى حرب يخشاها معظم اللبنانيين ويرفضونها لأنها ستؤدي إلى تدمير ما تبقى من هذا البلد، والقضاء على أهله. وحولنا عالم لا مبال، يفتش عن مصلحته، ولا يتحرك لوقف جريمة ضد شعب يقتل بلا رحمة، وتدمر بيوته ومعابده ومدارسه ومستشفياته، ويعيش في العراء بلا ماء أو طعام أو دواء. أما الأمم المتحدة فعاجزة أمام هذه الفظائع. فإذا كانت غير قادرة في ظرف كهذا، فما الجدوى من وجودها إذا؟"

وختم: "في ظل هذه الأوضاع أصبحنا أحوج من أي وقت مضى لرئيس يتسلم زمام الأمور، ويقود مع حكومته لبنان بعيدا من الحرب وعرس الجنون المحيط بنا، يكون ناطقا باسم لبنان ومفاوضا عنه، رافعا الصوت من أجل حماية حدوده وصون سيادته وتأمين السلام والاستقرار لشعبه. كذلك نأمل أن يعلو صوت الحكمة والدبلوماسية على ضجيج المدافع، ويتم التوصل إلى وقف القتال وإيجاد حل عادل يضمن السلام والإستقرار والعدالة لفلسطين والمنطقة كلها، لأن الحرب لا تؤدي الا إلى الموت والدمار، أما السلام فمن ثمار الروح القدس كما قال بولس الرسول، وهو المعزي الذي يقود خطواتنا نحو التوبة والعودة إلى المسيح كي نكون من تلاميذه، ونفعل الوزنة المعطاة لنا تاركين الروح القدس يعمل فينا، حتى متى بلغنا الملكوت السماوي لا نقف أمام العرش الإلهي مخذولين".
اخترنا لكم
باسيل: لبنان يواجه مشروعا تدميريا لإخضاعه والحل بتطبيق الـ1701 بمرحلتيه
المزيد
الهجوم على الجيش ليس بريئاً !
المزيد
بلدٌ يغرقُ.. يغرقُ.. يغرقُ!
المزيد
اسرائيل تغتال سليم عياش المدان باغتيال الحريري
المزيد
اخر الاخبار
هوكشتاين: هناك فرصة للتوصل إلى وقف للنار في لبنان قريبًا
المزيد
تطاير الدولارات بعد الغارة على بعلشميه
المزيد
البيسري: عناصر الأمن العام تتواجد على المعابر الشرعية وتطبق القوانين
المزيد
بري: ننتظر اقتراحات ملموسة والـ 1701 وحده المطروح
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
الرئيس عون: لست في وارد التفكير بمغادرة السلطة
المزيد
معلومات مقلقة حول عودة نشاط المجموعات الارهابية على الساحة اللبنانية!
المزيد
لهذا السبب يتمسّك سلامة بسعر 1500 ليرة للدولار، وهكذا تتم الرشوة، وسرقة المودعين.
المزيد
بول كنعان: البطريرك الراعي لن يقف مكتوف اليدين امام انهيار الكيان
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
اكتشاف الثقب الأسود "الأكثر شراهة" على الإطلاق
كيف يصوت رواد الفضاء في الانتخابات الأميركية؟
اللبنانيون يواجهون خطر الاختناق القاتل… عن القصف الإسرائيلي والهواء الملوث الذي نستنشقه
"بقع خضراء" غامضة على سطح المريخ!
السعودية.. اكتشاف قرية من العصر البرونزي في "واحة خيبر"
بالفيديو.. قتلى في ثوران بركان شرقي إندونيسيا