#الثائر
غردت الإعلامية منى أبو حمزة قائلةً :" أعتذر من كل أهلي في الجبل من أساء لي ومن لم يسء... تكتمت عن الكثير من الأمور احتراماً لكم لكن الكأس طفح وما ذكرت غيضٌ من من فيضِ ممارسات أخجل أن أكررها.... أتفهم من انفعل. من الصعب جداً تقبل الحقيقة عندما تعني من ناصرناه وأحببناه. لكنها تبقى الحقيقة وتبقى القيمة الأعلى."
وكانت أبو حمزة قد غردّت رداً على رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط قائلة: "ما هو تعريف إساءة الأمانة؟ أن تأتوا بمتمول مقتدر من الخارج فيؤسس لكم ٢٧ شركة تساوي الملايين اليوم.ثم ترسلون شريف فياض ووائل أبو فاعور ليجبراه أن يمضي تنازلاً عن حصصه في هذه الشركات! من بعدها تلجأون إلى القضاء لتوقيفه وتطلب مني أنت شخصياً فدية ٢٠ مليون دولار ليتم الإفراج عنه؟؟"