Facebook Twitter صحيفة إلكترونية مستقلة... إعلام لعصر جديد
Althaer News
- حماس توافق على المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة - النائب شمعون عن المليار دولار: مبلغ بائس ونعلم كيف سيتبخّر كالعادة - ستريدا جعجع: لم يعد بالإمكان تحمّل أي تراخ أو تساهل في حل ملف النازحين السوريين - بلينكن: لا يمكننا دعم هجوم رفح في غياب خطة لحماية المدنيين - الاعلامي فادي سعد وقّع النسخة المصغّرة عن (أكبر كتاب في العالم – روّاد من بلاد الأرز) ضمن فعاليات معرض أبو ظبي للكتاب - قطر مستعدة لطرد قادة "حماس" من الدوحة - في النافعة جرائم مكاسب واختلاس أموال واستغلال نفوذ.. وإخبارات - مقتل مسلحين موالين للنظام السوري في هجمات لـ"داعش" - إقبال الأحمد: لم أترشح لمجلس الأمة كي لا أهدر وقتي بالصراعات - الأسلحة المحظورة التي استخدمتها إسرائيل وإمكانية محاسبتها في القانون الدولي! - تدريبٌ مفاجئ للجيش الاسرائيلي.. "يحاكي الحرب مع حزب الله"! - توصيات ندوة المركز الكاثوليكي "دور الإعلام في تحصين الوحدة الوطنية": التمسك بالحريات المسؤولة وخطاب الحوار وقبول الآخر ورفض التحريض - أبو زيد ناعياً رئيس مجلس ادارة OMT: ثمة جروح لا تلتئم وخسائر لا تُعوّض - الرئيس سليمان: هذا ما كان بإمكان الاتحاد الاوروبي فعله! - قبلان: لا نريد نحر لبنان بمليار يورو مسمومة - توقيف طبيب في قضية "التيكتوكرز"! - حمية: توسيع شراكتنا مع ICAO لتعزيز ثقافة السلامة والاستثمار في التقنيات المتقدمة والتدريب - الطقس غدا غائم مع رياح ناشطة دون تعديل بالحرارة - ضو: لانتخاب رئيس بأسرع وقت - ذبح طفلته ذات الـ3 أعوام!

أحدث الأخبار

- جونسون آند جونسون ستدفع مليارات بسبب "البودرة المسرطنة" - دراسة صادمة.. تربية القطط لها آثار ضارة على الصحة العقلية - أنفلونزا في حليب الأبقار بأميركا.. هل نشهد جائحة جديدة؟ - اكتشاف مثير.. حيوان يعالج جروحه بـ "نبات طبي" - انتقل من الطيور إلى الأبقار.. مخاوف من انتقال فيروس أنفلونزا الطيور إلى البشر - ياسين: لادارة رشيدة لموارد البحر ومنع تلوّثه ورفع عدد المحميات البحرية - لجنة كفرحزير البيئية: حقوق وتعويضات عمال شركتي الترابة يجب ان تدفع مضاعفة لهم - حشرة السونا في حقول البقاع ... ومطالب ملحة لتدخل وزارة الزراعة - ما الذي يعنيه انخفاض مبيعات السيارات الكهربائية في أوروبا؟ - قرار لوزير الزراعة باخضاع استيراد البصل والبطاطا من مصر الى اذن مسبق - وزير البيئة يطلق من رأس المتن مشروع أول متنزه طبيعي في وادي لامارتين - فيديو يرصد تحرك إعصار مخيف عبر ولاية أميركية - وزير البيئة يطلق من رأس المتن مشروع أول متنزه طبيعي في وادي لامارتين - بالفيديو: الأمطار تزين أودية وسدود الفجيرة .. و"البيئة" تؤكد: تأثيرات إيجابية على مخزون المياه الجوفية - الحركة البيئية تدق ناقوس الخطر لاستمرار عمليات القطع والتعديات على الغابات والطبيعية - العيناتي يدعي على شركتي ترابة - "خطر وبائي".. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود - حملة توعية لجمعية غدي للتعريف عن الملوثات العضوية الثابتة وأخطارها - دراسة تكشف أصول "القهوة الصباحية".. كم عمرها؟ - الصحة العالمية تتخوف من تفشي إنفلونزا الطيور بين البشر.. "أخطر من كوفيد 19"

الصحافة الخضراء

فيروس كورونا... آخر التطورات لحظة بلحظة

تحمي فعلًا أم مجرد قناع؟ ماذا يقول العلم عن "الكمامة"

2020 تشرين الثاني 19 فيروس كورونا... آخر التطورات لحظة بلحظة

تابعنا عبر

الثائر تقدم لكم تقنية الاستماع الى مقالاتها علّم أي مقطع واستمع إليه

#الثائر


توشك دول العالم على إكمال سنة كاملة من جهود التصدي لوباء كورونا ، لكن بعض الإجراءات الوقائية التي تم إقرارها ما زالت تواصل إثارة الجدل العلمي، وفي مقدمتها ارتداء الكمامة.


وبحسب صحيفة "نيويورك تايمز"، فإن العلماء الأميركيين يحثون على اتباع بعض الإجراءات الوقائية، ومن بينها ارتداء الكمامة، لأنها تساهم في إبطاء تفشي العدوى التي ظهرت في الصين، أواخر 2019، ثم تحولت إلى جائحة عالمية.

لكن العلماء يرجحون أن تقوم الكمامات بدور "الإبطاء" فقط، أي أن الكمامات مجرد عامل مساعد على كبح الوباء، مثل التباعد الاجتماعي والنظافة وتهوية الأماكن المغلقة، وليست حلا تاما و"سحريا".

وفي الولايات المتحدة، تحول ارتداء الكمامة إلى مظهر من مظاهر الانقسام السياسي، إذ أبدى الديمقراطيون التزامهم بهذا الإجراء لأنهم يدل على الوعي الصحي، بحسب قولهم، بينما قلل الجمهوريون من شأنه ودافعوا عن تخفيف القيود التي ألحقت ضررا فادحا بالاقتصاد.

وخلال مناظرة الانتخابات الرئاسية الأولى في الولايات المتحدة، سخر الرئيس والمرشح الجمهوري، دونالد ترامب ، من منافسه الديمقراطي، جو بايدن ، لأنه يواظب على ارتداء الكمامة في كل حين.

وإلى حدود اللحظة، أصدرت 40 ولاية أميركية؛ من بينها آيوا وداكوتا الشمالية، قرارات تلزم بارتداء الكمامة لأجل محاربة الوباء الذي حصد أرواح ما يزيد عن ربع مليون شخص في البلاد.

وقاية "نسبية"

وبحسب الصحيفة الأميركية، فإن الوسط العلمي والأكاديمي في حالة شبه إجماع على ضرورة ارتداء الكمامة، لأن الأمر يحمي الناس ويكبح انتشار الوباء على نطاق أوسع.

ويقول المسؤول عن برنامج الاستجابة لوباء "كوفيد 19" في المراكز الأميركية لمراقبة الأمراض والوقاية منها، جون بروكس، (يقول) إنه كلما زاد ارتداء الناس للكمامة، تحققت حماية أكبر للمجتمع، كما أن الفرد يجني نفعا بدوره"، وشبه الأمر بما يحصلُ وسط "القطيع"، أي أن الأثر ينعكس على الكل.

وكان هذا الباحث وراء تقرير صدر، مؤخرا، وقال إن نفع الكمامة لا يقتصر على حماية الآخرين من المصاب، بل تفيد الشخص الذي يرتديها أيضا.

ويقول الخبراء إن رفع نسبة من يرتدون الكمامة بـ15 في المئة من شأنه أن يعفي من العودة إلى الإغلاق في الولايات المتحدة، وبالتالي، تقليل الخسائر التي يمكن أن تصل إلى تريليون دولار، أي ما يناهز 5 في المئة من الناتج المحلي الأميركي.

في المقابل، يرى الخبير الصحي بجامعة كولورادو، جون فولكنز، أن مراقبة تفشي الوباء وسط المجتمع وحماية الأفراد، أمران يحتاجان إلى مقاربة متعددة الجوانب.

لكن الخبير يقرُ بأن ارتداء الكمامات جانب من الجوانب المطلوبة في هذه المقاربة المطلوبة لأجل تطويق وباء كورونا المستجد.

وإذا كانت الشكوك تحوم حتى الآن حول نجاعة الكمامات، فهذا لأن بعض الخبراء يطالبون بتجارب سريرية تثبت فعاليتها في وقاية الشخص الذي يرتديها من الإصابة بكورونا.

لكن إجراء تجارب سريرية بشأن أثر ارتداء الكمامة، يبدو أمرا معقدا ويتطلب تبديد جهد كبير، مقارنة بالتجارب السريرية التي تجري في حالتي الأدوية واللقاحات.

وهنا يرى فولكنز أن الحديث عن تجارب سريرية في حالة الكمامة، غير وجيه، لأن الوقاية من خلال قناع الوجه، لا تحتاج إلى هذا الدليل حتى تثْبُتَ النجاعة ويقول: "هل لكم أن تقدموا مثلا تجربة سريرية عن منافع غسل اليدين؟" لأن هذا الأمر بديهي.

ثم أضاف أن التدخين مضر جدا بالصحة، وهذا الأمر يعرفه الجميع، فهل يتوجب أن يقوم الباحثون بتجارب سريرية، فيدفعوا أناسا أصحاء إلى التدخين حتى يروا كيف سيصابون بأمراض واضطرابات صحية؟

وبما أن الشخص الذي يرتدي الكمامة يفعل ذلك في أماكن كثيرة، فمن الصعب أن تقوم التجارب السريرية بمراقبته ومواكبته طيلة الوقت، لأنه قد يزيلها في مدة قصيرة فتنتقل إليه العدوى، لاسيما في المقاهي والمطاعم والبيت.

وما يجمع عليه العلماء هو أن الكمامة مجرد إجراء من بين إجراءات كثيرة لتطويق الوباء، وليس ثمة أي إجراء ناجع لمفرده بنسبة مئة في المئة.

شكوكٌ مستمرة

وفي الآونة الأخيرة، كشفت دراسة دنماركية بارزة، أنه لا يوجد أي دليل واضح حتى الآن على مساهمة كمامة الوجه، في وقاية الشخص الذي يرتديها من الإصابة بفيروس كورونا المستجد..

وقامت الدراسة بعقد مقارنة بين مجموعة يرتدي أفرادها الكمامة، وبين مجموعة أخرى لم تقم بذلك، وتم الإعلان عن النتائج من قبل مستشفى "Rigshospitalet" في العاصمة كوبنهاغن.

وشملت الدراسة عينة من 6 آلاف شخص، بين شهري أبريل ومايو من العام الجاري، ولم يكن ارتداء الكمامة أمرا شائعا في هذا البلد الإسكندنافي، خلال تلك الفترة.

وضمن المجموعة التي لم تقم بارتداء الكمامة، أصيب 2.1 في المئة من الأفراد بفيروس كورونا المستجد، بينما أصيب 1.8 في المئة، وسط من واظبوا على ارتداء الكمامة، وهاتان النسبتان متقاربتان جدا.

وتقول الدراسة إن الفارق ليس كبيرا إلى درجة تتيح القول بأن الكمامة تساعد الشخص الذي يرتديها على حماية نفسه من الإصابة بفيروس كورونا المستجد.

وأورد الباحثون، أن النتائج لم تظهر مساعدة الكمامة على خفض خطر الإصابة بكورونا إلى النصف، كما كان معتقدا من ذي قبل.



سكاي نيوز -
اخترنا لكم
الأسلحة المحظورة التي استخدمتها إسرائيل وإمكانية محاسبتها في القانون الدولي!
المزيد
ميقاتي: نرفض ان يتحوّل وطننا الى وطن بديل.. فوديرلاين أكدت إعادة توطين اللاجئين من لبنان إلى الاتحاد الأوروبي
المزيد
تدريبٌ مفاجئ للجيش الاسرائيلي.. "يحاكي الحرب مع حزب الله"!
المزيد
المطارنة الموارنة هنأوا العمال: نرفض رغبة بعض المراجع الدوليَّة في إبقاء النازحين السوريِّين على أرض لبنان
المزيد
اخر الاخبار
حماس توافق على المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة
المزيد
ستريدا جعجع: لم يعد بالإمكان تحمّل أي تراخ أو تساهل في حل ملف النازحين السوريين
المزيد
النائب شمعون عن المليار دولار: مبلغ بائس ونعلم كيف سيتبخّر كالعادة
المزيد
بلينكن: لا يمكننا دعم هجوم رفح في غياب خطة لحماية المدنيين
المزيد
قرّاء الثائر يتصفّحون الآن
ترامب يدعو لبنان إلى إجراء "تحقيق شفاف".. ويعرض المشاركة فيه
المزيد
عمر حرفوش: الجميع اتفق على الغائي والانتخابات اثبتت انني مستقلّ
المزيد
وزارة التربية: غدا الخميس هو يوم عمل عادي في المدارس
المزيد
الراعي في القداس السنوي على نية فرنسا: لا ننسى مأساة لبنان الآتية من تدخّلات أفقدته حياده الإيجابيّ الناشط
المزيد

« المزيد
الصحافة الخضراء
جونسون آند جونسون ستدفع مليارات بسبب "البودرة المسرطنة"
أنفلونزا في حليب الأبقار بأميركا.. هل نشهد جائحة جديدة؟
انتقل من الطيور إلى الأبقار.. مخاوف من انتقال فيروس أنفلونزا الطيور إلى البشر
دراسة صادمة.. تربية القطط لها آثار ضارة على الصحة العقلية
اكتشاف مثير.. حيوان يعالج جروحه بـ "نبات طبي"
ياسين: لادارة رشيدة لموارد البحر ومنع تلوّثه ورفع عدد المحميات البحرية