تابعنا عبر |
|
|
الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه
#الثائر
* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون لبنان"
قطار تشكيل الحكومة منطلق في ظل تكتم وصمت مطبق حرصا على إنجاح الطبخة الحكومية التي قد تكون ولادتها قريبة جدا وفق ما تيسر من معلومات اوحت باجواء ايجابية وولادة سريعة اذا لم تكمن الشياطين في التفاصيل..
وقد اجمعت المصادر على تأكيد احراز تقدم استنادا الى النوايا الحسنة المسهلة للتأليف كاشفة عن اتجاه لكومة مصغرة تضم عشرين وزيرا من الاختصاصيين إلا ان مسألة المداورة في الحقائب تبقى نقطة عالقة في وقت تتحدث بعض المصادر عن مداورة شاملة باستثناء وزارة المال..
على اي حال مسار التأليف الحكومي تواكبه جهود دولية اميركية-فرنسية للوصول الى حكومة انقاذ يترقبها المجتمع الدولي والخريطة الاصلاحية التي ستلتزم بها فيما اللبناني يأمل من الحكومة العتيدة بوضع خطة انقاذية مالية اقتصادية اجتماعية لمعالجة الازمات المتفاقمة التي تضيق الخناق عليه وبات معها عاجزا عن تأمين لقمة عيشه او الحصول على دواء مفقود او اجراء عملية جراحية في مستشفى وباتت الهجرة هدفا لمن استطاع اليها سبيلا
وعلى وقع هذه الازمات اضراب عام وقطع طرقات في 18 تشرين الثاني بدعوة من قطاع النقل البري..
الى هذا انفجار مرفأ بيروت مايزال يحصد المزيد من الضحايا ديما عبد الصمد انضمت اليوم الى قافلة شهداء المرفأ بعد غيبوبة لمدة ثلاثة وثمانين يوما..
البداية من مستشفيات لبنان التي لم تعد قادرة على تقديم الادوية للمرضى فيما يتم تأجيل بعض العمليات بسبب فقدان المستلزمات الطبية.
===================
* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون أم تي في"
إذا سلمنا جدلا بأن الثورة انتهت ومعها سقطت الأطر السلوكية التي فرضتها على الطبقة الحاكمة لتشكيل الحكومات ، وإذا صدقنا بأن فرنسا خففت من شروطها على القوى السياسية لعجزها عن فرض المواصفات الصارمة لجهة حياد الوزراء، وحذت حذوها واشنطن المهتمة بالترسيم و المنشغلة بانتخاباتها الرئاسية الآن.
إذا صحت هذه الفرضيات، فهذا يعني ألا شيء بقي من سطوة الثوار وهيبة الراعيين الدوليين، سوى إمساك الثوار بورقة الرفض، والراعيين بورقة فتح حنفيات المساعدات التي يحتاجها لبنان أو إقفالها إن لم تأت صورة الحكومة العتيدة بالمواصفات المطلوبة.
هذا الواقع، وهو الأقرب الى الحقيقة، يعني ألا شيء يحول دون تشكيل الحكومة الحريرية الرابعة اليوم قبل الغد، وقد توسعت أمامها هوامش التشكيل المنطلقة من المحاصصات التقليدية المعروفة مع الإبقاء على الاختصاص. المعلومات القليلة التي تخترق جدران الصمت تفيد بأن عملية التشكيل تجاوزت أكثر من منتصف الطريق، لكن نصفه الثاني وعر مفخخ. فالثنائي القابض على القرار الشيعي، ثبت حقيبتي المال والصحة له وأخرج نفسه من دائرة المداورة على الحقائب، مضيقا هامش المناورة امام الرئيس الحريري.
فالرئيس المكلف ، وإن كان مرتاحا في تعيين الوزراء الدروز والسنة إلا أن ضرب المداورة وضعه أمام مشكل حقيقي مع الشريك المسيحي، إذ بات يتعين عليه إقناع الرئيس عون وجبران باسيل بالمداورة على الحقائب المتبقية أو سيجد الحريري نفسه مرغما على التخلي عن حقائب نوعية من كيسه لإسترضاء الرئيس والصهر وإلا تعثر التأليف
ولا تتوقف مشاكل الحريري عند هذا الحد، إذ بات يواجه حالة مسيحية لا يمكن تجاهلها، يقودها البطريرك الراعي، عنوانها العريض، أن التمثيل المسيحي لا يحتكره المشاركون في السلطة، فالقوات التي لها تمثيل نيابي وشعبي وازن إضافة الى المسيحيين المستقيلين من السلطة كالكتائب وأولئك المستقلون أو المنضوون في الثورة، يشكلون أكثرية موصوفة، لا يمكن الحريري أن يدير ظهره لها.
فهؤلاء, وإن لم يتمثلوا في حكومته ، هو ملزم بإختيار الوزراء الذين لا يستفزوهم والذين يمثلون وجدانهم وأحلامهم بإدارة نظيفة إصلاحية سيادية تعمل على تحقيق مشروع اللامركزية الموسعة ، أولى الخطوات نحو الحياد.
إذا، الحريري هنا ومخاض التأليف هنا، وهو أمام مفترق مصيري : إما أن يقنع الثنائي بالتراجع, وإما يقنع عون والتيار بالرضوخ، إما يتنازل عن نوعية حقائبه وعن المبادىء التي التزم بها داخليا وخارجيا فيجد نفسه أمام "ديابية " ثانية، أم تغرق عملية التأليف في وحول المماحكات. أما الاحتمال الرابع، أي الاستقالة، فغير وارد كما جزم الحريري وقد ذكر من يعنيهم الأمر بنصفه العراقي العنيد .
كل هذا، والبلاد تواصل غرقها إقتصاديا وماليا وصحيا وتربويا وأمنيا واجتماعيا. ولم يكن ينقص الجزر اللبنانية المنكوبة سوى الغرق تحت موجة النفايات التي عادت ترتفع، نتيجة الإهمال الرسمي وجفاف الأموال من خزائن الدولة . كان الله في عون لبنان
=================
* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون nbn"
لا يزال المناخ الايجابي المحيط بملف تأليف الحكومة راجحا وتلقى جرعة اضافية بإعلان رئاسة الجمهورية عن تقدم في الملف اثر لقاء جمع رئيسي الجمهورية والحكومة المكلف ميشال عون وسعد الحريري في بعبدا بعد ظهر أمس.
هذه الايجابية السائدة أمل رئيس مجلس النواب نبيه بري بحسب ما نقل عنه زواره لصحيفة الشرق الأوسط ان تترجم بتشكيل الحكومة في أسرع وقت ممكن لافتا الى انه لا مانع من أن ترى النور هذا الاسبوع.
ورأى الرئيس بري أن لا مبرر لترحيل تشكيل الحكومة الى ما بعد اجراء الانتخابات الاميركية ما دام أن نتائج هذه الانتخابات لن تقدم أو تؤخر محذرا من التداعيات السلبية المترتبة على التأجيل ولا سيما ان وضعنا الداخلي المتأزم لا يحتمل هدر الفرص.
الحريري بدوره أكد الاجواء الايجابية لافتا الى انه اذا ما صفت النيات كما يبدو في العلن فبالامكان الانتهاء من تشكيل الحكومة قريبا وربما خلال اسبوع مشيرا الى ان الاعتذار ليس واردا عنده.
هذا في السياسة اما على خط مسار مفاوضات الترسيم للحدود البحرية بين لبنان والكيان الاسرائيلي فإن الجلسة الثانية من هذه المفاوضات ارجئت من اليوم الى بعد غد الاربعاء لاسباب وصفت بالتقنية.
على صعيد آخر سلكت أزمة النفايات طريق الحل إعتبارا من الليلة هي نتيجة خرج بها إجتماع عقد في وزارة المالية تبنى خلاله الوزير غازي وزني إقتراحا للحل على أن يتولى بنفسه نقله إلى حاكم مصرف لبنان لاتخاذ الإجراءات اللازمة ولاسيما أن المشكلة الأساس التي فجرت الأزمة هي تحويل الحوالات من الدولار إلى الليرة اللبنانية.
وعلى خط كورونا يواصل عداد الاصابات اليومي ارتفاعه حتى بات لبنان يحتل المرتبة التاسعة والخمسين عالميا على مستوى اجمالي الاصابات والمرتبة الثامنة والسبعين في العدد التراكمي للوفيات بالفيروس.
================
* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون ال بي سي"
بالإذن من زياد الرحباني: "معك ليرة... بتسوا ليرة... درزي بوذي أو كاثوليك". منذ اربعين سنة نزلت هذه الأغنية في مسرحية "فيلم أميركي طويل"، عام 1980. من كان يتوقع أن هذه الكلمات لن يمر عليها الزمن في 2020؟
صار السؤال: معك ليرة؟ أهم من تحية: صباح الخير... إذا أردت ان تدخل المستشفى، يأتيك السؤال: معك ليرة؟ لماذا؟ لأن شراء المستلزمات الطبية لا يقبل بالشيك بل كاش... إذا أردت ان تشتري دواء، يأتيك السؤال: معك ليرة؟
لماذا؟ لأن المستورد، أي الوكيل، والمصنع، لا يقبل بالشيك بل كاش... بات لزاما على المواطن أن يحمل خزنة إذا أراد دخول المستشفى وعلى الصيدلاني أن يضع خزنة في صيدليته ليؤمن الكاش للوكيل.
أيها المواطن... تتذكر منذ شهور كيف كان جهابذة النقد يطلقون مواعظهم أن لا أحد في العالم يتعامل بالكاش بل بالشيكات والبطاقات المصرفية... صدقهم الناس، إستغنوا عن الكاش ليعتمدوا الشيكات والبطاقات المصرفية، ولما باشروا باستعمالها، جاءهم الجواب: نريد كاش.
تم تجفيف الدولار، واليوم يتم تجفيف الليرة... والمستوردون والمستشفيات والوكلاء لا يقبلون إلا بالدولار او بالليرة "وحلا إذا فيك تحلا".
في هذا البلد، ممنوع أن تمرض، ممنوع أن تحتاج إلى دواء، ممنوع أن تضطر إلى دخول مستشفى... فالمعالجة تحتاج إلى ليرة والدواء يحتاج إلى ليرة والمستشفى تحتاج إلى ليرة... ومعك ليرة بتسوى ليرة.
هذا هو الأساس، اما الباقي فهامشي، ومن الأمور الهامشية أنهم يلهون الناس بتشكيل الحكومة والمحاصصة فيها وبالمداورة في الحقائب "وإذا أخذت أنت الداخلية، آخذ أنا الخارجية، وإذا أخذت الدفاع، آخذ أنا الإتصالات".
"خود وهات، واعطيني تا أعطيك"... أما من يؤمن الدواء والعلاج ودخول المستشفى للناس، فهذا ينتظر... يا عيب الشوم عليكم "بشو بالكن"؟ بالحقائب؟ بالحصص؟ إن معالجة عجز مواطن عن شراء دواء أو دخول مستشفى هو أهم بكثير من تناحركم على حقيبة وزارية أو تواطئكم على التوزيعة... كأنكم لم تتعلموا شيئا ولم تستخلصوا العبر... إذا أخذ المستقبل الخارجية وأعطى الداخلية للتيار، فهل تحل الأزمة؟
إذا بقيت المالية مع حركة أمل وأعيدت الصحة للإشتراكي أو للمردة، فهل تحل الأزمة؟ مقاربتكم للأزمات كأن الزمن عندكم توقف في 16 تشرين الأول 2019، عشية اندلاع الإنتفاضة، اليوم تعودون إلى ذات المقاربات وذات المعالجات... لكن ذات المقاربات وذات المعالجات تعطي ذات النتائج وهي الفشل.
==================
* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون الجديد"
جرح بيروت بعمق بحرها وارتفاع سماها وميناء الرابع من آب ما برح ينزف ضحايا ويلفظ أنفاسا أخيرة ديما عبد الصمد صمدت ثلاثة وثمانين يوما قبل أن تودعنا من غيبوبتها التي لازمتها طوال هذه الأيام، في مستشفى جبل لبنان يئست أم ياسمينة من الانتظار فرحلت من دون أن يصل إلى مسامعها نبأ واحد عن مجرمين عطلوا دورة الحياة في مدينة الحياة طوت ديما نعاسها القسري الطويل وأسلمت الروح في المدينة التي لا يزال يحكمها "قباضي الأرواح" والذين "بالكاد" تعاملوا مع انفجار المرفأ على أنه "رصاصة طائشة".
وعلى رشقات الدولار تنزل المصائب كالرصاص أيضا حيث تجري محاصرة الناس بالعملة الصعبة وترتفع أزماتهم مع أكوام نفاياتهم لكون الشركات تشغل محركاتها بالورقة الخضراء، فبعد إقرار الدولار الطالبي في مجلس النواب والحصول على صك تشريعي لوصوله إلى التلامذة في الخارج، تبين أن هذا الدولار لا يمكن توافره إلا حبرا على ورق الجريدة الرسمية أما في سعر التداول الحكومي فإن طرفي التأليف أقفلا مزاريب التسريب لكن ذلك لم يمنع تسرب بعض المعلومات من تحت الأبواب المغلقة ومنها أن الرئيس المكلف سيزور بعبدا غدا الثلاثاء لطرح آلية توزيع الحقائب على الطوائف وليس على الجهات السياسية المعنية، مع الإصرار على تسيير مبدأ المداورة لاسيما في الحقائب الخدماتية ذات البعد الإصلاحي التي يطالب بها الجانب الفرنسي وباستثناء المالية للشيعة ولمرة واحدة فإن كل الحقائب المتبقية ستكون وزارات "دوارة".
أما الأسماء المقترحة فيضعها الرئيس المكلف بالتشاور مع رئيس الجمهورية على ألا تكون أسماء استفزازية للكتل والأحزاب لتضمن عبورها من امتحان الثقة في مجلس النواب ولم تحسم إلى الآن مسألة العدد وما إذا كانت الحكومة عشرينية أو خلاف ذلك وتركيبة الحكومة ستكون مرصودة في عيون المعارضين، إذ أعلن رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع ربط نزاعه حيال الثقة بالمعيار الذي تنتهجه القوات منذ أكثر من أربع سنوات، لكنه استنتج منذ اليوم أننا سنكون أمام حكومة شبيهة بحكومة الرئيس حسان دياب غير أن الحريري يبدي استعداده للانفتاح إنما تحت سقف المبادرة الفرنسية ولن يصل الى مرحلة الاستسلام وفقا لما ينقل عنه، وهو قال لصحيفة الجمهورية "انا عنيد ونصفي عراقي لكون امي عراقية ولن اعتذر عن تشكيل الحكومة" وفي العناد بالحق وبمفعول رجعي فإن الوزيرين السابقين جمال الجراح ومحمد شقير يبدو أنهما سيكونان أمام فنجان قهوة جديد في مكتب قاضي التحقيق الأول في بيروت بالإنابة شربل بوسمرا في دعوى جزائية قدمها المحامي وسيم منصور (أحد المساهمين في شركة ميك2) بالتعاون مع "المفكرة القانونية" في ملف شراء مبنى تاتش ضد الجراح وشقير وقد بددت الصفقتان ما يقارب مئة مليون دولار.
====================
* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون او تي في"
رسميا، تكتم شديد يحيط بمسار تشكيل الحكومة.
سياسيا، مواقف توحي بالإيجابية، صادرة عن مختلف الأطراف.
أما صحافيا، فمعطيات متناثرة، بعضها يدخل في باب التحليل، والبعض الآخر في سياق المعلومات المستقاة من أكثر من مصدر.
لكن، هل يكفي ما سبق للاستنتاج بأن الولادة الحكومية قريبة؟
الأرجح نعم، إذا ظلت النيات على صفائها. وربما لا، إذا كمن شيطان ما في أحد التفاصيل… وبناء عليه، يبقى الأفضل ترقب الساعات والأيام المقبلة، لكن بأمل.
أمل، بأن يحفز تأليف الحكومة الجديدة، العمل الجدي لإخراج لبنان من الأزمة، انطلاقا من تحقيق ثلاثة أمور:
الأمر الأول، استعادة الثقة: ثقة اللبنانيين بدولتهم، وثقة المجتمع الدولي بالدولة اللبنانية، مع ما يؤدي إليه ذلك من تسييل المساعدات والقروض الدولية الضرورية للإنقاذ.
الأمر الثاني: بدء الإصلاح: إصلاح بالأفعال لا الأقوال، والخطوات المطلوبة في هذا السياق بسيطة وقليلة، ولا تحتاج إلا إلى قرار حازم، بلا كثير عناء.
أما الأمر الثالث، فبكل بساطة، إعادة النظر بكل شيء: اعادة النظر بالاقتصاد الريعي، واعادة النظر بالنظام السياسي المتعثر. فبعد اليوم، لا ينبغي أن تكون هناك محرمات… وهذا هو بالتحديد، ما ينتظره الناس.
=================
* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون المنار"
على رجاء الايجابية تدور المشاورات الحكومية، وبتفاؤل مبني على اعلان النوايا الحسنة بين الرئيسين ميشال عون وسعد الحريري يبني المتابعون لمسار التأليف.
لقاءا قصر بعبدا في اليومين الماضيين بحثا بالمبادئ العامة من دون اي تباين في المواقف بين الرئيسين، والامل بان تنسحب الامور على التفاصيل الحكومية، لتتم ترجمة هذه الاجواء بتشكيلة تلبي طموحات الناس، ويمكن ان تكون قريبة اذا سارت الامور على هذا المنوال، ولم تتحكم الشياطين بالتفاصيل.
حكومة قال رئيس مجلس النواب نبيه بري إنه لا مبرر بتأجيل ولادتها الى ما بعد الانتخابات الاميركية، فالبناء على الايجابية بين الرئيسين يمكن ان يترجم حكومة هذا الأسبوع اذا تم ابعادها عن المناورات والتسريبات، وأمل نائب الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم ان تكون ولادتها في اسرع وقت ممكن، وان تنال ثقة اوسع عدد من الكتل النيابية للسعي نحو تعويض ما ضاع من عام بفعل الدفع الاميركي نحو التخريب والفوضى.
فوضى الدولار المرتبط بحاكم المال ما زال يحكم تأثيره على مختلف الازمات التي تستأثر بالبلاد، وليس آخرها النفايات التي تراكمت في شوارع الضاحية والجبل، وكانت في طريقها للتمدد نحو بيروت، قبل ان ينجح اتحاد بلديات الضاحية بالتعاون مع وزير المال والنائبين امين شري وفادي علامة بايجاد حل ولو مؤقتا.
بوعود مؤقتة خطف حكام السودان بلدهم ليرهنوه لدى الاسرائيلي والاميركي مقابل بعض اطنان القمح لاكبر بلد زراعي في العالم العربي كما كشف بنيامين نتنياهو، فيما رد زارع الامل العربي في امعاء خاوية عبر المنار بأنه لن يأكل الا بكرامة في بيته. الاسير ماهر الاخرس حسم انه لن يخضع للاحتلال في معركة الارادة التي لا تقبل فلسطين ومعها أهلها الا الانتصار فيها.