Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- الجميل: مفاتيح الحدود والحكومة والمعابر وقرار الحكومة بيد الحزب - منبر زحلة الثقافي والإجتماعي كرّم مدير عام الزراعة - المكاري: ارشيف ⁧‫تلفزيون لبنان‬⁩ ووزارة الإعلام إرث ثمين نعمل مع جهات مانحة دولية لإدراجه على لائحة الاونيسكو لذاكرة العالم - يزبك: المليار يورو أكثر من رشوة والاتحاد الأوروبي لا يريد إخراج السوريين من لبنان قبل 4 سنوات - "لعدم ربط مصير الاستحقاقات الدستورية بغزة"... التيار يدعو لضرورة التصدّي لملف السوريين الموجودين بصورةٍ غير شرعية - "غدي" تحذر من الملوثات العضوية الثابتة - عملية نوعية للحزب... إليكم تفاصيل استهدافه للمنطاد التجسسي! - الرئيس عون: لإجماع سياسي على رفض مشروع توطين النازحين السوريين والعمل معاً لمنع تنفيذه مهما كان الثمن - تطوّرات في قضيّة باسكال سليمان... والحوّاط: ما اقتنعنا! - رئيس وزراء قطر: محادثات وقف إطلاق النار في غزة وصلت الى طريق مسدود - البطريرك الدويهي على طريق القداسة - جبهة الجنوب: غارات إسرائيلية على ميس الجبل وكفركلا - "جهاد البناء" أطلقت المرحلة الجديدة لمشروع تسليف الأغنام والماعز في بعلبك - كرامي يبحث مع "البعث" ملف النزوح: سنحضر الجلسة ونأمل الخروج بورقة وطنية موحدة - جثة قرب جسر الدورة - "جنسيتي كرامتي": أي مساس بحقوق أبناء الأم اللبنانية المتزوجة من أجنبي سيقابل بحزم - بلينكن أكّد لزيلينسكي : المساعدات العسكرية الأميركية "في طريقها" إلى أوكرانيا - "القوات": على "العفو الدولية" مساعدة لبنان في ملف السوريين بدل اتهامه بما لم يرتكبه - صرخة من القاضية عون برسم المراجع الدولية! - سليم عون: نحتاج إلى موقف حازم لبدء الخطوة الأولى في حل أزمة النزوح

أحدث الأخبار

- "غدي" تحذر من الملوثات العضوية الثابتة - مسبب رئيسي للأرق.. 5 طرق للتخلص من "إدمان" الخلوي في السرير - بيانٌ من وزارة الزراعة حول "الفريز"! - 50 قتيلاً و27 مفقوداً إثر فيضانات وحمم بركانية بسومطرة الإندونيسية - نموذج جديد لبرنامج الصيد البحري المستدام! - غانم: عشوائية مخيمات النزوح تسبب كارثة بيئية وتزيد معدلات المرض - ارتفاع حصيلة قتلى فيضانات أفغانستان إلى 315 - وزير الزراعة: للتشدد بوقف عمليات تهريب المنتجات والمبيدات والأسمدة الزراعية - لماذا يجب تجنب شرب الماء من زجاجة بلاستيكية خصوصا في الصيف؟ - ياسين يعرض مع مسؤولين في البنك الدولي حاجات الجنوب - إشارة جديدة من راصد الزلازل الهولندي.. "اقتران ثلاثي يسبق القمر الجديد" - البرازيليون يتركون منازلهم بسبب الفيضانات - جونسون آند جونسون ستدفع مليارات بسبب "البودرة المسرطنة" - دراسة صادمة.. تربية القطط لها آثار ضارة على الصحة العقلية - أنفلونزا في حليب الأبقار بأميركا.. هل نشهد جائحة جديدة؟ - اكتشاف مثير.. حيوان يعالج جروحه بـ "نبات طبي" - انتقل من الطيور إلى الأبقار.. مخاوف من انتقال فيروس أنفلونزا الطيور إلى البشر - ياسين: لادارة رشيدة لموارد البحر ومنع تلوّثه ورفع عدد المحميات البحرية - لجنة كفرحزير البيئية: حقوق وتعويضات عمال شركتي الترابة يجب ان تدفع مضاعفة لهم - حشرة السونا في حقول البقاع ... ومطالب ملحة لتدخل وزارة الزراعة

الصحافة الخضراء

محليات

برّي عن تحقيق المرفأ: العونيون هم المشكلة

2021 كانون الأول 18 محليات المركزية

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


من الواضح أنّ رئيس مجلس النواب نبيه بري لم يستعجل فتح النار ضدّ رئيس مجلس القضاء الأعلى سهيل عبود والمحقق العدلي في قضية تفجير مرفأ بيروت القاضي طارق البيطار . فالرئيس الثاني كان يعتقد أنّ هناك فرصة لا تزال سانحة لترتيب الوضع والفوضى القائمة في العدليّة.

لكن بعد مرور الوقت، باتت الصورة جليّة بالنسبة إليه: لم يعد الفريق العوني جزءاً من الحلّ، لا بل هو جزء من الإشكالية! وهنا بيت القصيد.

الفوضى القضائية غير المسبوقة في تاريخ العدليّة سببها فرز قضاتها مذهبيّاً وطائفيّاً بشكل يُفقد هذه السلطة صدقيّتها ومكانتها، لتصير مرآةً للصراع السياسي القاتل. والدليل على ذلك أنّ كلّ الدعاوى القديمة والجديدة ستكون حلقات إضافية في مسلسل الحرب المفتوحة بين القوى السياسية فحسب. والمرجّح أن تشتدّ أكثر مع انعدام التوافق على أيّ تسوية قد تُرضي كلّ الأطراف بعدما جرى تضييع الفرصة التي أتاحتها المبادرة التي قادها رئيس الحكومة نجيب ميقاتي في عيد الاستقلال، والتي ظنّ البعض أنّها ستؤدّي إلى فصل مسارات التحقيق لإلحاق السياسيين بالمجلس الأعلى لمحاكمة الرؤساء والوزراء، مقابل بقاء القاضي البيطار في موقعه محقّقاً عدليّاً.

لا تزال تلك المحاولة في ذهن رئيس مجلس النواب نبيه بري حتى اللحظة. هو الذي خرج فجأة عن هدوئه المعتاد ليصف المحقّق العدلي بـ"المتآمر" في هجوم كان الأول والأعنف له، من دون أن يوفّر القاضي عبود من تصويبه المباشر.

لا يتردّد برّي في استعادة شريط أحداث تلك المبادرة أمام مَن يلتقيهم، مؤكّداً بحسب "أساس" أنّ رئيس الحكومة كان جادّاً في محاولته، حين تولّى الاتصال برئيس مجلس القضاء الأعلى على مسمع رئيس الجمهورية ورئيس مجلس النواب ليستوضح منه مدى قدرة الهيئة العامة لمحكمة التمييز على تحقيق هذا الفصل وإعادة السياسيين إلى المجلس الأعلى لمحاكمة الرؤساء والوزراء. فطلب القاضي سهيل عبود من ميقاتي التواصل مع رئيس الجمهورية. عندها سلّم ميقاتي هاتفه لرئيس الجمهورية الذي بدا حريصاً على التأكّد فقط من أنّ هذا المخرج لا يتنافى مع مقتضيات القانون.

وعلى هذا الأساس انفضّ الاجتماع الثلاثي الذي خرج منه الرؤساء الثلاثة بانطباع أنّ الهيئة العامة لمحكمة التمييز ستتولّى وضع حدّ للصراع السياسي الحاصل الذي يكاد يأخذ البلاد إلى مطارح خطيرة. إلا أنّ اللقاء، الذي جمع ميقاتي في اليوم التالي مع وزير العدل هنري خوري، بيّن أنّ اتفاق بعبدا لم يصمد أكثر من دقائق قليلة، وأنّ ثمّة مَن يرفض تحقيق هذه التسوية لكي يبقي يدي البيطار طليقتين.

لا صلح ولا تسوية

إذاً لا مكان للصُلح. لا مبادرات ولا محاولات جدّيّة للتخفيف من حدّة التوتّر. ولا يبدو أنّ الرئيس برّي بصدد القيام بأيّ خطوة من شأنها أن تلبّي مطلب الفريق العوني بعقد جلسات لمجلس الوزراء.

في الأساس ميقاتي ليس متحمّساً، ويُنقل عنه أنّ بعض الوزراء، ولا سيّما في المواقع الخدماتية والأساسية، يقومون بمهامّهم على أكمل وجه وكأنّ مجلس الوزراء ينعقد يومياً. وبالتالي لن يغيّر انعقاد مجلس الوزراء كثيراً في المشهد السياسي أو الاقتصادي. ولا يبدو أنّ الثنائي الشيعي أو رئيس الحكومة بصدد ملاقاة الفريق العوني إلى نصف الطريق، أقلّه في هذه الأيام.

هكذا غرقت التحقيقات في قضية المرفأ، ومعها الحقيقة، في مستنقع الصراعات الداخلية غير المعزولة عن الضغط الخارجي ومصالح بعض الدول المعنيّة. الأسوأ من ذلك أنّها تحوّلت إلى ورقة يلعبها رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل على مرأى من أهالي الضحايا والموقوفين. الأمر الذي يدفع "حزب الله" إلى العضّ على الجرح، والانتظار، لأنّه وإن كان حريصاً على علاقته بباسيل، إلا أنّه لن يساوي "الابتزاز" الذي يمتهنه جبران راهناً، بالدعم التاريخي الذي قدّمه له ميشال عون خلال عدوان تموز 2006، ليقبضه لاحقاً أصواتاً رئاسية في الصندوقة الانتخابية. فيما باسيل يستخدم ورقة الشارع تحت عنوان المزايدة التي يطوّقه بها خصومه، ليصبّ الزيت على النار أكثر.

توقيت خوري الغامض

في هذه الأثناء، تقدّم المحامي العام التمييزي، القاضي غسان الخوري، بدعوى مداعاة الدولة أمام الهيئة العامة التمييزية ضد الغرفة السادسة من محكمة التمييز برئاسة القاضية رندة كفوري بعدما كفّت في 25 تشرين الثاني، يده عن ملف المرفأ، بفعل دعوى مقدمة من نقابة المحامين. وفي توقيت غامض طلب الخوري التراجع عن قرار كفوري "نظراً للخطأ الجسيم الذي يؤدي إلى تعطيل عمل النيابات العامة"، و"لأنّ قرار كفوري قبول الدعوى لمجرّد إعطاء النيابة العامة رأيها، يخالف طبيعة عمل الأخيرة المفترض أن تبدي رأيها في القضايا المحالة أمامها".

السبب الوحيد الذي قد يفسّر إقدام القاضي الخوري على هذه الخطوة في هذا التوقيت بالذات هو اشتداد الصراع السياسي من جانب المعترضين على سلوك المحقّق العدلي طارق البيطار، ومن خلفه رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي سهيل عبود، والذي تجلّى أخيراً بإصرار المحقّق العدلي على توقيف الوزير السابق علي حسن خليل. وقد استتبع بإشارة النيابة العامة التمييزية بتنفيذ مذكّرة التوقيف فور انتهاء دور العقد العادي لمجلس النواب، أي مطلع عام 2022.

هذا ويُتوقّع أن يتمّ تبليغ القاضي البيطار بطلب إعادة النظر في دعوى ردّ أعاد التقدّم بها أمام رئيس الغرفة الأولى في محكمة التمييز القاضي ناجي عيد كلّ من الوزيرين السابقين علي حسن خليل وغازي زعيتر. لأنّ عيد بات المرجع المختصّ بطلبات الردّ. ويُفترض أن يُصار إلى كفّ يدي البيطار في الساعات المقبلة، بانتظار أن ينظر القاضي عيد في مضمون الدعوى التي رُفِضت في المرّات السابقة بالشكل "بسبب عدم الاختصاص".
اخترنا لكم
"غدي" تحذر من الملوثات العضوية الثابتة
المزيد
بيلوسوف بدل شويغو، لماذا؟ وكيف سينعكس ذلك على الميدان؟
المزيد
البطريرك الدويهي على طريق القداسة
المزيد
متى نَخْرُجُ إلى الحياةِ؟
المزيد
اخر الاخبار
الجميل: مفاتيح الحدود والحكومة والمعابر وقرار الحكومة بيد الحزب
المزيد
المكاري: ارشيف ⁧‫تلفزيون لبنان‬⁩ ووزارة الإعلام إرث ثمين نعمل مع جهات مانحة دولية لإدراجه على لائحة الاونيسكو لذاكرة العالم
المزيد
منبر زحلة الثقافي والإجتماعي كرّم مدير عام الزراعة
المزيد
يزبك: المليار يورو أكثر من رشوة والاتحاد الأوروبي لا يريد إخراج السوريين من لبنان قبل 4 سنوات
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
نجم: ماذا ننتظر لتلقف فرصة الأمل؟
المزيد
الدولة التي لا تُطعم جيشها ستُجبر على إطعام جيش دولة أُخرى
المزيد
سعر صرف الدولار صباح اليوم
المزيد
سامي الجميل اكد ان الكتائب في خدمة لبنان والقضية: الشعب قال كلمته بوضوح وهذا انجاز كبير لاستعادة الشرعية
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
"غدي" تحذر من الملوثات العضوية الثابتة
بيانٌ من وزارة الزراعة حول "الفريز"!
نموذج جديد لبرنامج الصيد البحري المستدام!
مسبب رئيسي للأرق.. 5 طرق للتخلص من "إدمان" الخلوي في السرير
50 قتيلاً و27 مفقوداً إثر فيضانات وحمم بركانية بسومطرة الإندونيسية
غانم: عشوائية مخيمات النزوح تسبب كارثة بيئية وتزيد معدلات المرض