Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- ما جديد اغتيال قائد قوات الدفاع الإشعاعي والكيميائي والبيولوجي بالجيش الروسي؟ - العيونُ على "الردميَّاتِ" قبلَ الرئاسةِ! - مسعفون أتراك ينهون بحثهم في سجن صيدنايا... ويكشفون النتائج - جلسة انتخاب رئيس للبنان قائمة… فهل تنتج مرشحاً توافقياً؟ - جعجع: على الدولة اللبنانية متابعة ملف المعتقلين في سوريا بجدية كاملة - استقالة وزيرة المالية الكندية بعد خلاف مع ترودو - ترامب يتهم دولة وحيدة بالوقوف وراء سقوط الأسد - هل هناك تخوف من تفلت سعر صرف الدولار في الفترة المقبلة؟ - انتخاب رئيس ضرورة لإنجاح إعادة الإعمار - "ستكون طبيعية".. أحمد الشرع يتحدث عن فرض الشريعة الإسلامية في سوريا - نقمة في أوساط "الحزب"... وعائلات تنتظر التعويض - "دخان أبيض" في عين التينة.. وموفدان قطريان في بيروت - النصاب مؤمّن لجلسة 9 كانون الثاني… ولائحة الأسماء طويلة: البحث مستمرّ عن "مرشّح توافقي" - هل تعود الأمطار قريبًا؟ - القاضية عون أملت ان يتحرر بلدنا من سيطرة الأنا البغيضة وندخل في مشروع خلاص الله - الرئيس سليمان: أفضل رئيس ينتخب من يشارك في جلسة انتخابه ١٢٨ نائباً - "التيار الوطني الحر" ينفي" تلفيقات" عزيز: جعلته فاقداً للمصداقية - "كاريتاس" - لبنان صادقت على موازنة 2025 عبود: نلتزم تحقيق العدالة والإحسان لبناء مجتمع أكثر عدالة وإنسانية - البعريني: كتلة وازنة من النواب السنّة تبصر النور نهاية الشهر - للمرة الأولى.. "بيتكوين" تتجاوز الـ106 آلاف دولار

أحدث الأخبار

- كشافة البيئة نظمت في عيّات ورشة "تنمية مهارات العرض والإلقاء والتقديم" - إحذروا هذه الأشياء قد تكون خطر للغاية، ملكي: لألزام المؤسسات الزراعية، بالحصول على رخصة باشراف ورقابة مهندسين زراعيين! - رصد ظاهرة غامضة في قاع البحر الميت.. ما هي المدخنات البيضاء؟ (فيديو) - البنك الدولي يشيد بجهود الإمارات في معالجة التحديات المناخية - لماذا ينصح بشرب كوب من الماء الدافىء قبل تناول الطعام؟ - "دخان بلا نار" .. ظاهرة غريبة في إقليم الفقيه بن صالح وسط المغرب (فيديو) - إعصار قوي يضرب كاليفورنيا ويتسبب بانقطاع الكهرباء في سان فرانسيسكو - تحذير أميركي من جائحة جديدة.. وبريطانيا تستعد باللقاحات! - وزير التربية يصادق على اتفاقية تعاون بين المركز التربوي وجمعية غدي - الإعلانات في زمن التكنولوجيا.. إيرادات تخطت التريليون دولار - ولي العهد السعودي يعلن تأسيس "الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034" - 10 عادات التزم بها لتبقى بصحة جيدة طوال فصل الشتاء - شعلة شمسية قوية تضرب الأرض خلال ساعات.. ستقطع الاتصالات ببعض الدول - الوقوف لفترات طويلة في العمل يرفع ضغط الدم.. فاحذروه - برنامج جديد بقيمة 282 مليون دولار أمريكي يستهدف العمل المناخي والبيئي عبر النظم الزراعية والغذائية - تعد موطنًا غنيًا بمحار اللؤلؤ والكائنات البحرية: محمية «أم الشيف».. خطوة مهمة لحماية التنوع البيولوجي - وزير البيئة أصدر تعميماً تحت عنوان "الارشادات البيئية لادارة ردميات الحرب" - إتّفاقيّة تعاون بين جمعيّة "غدي" و جمعية المجتمع والبيئة - عصير الشمندر.. لخفض ضغط الدم وتحسين صحة القلب - روسيا.. ابتكار إسفنجة لتنظيف القطب الشمالي من النفط

الصحافة الخضراء

متفرقات

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الاربعاء 13-01-2021

2021 كانون الثاني 13 متفرقات
A- A+

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون لبنان"

اعتبارا من فجر الغد تدخل البلاد الاقفال العام حتى الخامس والعشرين من الشهر الحالي في محاولة للحد من تفشي وباء كورونا ولإراحة القطاع الطبي كي يتمكن من التقاط انفاسه، على وقع ارتفاع مرعب في عداد الاصابات والوفيات الذي حلق اليوم مسجلا 35 حالة وفاة و 4988 إصابة..

وعشية الاقفال التام القانون المطلوب من شركة فايزر لتأمين اللقاح المضاد لكورونا سلك طريقه التشريعي بعدما صدرت الصيغة النهائية لإقتراح القانون في اجتماع لجنة الصحة النيابية بعد وضع الملاحظات القانونية فيما دعا الرئيس بري إلى جلسة عامة يوم الجمعة المقبل في قصر الأونيسكو لإقراره والتصويت عليه بمادة واحدة.

وكما في اليومين السابقين استمر تهافت المواطنين على السوبرماركات التي ستعمل اعتبارا من الغد على إيصال الطلبات الى البيوت
التهافت شمل أيضا الأفران التي تقشفت في توفير الخبز بمعدل ربطة واحدة أو ربطتين.. فيما طمأن نقباء اصحاب السوبرماركت والافران ومحطات المحروقات ان كل المواد متوافرة ولا داعي الى التهافت..

حكوميا جمود على مسار التأليف في وقت أفيد عن غرفة عمليات لبنانية في الإليزيه لمتابعة موضوع تعثر تشكيل الحكومة في بيروت.
البداية من مشهد مؤلم من مشاهد كورونا
نزع جهاز تنفس عن مريض وإعطائه لآخر أصغر سنا هل وصلنا الى المحظور؟.


===============



* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون ان بي ان"

لا لقاح يقي عملية التشكيل الحكومي من فيروسات تعطيل ضربتها... فكانت كلما أقفلت نافذة في وجه تغلغل الفيروس تسلل التعطيل نفسه من أبواب واسعة... ولكأن الأمر تحول إلى جائحة فرضت إقفالا عاما لخطوط الإتصالات ومنع تجول في عملية يبدو أنها باقية و تتمدد إلى ماشاء الله في عز الحاجة إلى حكومة كاملة الأوصاف.

ولأنه ليس بالإقفال وحده تتم مواجهة كورونا توجهت الأنظار إلى دعوة رئيس مجلس النواب الجمعة المقبل في قصر الاونيسكو لدرس إقتراح القانون المعجل المكرر الرامي الى تنظيم الاستخدام المستجد للمنتجات الطبية لمكافحة الجائحة.
دعوة الرئيس بري جاءت بعد جهد إستثنائي بذله مجلس النواب عبر نقاش مكثف ومدروس قامت به لجنة الصحة على مدى يومين للتوصل إلى صيغة الاقتراح بما يناسب الوضع الصحي في لبنان من الناحيتين الطبية والقانونية.

عشية الإقفال الشامل إقبال شامل ومتواصل من قبل المواطنين على التموين حيث تفشى هذا المشهد على مدى الأيام الثلاثة الأخيرة في السوبرماركت والأفران ومحطات المحروقات... وكأن اليوم هو يوم الحشر وغدا هو يوم الحجر... علما أن الحشر نتائجه positive على الحجر

من الأرض إلى السماء... بقي وباء العدوانية الإسرائيلية يخرق الأجواء السيادية معربدا ويمارس صلفه بحق راع أعزل تم إختطافه في شبعا
عدوانية لم تقتصر على لبنان بل وصلت إلى سوريا عبر قصف صهيوني لدير الزور والبوكمال بناء على معلومات إستخباراتية من الإدارة الترامبية المنتهية ولايتها.


=========================



* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون المنار"

لو ان اللبناني يتواضع ويتحمل المسؤولية لما كانت الحال كما هي الان..
في ظل غيبوبة حكومية اقرب الى الموت السريري، ينفلت كل شيء في البلد على هواه .. كل مواطن دولة بحالها، له قانونه، وله شريعته، وله نظرياته.. كل ذلك ليس صدفة، بل صنيعة مؤكدة لمن يريد جر البلد الى هذا الحد من التفلت سواء كان اعلاميا او سياسيا او كل فرد طليق اليد في فنون افشال الحلول ، حتى الصحية منها والخدماتية بعد الاستسلام لعقم الحلول السياسية…

لماذا هذا الكلام عشية الاقفال العام؟؟ وكيف لا يكون دق ناقوس الخطر ونحن ندخل الى احد عشر يوما مسبوقة بجريمة موصوفة زادت حتما اعداد المصابين بكورونا بالالاف، مع ترك الناس تتكدس على ابواب المحال وفي المتاجر والمخابز ومحطات الوقود والغاز.. الم يكن هناك من يرى هذا الامر ليتدخل؟ ام ان الاستخفاف بات مفروضا علينا بسبب انانية من يستعجل تخزين الخبز ومنعه عن الافواه الجائعة، وكي يرتاح اولئك الذين ينفضون اليدين من التدخل والمعالجة فيما هذا من مسؤوليتهم ووظيفتهم..

عند الخامسة من فجر غد الخميس يبدا الاقفال، وبحسب ما قدم له من اجراءات فإنه مشدد، وهو فرصة اخيرة للملمة ما خلفته مخالفات الاعياد، والتأخر في اراحة الجسم الطبي المنهك جدا..

هو الفرصة الاخيرة للعيش بسلامة في زمن يعز فيه ايجاد سرير في مستشفى، او استنشاق الاوكسيجين الفعال النظيف، او ان لا يكون المواطن فريسة سهلة في ازمات الدواء والمستلزمات الطبية والمواد الغذائية والمحروقات والاكل والشرب، حيث يكثر المبتزون بلقمة العيش مقابل الدولار..
انه النداء الاخير، لاستعادة شيء من الوعي المجتمعي السليم في مواجهة كورونا وحربه الشعواء.. وكل المواطنين مسؤولون، فإما النجاح والانقاذ، واما الفشل والخسران.


======================



* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون أم تي في"

في الكورونا: مبروكان لا مبروك واحدة للبنان. المبروك الأولى سلبية، وسلبيتها مضحكة مبكية في آن واحد. فلبنان وفق دراسة للجامعة الأميركية في بيروت يتصدر ومنذ نهاية الأعياد عدد الإصابات في العالم العربي، وهو سجل الرقم الأعلى عربيا لكل مليون نسمة. وكتأكيد لهذا الأمر حذرت السعودية رعاياها من السفر إلى اثنتي عشرة دولة، لبنان على رأس القائمة بينها. في المقابل مبروك إيجابية. فلجنة الصحة النيابية أنجزت مسودة القانون للقاح الطارىء كما كان مقررا، وسيجتمع مجلس النواب بعد غد الجمعة لإقراره. إذا، مجلس النواب قام بواجبه بالسرعة المطلوبة عندما أدت السلطة التنفيذية واجبها، وعندما أصبحت الكرة في ملعبه . فما سبب تأخر الحكومة ؟ ولماذا كثرة التصريحات وقلة الإجراءات عند وزراء حكومة تصريف الأعمال ؟ لكن، هل كانت هذه الحكومة يوما أكثر من حكومة تصريف أعمال منذ تشكيلها وحتى اليوم؟

على اي حال، شبه الحكومة أمام امتحان جديد- قديم. فاعتبارا من فجر الخميس سيطبق الاقفال الشامل على مدى عشرة ايام. ولأن القرار أتى متأخرا ومتأخرا جدا، فانه من الضروري ان ينفذ بجد وصرامة. كما من الضروري ان تقوم القوى الامنية بواجباتها، وان تواجه المخالفين بقوة وتفرض غرامات قاسية عليهم حتى لا يتحول القرار الحكومي حبرا على ورق، كما حصل في المرات السابقة. فهل تكون حكومة حسان دياب على مستوى المرحلة، كورونيا على الاقل؟ ومع الاقفال الشامل للبلد، اقفال تام في السياسة واستحالة لاحداث خرق في جدار تشكيل الحكومة. فالامور الى مزيد من التأزم .

ومعلومات ال "أم تي في" تشير الى ان المعركة المفتوحة بين فريقي رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة المكلف قد انتقلت الى مستوى آخر. فهي لم تعد تدور حول تشكيل الحكومة او لا . بل اضحى هدف فريق رئيس الجمهورية احراج الحريري لاخراجه وحمله على الاعتذار عن عدم تشكيل الحكومة. في المقابل يجمع فريق رئيس الحكومة اوراقه وحلفاءه لتكوين جبهة سياسية ضد العهد، قد يكون من اهدافها المطالبة باستقالة الرئيس قبل الموعد الدستوري. فهل وقعنا في المحظور، و بتنا أمام معركة كسر عضم نعرف كيف بدأت لكن لا يمكننا ان نقدر كيف تنتهي؟ الاجابة للتطورات المقبلة، فلنترقب.


=====================



* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون او تي في"

"حلنا نلتزم".
عبارة وحيدة هي “الكلمة-المفتاح” للخروج من أزمتنا الصحية، وحتى السياسية اليوم.
صحيا، “حلنا نلتزم” بإجراءات الوقاية من كورونا، التي صرنا نحفظها عن ظهر قلب: وضع الكمامة، التزام التباعد الجسدي، وغسل اليدين… وكل ذلك طبعا في إطار السياسة العامة الصارمة التي ستطبقها الدولة بمختلف أجهزتها في الأيام المقبلة، بعدما فرضت نفسها علينا جميعا إثر الارتفاع الجنوني في اعداد الاصابات والوفيات، جراء اصرار البعض على الإنكار أو الإستهتار: إنكار وجود الفيروس من أصله، واعتبار الموضوع برمته نوعا من المؤامرة السياسية الكونية، أو الاستهتار بالاجراءات الصحية، وبالتالي تعريض الذات والآخرين لخطر الموت.

هذا في الصحة. أما في السياسة، فأيضا “حلنا نلتزم”.
“حلنا نلتزم” بالدستور، بمواده الواضحة وغير القابلة للنقض، ولاسيما في موضوع تشكيل الحكومة، بين رئيس جمهورية يصدر المرسوم بالاتفاق مع رئيس حكومة، ورئيس حكومة يجري استشارات التشكيل، ومجلس نيابي تمنح كتله الثقة بناء على شكل التشكلية، ومضمون البيان الوزاري.

"حلنا نلتزم" بالميثاق، بما يتطلبه من تكريس للشراكة من خلال التوازن والمناصفة التامة، والتخلي نهائيا عن محاولات قنص ما تبقى من صلاحيات، باستغلال الاوضاع الاقتصادية والمالية الصعبة، التي تسبب بها اساسا “قناصو” الصلاحيات إياهم.
“حلنا نلتزم” بخطة اصلاحية واقعية وواضحة المعالم، تكون قابلة للتنفيذ ضمن مهلة محددة، من دون مزيد من اللف والدوران: خطة من أولى مهماتها تحرير الثقة المخطوفة: ثقة اللبنانيين بدولتهم، وثقة المجتمع الدولي بلبنان….

وأخيرا في السياسة، “حلنا نلتزم” بوقف ضخ الشائعات، ومنها اليوم ما نفاه المكتب الإعلامي للنائب جبران باسيل، بعدما أوردته مجلة “الشراع” وتبناه موقع “أساس ميديا” وبنى عليه أساطير، عن اتصال اجراه رئيس التيار الوطني الحر مع الرئيس السوري بشار الأسد، لتذهب مخيلتهم بعيدا في نسج تفاصيل الحديث الذي لم يحصل.
وبالعودة إلى الشأن الصحي، غدا تبدأ معركة جديدة بين الشعب اللبناني والفيروس القاتل… وهذه المرة فعلا، المعركة معركة موت وحياة.
في الكتاب المقدس يتحدث القديس بولس عن ثلاث، فيقول: “أما الآن فيثبت: الإيمان والرجاء والمحبة”. أما في المعركة مع فيروس الموت، فنضيف: أما الآن، فيثبت الإيمان والرجاء والمحبة… ووع الثلاثة “الإلتزم”. ولهذا السبب، وهذه المرة، عن جد “حلنا نلتزم”.


=================



* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون ال بي سي"

القرار بايدينا ....يا منقفل عكورونا يا كورونا بتقفل علينا ...

اعتبارا من الخامسة من فجر الغد وحتى الاثنين 25 كانون الثاني من المفترض ان يتوقف الجنون اللبناني .
اعداد الاصابات فاقت الخط الاحمر , ونسب الوفيات تعلو يوما بعد يوم .
الصليب الاحمر نقل في الساعات الـ24 الماضية وحده 234 اصابة .
المستشفيات امتلأت اسرتها .
العيادات الطبية فيها تحولت الى غرف استشفاء، اما ارصفتها فأصبحت مراكز لفحص المرضى ومعالجتهم بجرعات الاوكسجين.
في اروقتها الساكنة, يغفو من نحب بعيدا منا يصارعون الموت وحدهم ....

حتى المنازل تحولت الى مستشفيات صغيرة ....في غرفها مرضى موجوعون، خائفون، متروكون من اقرب المقربين ...
ووحدهم يربطون روحهم بالا " الاوكسجين " .
"خلص " ....احسبوا حساب انتو بأسوأ بلد ممكن تنصابو في بكورونا ....
لا مستشفيات بقا في, لا دوا في, لا اوكسجين في ...
اذا معك مصاري او ما معك مصاري هيي ذاتها ...
ولك حتى واسطة تتفوت عالمستشفى ما رح تلاقي ....
اللقاح بأول الطريق ومشواره بعيد، هيدا اذا وصل وما راح بالواسطة وبالجملة والمفرق.....

" خلص " ، خلونا نفوت الليلة على بيوتنا, نسكر الباب منيح ورانا لـ11 يوم , ونفكر مرة بحالنا, باهلنا جوات البيت, بالختياريي بركة بيوتنا، بولادنا، بالناس يللي غلبا كورونا فخسرت اهلها وحتى ولادها ....

ولمرة واحدة نقول :
ما بدي زعبر .... ما بدي استثناء .... ما بدي واسطة ....ما بدي اتذاكى ... ما بدي اكسر هيبة دولتي يللي هيي اصلا مكسورة ...
ولك حتى ما بدي دولة تحميني ...
انا رح احمي حالي....
انا رح سكر بابي, قفل على يللي بحبون , لانو هالمرة، هالمرة القرار بايدي .....

ما رح خلي كورونا تقفل عليي ....


================



* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون الجديد"

لقاء الأربعاء الشعبي على مستوى لبنان تغلغل اليوم عند أبواب المخابز والأفران والمتاجر وكل ما يمت إلى الغذاء بصلة "تهافت التهافت" كان كتابا مفتوحا في الأسواق استعدادا لخميس تقفل فيه البلاد وتحيل أعمالها الى خدمة الديلفري.. اذا "تأمنت".

لكن الحشود التي خرجت اليوم ربما عوضت عن اسبوعي اغلاق ما قد يتسبب بحصيلة مرتفعة في أعداد المصابين. مرض أختبأنا منه اثني عشر يوما.. واقتربنا اليه بيوم واحد فيما قرب مجلس النواب المسافة عن لقاح فايزر والجهود بذلك يعود ريعها الى لجنة الصحة النيابية برئاسة النائب عاصم عراجي الذي سرع الخطى لنزع اي عقبات قانونية تحول دون الحصول على اللقاح واليوم وضعت اللجنة المسودة النهائية لقانون معجل مكرر ينظم الاستخدام المستجد للمنتوجات الطبية لمكافحة كورونا وكانت الشركة اشترطت على الدولة اللبنانية تحمل مسؤولية اللقاح الكاملة لناحية المخاطر والاعراض الجانبية مدة ثلاث سنوات الا أن الجانب اللبناني رفض مدة الالتزام وأصر على مهلة عامين وسترفع هذه المقررات الى جلسة مجلس النواب المنعقدة يوم الجمعة والإغلاق سيكون شاملا صحيا وسياسيا من دون تسجيل، اي اسثناءات لاسيما في قطاع التأليف القابع في الحجر الرئاسي وبدخول الازمة الحكومية مرحلة متحورة وإهدار الوقت محليا علمت الجديد أن الرئيس المكلف سعد الحريري غادر اليوم إلى أبو ظبي ولم تعرف المدة التي ستستغرقها الزيارة والمرهونة بظروفها.

وسواء أكان في بيروت أم في أبوظبي فإن المحركات الحكومية انطفأت مرحليا بما فيها دور بكركي التي وصل اليها موفد من الحريري قبل يومين ووضعها في أجواء المستجدات المعرقلة للتأليف وبدا أن البطريرك الراعي قد يتجه الى نقلة جديدة ضاغطة سياسيا ولا تتعلق بمهمة الوساطة هذه المرة كل هذا الجمود المحلي يجري على وقع برميل بارود اقليمي واميركي حيث الغارات الاسرائيلية على مواقع سورية وبموافقة اميركية تنتهز الايام الاخيرة لترامب وتوقع عددا كبيرا من الخسائر في الصفوف الايرانية والسورية
ولا تتواني اسرائيل عن نكء جبهة لبنان في الغارات الوهمية المكثفة وطائرات الاستطلاع اما التجاوز الاخطر فكان عبر اختطافها راعيا لبناني لا يزال مصيره مجهولا .

وكرة النار التي يتنقل بها العدو من سوريا الى لبنان تسير على وقع البارود الاميركي واجراءات عزل الرئيس دونالد ترامب ..
فمجلس النواب الاميركي يعقد في هذه الاثناء جلسة العزل الثانية والتي اتهمت خلالها رئيسة المجلس نانسي بيلوسي الرئيس المنتهية صلاحياته بالغوغاء والتمرد والتحريض على العنف.
اخترنا لكم
العيونُ على "الردميَّاتِ" قبلَ الرئاسةِ!
المزيد
إحذروا هذه الأشياء قد تكون خطر للغاية، ملكي: لألزام المؤسسات الزراعية، بالحصول على رخصة باشراف ورقابة مهندسين زراعيين!
المزيد
مسعفون أتراك ينهون بحثهم في سجن صيدنايا... ويكشفون النتائج
المزيد
بالفيديو: البطريرك اليازجي من دمشق: لدولة مدنية تحمي الحريات والتعايش: نأبى الذمية والمسيحيون أهل الأرض!
المزيد
اخر الاخبار
ما جديد اغتيال قائد قوات الدفاع الإشعاعي والكيميائي والبيولوجي بالجيش الروسي؟
المزيد
مسعفون أتراك ينهون بحثهم في سجن صيدنايا... ويكشفون النتائج
المزيد
العيونُ على "الردميَّاتِ" قبلَ الرئاسةِ!
المزيد
جلسة انتخاب رئيس للبنان قائمة… فهل تنتج مرشحاً توافقياً؟
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
تيار المستقبل: لا علاقة لنا بالاشكال في منطقة عائشة بكار ونحذر من خطورة تداول الأخبار الملفقة
المزيد
هل سيتغير النظام العالمي؟
المزيد
أرقامٌ قياسية للسياحة في لبنان.. وهذا ما كشفه نصّار؟
المزيد
الحريري: الانهيار الاقتصادي مستمر وما يسعون الى تكريسه من أعراف في رئاسة الحكومة لن يمر
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
كشافة البيئة نظمت في عيّات ورشة "تنمية مهارات العرض والإلقاء والتقديم"
رصد ظاهرة غامضة في قاع البحر الميت.. ما هي المدخنات البيضاء؟ (فيديو)
لماذا ينصح بشرب كوب من الماء الدافىء قبل تناول الطعام؟
إحذروا هذه الأشياء قد تكون خطر للغاية، ملكي: لألزام المؤسسات الزراعية، بالحصول على رخصة باشراف ورقابة مهندسين زراعيين!
البنك الدولي يشيد بجهود الإمارات في معالجة التحديات المناخية
"دخان بلا نار" .. ظاهرة غريبة في إقليم الفقيه بن صالح وسط المغرب (فيديو)