Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- الذهب يحلق لمستوى تاريخي جديد فوق 2440 دولارا للأونصة - "النافعة" تفتح طيلة الاسبوع.. لفك حجز الآليات - مُحاولة لحسم التشاور والتمهيد لجلسة الانتخاب وإشتباك حكومي أمميّ حول النازحين - الجيش الروسي دمّر 7 مسيّرات فوق مقاطعتي بيلغورود وكورسك - اغتيال ابراهيم رئيسي! كيف؟ ولماذا؟ - السفارات تحضر متفجّرات! - وزير الداخلية صامت أمام عاصفتَين: فوضى المركبات ووقاحة مفوضية اللاجئين - متغيرات جديدة تهدد بـ"موجة كورونا صيفية".. هل من داعٍ للهلع؟ - الرئيس الجديد لتايوان في خطاب التنصيب: على الصين وقف الترهيب السياسي والعسكري للجزيرة - بعد إطلاق النار على بيت الكتائب داغر: الرسالة وصلت وعبد المسيح: لن نقبل بأفعال وطاويط الليل - من هما إبراهيم رئيسي وحسين أمير عبد اللهيان؟ - موجة هجرة جديدة ومخيفة! - كلُّ ذلكَ تحتَ عيونِ المنظومةِ! - مفوضية اللاجئين تشعل عاصفة غاضبة وميقاتي: تفهم عربي لكل مطالبنا - كرامي: “الحملة ضد النازحين السوريين عنصرية تؤسس لحرب أهلية” - بالصور والفيديو- وفاة الرئيس الإيراني ووزير خارجيته والوفد المرافق لهما في حادث تحطم مروحيتهم - هكذا علقت بكركي على بيان "الخماسية" - قضية الـ"تيك توكرز" تابع... ما مصير المحامي مرعب؟ - سعر اليوروبوندز يرتفع بشكل مفاجئ - محادثات أميركية غير مباشرة مع إيران لتجنب تصعيد المنطقة

أحدث الأخبار

- Une décennie d'engagement pour la conservation en Afrique du Nord : L'UICN-Med célèbre son partenariat avec la société civile - راصد الزلازل الهولندي يحذر: زلازل بقوة 8 درجات في هذه الأيام - رغم ما يملكه من فوائد.. متى يجب الامتناع عن تناول الغريب فروت؟ - "غدي" تحذر من الملوثات العضوية الثابتة - مسبب رئيسي للأرق.. 5 طرق للتخلص من "إدمان" الخلوي في السرير - بيانٌ من وزارة الزراعة حول "الفريز"! - 50 قتيلاً و27 مفقوداً إثر فيضانات وحمم بركانية بسومطرة الإندونيسية - نموذج جديد لبرنامج الصيد البحري المستدام! - غانم: عشوائية مخيمات النزوح تسبب كارثة بيئية وتزيد معدلات المرض - ارتفاع حصيلة قتلى فيضانات أفغانستان إلى 315 - وزير الزراعة: للتشدد بوقف عمليات تهريب المنتجات والمبيدات والأسمدة الزراعية - لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ - ياسين يعرض مع مسؤولين في البنك الدولي حاجات الجنوب - إشارة جديدة من راصد الزلازل الهولندي.. "اقتران ثلاثي يسبق القمر الجديد" - البرازيليون يتركون منازلهم بسبب الفيضانات - جونسون آند جونسون ستدفع مليارات بسبب "البودرة المسرطنة" - دراسة صادمة.. تربية القطط لها آثار ضارة على الصحة العقلية - أنفلونزا في حليب الأبقار بأميركا.. هل نشهد جائحة جديدة؟ - اكتشاف مثير.. حيوان يعالج جروحه بـ "نبات طبي" - انتقل من الطيور إلى الأبقار.. مخاوف من انتقال فيروس أنفلونزا الطيور إلى البشر

الصحافة الخضراء

محليات

دوافع جنبلاط و"حزب الله" للتقارب

2022 آب 19 محليات الجمهورية

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


لم يكن اللقاء بين رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط ووفد «حزب الله» سوى أوّل الغيت في مرحلة جديدة من العلاقة الثنائية التي صار مألوفاً إخضاعها الى الترميم والصيانة بعد كل انقطاع وتوتر.

حتى عندما ارتفعت حدة الخطاب قبل فترة، على وَقع الحملات الانتخابية، بادر أحد نواب الحزب إلى نصح زميل اشتراكي له من الصقور بأن لا يذهب بعيداً في التصعيد «لأننا سنعود الى التواصل والحوار بعد حين».

وهذا ما جرى فعلاً بعد اسابيع من انتهاء الانتخابات النيابية، حيث تمت استعادة «التبادل الدبلوماسي» بين كليمنصو وحارة حريك فيما يُفترض ان تكون هناك تتمة للقاء كسر الجليد الاخير، لا سيما انّ جنبلاط أوضح انه ينتظر أجوبة عن أسئلة وجّهها الى قيادة «حزب الله»، أثناء اجتماعه بالمعاون السياسي للامين العام حسين الخليل ومسؤول وحدة الارتباط والتنسيق وفيق صفا.

ولكن، ما هي دوافع الحزب لملاقاة مبادرة جنبلاط والتعاطي بإيجابية مع دعوته الى الحوار؟

يوضح العارفون انّ «حزب الله» انطلق في موقفه من الاعتبارات الآتية:
- ان الحزب لم يتخذ اصلاً اي قرار بالذهاب الى قطيعة مع «الاشتراكي»، وحتى في عز التوتر السياسي بقي التواصل مستمراً عند الضرورة في مجلس النواب بين اعضاء في كتلتي الطرفين، علماً ان الحزب كان يتوقع استنادا الى التجارب من جهة والى إشارات جنبلاطية من جهة أخرى ان تطوى صفحة التشنج مع انتهاء الانتخابات النيابية وانتفاء الحاجة إلى الخطاب التعبوي.

- انّ جنبلاط هو مَن أخذ المبادرة الى الانفتاح، وكان من الطبيعي ان يتجاوب معها الحزب لأنّ استراتيجيته محلياً ترتكز على تعزيز الاستقرار الداخلي ومحاورة الآخرين إن ارادوا، مُنطلقاً من قاعدة انه كلما صار خصومه اقل او سلوكهم مضبوطا، كلما انعكس ذلك إراحة له في الداخل وفي المواجهة مع الأعداء الخارجيين.

- ان الاستحقاق الرئاسي القريب يستوجِب التشاور مع أوسع مروحة ممكنة من القوى السياسية، و»الاشتراكي» من ضمنها بطبيعة الحال، سعياً الى مقاربة مشتركة لهذا الاستحقاق، خصوصا ان الحزب وحلفاءه باتوا لا يملكون اكثرية صريحة كتلك التي كانت في حوزتهم في المجلس السابق. وبالتالي، لا بد من محاولة إيجاد تقاطعات حول مرشح يحظى بأكبر دعم ممكن، حتى يستطيع الوصول إلى قصر بعبدا.

- ان الرئيس نبيه بري هو حليف «حزب الله» وصديق ابي تيمور، وكان من المتحمسين لتقاربهما، وبالتالي فإنّ هذا العامل شجع بدوره حارة حريك على رد التحية الجنبلاطية بمثلها.

اما المحيطون بوليد جنبلاط فيؤكدون ان انفتاحه المستجد على «حزب الله» ليس «تكويعة» كما اعتبره الكثيرون، بل هو تَمايز في الموقف، «انما من دون التخلي في الوقت نفسه عن مقاربته المعروفة للنقاط الخلافية الاستراتيجية، مع الاخذ في الاعتبار ان معالجتها الآن غير ممكنة ولا بد من معاودة تنظيم الخلاف في شأنها والفصل بينها وبين محاولة إيجاد حلول لإشكاليات وازمات أخرى هي اقل تعقيدا وحساسية».

ولا يوافق المواكبون لمسار جنبلاط على أنّ ليونته حيال الحزب نابعة من رهان على تحولات خارجية تتعلق بمفارضات فيينا او غيرها، بل هي تندرج اولاً، وفق رأيهم، في سياق اقتناعه بأن لا مفر من التلاقي في نهاية المطاف «وان التركيبة اللبنانية تحتّم هذا التلاقي، فلماذا لا نبادر اليه بأقل كلفة ممكنة بدل ان يحصل لاحقا انما بعدما تكون كلفة الوقت الضائع قد أصبحت اكبر على البلد المُنهك؟».

وفي ما خص التطورات الخارجية، لا بأس أيضا، في رأي المحيطين بجنبلاط، من مواكبتها واستباقها، فإذا اتخذت المنحى الايجابي تكون الأرضية الداخلية جاهزة لتلقّفها والبناء عليها واذا اتخذت المنحى السلبي تكون تلك الأرضية محصّنة بالحد الأدنى للتخفيف من التداعيات.

بالنسبة إلى جنبلاط لا مفر من التفاهم على رئيس وسطي من خارج ما كان يُعرف بـ 8 و 14 آذار، لأنّ «توازن الرعب» في المجلس لا يسمح لاي جهة بفرض رئيس تحد، إضافة إلى ان مواصفات البطريرك الماروني بشارة الراعي وضعت اصلاً مرشحي الاصطفاف الحزبي خارج السباق وهم سمير جعجع وجبران ياسيل وسليمان فرنجية.

امّا إصرار جعجع على رئيس يرمز الى التحدي فيضعه القريبون من جنبلاط في سياق الاستهلاك السياسي ورفع السقف لتحسين شروط التفاوض على الرئيس المقبل، «ولكن هو يعلم انه من المستحيل ان يصل مثل هذا الرئيس الى قصر بعبدا في ظل التوازنات الحالية».

ومع ان اللقاء الديموقراطي لم يُسمّ نجيب ميقاتي لرئاسة الحكومة خلال الاستشارات الملزمة، الا ان ذلك لا يمنع القريبين من كليمنصو من الاشارة الى ان نموذج تسمية ميقاتي يمكن تعميمه على الاستحقاق الرئاسي، «إذ وكما حصل تقاطع حوله سمح بمروره الى السرايا بعيداً من الأسماء النافرة على ضفتي الانقسام الداخلي، يمكن أن يتم مثل هذا التقاطع حول رئيس مقبول للجمهورية، يستطيع إعادة مد جسور التواصل مع الخارج، غير استفزازي، يقف على مسافة واحدة من الجميع ولا يتآمر على احد في الداخل، اي ان يُطمئن «حزب الله» ويوحي له بالثقة الضرورية».

من منظار كليمنصو، كل فريق يستطيع تعطيل النصاب اذا اقتضت مصلحته ذلك، «ولكن فاتورة مثل هذا التصرف ستكون باهظة جدا هذه المرة، والى الحد الذي يفوق قدرة اللبنانيين على التحمّل وسط الانهيار المتفاقم في جميع المجالات. وبالتالي، لا يجوز بتاتا تكرار سيناريو التعطيل الذي سبق انتخاب ميشال عون لسبب بسيط وهو انّ الظرف اختلف اقتصاديا وسياسيا، وما كان ممكناً من قبل لم يعد كذلك الآن».

عماد مرمل - الجمهورية

اخترنا لكم
اغتيال ابراهيم رئيسي! كيف؟ ولماذا؟
المزيد
بالصور والفيديو- وفاة الرئيس الإيراني ووزير خارجيته والوفد المرافق لهما في حادث تحطم مروحيتهم
المزيد
كلُّ ذلكَ تحتَ عيونِ المنظومةِ!
المزيد
قمة البحرين و انتظار سقوط حماس
المزيد
اخر الاخبار
الذهب يحلق لمستوى تاريخي جديد فوق 2440 دولارا للأونصة
المزيد
مُحاولة لحسم التشاور والتمهيد لجلسة الانتخاب وإشتباك حكومي أمميّ حول النازحين
المزيد
"النافعة" تفتح طيلة الاسبوع.. لفك حجز الآليات
المزيد
الجيش الروسي دمّر 7 مسيّرات فوق مقاطعتي بيلغورود وكورسك
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
"النافعة" تفتح طيلة الاسبوع.. لفك حجز الآليات
المزيد
عكر جالت في مركز البيال مطلعة على آلية تسليم المساعدات
المزيد
نقابة موظفي ألفا وتاتش توضح: نطالب بتطبيق عقد العمل الجماعي بكافة بنوده وليكن الرأي العام هو الحكم
المزيد
مُحاولة لحسم التشاور والتمهيد لجلسة الانتخاب وإشتباك حكومي أمميّ حول النازحين
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
Une décennie d'engagement pour la conservation en Afrique du Nord : L'UICN-Med célèbre son partenariat avec la société civile
رغم ما يملكه من فوائد.. متى يجب الامتناع عن تناول الغريب فروت؟
مسبب رئيسي للأرق.. 5 طرق للتخلص من "إدمان" الخلوي في السرير
راصد الزلازل الهولندي يحذر: زلازل بقوة 8 درجات في هذه الأيام
"غدي" تحذر من الملوثات العضوية الثابتة
بيانٌ من وزارة الزراعة حول "الفريز"!