عربي ودولي

ارتفاع عدد ضحايا العاصفة نالغي في الفلبين إلى 121 قتيلا

2022 تشرين الثاني 02
عربي ودولي

#الثائر

تسببت العاصفة "نالغي" الاستوائية التي ضربت الفلبين في مقتل 121 شخصا، وفقدان 36 آخرين، كما تضرر أكثر من 3.18 مليون شخص بالإضافة إلى تدمير آلاف المنازل، كما ذكرت "روسيا اليوم" .

ووفقا لتقرير صدر اليوم عن المجلس الوطني للوقاية من المخاطر ومجابهة الكوارث الطبيعية، يوجد 869.2 ألف نازح في 2.9 ألف مركز إجلاء، وأكثر من 347.4 ألف شخص غادروا منازلهم مقدما.

وتسبب الإعصار في إصابة ما لا يقل عن إصابة 103 أشخاص بجروح مختلفة.

وفي 13 منطقة في الفلبين، تم تسجيل أكثر من 1.33 ألف حادثة تتعلق بتأثير العوامل الجوية، بما في ذلك فيضانات وانهيارات أرضية.

وألحقت العاصفة أضرارا بنحو 9.19 ألف منزل، ودمرت 2.1 ألف منزل. وتقدر الأضرار التي لحقت بـ 141 منشأة للبنية التحتية بنحو 15.4 مليون دولار.

اخترنا لكم
مقربون من هوكشتاين: إسرائيل ستترك خلفها أرضاً محروقة
المزيد
الراعي بمناسبة الاستقلال: اللبنانيون أقوى من كل الحروب
المزيد
الانتظار الدامي للرد الإسرائيلي: الفجوات مستمرة
المزيد
خسارةٌ غيرُ معلنةٍ!
المزيد
اخر الاخبار
باعتراف نتنياهو: معلومات هامة وحساسة تسربت للحزب!
المزيد
انتقادات متزايدة لاستراتيجية "وحدة الساحات" ودعوات لإعادة النظر بسلاح حزب الله
المزيد
مقربون من هوكشتاين: إسرائيل ستترك خلفها أرضاً محروقة
المزيد
الأجواء التفاؤلية على خط وقف النار تبخرت والحرب قد تستمرّ إلى الربيع المقبل
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
باعتراف نتنياهو: معلومات هامة وحساسة تسربت للحزب!
المزيد
حديفة لنصرالله: قدمنا استراتيجية دفاعية متكاملة وأنتم من تهرب من نقاشها
المزيد
مقربون من هوكشتاين: إسرائيل ستترك خلفها أرضاً محروقة
المزيد
ميقاتي التقى أمير قطر ومسؤولين: كل الدول العربية ودول الخليج ستعيد علاقاتها مع لبنان لا خيار امامنا سوى التعاون مع صندوق النقد الدولي لوضع لبنان على سكة التعافي
المزيد
« المزيد
الصحافة الخضراء
"واتس آب" يطلق ميزة جديدة لتسهيل المراسلات الصوتية في الأماكن الصاخبة
فيديو.. بسعر 6.2 مليون دولار.. بيع أغلى "موزة" في التاريخ
سابقة.. أول صورة مفصّلة لنجم في مجرّة أخرى غير درب التبانة
الحاج حسن: أضرار القطاع الزراعي هائلة ومسح جوي لتقييم الخسائر بالتعاون مع الفاو
بعد إخبار رازي الحاج... إلقاء القبض على ٤ أشخاص
إتّفاقيّة تعاون بين جمعيّة "غدي" والمركز التربوي للبحوث والانماء