Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- الحوت: الجماعة الاسلامية ليست تحت إمرة حزب الله وقراراتها كلّها ذاتية - لقاح "استباقي" لفيروسات كورونا غير المكتشفة - روسيا تشهد اليوم مراسم تنصيب بوتين رئيسا للبلاد للمرة الخامسة - أربعة قتلى وعشرات العالقين تحت الأنقاض في انهيار مبنى قيد الإنشاء جنوب أفريقيا - بيرم: إعادة تغطية الدواء من قبل الضمان كما كانت عليه قبل الأزمة - الذهب يحافظ على بريقه وسط رهانات خفض الفائدة الأميركية - نقابة المستشفيات: لتأمين الأموال اللازمة لتغطية الكلفة الفعلية للطبابة - إذا فشلت مفاوضات غزة.. فالخوف الأعظم على لبنان - أستراليا تتهم طائرة حربية صينية بسلوك "غير مقبول" فوق المياه الدولية - أمير عبد اللهيان: هنية أبلغني هاتفياً بأنّ الكرة الآن في ملعب "إسرائيل" - الجيش الإسرائيلي يقتحم معبر رفح! - عوائق سوريّة أمام تسجيل ولادات في لبنان - لبنان أمام خيارات خطيرة! - بعد هجوم الحزب على المطلة... الجيش الإسرائيلي يعترف بمقتل ضابطين! - تكنولوجيا جديدة في كرة القدم توثّق هزيمة تاريخيّة - "النجيبُ":"بطلُ التهجيرِ والتوطينِ"! - تدهور أمني جنوبًا على إيقاع تعثّر مفاوضات غزة - سلام تلقى درعا تكريمية من جمعية المحامين القطرية - يقومان بتمارين بالأسلحة الحربية في بسري... ومخابرات الجيش توقفهما! - وصلت إلى الألبان..هل تنتقل أنفلونزا الطيور إلى البشر؟

أحدث الأخبار

- إشارة جديدة من راصد الزلازل الهولندي.. "اقتران ثلاثي يسبق القمر الجديد" - البرازيليون يتركون منازلهم بسبب الفيضانات - جونسون آند جونسون ستدفع مليارات بسبب "البودرة المسرطنة" - دراسة صادمة.. تربية القطط لها آثار ضارة على الصحة العقلية - أنفلونزا في حليب الأبقار بأميركا.. هل نشهد جائحة جديدة؟ - اكتشاف مثير.. حيوان يعالج جروحه بـ "نبات طبي" - انتقل من الطيور إلى الأبقار.. مخاوف من انتقال فيروس أنفلونزا الطيور إلى البشر - ياسين: لادارة رشيدة لموارد البحر ومنع تلوّثه ورفع عدد المحميات البحرية - لجنة كفرحزير البيئية: حقوق وتعويضات عمال شركتي الترابة يجب ان تدفع مضاعفة لهم - حشرة السونا في حقول البقاع ... ومطالب ملحة لتدخل وزارة الزراعة - ما الذي يعنيه انخفاض مبيعات السيارات الكهربائية في أوروبا؟ - قرار لوزير الزراعة باخضاع استيراد البصل والبطاطا من مصر الى اذن مسبق - وزير البيئة يطلق من رأس المتن مشروع أول متنزه طبيعي في وادي لامارتين - فيديو يرصد تحرك إعصار مخيف عبر ولاية أميركية - وزير البيئة يطلق من رأس المتن مشروع أول متنزه طبيعي في وادي لامارتين - بالفيديو: الأمطار تزين أودية وسدود الفجيرة .. و"البيئة" تؤكد: تأثيرات إيجابية على مخزون المياه الجوفية - الحركة البيئية تدق ناقوس الخطر لاستمرار عمليات القطع والتعديات على الغابات والطبيعية - العيناتي يدعي على شركتي ترابة - "خطر وبائي".. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود - حملة توعية لجمعية غدي للتعريف عن الملوثات العضوية الثابتة وأخطارها

الصحافة الخضراء

Ghadi News - Latest News in Lebanon
الاكثر قراءة
بالفيديو - حاول قتل كاهن… وهذا ما حصل!
المزيد
100 جندي فرنسي يصلون إلى خط الجبهة في أوكرانيا في تطور هو الاخطر منذ بداية الحرب!
المزيد
يقومان بتمارين بالأسلحة الحربية في بسري... ومخابرات الجيش توقفهما!
المزيد
التصعيد يُلازم جبهة الجنوب و3 جرحى وتدمير مبنى بغارة على بعلبك فجر اليوم.. و"الحزب" يردّ
المزيد
سامي الجميل لميقاتي: للإفصاح بشفافية عن الاتفاق مع الاتحاد الأوروبي بخصوص النازحين السوريين
المزيد
منوعات

أي رئيس... لأية جمهورية؟

2022 آب 13 منوعات النهار

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


كتب النائب و الوزير السابق ناظم الخوري في النهار:


نقترب من استحقاق انتخاب رئيس للجمهورية، في مرحلة هي الأكثر انهيارًا في تاريخ لبنان. فأي مغامر على استعداد أن يخوض غمار الرئاسة، والبلد يتحلل ويسقط ويتلاشى رويدًا رويدًا؟
إن البلاد لا تستسيغ انتخاب شخصية تُجدد المعاناة لست سنوات إضافية. كما أنّها لا تحتمل أي فراغ. والسؤال الأهم الذي يطرح نفسه هو أي رئيس جمهورية تستدعيه اللحظة الراهنة؟
يُحكى عن مواصفات مطلوب توافرها في الرئيس العتيد، كأن يمتلك حيثية في بيئته وأن يحترم الدستور، وأن يكون قادراً على تدوير الزوايا، قادرًا على تحسين صورة لبنان في الخارج.
معلوم أن حسم الرئاسة غالبًا ما يكون في الربع الساعة الأخيرة، وأن اسم الرئيس يعكس التسوية. إلا أن غياب أي رؤية عند المسؤولين تواكب الأحداث الدولية، يُبقي لبنان من دون أفق.
إن المشهد منذ العام 2019 قد اختلف كليًا عن المرحلة الماضية في ضوء التطورات التي نشأت مع ثورة 17 تشرين مرورًا بالأزمات المتلاحقة، سيما وأن الدولة لم تبادر لوقف الإنهيار.
المحادثات الثنائية بين الزعماء لم تعد قادرة على تحديد المسار. فالإتفاقيات الثنائية سبق أن اختبرها لبنان وأنتجت في السنة 2016 عهدًا لم يصب في مصلحة الوطن، بل حلّ وبالاً وكوارث. الإتفاقات الثنائية بين الأطراف قد تصلح لانتخابات آنية ومسائل مرحلية محددة، لكنّها لا تجوز لمحاصصات في إدارة شؤون البلاد.
يعيش لبنان اليوم أزمة هوية في ظل نظام هش. والانتخابات الرئاسية تأتي وسط توتر دولي وإقليمي، وانعكاسات الحرب الأوكرانية، ومفاوضات الاتفاق النووي، وتعقيدات الترسيم البحري.
الأزمات الخانقة آيلة، هي الأخرى، إلى التضخم. فالبلاد على شفير الهاوية، ومعاناة الناس تتفاقم في ظل الحجز على أموالهم في المصارف، والشلل الإقتصادي الذي لامس حتى رغيف الخبز.
ثم يأتي الأخطر في ما يشهده القضاء، حيث التدخل السياسي بلغ ذروته، وبلغت وقاحة بعض المسؤولين والسياسيين حدًا أدّى إلى تعطيل التحقيق في انفجار الرابع من آب وعدم إقرار التشكيلات القضائية التي أصدرها مجلس القضاء الأعلى مرتين. في الموازاة، يتردد المجلس النيابي في إقرار الإصلاحات المطلوبة من صندوق النقد الدولي. مشكلة لبنان تخطّت شخص الرئيس، بل باتت تلامس كيان الجمهورية التي سيترأسها والذي يتحدد من خلال حوار وطني يعمل على تظهير الرؤية المشتركة. إن عدم القدرة أو الرغبة في الإتفاق على شخص الرئيس العتيد، يجب أن يُعالًج بدعوة الجميع الى حوار وطني جدي وصريح. وعلى المتحاورين أن يمثّلوا كل ألوان الطيف السياسي والطائفي.
من العبثية الحديث عن برنامج رئيس الجمهورية ما دام محدود الصلاحيات، مقيدًا في حكمه، محكومًا بالتوافق العام. إلا أن هذا لا يعني أن الرئيس هامشي في الديمقراطية اللبنانية. فهو يبقى رأس الدولة وحامي الدستور ورمز وحدة البلاد وهو الضامن الأول للميثاقية والعيش المشترك، لا سيما إذا ما جمع في شخصه أداء الحكيم والحكم والحاكم، فيقع على عاتقه إنجاح آلية التنسيق بين رئاسة الجمهورية والسلطتين التشريعية والتنفيذية، وفق أسس ميثاقية وتفاهمات طوائفية.
إننا إذ ندعو إلى الحوار لا نرمي إلى عرقلة الحكم وتفخيخه بالشروط والشروط المضادة، بل تفعيله في جو من الإستقرار حيث التوافق بين اللبنانيين ضروري ورئيس الجمهورية المنبثق عن هذه الرؤية قادر على التأسيس لعهد مستقر. وإلا نكون أمام رئيس يدير الأزمات. ليس إلا!
تطلعنا إلى الرئيس الحكيم والحكم والحاكم، ودعوتنا جميع الأفرقاء للحوار الوطني المسؤول والبناء، نابعان من إيماننا بلبنان الرسالة حيث تتقاطع على أرضه الأديان والأيديولوجيات. الإتفاق على هذه المبادئ من شأنه أن يعيد تثبيت هوية لبنان ودوره واسباب وجوده. مسؤولية نجاح مثل هذا الحوار تقع على عاتق القيادات السياسية. أما ساحته فلا بد من أن يكون البرلمان المنتخب من الشعب والمعبّر عن خياراته الديمقراطية بتنوعه وتشكلاته وكتله.
(*) نائب ووزير سابق.
اخترنا لكم
إذا فشلت مفاوضات غزة.. فالخوف الأعظم على لبنان
المزيد
"النجيبُ":"بطلُ التهجيرِ والتوطينِ"!
المزيد
لبنان أمام خيارات خطيرة!
المزيد
كنعان: الحكومة مُلزمة باتخاذ قرار قبول أو رفض أي هبة تتخطى قيمتها 250 مليون ليرة
المزيد
اخر الاخبار
الحوت: الجماعة الاسلامية ليست تحت إمرة حزب الله وقراراتها كلّها ذاتية
المزيد
روسيا تشهد اليوم مراسم تنصيب بوتين رئيسا للبلاد للمرة الخامسة
المزيد
لقاح "استباقي" لفيروسات كورونا غير المكتشفة
المزيد
أربعة قتلى وعشرات العالقين تحت الأنقاض في انهيار مبنى قيد الإنشاء جنوب أفريقيا
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
مصادر أميركية تنفي: يطلقون الشائعات على سلامة لتأجيج الأزمة!
المزيد
المستقبل يرد على باسيل: ما زال يقيم في "لالا لاند"
المزيد
الوفاء للمقاومة: البديل عن الفوضى حكومة تقوم بواجباتها وتحول دون وقوع الانهيار
المزيد
الرئيس سليمان: هذا ما كان بإمكان الاتحاد الاوروبي فعله!
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
إشارة جديدة من راصد الزلازل الهولندي.. "اقتران ثلاثي يسبق القمر الجديد"
جونسون آند جونسون ستدفع مليارات بسبب "البودرة المسرطنة"
أنفلونزا في حليب الأبقار بأميركا.. هل نشهد جائحة جديدة؟
البرازيليون يتركون منازلهم بسبب الفيضانات
دراسة صادمة.. تربية القطط لها آثار ضارة على الصحة العقلية
اكتشاف مثير.. حيوان يعالج جروحه بـ "نبات طبي"